
))=}}» الصلاة والسلام عليك يا نبي الله على آلك وصحبك وسلم.
.السلام عليكم ورحمة الله
مألات كثرة إنجاب الأطفال في وقتنا المعاصر
))=}} صحيح فعلى الانسان أن يقدر العواقب لكثرة الإنجاب وما آلت اليه الاوضاع بسبب كثرة الأبناء لدى كل أسرة وخاصة الفئات المياومة وذوي الدخل المتوسط..
دعوة الناس إلى التقليل من الانجاب يثير تساؤلاً كبيراً في وقت نسمع ونرى كيف يتعرض المنتج المحلي في شقيه الصناعي والزراعي الى ضربات موجعة من الاستيراد، ومن الإبقاء على عشرات المعامل والمصانع مقفلة يعلوها التراب طيلة العشرين سنة الماضية، فالاطفال الصغار في المدارس عام 2000 يتفرض ان يكونوا مهندسين في المصانع، وأطباء في المستشفيات، وعلماء وخبراء في مجالات شتّى تنهض بالواقع الاقتصادي، وتنعش الوضع المعيشي للناس، في حين الواقع اليوم يقدم لنا جيشاً من العاطلين عن العمل، او في أحسن الاحتمالات التي يرتضيها معظم الناس؛ "البطالة المقنعة"، حيث يقبض الآلاف من العمال والموظفين رواتب دون إنجاز عمل يذكر.
))=}}»
ما كان يطلق عليهم الموظفين والعمال الاشباح.
من جهة أخرى لاحظ أحد الأطباء أن التأثير السلبي لإنجاب ثلاثة أطفال أو أكثر على الأداء الإدراكي ليس ضئيلًا ، فهو يعادل 6.2 سنوات من الشيخوخة، لذلك نادى الباحثون بضرورة العمل في المستقبل على إجراء العديد من الدراسات المستقبلية عن الآثار المحتملة لعدم الإنجاب أو إنجاب طفل واحد وتأثيرها على الإدراك في أواخر العمر، كما يجد الباحثون إنهم بحاجة إلى مزيد من المعلومات حول فهم أنواع التفاعلات والدعم والنزاعات التي تحدث بين الآباء والأطفال ، والتي قد تؤثر على النتائج المعرفية .
))=}}»
هذا المرض قد ملاحظه أثر سلبياته على الانثى اولا من اللواتي ينجبنة منذ صغرها الى ان تصبح من العمر ذات 30 فنراها وكأنها في سن الخميس عاما.. بسبب العمل والاهتمام برعاية الأبناء والأحمال المتتابعة او المترادفة. فتصبح الام وكأنها تحمل اثفالا اكثر من طاقتها،. وهذا الامر قد يلاظ أثره ايضا على اناث الحيوانات اللواتي يلدن اكثر من اثنين توأم او ثلاث ...وترى كيف تبدوا هيأتها .بسبب الرضاعة... وما بالك في احوال الاب الذي يكدح ليلا ونهارا ....وفي اي مجال .حتى يكسب قوت يومهم..
من وجهة نظري إن الإنجاب مسألة غيبية، فالله –تعالى- هو الذي يزرقنا بالأولاد، رغم إن ظاهر الأمر يتعلق بالزواج، بالمقابل فان المال ومختلف وسائل العيش في الحياة، مسألة مادية يتحكم بها الانسان نفسه، فهو الذي بامكانه ان يكون غنياً، كما يمكن ان يتسبب بفقره ونكد عيشه، فاذا اردنا حلاً جذرياً لهذه القضية علينا أولاً؛ النظر فيما يمكننا فعله لإزالة كل العقبات، وما يتسبب في نشوء الازمة المعيشية، فحينئذ لن نجد الكثافة السكانية غير الطبيعية في بلادنا، ونجد التوازن الرائع في عدد افراد العوائل لأن الجميع يفكر بالعلم وبالعمل والانتاج والتطور.
))=}}»
المهم هو على الزوجة والزوج ان يتخذا قرار لتحديد النسل.لكي يتغلبان على الوضع المغيشي المقنن.بالإمتفاء الذاتي .طبعا الله سبحانه وحده هو المكفل بارزاق عباده، ولكن على الانسان أن يتخذ الحذر مما يؤثر عليه سلبا وعلى أبنائه. والله يعلم ونحن لا نعلم. ..
ماهي وجهة نظركم ؟
))=}}»
شكرا لك على الطرح..الذي يلفت انتباه الكثير من الناس ..