***تداخل الأصول اللغوية وأثره في بناء المعجم *** المبحث الأول: التداخل بين المعتل والمعتل 19ط·آ¢ط·آ®ط·آ±
ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©
براء الدين 19

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    154638
نائب مراقب أدب وشعر
محرر بمجلة اقرأ
براء الدين 19
نائب مراقب أدب وشعر
محرر بمجلة اقرأ
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 154638
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 30.6
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 5051
  • 09:02 - 2025/07/02

https://i.imgur.com/262L53I.png

https://imgur.com/8m7aPuF.gifhttps://i.imgur.com/i12XLBo.gif

الكتاب: تداخل الأصول اللغوية وأثره في بناء المعجم
المؤلف: عبد الرزاق بن فراج الصاعدي
الناشر: عمادة البحث العلمي، الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، المملطة العربية السعودية
الطبعة: الأولى، 1422هـ/2002م

 

 

الأكثر أولى للدّخول في أوسع البابين.
ومن ذلك تداخل (ح ي ن) و (ح وي) أو (ح ي ي) في (حَيَّان) اسم رجلٍ؛ وهو يحتملها:
فيجوز أن يكون على (فَعْلاَن) من: الحياة، أو من: حَوَيْتُ، وأصله على هذا (حَوْيَان) اجتمعت فيه الواو والياء، وكانت أولاهما ساكنةً، وهي الواو فقلبت ياءً، وأدغمت الياءان؛ كقولهم في طَوْيَان: طَيَّان1. ويجوز أن يكون أصله (ح ي ن) على زنة (فَعَّال) 2بأصالة النّون، واشتقاقه - حينئذٍ -من (الحَيْن) وهو الدّهر أو الهلاك. ويجوز أن يكون (فَوْعَالاً) أو (فَيْعَالاً) 3 من (الحَيْن) أيضاً.
والأصل الأوّل – أعْنِي (ح وي) أقرب؛ لترك صرفه، فلو كانت النّون أصليّةً لصُرِفَ.
ومن هذا النّوع (جَيَّان) عَلَمٌ لرجلٍ، فإنّ أصله يجوز أن يكون (ج ي ن) أو (ج وي) .
فمن اشتقّه من (ج ي ن) فهو عنده (فَعَّال) وقد ذكره الصَّغَاني4 في (ج ي ن) وكذا فعل الفيروزاباديّ5.
__________
1 ينظر: المبهج 72.
2 ينظر: المبهج 72.
3 المبهج 72.
4 ينظر: التّكملة (جين) 6/213.
5 ينظر: القاموس (جين) 1533.

يجوز أن يكون أعجميّاً؛ فـ (جَيَّان) أيضاً قريةٌ من قرى أصفهان، وبلدٌ بالأندلس1؛ فإن صحّ هذا فالنّون أصليّةٌ. ويجوز أن يكون (فَعْلاَن) من (ج وي) وقد أجاز هذا الصّغَانيّ2.
ومنه (طَيَّان) عَلَمٌ لرجلٍ؛ فإنّه يحتمل أن يكون من (ط ي ن) أو من (ط وي) :
فإن كان من (ط ي ن) فاشتقاقه من (الطِّين) 3، فهو - حينئذٍ (فَعَّال) بمعنى: صانع الطِّين، وحرفته: الطِّيانة؛ كأنّه على معنى النَّسب.
ويجوز أن يكون أصله (ط وي) واشتقاقه من الطّوى؛ وهو الجوع4، فهو - حينئذٍ (فَعْلاَن) وأصله (طَوْيَان) قلبت الواو ياءً وأدغمت في الياء الّتي بعدها.
ومن ذلك (الصَّوَّان) وهو ضربٌ من الحجارة يُقدح بها؛ فإنّ أصله يحتمل أن يكون (ص ون) أو (ص وو) :
فيجوز أن يكون من (ص ون) ووزنه (فَعَّال) وأكثر العلماء على هذا، ومنهم: الأزهريّ5، وابن فارسٍ6، والجوهريّ7، وابن
__________
1ينظر: التّكملة (جين) 6/213.
2ينظر: التكلمة (جين) 6/213.
3 ينظر: اللّسان (طين) 13/270.
4ينظر: اللسان (طوى) 15/20.
5ينظر: التّهذيب 12/242.
6ينظر: المقاييس 3/324.
7ينظر: الصّحاح (صون) 6/2153.

منظورٍ1، والفيروزاباديّ2، والزّبيديّ3.
بيد أنّ حمله على هذا الأصل غير قويّ؛ لأنّه ليس في تركيب (ص ون) ما يمكن أن يشتقّ منه (الصَّوّان) وقد أومأ إلى ذلك ابن فارسٍ4، وخرّجه على أنّه شاذّ عن باب (ص ون) .
ويجوز أن يكون من (ص وو) واشتقاقه من (الصُّوَّة) وهي حَجَرٌ يكون علامةً في الطّريق، والجمع: صُوًى، وصَوَّان؛ فيكون - حينئذٍ -على (فَعْلاَن) .
وهذا مقبولٌ لولا اختلاف حركة الصّاد؛ فهي في (الصُّوَّة) مضمومةٌ، وفي (الصَّوَّةِ) مفتوحةٌ. ولعلّ هذا ما دعا الجماعة إلى وضعه في (ص ون) وإن كان اختلاف الحركتين – هنا – غير مانعٍ لاتّفاق البناءين في الأصل. وممّا يقوّي أن يكون من هذا الأصل أنّ (فَعْلاَناً) أكثر من (فَعَّال) .
وقد أجاز الفيّوميّ الوجهين؛ بدون ترجيحٍ؛ بقوله: (وهو (فَعَّال) من وجهٍ، و (فَعْلاَن) من وجهٍ) 5.
__________
1 ينظر: اللّسان (صون) 13/251.
2 ينظر: القاموس (صون) 1563.
3 ينظر: التّاج (صون) 9/262.
4ينظر: المقاييس 3/324.
5 المصباح 353.

 

 

0📊0👍0👏0👌
ramiraji

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    440707
مشرف دردشة وفرفشة
مشرف التنمية البشرية
أفضل مشرف بقسم تعارف ودردشة للشهر المنقضي
أفضل عضو للشهر المنصرم بمنتدى شؤون قانونية
أفضل عضو لهذا الشهر في منتدى مجالس الأعضاء
ramiraji

مشرف دردشة وفرفشة
مشرف التنمية البشرية
أفضل مشرف بقسم تعارف ودردشة للشهر المنقضي
أفضل عضو للشهر المنصرم بمنتدى شؤون قانونية
أفضل عضو لهذا الشهر في منتدى مجالس الأعضاء
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 440707
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 60.8
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 7251
  • 09:40 - 2025/07/02
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع رائع و هام يحتوي على معلومات قيمة و جميلة
بوركت يمينك التي نشرك و بيان فكرك الذي انتقى
بانتظار جديدك دوما
لك كل تحية و تقدير
0📊0👍0👏0👌
أحساس غالي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    8490
مشرف التنمية البشرية
مشرف العلوم الهندسية
أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
أحساس غالي

مشرف التنمية البشرية
مشرف العلوم الهندسية
أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 8490
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 39.1
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 217
  • 19:49 - 2025/07/02

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
تحية طيبة ملؤها الود والاحترام أبعثها إلى الإخوة الأعزاء أعضاء هذا الصرح العلمي والثقافي المميز، حيث نلتقي على ضفاف المعرفة ونستنير بنور البيان، لنتبادل الأفكار ونتعمق في جماليات اللغة وأسرارها الخفية، تلك اللغة التي هي نبض الأمة وروحها، والمرآة التي تعكس أعماق فكرها وتراثها العظيم.

في هذا المقام الكريم، أتحدث إليكم اليوم عن موضوع يختزل في طياته عمقاً لغوياً وجمالاً معجمياً هو: تداخل الأصول اللغوية وأثره في بناء المعجم، وبالتحديد المبحث الأول: التداخل بين المعتل والمعتل. هذا الموضوع الذي يعانق جذور اللغة ويكشف أسرارها العميقة، حيث يتشابك الأصل اللغوي وتتداخل ألوانه كلوحة فنية نادرة، تستدعي منا الوقوف بإمعان، لنفهم كيف تنسج الأصول معاً خيوط هذا النسيج المعجمي الغني.

إن التداخل بين المعتل والمعتل ليس مجرد ظاهرة صوتية أو شكلية، بل هو حالة معقدة تعكس حركة اللغة، وصراعها بين الثبات والتغير، بين الأصل والمعنى، بين الصوت والمضمون. فعندما تلتقي الأصول المعتلة في سياق بناء الكلمات والمعاجم، تبرز حركات تتعدى مجرد التقاء حروف أو أوزان، بل هي حوار لغوي يستدعي التفسير، ويثير التساؤل عن كيفية استمرارية المعاني وتطورها ضمن نسيج لغوي مترابط.

في هذا التداخل، تتجلى ظاهرة الغنى اللفظي والمعنوي، حيث يصبح للكلمة أكثر من وجه وأكثر من نغمة، فتتوسع دائرة الدلالة، وتتعمق طبقات المعنى، وتتجدد الصور البلاغية التي تلهم الشعراء والنقاد والمبدعين. فلا غرابة أن تكون ظاهرة التداخل بين المعتل والمعتل مصدراً لتجدد اللغة وازدهارها، لأنها تنسج من الصعب البسيط، ومن الثابت المتحرك، ومن المختلف المتقارب، توليفة لغوية فريدة تزيد من بهاء المعجم وجماله.

إن دراسة هذا التداخل تعني في العمق دراسة حياة اللغة نفسها، فهي تفتح أمامنا آفاقاً لفهم كيف يتحول الصوت إلى معنى، وكيف تتلاقى جذور الكلمات لتولد معانٍ جديدة، وكيف تتفاعل الأصول لتخلق حيوية دائمة في مسيرة اللغة. إننا هنا أمام ظاهرة ليست مجرد حالة لغوية جامدة، بل هي ديناميكية تحرك لغة الشعر والنثر، وتغذي المعاجم بمدد لا ينضب من الكلمات التي تعكس تجربة الإنسان وتاريخه وحضارته.

والتداخل بين المعتل والمعتل، إذن، يحمل في طياته تحدياً للباحث اللغوي، فهو يطلب أن يغوص في أعماق أصول الكلمات، ليرى ما خلف الحروف من أسرار، وليرصد التأثير المتبادل بين الأشكال اللفظية، وكيف تنمو المعاني وتتغير بتقلب الأوزان والصيغ، مع المحافظة على وحدة المعجم وروح اللغة. فهو مدخل لفهم كيف يبني المعجم شبكة من العلاقات الدقيقة بين الكلمات، وكيف تصبح هذه الشبكة جسراً ممتداً بين الماضي والحاضر، بين الأصل والاشتقاق.

لقد أدرك القدماء هذه الظاهرة، وحرصوا على تفصيلها ضمن مباحث علم الصرف والنحو واللغة، فهي ليست هروباً من القواعد أو تجاوزاً لها، بل هي توثيق دقيق للتغيرات التي تحدث داخل منظومة لغوية متكاملة، توازن بين المحافظة على الهوية اللغوية والانفتاح على التطور اللغوي الذي يفرضه الواقع والحياة اليومية. لهذا السبب كان التداخل بين المعتل والمعتل موضوعاً خصباً للبحث والدراسة، لأنه يشرح كيف تتغير الكلمة ضمن سياقات مختلفة، وكيف تظل جذورها حاضرة رغم التقلبات الظاهرة.

إن هذا المبحث يكشف لنا أيضاً جانباً من جمالية اللغة العربية وقدرتها على التكيف، فالمعتلون في لغتنا، بحركاتهم المختلفة من ألف وواو وياء، يخلقون زخماً صوتياً وحركياً داخل الكلمة، يضفي عليها موسيقى خاصة، ويجعلها قابلة للتشكّل والتبدل مع الحفاظ على أصلها. هذا التداخل الحركي الصوتي هو الذي يمنح اللغة العربية سلاسة غير عادية، ويجعل الكلمات تتراقص أمام أعيننا وكأنها على أوتار العود، تعزف لنا سيمفونية معجمية لا تنتهي.

في سياق بناء المعجم، لا يمكننا إغفال أهمية هذا التداخل، فهو أساس لفهم كيف تنتقل الكلمات من حال إلى أخرى، وكيف تُستعاد المعاني من أصولها الميتة أحياناً لتنبعث بحياة جديدة، وكيف يتحول المعتل إلى معتل آخر دون أن يفقد الكلمة معنى أو جذرها. وهذا بدوره يساعد في وضع المعاجم التي لا تكتفي بحصر الكلمات، بل تسرد قصصها، وتحكي حكاياتها عبر الأزمان، مستحضرة حركة اللغة الحية المتجددة.

وإذا أردنا أن نتحدث بلغة الشعر قليلاً، فإن هذا التداخل بين المعتل والمعتل يشبه رقصة بين عاشقين، يحرك كل منهما الآخر في انسجام بديع، فتتولد أنغام لغوية جديدة لا يمكن أن تتكرر إلا في هذه اللحظة الخاصة، وهذا هو سر سحر المعجم العربي، في هذه اللحظات التي يتقاطع فيها الأصل مع التطور، والثبات مع الحركة، حيث يتحول الصمت إلى كلمات تهمس في آذاننا بحكايا الماضي وتحديات الحاضر.

ومع هذا الغنى الذي تحمله هذه الظاهرة، يأتي دور الباحث والمعجمجي في التنقيب عنها وفهمها، ليثري المكتبة اللغوية ويدعم الأجيال الجديدة بأدوات تساعدهم على قراءة الكلمات بفهم أعمق، وعلى استخدام اللغة بأساليب أبلغ، تراعي أصولها وفي الوقت ذاته تستوعب تطوراتها الحديثة. إنها مهمة عظيمة، لكن مجزية، لأن اللغة هي روح الأمة، وبها تتجلى هويتها، وتتوارثها الأجيال عبر الحروف والكلمات.

وفي الختام، أود أن أُعبر عن عميق شكري وتقديري لإدارة هذا الموقع الموقر الذي جعل من هذا الفضاء منصة للنقاش الراقي، وللأخوة الأعضاء الكرام الذين يثرون الحوار بحضورهم وعمقهم، فإن مشاركتكم تضيف نكهة فريدة لهذا الموضوع العظيم، وتفتح آفاقاً جديدة للنظر والتأمل. فجزاكم الله خيراً، وبارك الله في جهودكم ورفع من قدركم.

تحياتي الخالصة / إحساس غالي

#تداخل_الأصول_اللغوية #المعتل_والمعتل #بناء_المعجم #اللغة_العربية #علم_الصرف #البلاغة_العربية #دراسات_لغوية #أسرار_الكلمات #لغة_وحضارة

0📊0👍0👏0👌
Fennouh

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 66884
    ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 195927
ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث† ط·آ£ط·آ³ط·آ§ط·آ³ط¸ظ¹
Fennouh

ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث† ط·آ£ط·آ³ط·آ§ط·آ³ط¸ظ¹
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 66884
ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 195927
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 62.2
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 1076
  • 15:05 - 2025/07/03
بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
0📊0👍0👏0👌
اخدم شغلك صديقي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 471087
    ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 756747
مشرف سابق
عضو فريق العمل
اخدم شغلك صديقي

مشرف سابق
عضو فريق العمل
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 471087
ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 756747
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 128.8
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 3657
  • 18:44 - 2025/07/03
بٌأًرًڳّ أِلٌلُهً فَيٌڳّ عِلٌى أَلِمًوُضِوًعَ أٌلّقِيُمّ ۇۈۉأٌلُمِمّيِزُ

وُفّيُ أٌنِتُظٌأًرِ جّدًيًدّڳّ أِلّأَرّوّعٌ وِأًلِمًمًيِزَ

لًڳَ مِنٌيّ أٌجَمًلٌ أِلًتَحِيُأٌتِ

وُڳِلً أِلٌتَوَفّيُقٌ لُڳِ يّأِ رٌبِ
الزير
0📊0👍0👏0👌

ط·آ§ط¸â€‍ط·آ±ط·آ¯ ط·آ¹ط¸â€‍ط¸â€° ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ§ط·آ¶ط¸ظ¹ط·آ¹ ط¸â€¦ط·ع¾ط¸ث†ط¸ظ¾ط·آ± ط¸â€‍ط¸â€‍ط·آ£ط·آ¹ط·آ¶ط·آ§ط·طŒ ط¸ظ¾ط¸â€ڑط·آ·.

ط·آ§ط¸â€‍ط·آ±ط·آ¬ط·آ§ط·طŒ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط·آ®ط¸ث†ط¸â€‍ ط·آ¨ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط¸ظ¹ط·ع¾ط¸ئ’ ط·آ£ط¸ث† ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط·آ³ط·آ¬ط¸ظ¹ط¸â€‍ ط·آ¨ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط¸ظ¹ط·آ© ط·آ¬ط·آ¯ط¸ظ¹ط·آ¯ط·آ©.

  • ط·آ¥ط·آ³ط¸â€¦ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط¸ظ¹ط·آ©: 
  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸ئ’ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ© ط·آ§ط¸â€‍ط·آ³ط·آ±ط¸ظ¹ط·آ©: 

 ***تداخل الأصول اللغوية وأثره في بناء المعجم *** المبحث الأول: التداخل بين المعتل والمعتل 19ط·آ¨ط·آ¯ط·آ§ط¸ظ¹ط·آ©
ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©