حفظنا وحفظكم الله منه، واما الفقر ،فيمكننا معالجته والجهل يمكننا التعلم منن حولنا .
كلما جهل المرء من يكون، وماذا يريد من محيطه ومن حياته، وقع في أخطاء عديدة، جراء هذا اللافهم،
}}=}}> .
مثل هؤلاء الناس ممن يجهلون أنفسهم من يكونوا ،من دون شك فهم مصابون بخلل نفساني او عقلاني. ؟ من أن الأنسان يولد على فكرة جاهل حتى للكلام والقراءة والكتابة ولكنه مع مرور الايام يتعلم ممن حوله . كما يتعلم القراءة والكتابة من غيره المتعلمين والمعلمات .حتى يعرف نفسه ويعرف محيطه ومكانتها بين الناس،. هذه هي سنة الحياة ..
وصَعُب عليه تجاوز ما
يصيبه من محن، وما يمر به من مشاكل، مع نفسه أو مع الآخرين.
}}=}}> هذه الأمور هي متواجدة لدى الكل بصفة عامة ؟ بحيث ايس منا ممن لم يكن لدي مشاكل، والدليل هو ان تسالي اي شخص تعرفه . وتقول له هل لديك البعض من المشاكل ، فإنه يشتكي لك بما لديه من مشاكل ،أكثر وأضاف لدى السائل، لانهذه الحياة كلفنلةالله بان تكدح كدحا لنطعم انفسنا ، لبحث ليس هنالك من يعطيك شيئا دون ان تخدم عليه بساعديك..
حينما تضع نفسك في مكانها المناسب،
فلن تتجاوز حدودك، ولن تتطاول على غيرك، ولن تأخذ ما ليس لك، وبالمقابل سترضى بما هو مقسوم لك، وستعطي بسخاء،
وتتعامل مع واقعك بإيجابية كبيرة لأنك تفهم حدود إمكانياتك،
وتعرف ما تريد وإلى أين ستصل، ومع من ستكمل.
}}=}}>
وهذا هو المطلوب من كل انسان متواضع ،فمن تواضع لله رفه.، واما من تعدى حدوده فقد ظلم نفسه. ومن لم يعرف قدره ، فمن الطبيعي أن يجد من هم اقوى منه واشد بأسا. لان مثل هذا الذي ذكر لنا في الموضوع يعتبر اقطاعي ونصاب ومحتال . وعنثري ، بحيث لا يقدر مقدار غيره. وما يريد إلا نفسه،ليكون هو شديد العقاب. لكن لابد له ان ينكسر باي شكل من الأشكال.
إن الجهل بكل هذه الأمور يجعلنا نتعثر في كل سبيل نسلكه، ونتأثر بأي كلمة نسمعها، ونتردد في كل سبيل نخوضه.
}}=}}> نعم صحيح
قد يبقى على تلك التصرفات الأنانية العشوائية حتى يعرف كل الناس فيصبح منفيا الى ان يتوب.
ورغم أنه من الصعب تعديل شخصياتنا، وترتيب سلوكياتنا، لكنه ليس بالمستحيل.
}}=}}>
على العاقل ان يسأل الناس ممن هم اعلم منه، ويراقب ويسترق السمع، حتى يفهم ويتعلم ما لم يكن في علمه.
نحن نحمل ندوب الماضي، وإخفاقات الأمس،
}}=}}>
من عمل صالح فلنسه ومن اساء فعليها ،
إعمل ما شئت فإنك محاسب به.
وتربية آبائنا التي لم يكن لنا دخل فيها.. وقد رأينا الدنيا على وجه لم يشرحه لنا أحد، لأنه لا أحد يستطيع أن يرى ما نرى، ويفسر الأشياء كما نفسرها، فلكل منا شخصيته المنفردة المختلفة عن الآخر،
}}=}}>
اما ما يتعلق بتربية الأبناء فهناك من الأبناء ما يروغ عن صفوف الأسرة ويتبع سبل المنحرفين،الضالين من المتعاطين للمخدرات. فحينئذ يصعب على الأسرة ترنيمه إلا بعير الانفس وخاصةأن كانت الأسرة فقيرة.
لكننا نلتقي في خلاصة عامة نستطيع أن نتشارك فيها جميعا.
}}=}}>
نعم نعم فكل انسان لديه ما يكفيه من الهموم ، والله هو الغني الحميد.
لهذا كلما وضعنا أنفسنا في مكانها الحقيقي، فلن يتمكن أحد من المساس بنا، ولا بالإطاحة بشخصياتنا، وبالمقابل سنفعل الأمر نفسه.
}}=}}>
من عرف نفسه فقد أغناه الله سبحانه... ومن تعدى حدود الله فقد ظلم نفسه.
تساؤلاتي:
*هل تجد أنك تحارب في هذ الحياة، لتجد مكاناً مناسبًا لك، في ظل الاختلافات التي تقابلك يوميًا والتناقضات التي تعيشها؟
}}=}}>
هنا بالضبط رجعنا الى المحور الأساس .الذي يجعل الشخص لا يعرف نفسه، ولا يعرف شخصية غيره حيث لا يجد امامه إلا التناقضات والأختلافات والمراوغات وانعدام المصداقيات، والأنانيات ،فهذا ما يجعل الشخص يلتزم حدوده وينطوي على ذاته ، ولا يصاحب الا نفسه.لأن النصب والإحتيال،وكقرة القؤل والقال،فهذا ما لا يجعل المرء في راحة البال .
*هل من الممكن أن نحسن أي سلبية بشخصيتنا بمفردنا، أم يجب أن نكون جاهزين منذ الولادة بلمسة ممن تولوا تربيتنا وتأهيلنا لهذه الحياة؟
}}=}}>
وهل رأيتم أن انسانا ولد خلق جاهزا من كل النواحي...؟؟ بمقدار ما يتعلم ممن هو ولد بينواحضانهم. ولكن الله يهدي من يشاء الى صراط مستقيم.
*عوض أن نُحمّل والدينا ثمن بعض أخطائهم، هل سنكون مجبرين لأن لا نقع في نفس الأخطاء مع أولادنا، أم هل يجوز ان نتهاون نحن أيضا فيما لم نعيه؟
}}=}}>
التعاون لا يقبله أي عاقل من الناس ،لكن الله سبحانه جعل بين الناس التفاوت في المراتب .
مرحبا بالجميع.
}}=}}>
اهلا وسهلا بك سلمى. المجتهدة. ه:)