أسوأ 9 أسباب تدفع الموظفين الأكفاء للاستقالة من العملآخر
الصفحة
البقعاوي

  • المشاركات:
    253077
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
المشاركات: 253077
معدل المشاركات يوميا: 31.9
الأيام منذ الإنضمام: 7930
  • 14:48 - 2025/06/20

سرد "Inc" تسعة عناصر لا يتحملها الموظف الكفء وتدفعه نحو الاستقالة، وربما يجب عدم تواجد هذه الأشياء في بيئة العمل لكي لا يؤثر سلبياً على الشركة أو المؤسسة التي يعمل لصالحها، فلطالما شكا مديرون من رحيل عاملين أكفاء بسبب أشياء بعينها.
 

ومن الممكن ببساطة تجنب فعل الأسباب من خلال تبني بعض الخطط والأسس والقواعد في الشركة أو المؤسسة وبذل بعض الجهود على الصعيد الإداري.


 

أسوأ 9 أسباب تدفع الموظفين الأكفاء للاستقالة من العمل

الترتيب

السبب

التوضيح

01

إرهاق الموظفين في العمل بشكل مبالغ فيه

 

- يتسبب إرهاق الموظفين أثناء العمل في تسريع وتيرة استقالتهم، ويتسبب لهم في حيرة وملل مع استنفاد طاقاتهم البدنية والذهنية.

 

يشعر الموظف بأنه يعاقب على أدائه الجيد، كما يقلص طاقته الإنتاجية، فقد أثبت بحث أجرته جامعة "ستانفورد" أن الإنتاجية تتراجع كثيراً حينما يتخطى عدد ساعات العمل الأسبوعية 50 ساعة.
 

 إذا أراد المدير زيادة الأعباء والمهام على الموظف الكفء، فعليه تحسين حالته ووضعه في العمل أيضاً، فهو لا يمانع من بذل مزيد من الجهود شريطة التقدير في شكل زيادة الراتب أو الترقية وغيرها من الأمور التي لا تجعله ثابتاً في موقعه، وإلا سيحاول البحث عن وظيفة أخرى تمنحه ما يستحق.

 

02

عدم الاعتراف بالجهد المبذول والمكافأة عليه

 

- من السهل التقليل من قدرات شخص ما من وراء ظهره خاصةً مع الأكفاء الذين لديهم حافز ذاتي.
 

- يحب الجميع أن يسمعوا إطراءً، وفيما يتعلق بأفضل الموظفين، فهذا يشكل فارقاً بالنسبة لهم.
 

- يحتاج المديرون للتواصل مع موظفيهم لاكتشاف ما يجعلهم يشعرون بالتحفيز والسعادة سواء من خلال زيادة الراتب أو غيره.

 

03

عدم الاهتمام بالموظفين

 

- أكثر من نصف الموظفين الذين يستقيلون من عملهم عادةً ما يكون بسبب علاقتهم غير الجيدة بمديريهم.

 

- تفرض الشركات الذكية على مديريها إحداث التوازن بشكل مهني وإنساني مع الموظف، فهناك من يحتفلون بنجاح العمال، ومن يواسيهم في مصاب جلل أو في ظروفهم الصعبة.
 

- لو فشل المدير في إظهار الاهتمام بالعامل وبشؤونه ولا يركز فقط سوى على إنتاجيته، فإن ذلك ينعكس سلبياً على حالته النفسية، ويجعله يشعر باللامبالاة.

 

04

عدم الوفاء بالتعهدات

 

- حينما يعلن المدير التزاماً معيناً أو يقطع على نفسه تعهداً، فإن الموظفين ينظرون إليه بشكل جدير بالثقة.
 

- لو فشل رئيس العمل في الالتزام بتعهداته، ربما يسقط من نظرهم، ولا يأبهون لأوامره، ويفقد أيضًا احترامهم.

 

05

توظيف وترقية الشخص غير المناسب

 

- يحب الموظفون الأكفاء العمل مع محترفين وأشخاص مهنيين بشكل كبير، وعندما يتم توظيف من هم دون ذلك، فإنه يثبط من عزيمتهم.
 

- يتخذ بعض المديرين قرارات بترقية أشخاص غير مناسبين، وهذا أسوأ، فعندما يعمل الموظف بجهود كبيرة، ولا يتم ترقيته، يشعر بالمهانة، ويفكر بشكل جدي في الاستقالة.

 

06

عدم ترك الموظفين يتبعون حماسهم

 

- من المعروف عن الموظفين المهرة أنهم حماسيون، وإذا منحت لهم الفرص لاتباع هذه الحماسة، فسوف تتحسن إنتاجيتهم ورضاهم عن العمل.
 

- يفضل بعض المديرين أن يعمل الموظفون وفق نمط معين وإطار محدد لهم، وهذا ما يشتت تركيزهم، وأوضحت دراسات أن من يمنحون فرصة اتباع حماسهم، تزيد إنتاجيتهم عن غيرهم.

 

07

الفشل في تطوير مهارات الموظفين

 

- عندما يُسأل المديرون عن إهمالهم للعاملين، يحاولون أن يجدوا الأعذار من خلال كلمات مثل الثقة والاستقلالية والصلاحيات التي يمنحونها للموظفين، وهذا غير صحيح تماماً.
 

- المديرون المحترفون يهتمون دائماً بالعاملين ويحاولون الإنصات إليهم وتوجيههم نحو المسار الصحيح لتطوير قدراتهم ومهاراتهم.

 

08

الفشل في مشاركة إبداعات الموظفين

 

- يسعى الموظفون المهرة لتحسين وتطوير كل شيء أمامهم، وإذا لم تكن هناك القدرة لدى المدير للتطوير في كافة المجالات بحجة أن الوضع الراهن مريح للجميع، فسوف يجعل الأكفاء يكرهون وظائفهم.
 

- لو تم تقييد الموظف ووضعه في إطار معين لا يجب أن يحيد عنه، فهذا بمثابة تقييد للمدير والشركة أو المؤسسة أيضاً.

 

09

عدم التحدي بشكل عقلاني  

 

- بعض المديرين المحترفين يدخلون في تحدي مع الموظفين لإنجاز مهام صعبة في بادئ الأمر، بدلاً من التقليل من قدراتهم.
 

- يحدد المدير أهدافاً يصعب بلوغها، ويدفع الموظف خارج المناطق المريحة، ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل إنه يحاول مساعدتهم لإنجاز المهام بنجاح.
 

- عندما يجد الموظف الكفء والماهر أن كل مهامه أثناء العمل سهلة أو مملة، فإنه سيسعى للحصول على وظيفة أخرى تتحدى قدراته الشخصية.

 

0📊0👍0👏0👌
أحساس غالي

  • المشاركات:
    7479
مشرف التنمية البشرية
مشرف العلوم الهندسية
أفضل عضو للشهر المنصرم بمنتدى التنمية البشرية
أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
أحساس غالي

مشرف التنمية البشرية
مشرف العلوم الهندسية
أفضل عضو للشهر المنصرم بمنتدى التنمية البشرية
أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
المشاركات: 7479
معدل المشاركات يوميا: 38.2
الأيام منذ الإنضمام: 196
  • 16:07 - 2025/06/20

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وتحية طيبة عاطرة للإدارة الكريمة، والمشرفين الأفاضل، وللأعضاء الأعزاء روّاد هذا الصرح الرفيع، منتديات ستار تايمز

أقف اليوم بين أيديكم لأناقش قضية من القضايا المؤرقة في ساحة الموارد البشرية والإدارة، قضية تتكرر في كل مؤسسة، وتُعيد طرح السؤال ذاته مع كل استقالة مؤلمة: لماذا يرحل الموظفون الأكفاء؟ ولماذا تخسر المؤسسات أعمدتها الصلبة وأصواتها الفاعلة، بالرغم من تألق أدائهم وروعة عطائهم؟ إن هذه المعضلة التي نعاني منها لا تتعلّق بمجرد مغادرة كرسي شاغر، بل بخسارة عقل ومهارة وخبرة وولاء كان يمكن أن تُبنى عليه استراتيجيات نجاح طويلة الأمد. فالموظف الكفء ليس مجرد رقم وظيفي، بل هو استثمار طويل في التعلم والإنتاج والولاء.

وحين نتحدث عن “الاستقالة”، فنحن لا نقصد قرارًا عابرًا، بل نهاية قصة بدأت بتوقيع عقد وانتهت بتوقيع ورقة استقالة. قصة كانت يمكن أن تُكتب بمداد النجاح، لكنها تُطوى غالبًا بالحسرة والتساؤل عن الأسباب. وما أكثرها! لكن المؤسف أن أغلبها ليست حتمية، بل يمكن تفاديها لو أن الإدارات أنصتت بصدق، وراقبت ما بين السطور، وفهمت ما يسكن خلف وجوه الموظفين لا ما يُكتب في تقارير الأداء فقط.

من خلال تأمل طويل في تجارب عديدة وسير ذاتية لأشخاص أكفاء غادروا مواقعهم، ومن خلال تتبّع التحليلات الإدارية الحديثة، يمكننا تلخيص التسعة أسباب الأكثر قسوة التي تدفع الأوفياء إلى الرحيل، لا لأنهم أرادوا الهرب، بل لأن بيئة العمل دفعتهم دفعًا إلى الاستقالة.

أول هذه الأسباب وأكثرها شيوعًا هو سوء الإدارة. نعم، مدير سيئ كفيل بتدمير مؤسسة بأكملها، فكيف بموظف؟ الإدارة السيئة ليست فقط في الأوامر القاسية أو القرارات غير العادلة، بل في الغطرسة، في تجاهل صوت الموظف، في تقزيم جهده، في سرقة أفكاره ونسبها لغيره، في التشكيك بقدراته، في تحويل بيئة العمل من ساحة للإبداع إلى ميدان للخضوع والخوف. المدير الذي لا يفهم أن سلطته تكمن في تمكين موظفيه لا في إذلالهم، هو أول من يكتب شهادة استقالة لأكثر موظفيه كفاءة.

والسبب الثاني، غياب التقدير. الموظف الكفء لا يعمل فقط من أجل الراتب، بل من أجل الشعور بالجدوى، بالحضور، بالفرق الذي يصنعه. وعندما يقدّم أفضل ما عنده ويقابل ذلك بصمت بارد، أو مقارنات مجحفة، أو حتى تهميش، فإنه يُهزم نفسيًا ويبدأ في البحث عن مكان يقدّره بصدق، لا على الورق بل على أرض الواقع.

أما ثالث الأسباب، فهو انعدام فرص التطور. الموظف الكفء لا يرضى أن يراوح مكانه، بل يتوق للنمو، للتعلم، للتحدي، لا يحب الوظائف الميتة ولا المسارات المغلقة. وعندما يكتشف أن مؤسسته لا توفر له سوى التكرار والجمود، يختار المغادرة قبل أن تذبل طموحاته، لأنه يرى مستقبله أكبر من سقف المؤسسة المحدود.

رابع الأسباب يتمثل في بيئة العمل السامة. بيئة مليئة بالنميمة، بالصراعات الصغيرة، بعدم الثقة، بعدم الأمان النفسي، بيئة يُكافأ فيها المتملق، ويُقصى فيها المبدع الصامت، بيئة تضجّ بالمظاهر وتفتقر إلى العمق. الموظف الكفء لا يملك مناعته ضد هذه السموم طويلًا، وحين يجد أنه أصبح مستنزفًا نفسيًا، ينسحب بهدوء.

أما السبب الخامس، فهو ضعف العدالة الوظيفية. أن يرى الموظف زملاء أقل كفاءة يحصلون على ترقّيات لمجرد صلة أو مجاملة، أو أن تُوزّع الحوافز بلا مبرر موضوعي، أو أن يتلقى تقييمًا وظيفيًا متدنيًا دون توضيح أو فرصة للرد، فإن كل هذا يولّد داخله شعورًا مريرًا بالغبن. وحين تتكرر هذه المواقف، فإن أرقى القيم المهنية تنهار أمام سطوة المحاباة، ويفقد الموظف ثقته بالمؤسسة.

السبب السادس هو التوازن المفقود بين الحياة والعمل. الموظف الكفء غالبًا ما يُستغل، لأنه يُنجز فيُحمَّل فوق طاقته، لأنه لا يشتكي فيُرهق، لأنه حاضر دائمًا فيُتوقع منه أن يكون آلة لا تعرف الراحة. ومع تراكم الإرهاق، يكتشف فجأة أنه يخسر صحته، أسرته، ذاته، لأجل مؤسسة لا تلتفت لمعاناته. وهنا تكون الاستقالة شكلًا من أشكال استعادة الكرامة.

والسبب السابع، غياب الرؤية المستقبلية. الموظف الذكي يحتاج أن يرى الطريق أمامه، أن يعرف لماذا يعمل، ما هي استراتيجية المؤسسة، أين تتجه، وما هو موقعه في هذه الرحلة. وحين لا يجد غير الغموض، أو التناقض بين الشعارات والواقع، يبدأ بالشعور أن ما يفعله لا معنى له، وأن المؤسسة تفتقر إلى البوصلة.

والسبب الثامن، هو فشل المؤسسة في الاستماع. الموظف الكفء يحمل أفكارًا وملاحظات وشغفًا بالتغيير، لكن عندما يُقابل صوته بالتجاهل، أو يُختزل إلى رقم في اجتماع شكلي، أو يُمنع من التعبير عن مشاكله بحرية، يشعر باللاجدوى. ومع الوقت، يُغلق قلبه، ويغلق باب المكتب من بعده للأبد.

وأخيرًا، السبب التاسع، هو عدم الاتساق بين القيم الشخصية والمؤسسية. الموظف الذي يحمل مبادئ قوية ويصطدم بثقافة تتنافى مع قناعاته، سواء في ما يتعلق بالأمانة أو الاحترام أو النزاهة أو حتى طريقة التواصل، سيشعر بالغربة. ولا يمكن للمرء أن يبدع في مكان يشعر فيه أنه مضطر للتنازل عن جوهره.

كل هذه الأسباب – على اختلافها – تلتقي في نقطة واحدة: أن الموظف الكفء لا يرحل لأنه ضعيف، بل لأنه قوي بما يكفي ليرفض البقاء في بيئة لا تليق به. الاستقالة ليست هروبًا، بل موقف، صرخة صامتة تقول: “لقد حاولت، ولكنكم لم تستمعوا”. ومن هنا تأتي مسؤولية المؤسسات، لا فقط في استقطاب الكفاءات، بل في الحفاظ عليها، في الإنصات لصوتها، في صون كرامتها، في مكافأتها بصدق، لا بشهادات جوفاء.

ما أكثر المواهب التي نزفت من المؤسسات كما تنزف الدماء من الجروح! وما أكثر الذين استقالوا بأجسادهم بعد أن سبقتهم أرواحهم سنوات! كم من شخص جلس يومًا على مكتبه، وأخفى دمعته خلف شاشة الحاسوب، ليس لضعف، بل لحزن دفين على تجاهل! وكم من إدارة استيقظت متأخرة، بعدما فرغ المكان ممن يستحقون البقاء!

علينا أن ندرك أن الموظف الكفء ليس هو من لا يستقيل، بل هو من يصبر طويلًا قبل أن يكتب قراره الأخير، الذي إن كُتب فلا تراجع فيه. هو من يعطي فرصًا، يقدّم أعذارًا، يسامح الزلات، ينتظر التغيير، حتى إذا لم يحدث، غادر بصمت، وترك خلفه فراغًا لا يُملأ.

وفي ختام هذه السطور، أبعث رسالتي لكل مدير، ولكل قائد فريق، ولكل صاحب قرار في أي مؤسسة: لا تنتظر أن يصلك خطاب استقالة لتبدأ في التحليل، بل ابدأ الآن في الاستماع، في تحسين بيئة العمل، في الاعتراف بفضل المبدعين، في ترسيخ العدالة، في بناء ثقافة تحمي الموظف قبل أن تُطالبه بالعطاء. فالأوفياء لا يطلبون الكثير، فقط الاحترام، التقدير، والفرصة.

وأما للموظفين الأكفاء الذين يحملون الحيرة في قلوبهم، ويعيشون بين نار الشغف ونار الإهمال، فاعلموا أن القيمة لا تُمنح لكم من مؤسسة، بل تنبع من داخلكم. وإن كان لا بد من الرحيل، فليكن بشرف، وبهدوء، ولتبقوا أمناء لأنفسكم أولًا، وللحق الذي بداخلكم.

تحياتي / إحساس غالي

#الاحتراف_الوظيفي #ثقافة_المنظمات #البيئة_العملية

#تحفيز_الموظف #إدارة_الموارد_البشرية #التقدير_الوظيفي

#القيادة_الفعالة #الاستقالة_الوظيفية

0📊0👍0👏0👌
اخدم شغلك صديقي

  • المشاركات: 460582
    نقاط التميز: 738896
مشرف سابق
عضو فريق العمل
أفضل عضو بالشهر الماضي بمنتدى التاريخ الإسلامي
أفضل عضو للشهر المنصرم بمنتدى الأرض والبيئة
أفضل عضو للشهر المنقضي بكوورة كويتية
اخدم شغلك صديقي

مشرف سابق
عضو فريق العمل
أفضل عضو بالشهر الماضي بمنتدى التاريخ الإسلامي
أفضل عضو للشهر المنصرم بمنتدى الأرض والبيئة
أفضل عضو للشهر المنقضي بكوورة كويتية
المشاركات: 460582
نقاط التميز: 738896
معدل المشاركات يوميا: 126.7
الأيام منذ الإنضمام: 3636
  • 16:59 - 2025/06/20
بٌأًرًڳّ أِلٌلُهً فَيٌڳّ عِلٌى أَلِمًوُضِوًعَ أٌلّقِيُمّ ۇۈۉأٌلُمِمّيِزُ

وُفّيُ أٌنِتُظٌأًرِ جّدًيًدّڳّ أِلّأَرّوّعٌ وِأًلِمًمًيِزَ

لًڳَ مِنٌيّ أٌجَمًلٌ أِلًتَحِيُأٌتِ

وُڳِلً أِلٌتَوَفّيُقٌ لُڳِ يّأِ رٌبِ
الزير
0📊0👍0👏0👌
ILifeMyKaRaM

  • المشاركات:
    420653
مشرف المغتربون والهجرة
مشرف العلوم الهندسية
ILifeMyKaRaM

مشرف المغتربون والهجرة
مشرف العلوم الهندسية
المشاركات: 420653
معدل المشاركات يوميا: 253.7
الأيام منذ الإنضمام: 1658
  • 17:39 - 2025/06/20
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معلومات رائع ومواضيع مميز وابداع التي قدمتها لنا
وتسلم الايادي التي ابداعت في هذا المشاركة
اتمنى لك التوفيق ولا تحرمنا من ابداعاتك وتميزك المتواصل
واتمنى ان تعم في كل ما هو جديد ومفيد للجميع ان شاء الله بانتظار جديدك الرائع والجميــــــل كوجـودك المتواصـل والجميـل معنا
تحياتـــي الحــار وجزاك الله خير وجعل عملك حسنة تانية لك بالتوفيق تسلم الايادي لتستفيد وتفيد اعاني الله مليون رد مشاركة
تسلم اليد لي رسمت مشاركاتك الرائعة
لك تقبل مروري المتواضع
0📊0👍0👏0👌

الرد على المواضيع متوفر للأعضاء فقط.

الرجاء الدخول بعضويتك أو التسجيل بعضوية جديدة.

  • إسم العضوية: 
  • الكلمة السرية: 

 أسوأ 9 أسباب تدفع الموظفين الأكفاء للاستقالة من العملبداية
الصفحة