إقتباس لمشاركة: | @ChahidArt | 13:41 - 2024/09/11 | |
إقتباس : | @قوس الرماية لمشاركة | 13:04 - 2024/09/11 | | السلام عليكم أريد أن أفهم من الاخ..المانجينيكيو.. لقدر الله لو تهجم علينا احد ما؟ وضربنا وكسر لنا أسنانا والناس شهود ،هل نسامحه ونتركه يمشي الى حال سبيله مبتهجا وننحن نأخذ أسنانا في ايدينا .حتى نكون من المحسنين الذين يقابلون الشر بالخير والحسنى...؟؟؟هه الا يمكننا رفع دعوى به الى الامن والمحكمة حتى ياخذ جزاءه... إن لم نرد له فعلته بالمثل ..!!؟؟ | |
| |
هذا تساؤل مشروع للغاية، والتمييز بين التسامح وطلب العدالة قد يكون صعباً أحيانًا. في مثل هذه الحالات، الإسلام يشجع على العفو والتسامح، لكنه أيضًا يعترف بحقوق الإنسان وحفظ كرامته.
. كيف الاسلام يشجع على العفة. .؟؟
وهل كانوا يعفون عمن تهجم عليهم. !!!.
الم يكن حبنها يردون لمن اعتدى عليهم ، الصاع صاعين؟؟؟؟
وربما بقطع دابر مل من اعتدى عليهم.؟
التسامح والعفو: العفو والصفح من القيم العظيمة التي يدعو إليها الإسلام، قال الله تعالى:
"وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ" (آل عمران: 134).
العفو عند المقدرة هو فعل نبيل ويعتبر من أعلى مراتب الإحسان
))=}}» نعم
والله يحب المتواضع بن اخلاقيا، والماظمين الغيظ من جملته هم الفقراء الضعفاء وكقول الله سبحانه:
((وَالَّذِينَ تبوء ا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر اليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا
ويؤثرون على أنفسهم
ولو كان بهم خصاصة
ومن سوق شح نفسه فاولئك هم المفلحون.. ) والتسامح قد يكون في المسائل الغير الضارة.. لان هناك ...اخذ الثأر في النفس بالنفس. اخي...
طلب العدالة: الإسلام أيضًا يعطيك الحق في الدفاع عن نفسك والمطالبة بحقك. إذا تعرضت لاعتداء وأُصيبت بأي ضرر، فمن حقك اللجوء إلى الجهات المختصة (الشرطة أو المحكمة) لمحاسبة المعتدي. وهذا ليس نقيضًا للتسامح؛ بل هو سعي للعدالة التي يحفظها الله في الإسلام. قال الله تعالى:
"وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا ۖ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ" (الشورى: 40).
))=}}»
اخي المحترم لا ادري إن كنت انت هو صاحب الموضوع.يا اخي .chahidArt..??? ههه كان عليك اللا تتكتم على استكمال الآية الكريمة التي قمت انت يذكرها هنا وتستشهد بها هنا ..كما جائت في كتاب الله سبحانه وهي :(((..وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا ۖ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ"
((إنه لا يحب الظالمين))....)))
ولذلك ترانا احيانا نجانب الصواب. فنغض الطرف عليه،وهذا هو الواقع الذي نعيشه وربما كان ساريا من قبل والله اعلم.
فلا اتفاق في الراي حتى ولو كان ببعضنا خصاصة. :)
فرق كبير بين السيئة .. والجريمة سواء بالضرب الذي يتسبب في الأعاقة.. . او الىالقتل. السيئة تتمثل في اعمال مشينة سواء باقوال باللسان التي تسيء لسمعة الفرد . كالشتم وقول الزور بالنميمة وراء ظهور الفرد..هنا يمكن ان يتناول المرء واما ما يفوق ذلك اعتقد يحتاج الى رد المثل بالمثل
الخلاصة:
إذا استطعت أن تسامح المعتدي وتختار العفو، فهذا من الإحسان الذي يُثاب عليه الشخص من الله.
ولكن،
إن اخترت أن تطالب بحقك قانونيًا، فهذا أيضًا حق مشروع ولا يتعارض مع تعاليم الإسلام. القانون موجود لحماية الحقوق ورد المظالم.
في النهاية، الخيار يعود إليك بناءً على ما تراه مناسباً للحفاظ على كرامتك وأمانك الشخصي.
))=}}»
آه رجعنا الى مسألة(..الاستطاعة) والحفاظ على الكرامة. وهذا هو لب الحقيقة اخي بمعنى ليس هناك فعل بون ردة الفعل. انظر ما يحدث بين الدول. ...وهل هناك تسامح.وعفو وما زالت البعض من الدول تئن تحت وطئة التعذيب الجيظى والمعنوي والاخلاقي والإقتصادي.؟؟