مما لا شك فيه أن للأمثال الشعبية دوراً هاماً في حياة كل منا ,وخاصة في بلادنا العربية
وكثيراً من المواقف والحكايات التي تصادفنا تنتهي بعنوان بسيط مكتوب بداخله مثل شعبي ؟قيل في الأمثال من قبل على لسان الأجداد , وكأنهم عاشوا كل شيئاً نعيشه الآن
وتفرغوا لدراسة كل أمورهم بكل دقة وإيضاح وتركوها لنـــــا إرثــــــا كي نتعلم منها. ونشهد لهم بالإبداع والتقدير,هنــــــاك منا من يرى هذه الأمثال، كلاماً فارغاً ومنا مـــــن يراها حكم ومواعظ لا تخرج إلا عــــن فليســــوفاً , لم يتعلم في المدارس ولكنه تعلم في مدرسة الحياة.
ولهذا ارتأينــــــــا أن نقترب من هذه الأمثال سوياً لنـــــــروي لكم حكايـــة أمثلـــة من الواقع في كل عدد ونترك لكم بعدها المثل الشعبي الذي ينطبق عليه ,بلغته كما يضــــرب بـــــه مثــــــلا في بلاده العربية
طريقة المشاركة
أن يضع كل مشارك تعليقاً يذكر فيه رأيه في الحكاية و المثل الشعبي ومدى تطابقهما معاً
وهل المثل هذا يعد كلاماً فارغاً أم قولاً حكيماً قيل عن دراسة للواقع الذي نعيشه.
واذا كان لديه مثلاً أخر يتناسب مع الحكاية عليه أن يضعه
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من طبيعة الانسان العجلة في إنتظار تحقيق كل اهدافه
لدرجة التركيز الكلي على الهدف المنشود وإهمال أو نسيان ألأمور الأخرى والتى ربما هي اكثر أهمية
شكرا
ههههه كان الله في عونكن أختي ريم و لا تصغي لمثل الدنيا الشعبي الذي يريد أن يخرب علينا موقد المطبخ ههه و بورك في الإخوة اضحك الله سنكم و أدام ابتسامتكم 😊😁