الأخ المحترم والخلوق ... أمين...ثينك...
لكي تكتب موضوعًا؛ تريد أن تستجمع قواك وذاكرتك، وتتظافر الجهود، وتتوفر الظروف
يعني أمر جلل، وكما نقول في المثل:
الشغلة تحتاج حبال ورجال،
}}=}}»
تماما فكلما احتاج المرء أن يتطرق الى كتابة أي موضوع فلابد له من أن ينشئ إنشاء .. مع استرخاء النفس و يختلي لوحده دون استماع لاي ضوضاء.مع اختيار المكان الذي ينير لنا الظلام بالأضواء.ويقول المثل ايضا:
( كل الاعمال تحتاج الى شد الرحال،والى رجال يمكنها التنقيب على الذهب في صخور الجبال ) ه:)
ممكن نضيف هذا المثل لأمثال سلمى 😃
اختمرت فكرة قبل هذه لتصبح نواة موضوع، لكنني رأيت هذه أكثر جاهزية
}}=}}»
هه نعم
فعندما نحتاج الى طعام فلابد لنا من البحث عما نحتاجه من لوازم لتحضيره.
يعني انتظروني إن شاء الله في موضوع آخر قريب
}}=}}»
نحن في انتظاركم مع العودة السليمة ، في ابدانكم
الفجوة الفكرية تكمن في قول مأثور أو فعل أو سلوك لا نلقي له بالًا
فإذا به يمثّل انتكاسة كبيرة (برأيي)
}}=}}»
ما اعرفه عن الفجوات أو الفجوة لها عدة أسماء فكل قوم يسمونها بلغتهم ،بحسب جيولوجية ارضهم مثلا سلسلة الحبال تكون فيهم فجوات. تسمى لدى البعض
ب(فج الريح.) واسم. الخنگة.) وتسمى لدى البربر الأمازيغ. ب(تاحباست.) وهي ممر الذي يحدثه مجرى الماء بين سلسلة الجبال .وتسمى ...ب(الجرف) و(الخراجة) و(المسلك)..و...
وقد تحصل الفجوة حتى في الكلام اثناء الغفلة او اثناء الخطأ.الذي يقع فيه الشخص .. من تناقض ما يعرفه المرء وما هو في حاجة إلى معرفته.الذي لم يتخذ أي قرار فيختلف له الفهم. فتحصل الفجوة فيستغلها المتربصون لمصلحتهم.
»===]]]]]===»
(قولًا واحدًا)
هذه اللفظة تمثّل دسيسة في قوام الفكر الإنساني، أجهل مصدرها، لكن لها مفعول خطير على بنية الفكر كما أزعم
}}=}}»
فعندما تطرح شيئًا ما، وترفق طرحك بهذه اللفظة، معناها أنك تجزم بصحة كلامك، من أين أتيت بهذه الثقة، لا أدري
من أين صبغت طرحك هذا بصبغة القدسية، وأصبحت تراه لا يُمسّ، وأنه يستحق أن يكون (قولًا واحدًا).
}}=}}»
هنا أن المستغل للفوجة التي احدثها الخصم قد فتحت وأعطت الحق للمستغل في اصدار القرار النهائي ،
حتى لا يرفضها الشخص او المسئول عن الجماعة أو عن المجتمع. ؟ فيسنؤها الكلمةالاخيرة
((قولًا واحدًا)
يعني أصدر قراره لما وجد الفجوة التي فتحها اليه المخطئ فأصبحت بمثابة القرار الاوحد .الذي يمكن تطبيقه ولا تراجع عنه .
(مع احترامي)
مفردة لا تحمل من الاحترام شيئًا (برأيي)، فما أن أسمعها تتهادى في حديث أحدهم؛
إلا وأنتظر سبابًا أو إهانة أو انتقاصًا أو أو أو
}}=}}»
((( على ما يبدو لي أن قائلها وجد الثغرة التي يصدر لها أحكامه على الخطأ وفتح الفجوة . لصالح خصمه حتى يربكه وحتى يتقبل ما يمليه عليه. )))
++++
(أحترمك كشخص، إنما أهاجمك)
((( طبعا فما دام الفجوة قد وجدت فمن المؤكد ان يفرض رأيه للتطبيق.)))
+++++++++
(الرجل ما يعيبه إلا جيبه)
هذه جملة واضحة فيها من العوار ما يكفي، بل كلها عوار
))=}}»
صحيح فكل ما يعيب المرء هو كما نقول..
((الدين يا الدين يا لمسود الخدين ،
ولوكان من درهمين))
واللي ما عنده فلوس كلامه مسوس.
( والضامن بشكارتو) ومن هنا وجب على الانسان ..الكدح.ثم الكدح.
+++++++++
(مع إخوتك مخطئ، ولا وحدك مصيب)
مثل آخر يحمل في طياته الكثير من الألم
هناك حديث عن النبي الكريم ص بما معناه أن الكلمة السيئة لها أثر كبير في ميزان حسنات العبد
وقد تلقي به في النار سبعين خريفا.
وهناك بعض التعبيرات لها من الأثر السيء الكثير في بناء الفكر الإنساني وسلوك الفرد
))=}}»
معنى عميق يخطئ المرء مع غيره بسبب انفعاله دون ان يتحكم في اعصابه فيلفظ بما يؤذي به غيرة .
لكن في نفس الوقت هو قد قام بإذاء نفسه بعد الندم ولكن لا ينفعه الندم .كما جاء في قول الله سبحانه:
((ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد))
ربما سأورد أمثلة أخرى في سياق الموضوع لاحقا.
++++
إن شاء الله تعالى.
ومع التحية الخالصة لك اخي...أمين...
واتمنى من الله لعلي اكون في المستوى القريب للصواب.