التقرير: سيشحن وحدات Galaxy Z Fold7 و Z Flip7 و Z Flip7 Fe ​​إلى المتاجر قريبًا

من المتوقع أن تطلق Samsung ثلاثة طيبة في أوائل يوليو: ال Galaxy Z Fold7و من Flip7 و Z Flip7 Fe. قبل بضعة أسابيع ، سمعنا أن سامسونج لديها بدأ الإنتاج الضخم ويبدو أن الأمور تتقدم في الموعد المحدد حيث ذكر ماكس جامبور أن الشركة تستعد لشحن وحدات التجريبية إلى المتاجر. كما هو الحال مع التقرير السابق ، فإن هذه الطيات الكلاسيكية الثلاثة ، لا يوجد نموذج ثلاثي-فولد المشاع في أي مكان يمكن رؤيته. قد ينضم ذلك لاحقًا ، على غرار كيف تتبعت Galaxy S25 Edge الثلاثي الرئيسي. يبدو أن Galaxy Z Flip7 Fe ​​يزن 187 جرامًا ، وفقًا لبيان الشحن. هذا هو نفس الوزن مثل Z Flip6 للعام الماضي إلى غرام. من المتوقع أن يكون لدى FE تصميم بالقرب من هذا النموذج القديم مع شاشة غطاء 3.4 بوصة أصغر، في حين أن Z Flip7 سيحتوي على ملف شاشة غطاء الحافة إلى الحافة.

تقديم: Galaxy Z Fold7 Galaxy Z Flip7 (ربما) Galaxy Z Flip7 Fe ​​سيكون لهما شيء مشترك ، على الرغم من ذلك ، سيستخدم كلاهما شرائح exynos – exynos 2500 من أجل الوجه المتميز وكبار السن exynos 2400 ل Fe (وليس 2400E). ستكون الاستثناءات الوحيدة لذلك هي أمريكا الشمالية والصين ، حيث ستستخدم Z Flip7 نخبة Snapdragon 8. لقد رأينا دليلًا على أن Snapdragon 8 Gen 3 Powered Z Flip7 Fe ​​، بحيث قد يتبع ذلك استراتيجية مماثلة. سيكون Galaxy Z Fold7 رقيقة جدا وسوف تستخدم Snapdragon 8 Elite على مستوى العالم ، على الأقل بناءً على المعلومات الحالية. على أي حال ، بمجرد أن تصل Galaxy Foldables الجديدة إلى متاجر ، يمكننا أن نتوقع رؤية المزيد من التسريبات التي تخرج.

مصدر

المصدر

 مُقارنة هامة جدًا بين أقوى ثلاث هواتف في العالم حاليًا:

Google Pixel 9 Pro XL

Galaxy S25 Ultra

iPhone 16 Pro Max 

ما تراه أمامك هي هواتف سلسلة iPhone 17 القادمة، حيث تضم السلسلة النسخة العادية وهاتف iPhone 17 Air الجديد الذي يحل محل النسخة الـ Plus، وهاتف iPhone 17 Pro، وأخيرًا هاتف iPhone 17 Pro Max الأكبر حجمًا والأعلى في المواصفات.

مواصفات كل هواتف سلسلة iPhone 17 القادمة.

مقارنة بين مركز التحكم السريع في نظام iOS 18 ونظام Android 16 الجديد.

بحسب آخر التسريبات، فإنه في عام 2027 ستحتفل شركة آبل بمرور 10 أعوام على إطلاق iPhone X، حيث ستقوم بإطلاق هاتف iPhone جديد بشاشة كاملة بدون أي فتحات في الشاشة كما هو مُبين في الصورة، وستكون الكاميرا الأمامية والمستشعرات مُدمجة تحت الشاشة.

مقارنة بين مواصفات هواتف سلسلة iPhone 16 لتتمكن من معرفة الاختلافات بين كل هذه الإصدارات.

مقارنة بين مواصفات iPhone 16 Pro Max ومواصفات iPhone 17 Pro Max المُنتظر.

مواصفات كل هواتف سلسلة iPhone 17 القادمة.

مقارنة هامة بين مواصفات Galaxy S25 Ultra ومواصفات Galaxy S24 Ultra، بحيث تستطيع معرفة الاختلافات بينهما.

مقارنة بين مركز التحكم السريع في نظام iOS 18 ونظام Android 16 الجديد

مُقارنة هامة بين أقوى هاتفين في العالم، هاتف iPhone 16 Pro Max من آبل وهاتف Galaxy S25 Ultra من سامسونج.

كشف مارك جورمان، الخبير التقني، أن العام القادم سيشهد إطلاق آبل أخيرًا منتجًا طال انتظاره من قِبَل الكثيرين لسنوات، و في إطار تركيزها الجديد على الأجهزة المُعزَّزة بالذكاء الاصطناعي، فمن المتوقع أن تُطلق آبل أول نظارة ذكية لها نهاية عام 2026.

نظارات آبل

ويشير تقرير اليوم إلى أن مهندسي آبل يبذلون جهودًا حثيثة لتجهيز مواصفات الاتصال في الوقت المحدد، وستُجهّز النظارات بكاميرات وميكروفونات ومكبرات صوت تُمكّنها من تزويد الجهاز بمعلومات حول مكان المستخدم وما يفعله.

كما ستساعد هذه البيانات سيرى على الإجابة عن أسئلة مُحددة من خلال تقديم إجابات مفيدة، إضافةً إلى ذلك، ستُمكّن نظارات آبل الذكية من إجراء واستقبال المكالمات الهاتفية، وتوفير ترجمة فورية، وتشغيل الموسيقى، وتقديم توجيهات تفصيلية.

مواصفات نظارات آبل القادمة

ستكون نظارات آبل مشابهة لنظارات راي بان الذكية الحالية المزودة بالذكاء الاصطناعي والتي تقدمها ميتا، ونظارات الشركة القادمة التي ستحمل نظام أندرويد XR. هذا الأخير هو إصدار خاص من أندرويد مُصمم للنظارات الذكية وسماعات الواقع المعزز الأخرى.

وعُرفت هذه النظارات في البداية داخل شركة آبل باسم N50، والآن تحمل اسم N401 ولكن قبل أن تبالغ في الحماس، لن تتضمن أول نظارات ذكية من آبل ميزات الواقع المعزز (AR) يُغطي الواقع المعزز رسومات حاسوبية على بث واقعي، وقد فضّله الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك.

ولكي تُعتبر النظارات الذكية التي تُصدرها آبل خليفةً لآيفون كما يتوقع الكثيرون، ستحتاج آبل إلى إيجاد طريقة لدمج قدرات الواقع المعزز.

وعلى الرغم من هذا التعليق، يقول جورمان إن أول نظارات ذكية من Meta مزودة بتقنية الواقع المعزز من المتوقع أن تصل إلى السوق بحلول عام 2027.

وسيحتوي هذا الطراز الجديد على عدسات تسمح للمستخدمين برؤية الإشعارات والصور وغيرها من العناصر المرئية من خلال نظاراتهم بدلاً من الاضطرار إلى مشاهدتها باستخدام هواتفهم عبر تطبيق Meta AI، وهو ما يحدث الآن.

أفادت التقارير بأن شركة آبل تخطط للسماح لمطوري تطبيقات من جهات خارجية ببناء تطبيقات باستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها.

ووفقًا للتقرير، تسعى آبل  إلى إتاحة نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بها، والذي يدعم أيضًا ميزات ذكاء آبل، على أمل ظهور المزيد من التطبيقات المدعومة بالذكاء الاصطناعي في متجرها، ومع ازدياد عدد التطبيقات التي تستخدم قدرات الذكاء الاصطناعي، يُقال إن الشركة تعتقد أن ذلك قد يحفز اهتمام المستهلكين بالأجهزة التي توفر ذكاء آبل.

ومن المقرر الإعلان عن ذلك في مؤتمر المطورين العالمي (WWDC) 2025.

وقد يحصل مطورو Apple من جهات خارجية قريبًا على إمكانية الوصول إلى نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها ووفقًا لتقرير بلومبرج الصادر عن مارك جورمان، تعمل الشركة  على مجموعة تطوير برمجيات (SDK) جديدة وأطر عمل مرتبطة بها، والتي ستتيح لمطوري Apple من جهات خارجية إما بناء تطبيقات جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي أو دمج ميزات الذكاء الاصطناعي في التطبيقات الحالية.

كما أشار التقرير إلى أنه قد يتم الكشف عن هذه المجموعة الجديدة في مؤتمر WWDC 2025، المقرر عقده في 9 يونيو، وقد تبدأ Apple بفتح نماذج اللغات الأصغر (SLMs)، ثم تسمح لاحقًا بالوصول إلى نماذجها الأساسية الأكبر، وفقًا للتقرير.

و تُشغّل هذه النماذج بالفعل العديد من ميزات Apple Intelligence في نظامي iOS وmacOS، مثل أدوات الكتابة، وملعب الصور، وجينموجي.

ومع حزمة تطوير البرامج الجديدة، يُقال إن مطوري الطرف الثالث سيضيفون ميزات مماثلة إلى تطبيقاتهم، حيث يُساعد مطورو الطرف الثالث الذين يُطورون تطبيقات جديدة مُدعّمة بالذكاء الاصطناعي الشركة على المدى الطويل.

وحاليًا، تُكافح شركة آبل لإطلاق ميزات ذكاء اصطناعي عملية كافية لزيادة اعتماد ذكاء آبل و لا يزال تطبيق Siri، المُدعّم بالذكاء الاصطناعي والذي طال انتظاره، قيد التطوير، وقد واجه تأخيرات مُتعددة حتى هذه اللحظة .

ترامب يرفض تصنيع آيفون خارج أمريكا.. القصة الكاملة في 5 نقاط

تصاعدت حدة التوترات بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وشركة آبل، بعد تصريحات جديدة مفادها أن أي جهاز آيفون يباع داخل الولايات المتحدة يجب أن يكون مصنعًا على الأراضي الأمريكية، وإلا ستفرض عليه رسوم جمركية قاسية بنسبة 25%، وتأتي هذه التصريحات في وقت تعمل فيه آبل على تعزيز وجودها التصنيعي في الهند، ضمن خطة تنويع سلاسل التوريد العالمية.

وفيما يلي أبرز ما جاء في القصة:

1 - إنذار مباشر من ترامب إلى تيم كوك: إما التصنيع في أمريكا أو دفع الرسوم

وجه دونالد ترامب تحذيرًا صريحًا للرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك، قائلاً إنه لم يعد مقبولًا أن تُصنع أجهزة آيفون خارج الولايات المتحدة، وخصوصًا في الهند، وإنه سيتم فرض رسوم بنسبة 25% على الأجهزة المستوردة. وقال ترامب خلال مؤتمر أعمال في الدوحة: "قلت لتيم كوك: يا صديقي، أسمح لك بجني 500 مليار دولار، ثم أسمع أنك تبني مصانع في الهند؟ لا أريد منك أن تبني هناك،  الهند يمكنها أن تعتني بنفسها."

2 - آبل متمسكة بخططها في الهند

حتى الآن، لم تصدر آبل أي رد رسمي على تصريحات ترامب، لكنها أكدت في وقت سابق لمسؤولين في الهند أن استراتيجيتها التصنيعية في البلاد مستمرة دون تغيير، وتعد الهند ركيزة مهمة في سلاسل التوريد العالمية لآبل، بفضل العمالة الماهرة، والحوافز الحكومية ضمن برنامج PLI، والسوق المحلي الكبير، وتكلفة العمالة المنخفضة.

3 - موقف هادئ من الهند

لم تصدر الحكومة الهندية أي بيان رسمي بشأن تصريحات ترامب، إلا أن بعض التقارير الصحفية نقلت عن مسؤولين هنود تأكيدهم على أن الهند أثبتت مكانتها كمركز صناعي تنافسي لشركات التكنولوجيا العالمية، وعلى رأسها آبل.

4 - إنتاج آيفون في الهند يرتفع

تشير الأرقام إلى أن آبل أنتجت نحو 43 مليون جهاز آيفون في الهند خلال العام الماضي، وهو ما يمثل نحو 20% من إجمالي إنتاجها العالمي، ويأتي ذلك ضمن توجه آبل لتقليل الاعتماد على الصين وتوسيع حضورها الصناعي في دول أخرى.

5 - الصورة الأوسع: توتر تجاري متزايد

تصريحات ترامب تأتي في ظل محادثات تجارية أكبر بين واشنطن ونيودلهي، حيث أشار إلى أن الهند عرضت إزالة رسوم بنسبة 100% على السلع الأمريكية، بينما تسعى نيودلهي في المقابل للحصول على إعفاء كامل من رسوم 26% على صادراتها إلى أمريكا، لكن لم تؤكد الهند رسميًا ما ذكره ترامب.

صنع فى الهند أم الصين؟ لماذا لا يزال "آيفون" لا يصنع في الولايات المتحدة؟ 

يبدو أن شركة "آبل" تواجه إنذارًا جديدًا، إما تصنيع هواتف "آيفون" داخل الولايات المتحدة الأمريكية، أو مواجهة رسوم جمركية إضافية بنسبة 25%، فقد صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة الماضية، بأنه تحدث مع الرئيس التنفيذي لـ"آبل"، تيم كوك، وأبلغه بأن هواتف "آيفون" المخصصة للسوق الأمريكية "يجب أن تصنع وتنتج داخل الولايات المتحدة، وليس في الهند أو أي مكان آخر"، وإذا لم تمتثل "آبل"، فسيتعين عليها دفع "ضريبة لا تقل عن 25%" للحكومة الأمريكية.

هدف ترامب من القرار واضح، تعزيز منظومة التصنيع المحلي في أمريكا، وتأتي "آبل" في مقدمة الشركات المستهدفة نظرًا لشعبية "آيفون" الواسعة داخل البلاد.

"آبل" لم تصنع "آيفون" في الولايات المتحدة

ورغم أن "آبل" واحدة من أكثر العلامات التجارية الأمريكية شهرة، فإنها لم تصنّع هواتف "آيفون" داخل الولايات المتحدة قط، باستثناء تجربة قصيرة لإنتاج حواسيب "ماك" في الثمانينيات، واعتمدت الشركة لسنوات طويلة على الصين، ثم بدأت مؤخرًا في تنويع سلاسل الإمداد لتشمل دولًا آسيوية أخرى بعد تصاعد التوتر بين بكين وواشنطن.

ورغم أن عبارة "صمم في كاليفورنيا" المحفورة على كل جهاز "آيفون" تمنحه هوية أمريكية، فإن الواقع هو أن مكونات الهاتف لا تنتج داخل أمريكا، فالسؤال هنا: لماذا تعتمد "آبل" على بلدان آسيوية – أولها الصين والآن الهند – في إنتاج ما يعد الهاتف الذكي الأكثر تميزًا عالميًا؟

معادلة التكلفة

يؤكد تيم كوك مرارًا أن منظومة التصنيع في الصين تتفوق على مثيلاتها حول العالم، لكن العامل الأهم في هذه المعادلة هو التكلفة، إذ إن تصنيع "آيفون" داخل الولايات المتحدة سيكون أكثر كلفة بشكل كبير، بسبب قوانين العمل الصارمة التي تفرض أجورًا مرتفعة، والبنية التحتية المكلفة المطلوبة لبناء سلاسل إمداد قوية.

ووفقًا لتارون باثاك، مدير الأبحاث في شركة "كاونتر بوينت" لتحليلات السوق، فإن تصنيع "آيفون" داخل أمريكا قد يرفع سعره بمقدار 100 إلى 200 دولار، وهي زيادة قد تنفر المستهلكين ليس في أمريكا فقط، بل في الأسواق الحساسة للسعر مثل الهند، وأشار باثاك إلى أن سلاسل الإمداد في صناعة الهواتف الذكية مترابطة بسلاسة وتتركز في آسيا، ما يجعل من "غير العملي تقريبًا" نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة في هذه المرحلة.

الصين ثم الهند: بيئة مواتية للتصنيع

وفرت الصين، ولاحقًا الهند، بيئة مثالية لشركة "آبل" لتصنيع هواتفها، من حيث شبكة الموردين القوية، والكوادر المدربة، والبنية التحتية اللوجستية، دون الحاجة إلى استثمارات ضخمة من الشركة نفسها، وتعد "فوكسكون"، المورد الأكبر لـ"آبل"، واحدة من أكثر الشركات تطورًا في التجهيزات والعمالة، ما يمكّنها من تجميع ملايين الوحدات في وقت قياسي.

وسرعان ما انتقلت "فوكسكون" وموردون آخرون إلى الهند بعد أن بدأت "آبل" تقليل اعتمادها على الصين، مستفيدة من الدعم الحكومي ضمن مبادرة "الحوافز المرتبطة بالإنتاج" PLI.

العمالة الماهرة.. العمود الفقري للصناعة

رغم أن التكلفة عامل حاسم، فإن العمود الفقري لأي سلسلة إمداد ناجحة هو العمالة الماهرة، إذ يتطلب تجميع "آيفون" جيشًا من الفنيين والمهندسين القادرين على التفاعل السريع مع تغييرات التصميم ومتطلبات الجودة، وتتميز الصين والهند بتوفير قاعدة سكانية ضخمة ونظام تعليم فني يسمح بتكوين هذه القوى العاملة، على عكس الولايات المتحدة التي يهيمن على اقتصادها قطاع الوظائف المكتبية.

وكان تيم كوك قد صرح سابقًا بأن عدد المهندسين الذين يمكن لـ"آبل" الاعتماد عليهم في أمريكا لا يكفي لملء غرفة، بينما يمكن لنظرائهم في الصين ملء عدة مربعات سكنية، وتشهد الهند حاليًا نفس الاتجاه مع توسّع إنتاج "آيفون" فيها خلال السنوات الأخيرة.

الهند: الخيار الأمثل حاليًا

رغم أن التوترات بين واشنطن وبكين ليست جديدة، فإنها كانت محدودة الأثر اقتصاديًا حتى تولّي ترامب منصبه لأول مرة، آنذاك بدأت "آبل" وغيرها من الشركات البحث عن بدائل في حال تعطلت منظومة التصنيع الصينية.

واختارت "آبل" الهند كبديل استراتيجي، ومع مبادرة "صنع في الهند" الحكومية، توسعت قاعدة التصنيع في ولايات الجنوب مثل تاميل نادو وأندرا براديش وكارناتاكا، من خلال شركات مثل "فوكسكون" و"تاتا إلكترونيكس" و"بيجاترون".

وخلال مكالمة الأرباح الأخيرة، صرح كوك بأن الهند تساهم الآن بـ20% من الإنتاج العالمي لهواتف "آيفون"، وأنها في طريقها لتكون مصدر كل الهواتف المباعة في أمريكا بحلول عام 2027، ووفقًا لتقارير، شحنت "آبل" خمس طائرات محملة بهواتف "آيفون" من الهند إلى أمريكا في مارس لتلبية الطلب المرتفع قبيل تطبيق الرسوم الجديدة.

ومع ذلك، لا تزال الهند تعتبر حتى الآن رهانًا جيوسياسيًا أكثر من كونها بديلًا كاملًا للصين، واستثمارات "آبل" الكبيرة في سلاسل التوريد الهندية تعكس التزامها باستراتيجية "الصين زائد واحد" التي تبقي الهند في الحسبان.

هل يمكن أن تصنع هواتف "آيفون" في الولايات المتحدة؟

السؤال الأبرز هو: هل تستطيع "آبل" تصنيع "آيفون" في أمريكا؟ والإجابة النظرية هي نعم، تمتلك الولايات المتحدة بعض القواعد التصنيعية لمكونات إلكترونية تستخدم في الهواتف الذكية، مثل زجاج "كورنينج" أو رقائق "برودكوم"، لكنها لا تدخل بالضرورة في إنتاج "آيفون".

لكن التحديات كبيرة، وقد يستغرق تجاوزها سنوات، إذ يتطلب الأمر إنشاء مصانع متقدمة لأشباه الموصلات قبل الانتقال إلى تصنيع المكونات وتجميع الهاتف في النهاية، وقد تمكن الاستثمارات الضخمة، مثل خطة "آبل" لضخ 500 مليار دولار في السوق الأمريكية، من تحقيق جزء من ذلك، لكن إعادة توطين سلاسل التوريد من آسيا إلى أمريكا تظل مهمة شاقة، حتى بالنسبة لـ"آبل".

ورغم الضغوط التي يمارسها ترامب، يبدو أن جذور تصنيع "آيفون" ستظل آسيوية على الأقل في الوقت الراهن.

بعد الكشف الرسمي عن الهاتف الأسبوع الماضي، بدأت سامسونج بطرح Galaxy S25 Edge للبيع في كوريا الجنوبية، متقدمة بذلك على الأسواق الأخرى التي ستبدأ في استقبال الهاتف اعتبارًا من 30 مايو.

يمكن للمستخدمين في كوريا حاليًا شراء الهاتف من خلال الموقع الرسمي لسامسونج الكوري أو من متاجر البيع بالتجزئة المحلية.

يأتي Galaxy S25 Edge في كوريا الجنوبية بثلاثة ألوان: الفضي، والأزرق، والأسود. ويتوفر بنسختين من حيث الذاكرة، الأولى بسعة 12 جيجابايت من الذاكرة العشوائية و256 جيجابايت من التخزين الداخلي بسعر 1,496,000 وون كوري (ما يعادل حوالي 1,095 دولار أو 965 يورو)، والثانية بسعة 12/512 جيجابايت بسعر 1,639,000 وون (أي حوالي 1,200 دولار أو 1,055 يورو).

أما أبرز ما يميز Galaxy S25 Edge فهو تصميمه الأنيق للغاية، حيث يأتي بسُمك 5.8 مم فقط ووزن يبلغ 163 جرامًا. على مستوى المواصفات، يعتمد الهاتف على معالج Snapdragon 8 Elite، ويضم شاشة LTPO AMOLED بدقة 1440 بكسل ومعدل تحديث 120 هرتز.

كما يضم كاميرا رئيسية بدقة 200 ميجابكسل، إلى جانب بطارية بسعة 3900 مللي أمبير تدعم الشحن السريع بقدرة 25 واط.

المصدر

على الرغم من أن سامسونج لم تكمل بعد طرح التحديث المستقر لـ One UI 7 المستند إلى Android 15، والذي واجه بعض التحديات، تلوح في الأفق أخبار واعدة حول واجهة One UI 8. تشير تسريبات حديثة إلى أن الشركة الكورية قد تُعلن قريبًا عن برنامج One UI 8 التجريبي المستند إلى نظام Android 16.

في الأسبوع الماضي، أعلنت سامسونج أن واجهة One UI 8 ستصل "هذا الصيف”، مما أثار توقعات بتقدم سريع في جدول التحديثات. والآن، عززت الشركة هذه التوقعات من خلال عرض إشعار في تطبيق Samsung Members يُشير إلى برنامج One UI 8 التجريبي. يُطلب من المستخدمين النقر على الإشعار للتسجيل في البرنامج بمجرد إطلاقه رسميًا، وهو ما يُنبئ بقرب الإعلان عن التفاصيل.

ظهر هذا الإشعار في عدة دول، بما في ذلك كوريا الجنوبية، مما يعكس نية سامسونج إشراك قاعدة واسعة من المستخدمين في البرنامج التجريبي. هذه الخطوة تتماشى مع استراتيجية سامسونج المعتادة في اختبار التحديثات الرئيسية عبر برامج تجريبية قبل الطرح المستقر، مما يتيح للشركة تلقي تعليقات المستخدمين وتحسين الأداء.

على الرغم من عدم الكشف عن ميزات محددة لواجهة One UI 8 حتى الآن، من المتوقع أن تجلب تحسينات تدريجية على واجهة One UI 7، مع التركيز على:

• ترقيات أمنية: استنادًا إلى ميزات Android 16، مثل تعزيزات الحماية ضد البرمجيات الخبيثة.
• تحسينات الأداء: بما في ذلك دعم أفضل لتقنيات مثل النطاق العريض للغاية (UWB).
• ميزات ذكاء اصطناعي محسنة: استكمالًا لميزات Galaxy AI مثل Note Assist وCall Assist.
• تحديثات حية (Live Updates): لتوفير تجربة أكثر سلاسة على الأجهزة المدعومة.

المصدر

من المتوقع أن تُطلق آبل لاحقًا هذا العام أنحف إصدار لها من آيفون على الإطلاق، بسمك لا يتعدى 5.5 ملم فقط. ورغم أن تقليص السمك بهذا الشكل سيؤدي لبعض التنازلات، إلا أن الجهاز سيحتفظ بعدد من المميزات الهامة. إليك أبرز المزايا والعيوب المتوقعة لهذا التصميم الجديد:

المميزات

1. تقنية الشاشة
   لن تضحي آبل بتقنيات الشاشة في هذا الإصدار النحيف. آيفون 17 Air سيأتي بشاشة OLED مقاس 6.6 إنش مع دعم تقنية LTPO، وهي المرة الأولى التي تتوفر فيها هذه التقنية في إصدار غير Pro. هذا يعني أن الشاشة ستدعم ميزات مثل ProMotion بمعدل تحديث 120 هرتز ووظيفة التشغيل الدائم Always-On. كما أن حجم الشاشة سيكون مقاربًا لـ آيفون 16 Plus الذي سيحل محله.

    

2. السعر
   رغم التصميم الثوري، تشير التسريبات إلى أن آيفون 17 Air سيحافظ على نفس السعر الأقل من 1000 دولار الذي جاء به آيفون 16 Plus، أي حوالي 899 دولارًا.

3. المعالج
   بالرغم من نحافته الشديدة، لن يُضحى بالأداء. الجهاز سيعمل بشريحة A19 الجديدة مثل باقي إصدارات آيفون 17، وسيحصل على 8 جيجابايت من الذاكرة العشوائية لدعم ميزات Apple Intelligence.

4. دعم MagSafe
   بعد إزالة MagSafe من آيفون 16e، ظن البعض أن التصميم النحيف لن يسمح بوجوده في آيفون 17 Air. لكن النماذج التجريبية المسربة أكدت أن MagSafe سيظل موجودًا.

العيوب

1. الكاميرات
   رغم أن آيفون 17 Air سيحتوي على مستشعر رئيسي بدقة 48 ميجابكسل، إلا أنه سيكتفي بكاميرا خلفية واحدة فقط. هذا يعني أنك لن تحصل على عدسة Ultra-Wide، ولن يكون هناك كاميرا Telephoto، وهو أمر معتاد في الإصدارات غير الاحترافية. إذا كنت تهتم كثيرًا بجودة التصوير وتنوع العدسات، فهناك إصدارات أخرى من آيفون 17 ستكون أنسب.

    

2. السماعات
   سيحتوي آيفون 17 Air على سماعة واحدة فقط. ووفقًا لموقع The Information، الجهاز نحيف جدًا بحيث لا يتسع لسماعة سفلية ثانية. لذلك ستعتمد آبل على تحسين سماعة الأذن لتعويض النقص. ومع ذلك، يُفضل استخدام AirPods Pro للحصول على تجربة صوتية أفضل.

3. الاتصال
   آيفون 17 Air سيحتوي على أول مودم من تصميم آبل، وهو شريحة C1. هذا يعني أنه لن يدعم تقنية mmWave في الولايات المتحدة، والتي كانت مدعومة في آيفون 16 Plus. كذلك قد لا يدعم كل نطاقات الشبكات التي كان يدعمها الإصدار السابق، رغم أن ذلك لا يبدو مؤثرًا كثيرًا في الاستخدام الفعلي.

من المحتمل أيضًا إزالة درج شريحة SIM الفعلية في جميع الأسواق، بعد أن كانت الإزالة مقتصرة على النسخ الأمريكية فقط. ويقال إن مهندسي آبل لم يتمكنوا من دمج درج فعلي في هذا التصميم فائق النحافة، مما قد يسبب مشكلة في السوق الصيني الذي يشترط وجود دعم للشرائح الفعلية.

1. عمر البطارية
   رغم الشائعات السابقة التي أشارت إلى إمكانية الحفاظ على أداء البطارية باستخدام بطاريات عالية الكثافة ومعالجات موفرة للطاقة، إلا أن الشائعات الأحدث تقول العكس.

وفقًا لاختبارات آبل الداخلية التي كشف عنها Wayne Ma من The Information، فإن آيفون 17 Air سيكون كافيًا فقط لنحو 60-70% من المستخدمين ليوم كامل، مقارنة بـ 80-90% في الإصدارات العادية. من المتوقع أن تعيد آبل طرح غطاء البطارية لمساعدة المستخدمين في استكمال اليوم دون الحاجة للشحن.

المصدر:

في منشور لحساب Apple Club الرسمي على منصة X، تم استعراض تطور شاشة القفل في هواتف آيفون منذ إطلاق أول جهاز في عام 2007 حتى أحدث نسخة في 2024، المنشور ألقى الضوء على التحول الجوهري في تجربة المستخدم، حيث تم استبدال ميزة "Slide to Unlock" الشهيرة بميزة "Swipe Up to Unlock”، مؤكدًا كيف تغيّرت واجهة الاستخدام خلال 17 عامًا من الابتكار.

وقد تضمن المنشور صورة مقارنة بين أول شاشة قفل لنظام iPhone OS 1 في عام 2007، والتي كانت تعرض صورة الأسماك الشهيرة مع خيار "مرر لفتح القفل”، وبين شاشة قفل iOS 18 الحديثة التي تُظهر تصميمًا عصريًا مع خيار "اسحب للأعلى لفتح القفل”، ما يعكس مدى التطور الذي طرأ على واجهة المستخدم والبنية البصرية للنظام.

المنشور تساءل: "أي عصر تفضل؟”، في إشارة إلى الانقسام بين عشاق التصميم الكلاسيكي الأيقوني وأولئك الذين يفضلون الحداثة والتطور التقني في iOS 18.

هذا التحول لا يعكس فقط تغيّراً بصريًا، بل يمثل أيضًا تغيّرات عميقة في بنية النظام وأسلوب استخدام الهاتف، بدءًا من إزالة زر الصفحة الرئيسية (Home) وصولاً إلى الاعتماد الكامل على الإيماءات والتحكم عبر الذكاء الاصطناعي والتفاعل الحركي.

وقد حقق المنشور تفاعلاً واسعًا من المتابعين، مع آلاف الإعجابات والمشاركات، ما يشير إلى الحنين الكبير من بعض المستخدمين للماضي، مقابل ترحيب آخرين بسرعة وسلاسة الاستخدام الجديدة.

يُذكر أن شركة أبل تُعرف بتاريخها الطويل في تطوير واجهات الاستخدام بما يراعي راحة المستخدم وأمانه، ويأتي هذا التطور كجزء من نهجها المستمر نحو تقديم تجربة استخدام متكاملة وسلسة.

كشفت تسريبات حديثة نشرها الحساب الشهير "Majin Bu" على منصة X (تويتر سابقًا) عن أولى الصور التخيلية لجهاز iPhone 17 Pro بلون "Desert Gold"، وهو اللون الكلاسيكي الذي سبق أن طرحته آبل في إصدارات سابقة واختفى لاحقًا من خيارات الألوان الرسمية.

الصورة التي نُشرت في تغريدة قبل ساعات تُظهر الهاتف الجديد بهيكل تيتانيوم باللون الذهبي الصحراوي، مع تصميم يعكس خطوط آبل الحديثة وعدسات كاميرا بارزة ثلاثية مرتبة في مربع مألوف لمستخدمي أجهزة "Pro”.

وقد علّق الحساب في تغريدته قائلًا: "Want to see Desert Gold again on iPhone 17 Pro?”، في إشارة مباشرة إلى رغبة المستخدمين في عودة هذا اللون الأنيق.

الصورة نُسبت إلى المصمم Aaron Carpenter، المعروف بإبداعاته الواقعية في تصميم النماذج التخيلية المبكرة لأجهزة آبل، وهو ما يعزز مصداقية التسريب رغم عدم وجود تأكيد رسمي من الشركة حتى الآن.

وفي تغريدة أخرى نشرها الحساب ذاته، ظهر مقطع فيديو بعنوان "iPhone 17 Air Bend Test” يُظهر اختبار الثني للجهاز الجديد، مما يفتح النقاش مجددًا حول متانة الجهاز المصنوع من مواد فائقة الخفة مثل التيتانيوم، ومدى مقاومته للضغط اليومي.

ورغم أن آبل لم تُصدر أي بيان رسمي بشأن iPhone 17 حتى الآن، فإن وتيرة التسريبات المتصاعدة تعكس اهتمام المستخدمين والشائعات التي تسبق عادةً إطلاق الجيل الجديد من هواتف آيفون، والذي يُتوقع الإعلان عنه في خريف 2025.

الجدير بالذكر أن لون "Desert Gold” كان من الألوان التي لاقت استحسانًا واسعًا من جمهور آبل عند ظهوره أول مرة في إصدارات سابقة مثل iPhone 6s وiPhone XS، وقد تكون عودته خطوة رمزية نحو الجمع بين الفخامة الكلاسيكية والتقنيات المستقبلية.

بعد وقت قصير من ظهور هاتف Galaxy Z Flip FE على منصة Geekbench وهو يعمل بمعالج Exynos 2400، تبعه الآن الهاتف الأساسي Galaxy Z Flip 7، ولكن هذه المرة مدعومًا بالمعالج الأحدث Exynos 2500.

ورغم الترقية الظاهرة في شريحة المعالجة، إلا أن الأداء جاء مخيبًا للآمال، حتى عند مقارنته بإصدار سابق من نفس المعالج.

في اختبارات Geekbench 6.4، سجّل Galaxy Z Flip 7 (رقم الطراز SM-F766U) 2,012 نقطة في اختبار النواة الواحدة، و7,563 نقطة في اختبار الأنوية المتعددة.

للمقارنة، حقق نفس المعالج العام الماضي 2,359 و8,141 نقطة على التوالي، وذلك عند اختباره على نموذج أولي لهاتف Galaxy S25+.

ومع ذلك، يجدر بالذكر أن كلا المعالجين المستخدمين في هذه الاختبارات هما عينات هندسية، أي أنه لم يتم تزويدهما بعد بالدعم البرمجي الكامل الذي قد يحسّن الأداء النهائي.

تشير نتائج Geekbench الحالية بشكل غير مباشر إلى أن سامسونج ربما ضحت بجزء من الأداء من أجل تحسين معدلات الإنتاج على معمارية 3 نانومتر الجديدة. فقد تراجع الأداء بنسبة 14% في اختبار النواة الواحدة، وبنسبة 7% في اختبار الأنوية المتعددة، مقارنة بالإصدار السابق من المعالج ذاته.

وتُبرز هذه النتائج الضعيفة الهوة المتزايدة بين معالجات Exynos من جهة، ونظيراتها من Snapdragon وMediaTek من جهة أخرى.

الجدير بالذكر أن العينة المستخدمة في Galaxy Z Flip 7 تحمل نفس مواصفات المعالج السابقة، حيث تأتي بنواة رئيسية بسرعة 3.3 غيغاهرتز، ونواتين للأداء العالي بسرعة 2.75 غيغاهرتز، وخمس نوى أخرى بسرعة 2.36 غيغاهرتز، بالإضافة إلى نواتين للكفاءة بسرعة 1.80 غيغاهرتز، وجميعها مبنية على بنية Arm v8 القديمة.

كما زُوّد الهاتف بـ 12 غيغابايت من الذاكرة العشوائية (RAM) ومعالج رسوميات من نوع Xclipse 950.

ورغم أن الأداء هو مصدر الإحباط الرئيسي، إلا أن القلق الأكبر يتمثل في كفاءة استهلاك الطاقة، خاصةً أن الترقية المتوقعة في بطارية Flip 7 قد تصبح بلا جدوى إذا استمر المعالج في استنزاف الطاقة بهذا الشكل.

المصدر