ههه منورني يا سعد، شكيفك مزيان؟
أنت تقول موضوعي هذا يشبه الأفلام الخيال العلمي، لولا الأفلام الأجنبية لما كان لدي تصور عن هذا الموضوع- تصور! ^-^ وكذلك كتبت قصة في منتدى القصص، اسمها: الموتى السائرون. ربما تعجبك
أعجبتني طريقة محاكمتك للفرضيات الخيالية، نعم صحيح، أنت على صواب.
إذن أنت ومن خلال النقطة الرابعة تعتقد أن البشرية قادرة على الصمود أمام أزمة الزومبي طالما وقفت أمام الأزمات والأوبئة السابقة، رأيك يُحترم يا سعد
ولكني أحب أن أقتبس نص مأخوذ من ويكيبيديا، وهو ما يلي:
وفقًا لتحليل وبائي نشرته جامعتا كارلتون وأوتاوا، فإن أي تفشٍ لوباء الزومبي، وإن كان الزومبي الناتجون من النوع البطيء، قد يؤدي إلى انهيار الحضارة البشرية، ما لم يتم التعامل معه مبكرًا. استنتج الباحثون بناءً على نماذجهم الرياضية أن الإستراتيجيات العنيفة في التعامل مع الوباء أفضل من إستراتيجيات الحجر الصحي، بسبب العوامل العديدة التي قد تؤدي إلى فشل الأخيرة. واستنتجوا أن اكتشاف علاج للمرض لن يساعد كثيرًا في التغلب على الكارثة، إذ لن يقلل من معدل انتقال المرض، ولن يساهم إلا في حماية قلة من البشر فقط.
استنتج الباحثون أن النتيجة المتوقعة لوباء الزومبي على المدى البعيد ستكون الانقراض الجماعي للبشر. إذ إن البشر حول العالم سيسقطون ضحايا للوباء، أو يقتلهم الزومبي أو أن يُتركوا ليواجهوا حوادث خطيرة أخرى.
-إن أردت، والقراء، التوسع في قراءة المصادر العلمية
أدلك على مقال عنوانه المعرب: النمذجة الرياضية لتفشي عدوى الزومبي.
وهو بالإنجليزية: Mathematical modelling of an outbreak of zombie infection
ألف شكر يا سعد ، نورتني.
الله يعزك يا عادل- أنا لا شيء أمام عبقريتك، شهادة حق.
أنا معكم دوماً صديقي، بالردود ومن بعدكم بالمواضيع ^-^
أتفق معك في وباء كورونا- في هذا الوباء أدركت ماذا يعني أن يموت الإنسان من هذا الفيروس، وقد سمعت بوفاة أكثر من شخص كانوا عزيزين على قلبي، الله يرحمهم.
هههه أضحكتني يا عادل حين قلت: الشباب قادرين على كسر الباب
كما وأعجبتني خفة دمك يا صديقي في النقطة الثانية من السؤال، حين اخترت الذهاب إلى البقالة والمطاعم، ستجد أكواماً من البشر يأكلون الأخضر واليابس. أو ربما وجدت زومبي يتشبث بلحم اللانشون ويأكله مستطيباً طعمه بقدر إستطابة الإنسان العادي له. وحين لا يبقى في متناوله ما يؤكل جاء إليك بكل ما تنطوي نفسه من وحشية بهائمية.
لا. لا تأكل الزومبي وتشويه يا عادل. ربما تنتقل إليك جراثيمه وتتحول إلى زومبي. إلا إذا كنت معلم في الشواء ههه بحيث لا يبقى شيء من جراثيمه والعدوى الفيروسية التي تنبعث من عينيه.
النقطة الثالثة، أعجبني ردك. وسائل عملية في الدفاع عن النفس. لكن حذار ثم حذار يا صديقي، ربما وأنت تهم بسحب الكرسي تجد زومبي مختبئ تحته، فهؤلاء يخرجون من كل مكان. أنا مكانك سوف أستخدم المبيد الحشري، أعزكم الله، وأنشر رذاذه على عيون الزومبي الذي يريد مهاجمتي.
النقطة الرابعة: كفو يا صديقي. معلوماتك العسكرية والتقنية لا يستهان بها، لا فض فوك. دعني أضع بين يديك اقتباس أعجبني -من ويكيبديا- وهو يوافق ما تقوله:
نشرت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها عام 2011 مقالة بعنوان «التأهب 101: كارثة الزومبي» تتضمن نصائح حول كيفية النجاة حال حصول غزو للزومبي. لا تدّعي المقالة أن الوباء متوقع الحصول، لكنها تصرّح: «هذا صحيح، لقد قلت كارثة الزومبي. ربما تضحك الآن، ولكن عندما يحدث الأمر، ستكون سعيدًا لأنك قرأت هذا». تستمر المقالة بالإشارة إلى أفلام وأعمال ترفيهية وثقافية عن الزومبي وتستخدم سيناريو كارثة الزومبي لتوضح أهمية وكيفية الحصول على المؤن الأساسية مثل الماء والغذاء والمستلزمات الطبية وغيرها من المتطلبات استعدادًا لأي كارثة، سواء كانت إعصارًا أو زلزالًا أو عاصفة أو فيضانًا أو المفترسين الذين يبحثون عن أدمغة ليأكلوها.
نشر المركز رواية مصورة بعنوان «وباء الزومبي» إلى جانب المقالات الأخرى حول هذا الموضوع. يظهر ضباط من القيادة الإستراتيجية الأمريكية يستخدمون سيناريو كارثة الزومبي وسيلةً للتدريب على العمليات العسكرية والحالات الطارئة والكوارث ليعلّموا الطلاب العسكريين المبادئ الأساسية للخطط العسكرية وبروتوكولات الاستعداد للكوارث. جاء استخدام سيناريو نهاية العالم بوباء للزومبي بسبب شهرته ومعرفة الطلاب به ما يسهل تدريبهم العسكري.
نورت وشرفت عادل، الله يحفظك ويسعدك.
مرحبا بالدكتورة الرائعة راسيل
حسب فهمي لمصطلح الزومبي ومتابعتي لألعاب الفيديو حول مخلوقات الزومبي، هم
جثث هامدة تحولت بفعل السلاح البيولوجي، الفيروس، إلى جثث متحركة تهاجم الناس لكي تأكلهم.
أما أصل كلمة (زومبي)
اقتباس: يرجّح أن أصل الكلمة مصدره غرب أفريقيا، ففي الكونغو تتشابه مع كلمات مثل «نزامبي» التي تعني (إله)، و«زومبي» أو «نزومبي» بمعنى (صنم). كما يقارنها البعض أيضًا بكلمة «فومبي» أو «مفومبي» بمعنى شبح، أو انتقام، أو جثة لا تزال تحتفظ بالروح، وبكلمة (نفومبي) التي تعني (جسد بلا روح).