اي شي غير الفوز والتاهل للنهائي
هو فشل ذريع وفشل اخر للمتدرب
غير مقبول التعذر من الان بالاصابات فغياب اللعيبه التاليه
( شلوتربيك ، روديجر ، ستيلر ، موسيالا ، هافيرتز ، كلايندينسينت )
ليست عذر ومنهم اصلا من غاب من فتره
ومنهم اصلا ليس بالاساسي كما قيل
ارى موسيالا و روديجر
هما ما يصح الاطلاق عليهم اساسي
اما الباقي فمنهم من كان جديد استدعاء لاصابة اخرين ومنهم من كان احتياطي اصلا
عالعموم بعيدا عن كل هذا كما قلت
التعذر بعدم التاهل لا سمح الله لو حصل ليس بسبب الاصابات
انما بفشل اخر لناجي
ولذلك قلت المانيا تضيع الوقت مع متدرب
وهذه ربما تكون ثاني بطوله على ارضنا يضيعها للاسف
سبحان الله على التناقض
لو كان فليك هو المدرب لم نكن لنسمع مثل هذا الكلام بل كان سيتم استخدام الغيابات كمبرر لفليك لو خسر المباراه
مثل ما تم الدفاع عن فليك بعد ان تسبب بالخروج بالدور الاول من دوري الامم ٢٠٢٢ والدور الاول من مونديال ٢٠٢٢ والحجه كانت انه لا يوجد لاعبين سوبر بالمنتخب
غياب شلوتربيك وروديجر وهافيرتز وموسيالا وكلايندينسينت مؤثر على المنتخب ومن يقول عكس ذلك مع احترامي له يضحك على نفسه
شلوتربيك لعب اساسي في اخر مباراه للمنتخب امام ايطاليا
روديجر مدافع اساسي في جميع مباريات المانشافت
هافيرتز لاعب اساسي ومهم وهو هداف المنتخب بين اللاعبين الموجودين بالمنتخب حاليا وايضا هو كان اساسي في امم اوروبا
موسيالا من اهم اعمده خط الهجوم ووجوده مهم لانه افضل من سانيه وجنابري واديمي الموجودين حاليا
كلايندينسينت هو المهاجم الاساسي للمنتخب منذ الدور الاول في دوري الامم الاوروبيه بعد ان اصيب فولكروغ ولاعب يسجل اهداف مهمه كما فعل امام ايطاليا ذهابا وايابا
اقل شيء ٤ لاعبين من اللاعبين الغائبين هم لاعبين اساسيين بالمنتخب واقصد ( روديجر ، هافيرتز ، موسيالا ، كلايندينسينت )
فقط شلوتربيك لم يلعب اساسي في جميع المباريات لكنه كان اساسي في اخر مباراه امام ايطاليا
وستيلر لم يكن اساسي بكل المباريات لكنه لعب اساسي امام هولندا والمجر في دور المجموعات ولعب اساسي امام ايطاليا ايابا وستيلر حاليا افضل لاعب وسط الماني لذلك غيابه مؤثر
ستيلر بالتاكيد كان سيعتمد عليه ناغلسمان اساسي امام البرتغال لولا انه لم يتعرض للاصابه ولم يتم استبعاده من القائمه بسبب الاصابه
ناغلسمان حتى الان يقوم بعمل جيد مع المنتخب واوصل المانشافت الى اول نصف نهائي له منذ نصف نهائي يورو ٢٠١٦
وباذن الله ناغلسمان سيقود المانيا الى اول نهائي لها منذ ان لعبت نهائي كاس القارات في عام ٢٠١٧
بعد فشل لوف في مونديال ٢٠١٨ والخروج من دور المجموعات وفشله في دوري الامم في عامي ٢٠١٨ و ٢٠٢٠ والخروج من الدور الاول وفشله في يورو ٢٠٢١ والخروج من دور ال ١٦
وفشل فليك في دوري الامم ٢٠٢٢ والخروج من الدور الاول وفشله في مونديال ٢٠٢٢ والخروج من دور المجموعات