=))==}}».
أخي المحترم ...سي بوشعيب...أولا عليهما ان يخصصان بعض الوقت او اكثر ليتناظران أولا ..كم مر بينهما من سنة ، ولنفترض تقديرا ، يكونان قد تعرفا على بعضهما البعض وهما يبلغان من العمر 25 خمسة وعشرون او 24 سنة ثم يضيفان عليها ما مر من 40 أربعين سنة من العمر كما جاء في موضوع الكاتب في ذكره هذاه=»
{{{وبعد عشرة قاربت العقد الرابع من حياتهما}}}
=))==}}».
فيكونان قد بلغا من العمر 65 او60 ستون او حتى الخمسون عاما ...يعني ما فائدة الأنفصال.. على هذا السن .؟؟؟؟!!!! الحل في نظري هو ان يرضى الطرف الذي يعلم علم اليقين أنه لا ينجب بمعنى جعله الله سبحانه عقيما . فإن كانت الزوجة هي من يعنيها الأمر بالعقم فلماذا لا ترضى بذلك وترخص
لزوجها ليتزوج ان كان سليما من العقم وفي حال وهبه الله بولد فتكون الزوجة السابقة هي المربية السباقة للولد وتكون بمثابة الام الثانيةللولد او الابنة ، وتبقى في بيت الزوجية مع زوجها الذي إعتادت عليه وهو ايضا إعتاد عليها. ،ولكن شريطة أن يشترطا على الزوجة الثانية هذا الامر . حتى تكون على علم مسبق وراضية بالزوجة الأولى قبل أن يقدما على كتابة العقد وليكون الشرط مكتوبا وصادر من قاضي الأسرة ،
ولكن في حال ان كان الزوج هو المصاب بالعقم يقينا ..فهنا يختلف الأمر أيضا ،؟ فان ارادا اللا يفترقان ،فما عليهما إلا أن يقومان بالتبني لطفل او طفلة ويبقيان على إستمرار في حياتهما كما كان عليه أول مرة . او في حال لم تقبل الزوجة البقاء معه فما عليهما إلا أن يجعلان البيت في المزاد العلني ويرد كل طرف نصف المبلغ المالي الى الطرف الثاني الذي سيخرج من البيت ...ونسأل الله تعالى لهما الخير.