الشكل الجديد فيه ميزات كثيرة جميلة

بالامكان العودة للشكل القديم من الخطوط الثلاثة الزاية اليمنى وتختار كلاسيك

بالنسبة للجماهير وعزوفها عن الحضور لا يوجد سبب مقنع ربما الاحباط احد الاسباب

جماهير كردستان حضور فول للمباريات وجماهير باقي الاندية نايمين

الخلل بالجمهور وليس بالاندية

• الملل والتأكد من ان فريقي لا يبحث عن نتيجة ايجابية بعد فشل الحماس نحو القمة
• الجدوى الاقتصادية
• استغلال الوقت بامور اخرى أكثر نفعا
• الظروف الجوية تقهر الرغبة خصوصا اذا فقد الحماس لمؤازرة الفريق
• القناعة بان فريقي لا يقبل ان يتطور
• الفارق الفني بين الفرق
• عوامل التشجيع بالمكافأت اي جوائز تسحب بالقرعة بعد انتهاء المباراة واكيد تكون نسبة وتناسب مع ما بيع من بطاقات الدخول
• 80 بالمائة من وقت المباراة يضيع بامور ليس لها علاقة بكرة القدم الحديثة

• غياب مهارة الهجوم والضغط العالي على الفريق المنافس وبناء اللعب من الخلف هذه تقتل المباراة وبالتالي المتفرج يعيش حسراته

  لنمستفاد مما يذكر في ادناه حيث علم كرة القدم يقول:

  عادةً ما يشمل المهتمون بحضور مباريات كرة القدم المشجعين المخلصين للفرق المشاركة، وأولئك الذين يستمتعون بأجواء الأحداث الرياضية المباشرة، وأولئك الذين يبحثون عن تجربة اجتماعية مع الأصدقاء والزملاء. ينجذب الجمهور الأصغر سنًا، وخاصةً الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و39 عامًا، إلى مباريات كرة القدم، خاصةً عند بثها أو مشاهدتها في بيئات غير تقليدية.

  العوامل المؤثرة على الحضور:

• الولاء للفريق: يُعد الارتباط القوي بأحد الفرق المتنافسة حافزًا رئيسيًا.
• تجربة يوم المباراة: تُضفي الأجواء والإثارة والتفاعل الاجتماعي في الملعب جاذبية.
• التفوق على التلفزيون: يُفضل العديد من المشجعين التجربة المباشرة على المشاهدة عبر التلفزيون.
• الجانب الاجتماعي: تجمع كرة القدم الناس معًا، مما يخلق شعورًا بالانتماء للمجتمع وتجربة مشتركة.
• الترفيه والمتعة: يُمكن أن يكون حضور المباراة وسيلة للاسترخاء وتخفيف التوتر والاستمتاع بشغف مشترك.
• عدم القدرة على التنبؤ: يُمكن أن يكون عدم اليقين بشأن نتيجة المباراة عامل جذب أيضًا، خاصةً إذا كانت الفرق متكافئة.
  الفئات العمرية الأصغر سنا: تعمل خدمات البث المباشر ومساحات المشاهدة غير التقليدية على جذب جمهور أصغر سنا لكرة القدم.