في حين يرون البعض الآخر أنه ضعف وعدم القدرة على الدفاع عن النفس. ))=))>صحيح
هناك من لا يحب ان يدخل في الصراعات فتتحول من اللا خطورة الى ما اخطر منها . فيتجنب المعتدى عليه مضاعفة الشر. حتى لا يضاعف من عدد اعدائه .
يمكن القول إن تقبل الإهانات يعتمد على الشخصية والخلفية الاجتماعية والثقافية لكل فرد.
))=))> نعم
هذا ممكن فكل فرد لا يشبه الآخر في التصرفات والصبر
والانفعالات وذلك بحسب الحكمة والموعضة الحسنة والمعرفة وسلامة العقل والبدن لدى الفرد ...
فبعض الأشخاص ينشأون في بيئات تعلمهم كيفية التحمل والتسامح، وبالتالي يستطيعون تحمل الإهانات بشكل أفضل وعدم الرد بالمثل. ومن الجانب الآخر، ينشأ بعض الأشخاص في بيئات تعلمهم الدفاع عن النفس والرد على الإهانات بشكل فوري، وهذا يعتبر لهم طريقة للحفاظ على كرامتهم.
))=))>
ربما لا يتوقبف الامر عند النشأة للمرء ؟بل هناك من الاسر من تكون مسالمة وتقبل ان تكون من الذين يطبقون مقولة:(كن عبد الله المظلوم ،ولا تكن عبد الله الظالم ) والاعفو عند المقدرة .
ومع ذلك، يمكن القول إن تقبل الإهانات ليس بالضرورة خلقًا، فبعض الأشخاص يتعرضون للإهانات بشكل متكرر ولا يتمكنون من تحملها، وهذا لا يعني أنهم ضعفاء. بل يمكن أن يكون هذا بسبب الصعوبات التي يواجهونها في حياتهم اليومية أو بسبب الضغوط النفسية التي يعانون منها.
))=))> ايضا هناك من يجنح للسم وهناك .. من يقول:
{ الخير بالخير والبادي أكرم ، والشر بالشر والبادي اظلم} ..
علاوة على ذلك، يجب أن نأخذ في الاعتبار أن الإهانات ليست شيئًا جيدًا ولا ينبغي أن يتم قبولها. فالإهانات تسبب أذى للشخص وتؤثر على صحته النفسية والعاطفية، وبالتالي يجب أن يكون هناك تحرك لمنع حدوثها وعدم التسامح معها.
))=))>طبعا هناك من لا يقبل تلك الهمجية في الاعتداء على كرامة الناس .. وهناك من يتجاهل المستهزئين .. ويطبق .. {إنا كفيناك المستهزئين}
بالنهاية، يمكن القول إن تقبل الإهانات ليس خلقًا ولا ضعفًا، بل يعتمد على الشخص وظروفه وخلفيته الاجتماعية والثقافية.
وعلى الرغم من ذلك، يجب الحرص على عدم تقبل الإهانات والعمل على منع حدوثها
وتعزيز التسامح والاحترام المتبادل بين الأفراد في المجتمع.
))=))>
يمكن ان يحدث ردود الفعل برد الصاع بإثنين ويمكن أن تتساوى الكفتين .ويمكن أن يحل محل ذلك الصبر والتعقل والتفكير في نتيجة العواقب.كماقال البارئ عز وجل :
(... فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ
وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِيـــــــــــــنَ...)
وهنا يبقى موقف تقوى الله عز وجل في المعتدين إدا تمكنا منهم بالقوة .. يعني لانبالغ في ألعقاب. ...