***تداخل الأصول اللغوية وأثره في بناء المعجم *** المبحث الأول: التداخل بين المعتل والمعتل 20آخر
الصفحة
براء الدين 19

  • المشاركات:
    156198
نائب مراقب أدب وشعر
محرر بمجلة اقرأ
براء الدين 19
نائب مراقب أدب وشعر
محرر بمجلة اقرأ
المشاركات: 156198
معدل المشاركات يوميا: 30.6
الأيام منذ الإنضمام: 5103
  • 09:02 - 2025/07/02

https://i.imgur.com/262L53I.png

https://imgur.com/8m7aPuF.gifhttps://i.imgur.com/i12XLBo.gif

الكتاب: تداخل الأصول اللغوية وأثره في بناء المعجم
المؤلف: عبد الرزاق بن فراج الصاعدي
الناشر: عمادة البحث العلمي، الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، المملطة العربية السعودية
الطبعة: الأولى، 1422هـ/2002م

 

 

ج- التَّداخل في النّاقص:
هذا هو النّوع الثّالث من المعتلاَّت؛ وهو النّاقص؛ والقسمة الجامعة فيه على النّحو التّالي:
1- التّداخل بين النّاقص والنّاقص.
2- التّاداخل بين النّاقص واللّفيف.
أمّا التّداخل بين النّاقص والمثال، والنّاقص والأجوف، فقد تقدّما1.
أوّلاً- التّداخل بين النّاقص والنّاقص:
ويكثر هذا النّوع من التّداخل لأسبابٍ؛ من أهمّها2:
1- طبيعة الصّوتين: الواو والياء، وقدتقدّمت الإشارة إلى ذلك3.
2- المعاقبة بين الحرفين.
3- اللّغات.
4- اختلاف الرّواية.
وتجدر الإشارة - هنا - إلى أنّ القطع بالأصل في تداخل النّاقص والنّاقص أمرٌ في غاية الصّعوبة، والأغلب فيه الاعتماد على التّرجيح؛ ولاسيّما فيما ورد بالمعاقبة، أو ما جاء فيه لغتان.
__________
1 ينظر: ص (306، 330) من هذا البحث.
2 ينظر: دراسة إحصائية لجذور معجم تاج العروس 70.
3 ينظر: ص (284) من هذا البحث.

ولعلّ ذلك ما حمل بعض المعجّمين على أن يقولوا في بعض الكلمات النّاقصة: إنّها بالواو والياء؛ دون ترجيحٍ؛ على الرّغم من أنّ الكلمة الواحدة ليس لها إلاّ أصلٌ واحدٌ؛ ألا ترى إلى قول ابن سيده: "كَرَا الأرض كرْواً: حَفَرَها؛ وقد تَقَدَّم ذلك في الياء؛ لأنّ هذه الكلمة يائيّةٌ وواويّةٌ "1، وقال مثل ذلك في غير موضعٍ2.
ومثل ذلك كثير في (اللّسان) 3.
وثَمَّة مقياسٌ بين الأصول يصلح لهذا النّوع من التّداخل؛ وهو حمل ما جُهل أصله؛ ولم يظهر في الاشتقاق ممّا انقلب عن حرف علّةٍ - كالألف والهمزة المتطرّقة - على الأكثر؛ وهو الياء؛ كما تقدّم4.
وفيما يلي بيان التّداخل في هذا النّوع؛ من خلال بعض الأمثلة:
فمن ذلك تداخل الأصلين (ط غ و) و (ط غ ي) في قوله عزّ وجلَّ: {كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا} 5، وهو مصدر الثّلاثيّ (طَغَى) ومعناه: جاوز القَدْرَ وارتفع وغلا في الكفر، وللعلماء في أصله قولان:
الأوّل على أنّه من (ط غ ي) قال الزّجّاج: "أي بطغيانها، وأصل
__________
1المحكم 7/99.
2 المحكم 4/19.
3 ينظر: على سبيل التّمثيل: (دغا) 14/14/263، و (دها) 14/275، و (عنا) 15/103، و (غطى) 15/130، و (هجا) 15/353، و (هنا) 15/369.
4 ينظر: ص (258) من هذا البحث.
5 سورة الشّمس: الآية 11.

طغواها: طغياها، و (فَعْلَى) إذا كانت من ذوات الياء أبدلت في الاسم واواً؛ ليفصل بين الاسم والصّفة. تقول: هي التّقوى، وإنّما هي من: اتّقَيْتُ1، وهي: البقوى، وإنّما هي من: بَقِيتُ (هكذا) وقالوا: امرأةٌ خَزْيا؛ لأنّها صفةٌ "2.
وقد عَدَلَ بطَغْوَى من الطُّغيان لمشاكلة رؤوس الآيات، وهي الفواصل، وممّن كان يرى ذلك: الفرّاء3 وابن خالويه4. وأمّا قلب الياء واواً فقد جاء للفصل بين الاسم والصّفة في (فَعْلَى) كما قالوا: التّقوى والبقوى والشّروى5.
والقول الثّاني على أنّه من (ط غ و) وقد نقل ذلك أبو عليّ بقوله: "وحكى أبو الحسن: طَغَا يطغو؛ فهي على هذا تكون كالدّعوى من دَعَوْتُ "6.
وحكاها العكبريّ حين قال: "ومن قال: طَغَوتُ كانت الواو أصلاً
__________
1 في هذا النّصّ تصحيف، فقدجاء فيه ما صورته (معاني القرآن وإعرابه 5/333) : ((تقول هي التّقوى، وإنّما هي من أيقنت،وهي التّقوى وإنما هي من: يقنت ... )) .
2 معاني القرآن وإعرابه 5/333.
3 ينظر: معاني القرآن 3/267.
4 ينظر: إعراب ثلاثين سورة 103.
5 ينظر: معاني القرآن وإعرابه5/333، والبحر المحيط 8/481.
6 التّكملة 269.

 

 

0📊0👍0👏0👌
ramiraji

  • المشاركات:
    459741
مشرف دردشة وفرفشة
مشرف التنمية البشرية
أفضل مشرف بقسم تعارف ودردشة للشهر المنقضي
ramiraji

مشرف دردشة وفرفشة
مشرف التنمية البشرية
أفضل مشرف بقسم تعارف ودردشة للشهر المنقضي
المشاركات: 459741
معدل المشاركات يوميا: 62.9
الأيام منذ الإنضمام: 7304
  • 09:40 - 2025/07/02
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع رائع و هام يحتوي على معلومات قيمة و جميلة
بوركت يمينك التي نشرك و بيان فكرك الذي انتقى
بانتظار جديدك دوما
لك كل تحية و تقدير
0📊0👍0👏0👌
أحساس غالي

  • المشاركات:
    9150
مشرف التنمية البشرية
مشرف العلوم الهندسية
أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
أحساس غالي

مشرف التنمية البشرية
مشرف العلوم الهندسية
أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
المشاركات: 9150
معدل المشاركات يوميا: 33.9
الأيام منذ الإنضمام: 270
  • 19:46 - 2025/07/02

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد، تحية طيبة للأعضاء الكرام، ولكل من يحمل في قلبه شغف اللغة، وعشق البيان، وحب الغوص في أعماق الجذور اللغوية وبواطنها،
فلكم مني أصدق مشاعر التقدير وأعذب الكلمات التي لا تصدر إلا عن لسانٍ أحب الضاد وعانق أسرارها عناق المحبّ لمحبوبه، وسعى في دروبها يترصّد كنوزها الغائرة، ويدوّن لحظات الدهشة حين يكتشف خيوط التداخل في نسيجها، ذلك النسيج الذي إن دققنا النظر فيه تبيّن لنا أنه لا يخلو من جدائل متشابكة، أصولٌ تلتحم بأصول، وتفاعلات لغوية تتجاوز السطح المألوف لتغوص بنا في أعماق المعجم العربي، وفي زواياه الغائرة حيث يكمن التداخل، وتنبثق الروائع.

ها نحن اليوم، أيها الأحبة، نقف عند عتبة مبحثٍ أصيل من مباحث علم المعجم العربي، وهو "تداخل الأصول اللغوية وأثره في بناء المعجم"، وبالأخص: "التداخل بين المعتل والمعتل"، ذلك المبحث الذي لا يكاد يخلو من التعقيد إلا ليهديك لذة الكشف، ولا يغريك بالبساطة إلا لتجد فيه سراديب ممتدة تأخذك من جذور الفعل إلى لبّ المعنى، ومن حرف العلة إلى عمق الفكرة، حيث تتقاطع الدلالات، وتتلاقى الطرق، وتتشابك الفروع لتصنع لنا خارطة لغوية مدهشة لا يمكن أن تُفكّ شيفرتها إلا ببصيرة لغوية مدرّبة، وروح عاشقة للتأمل والتقصي.

إن الحديث عن التداخل بين المعتل والمعتل ليس مجرد عرض لغوي بارد، بل هو رحلة إلى قلب اللغة، حيث تتشابك الألف والياء والواو، فتارة تتبدّل المواضع، وتارة تتباين الأشكال، وتبقى المعاني في مدٍّ وجزر، لا تعرف القرار إلا بعد التأمل العميق. فكم من فعلٍ مكوَّنٍ من حروف العلة الثلاثة يُظَنُّ به الترادف، وما هو إلا تغايرٌ لطيفٌ في المبدأ، يؤدي إلى افتراقٍ في المسار! وكم من كلمةٍ يُخيَّل للسامع أنها من جذرٍ محدّد، ثم يكتشف أنها صدى لأصلٍ آخر، أو ظلٌّ لمعنى تداخل مع معنى قريب له، فتكون النتيجة شبكة لغوية تُدهِش العقل وتبهج القلب في آنٍ معًا.

ولعل أول ما يلفت نظر الباحث في هذا المبحث هو طبيعة حروف العلة نفسها، تلك الحروف التي نُعتت بالمرض واللين، لكنها في الحقيقة تملك قوة التشكيل والتغيير؛ فهي قابلة للحذف والإبدال والقلب والنقل، مما يجعلها أرضًا خصبة للتداخل، ويجعل من الأفعال المعتلة مجالًا رحبًا للتأمل في إمكانات الاشتقاق والدلالة، وكيف أن حرفًا واحدًا يُغيّر موقعه في الجذر فيفتح لنا بابًا جديدًا من المعنى أو يقرّبنا من معنى آخر متجاور.

فالفعل "وى"، والفعل "أوى"، والفعل "واى"، هل هي جذور ثلاثية متباينة؟ أم أن بينها تداخلًا في المعنى والاشتقاق؟ وهل إذا قلنا "هوى" و"هاوى" و"هاوي" نكون أمام اشتقاقات من جذرٍ واحد، أم أننا نستعرض انعكاسات متعددة لأصول مختلفة تداخلت بفعل التشابه الصوتي والدلالي؟ هنا، يقف اللغوي متأملاً، متردّدًا بين القول بالانفصال أو الوحدة، بين اعتبار ذلك اتفاقًا شكليًا، أو تجانسًا دلاليًا مبنيًّا على أصل لغوي واحد.

إن هذه التساؤلات ليست ترفًا علميًا، بل هي قلب المعركة اللغوية في بناء المعجم، فالمعجم العربي لم يُبنَ على العشوائية أو الرصف السطحي للكلمات، بل على تأملٍ في الأصول، وعلى استقراءٍ دقيق للتطورات الصوتية والدلالية. ومن هنا فإن فهم التداخل بين الأصول المعتلة لا بد أن يمرّ عبر بوابة علم الاشتقاق، وعلم الأصوات، وعلم الدلالة، تلك العلوم التي تتكامل لتمنحنا رؤية متكاملة حول كيف ولماذا تتداخل الأصول؟ وهل هذا التداخل ناتج عن أصل مشترك، أم هو تلاقٍ بين جذور متباينة؟

وكم من مرة وقف اللغويون القدماء حائرين أمام كلمة، كأن يقولوا: هذا الفعل من الواو أو من الياء؟ هل نقول "وشى" أم "وشىء"؟ هل الأصل في "رمى" أنه من "رمو" أم من "رمي"؟ وقد تختلف الروايات وتتنوع الأقوال، ويُحسم الأمر أحيانًا بالسماع، وأحيانًا بالقياس، ولكن في كثير من الأحيان يبقى السؤال مفتوحًا، لأن اللغة لا تسير على منطق الحديد، بل على منطق الحياة، والحياة بطبيعتها مرنة ومتغيرة ومركّبة.

وهنا يكمن جمال المعجم العربي، في كونه لا يُقدّم إجابات جاهزة بل يدفعك إلى التفكير، ويحمّلك مسؤولية التأمل، ويجعلك شريكًا في الكشف عن الجذور، لا مجرد متلقٍّ. فالمعتل والمعتل، حين يتداخلان، إنما يعكسان مرونة هذه اللغة وقدرتها على التجديد، وتجد من خلالها أن الجذر الواحد قد ينقسم إلى معانٍ متعددة، وأن الجذرين قد يلتقيان في معنى واحد، دون أن يكون ذلك تشابهًا عرضيًا، بل نتيجة مسار لغوي طويل، تشكّل عبر الزمن، وصقلته التجربة والسمع والمأثور.

فالفعل "نوى" مثلًا، حين يُقارن بالفعل "ناوى"، ثم بالفعل "أنوى"، نلحظ هذا التردد بين الجذر والوزن، وبين المعنى والدلالة، فهل "أنوى" من "نوى" أم هو نتيجة زيادة همزة التعدية؟ وهل "ناوى" صيغة فاعل فقط أم تحمل معنى الاستمرارية؟ ومتى يكون التغيير في الوزن سببًا للتداخل، ومتى يكون التداخل دافعًا لإعادة تصنيف الأصول ذاتها؟ هذه الأسئلة تأخذنا إلى مساحة لا نهائية من التحليل والتأمل، وتجعل من كل جذر معتَلٍّ عالَمًا بذاته، لا يمكن سبر أغواره دون الغوص العميق.

وليس التداخل بين المعتل والمعتل مقتصرًا على الفعل فقط، بل إن أسماء المصادر والمشتقات والأسماء الذاتية كثيرًا ما تقع في دائرة التداخل، وكم من اسمٍ نحسبه من أصل، فإذا به مشتق من أصل آخر تداخل معه، سواء بحكم التخفيف أو الإعلال أو الإبدال. بل إن بعض الأسماء الدالة على المعاني المجردة تأتي نتيجة هذا التداخل، كأن تقول: "رجا"، و"رجاء"، و"راجي"، فيبدو التمايز واضحًا، لكنه في جوهره يشير إلى لبّ واحد تشعّ منه التراكيب، ويتحوّر بفعل حروف العلة.

وليس أدلّ على غزارة هذا التداخل من تتبع معاجم اللغة القديمة، كـ"العين" للخليل، و"الصحاح" للجوهري، و"المحكم" لابن سيده، حيث يُظهر كل معجم منها محاولة لإدراك منطق التداخل دون أن يُنهي الجدل حوله، فالتداخل بين المعتل والمعتل ليس عارضًا بل بنيويًا، وهو أحد أسرار حيوية اللغة العربية وقدرتها على الاستيعاب والتوليد.

إننا حين ندرس هذا المبحث، لا نُمارس استعراضًا لغويًا فحسب، بل نُعيد قراءة التراث من زاوية جديدة، ونُشارك في بناء مستقبل اللغة بثقة وإدراك. لأن الفهم الصحيح لتداخل الأصول المعتلّة يعين في مجالات واسعة من البحث اللغوي والتعليمي والمعجمي، بدءًا من إعداد المناهج، ومرورًا بتصميم المعاجم التعليمية، وانتهاءً بالتقنيات الحديثة في معالجة اللغة الطبيعية، حيث يصبح تحديد الأصل الصحيح والتفريق بين المتداخلات شرطًا لنجاح التطبيق الرقمي وفهم الذكاء الاصطناعي.

ومن هنا، فإننا لا ندعو إلى القطيعة مع القديم، بل إلى الاستئناس به، والتفاعل معه، وإعمال العقل فيه، لإعادة رسم حدود الجذر والمعنى، وتقديم المعجم العربي لا بوصفه كتابًا للبحث فقط، بل خريطة لفهم حياة اللغة، وتحولات اللفظ، وتراكم الدلالات عبر الزمان. فالتداخل بين المعتل والمعتل ليس طارئًا ولا شاذًا، بل هو من جوهر البنية العربية، ومن طبيعتها العميقة، وهي دعوة مستمرة للتأمل والتحقيق، ولإعادة اكتشاف الجمال المنسي في تفاصيل الكلمة، وظلال الحرف، وإيقاع اللفظة.

ولعلّ من أسمى ما يمكن أن يُقال ختامًا، إن التداخل بين الأصول المعتلة هو تداخل في المعنى، والروح، والدلالة، وهو ليس التباسًا بل تنوّع، وليس اضطرابًا بل ثراء، ولولا هذا التداخل لما كانت اللغة العربية بهذا العمق والامتداد، وما كانت قادرة على التعبير عن دقائق الفكر، وتفاصيل الشعور، وتنوع الحياة. ومن هنا فإن درس التداخل هو في حقيقته درسٌ في الحياة، في تعدّد الأوجه، وفي قبول التعدد دون أن ننسى الأصل، وفي فهم الوحدة خلف الاختلاف، والصوت خلف المعنى.

لكل هذا، فإننا إذ نختم هذه الرحلة الفكرية في مبحث التداخل بين المعتل والمعتل، فإننا نُعلنها صراحة: اللغة ليست خطوطًا جامدة، بل مسارات حيّة، والتداخل فيها ليس نقصًا بل اكتمال، وكل كلمة فيها تحمل تاريخها، وظلال أخواتها، وهمسات جذورها المتقاربة. فافتح أيها القارئ الكريم قلبك لهذا التداخل، وامضِ فيه متأملًا، فستجد وراء كل حرف علة، عافية الدلالة، وسرّ الانسياب، وجمال العربية الذي لا يُضاهى.

خالص الشكر والتقدير لإدارة المنتدى الرائدة، ولموقع ستار تايمز الذي يُتيح لنا هذه المنابر النورانية، وللأخ الكريم صاحب الطرح الذي فتح لنا باب التأمل في مبحثٍ عميق من مباحث لغتنا المجيدة.

تحياتي / إحساس غالي

#اللغة_العربية #المعجم_العربي #التداخل_اللغوي #الجذور_اللغوية

#علم_الصرف #الاشتقاق #الفعل_المعتل

#تحليل_لغوي #بلاغة_الكلمة

0📊0👍0👏0👌
Fennouh

  • المشاركات: 67113
    نقاط التميز: 196696
عضو أساسي
Fennouh

عضو أساسي
المشاركات: 67113
نقاط التميز: 196696
معدل المشاركات يوميا: 59.5
الأيام منذ الإنضمام: 1128
  • 15:05 - 2025/07/03
بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
0📊0👍0👏0👌
اخدم شغلك صديقي

  • المشاركات: 502928
    نقاط التميز: 812482
مشرف سابق
عضو فريق العمل
أفضل عضو لشهر الماضي بمنتدى الشبكات الترفيهية
أفضل عضو للشهر المنقضي بكووورة عمانية
أفضل عضو بمنتدى سير الأنبياء وأعلام الامة
اخدم شغلك صديقي

مشرف سابق
عضو فريق العمل
أفضل عضو لشهر الماضي بمنتدى الشبكات الترفيهية
أفضل عضو للشهر المنقضي بكووورة عمانية
أفضل عضو بمنتدى سير الأنبياء وأعلام الامة
المشاركات: 502928
نقاط التميز: 812482
معدل المشاركات يوميا: 135.6
الأيام منذ الإنضمام: 3710
  • 18:43 - 2025/07/03
بٌأًرًڳّ أِلٌلُهً فَيٌڳّ عِلٌى أَلِمًوُضِوًعَ أٌلّقِيُمّ ۇۈۉأٌلُمِمّيِزُ

وُفّيُ أٌنِتُظٌأًرِ جّدًيًدّڳّ أِلّأَرّوّعٌ وِأًلِمًمًيِزَ

لًڳَ مِنٌيّ أٌجَمًلٌ أِلًتَحِيُأٌتِ

وُڳِلً أِلٌتَوَفّيُقٌ لُڳِ يّأِ رٌبِ
الزير
0📊0👍0👏0👌

الرد على المواضيع متوفر للأعضاء فقط.

الرجاء الدخول بعضويتك أو التسجيل بعضوية جديدة.

  • إسم العضوية: 
  • الكلمة السرية: 

 ***تداخل الأصول اللغوية وأثره في بناء المعجم *** المبحث الأول: التداخل بين المعتل والمعتل 20بداية
الصفحة