ابن ابي الدنيا

أشكرك أخي الغالي عبدالله بكر على كلامك الطيب في حقي. وكما قلت مهما بلغ الانسان من عز أو ذل فهو ميت. رؤيتك التأملية للموضوع مبعث تأمل. بوركت عزيزي. هذا أول موضوع لي منذ سنة يشهد تواجدك الحلو. أشكرك يا غالي ونورتني حبيبي.

شجرة الفلين 

أختي الطيبة فلينة سلامات ^-^

سرني تواجدك في موضوعي. دعيني أخبرك عن سبب اختياري لرقم عام 1670

السبب هو رواية الزنبقة السوداء للمؤلف الفرنسي الكسندر دوماس. وجرت أحداث الرواية بعام 1672 حصراً. بدأ بطل الرواية بالسجن ثم انتهى بأن أمير هولندا كرمه وتزوج من الفتاة التي يحبها. والروايات بطبيعة الحال انعكاس للواقع. الدنيا تعبس ثم تبتسم في وجه البعض، وأحيانا تعبس في وجه الشخص وتظل عابسة إلى آخر يوم في عمره، وأحيانا أخرى الدنيا تبتسم في وجه شخص وتظل مبتسمة إلى آخر يوم في حياته. لكن بعد مرور 355 عام على تلك الحالات السعيدة والتعيسة، لا وجود لهم طبعاً. هذه الفكرة بحد ذاتها تواسي الإنسان الذي في موقع حزن وضعف وألم.

بوركتِ فلينة. ولا تشكي لحظة بامتناني وتقديري لكِ، ^-^

كوز صنوبر

رفع الله قدرك أختي فاطمة. راكي جوهرة غالية صاحيتي تعيشي.

أحب هؤلاء الناس الذين يتأملون في أحوال الناس: فليس كل حي حي. اتسمت مشاركتكِ بطابع الواقعية. أحسنتِ أختي الكريمة ونورتِ الموضوع.

Dunia im7

جميل أن يشجعكِ موضوعي المتواضع على هذا الاعتراف الصادق الذي يجعل الموت في قالب سلام وجميل.

بوركتِ أختي الرائعة دنيا، أنرتِ موضوعي.

عبدالرحمن الناصر

عميد المواضيع النقاشية والمشاركات في مواضيع زملائه وأصحابه أيضاً.

كيف حال الباشا؟ البيه ^-^

أحببت وصفك: ملايين تولد وملايين تموت. كذلك وصفك للإنسان: شخص مدون. يدعو للتأمل وطالما كنت أتذكر قول أستاذ لي: لولا تدوين الإنسان ما تقدمت الحياة البشرية ولكانت متوقفة عند نقطة بدائية.

أعود لنظرتك التأملية: فعلا مقدار بقاء الانسان حتى بعد موته رسالاته العلمية التي تسفيد ألوف من الأجيال بعد موته بآلاف السنين.

وكما قلت العمل الحسن والسمعة الحسنة ومساعدة الناس تُكسب المرء حسنات فتظل مذكورة وتجلب الخير حتى بعد موته.

بوركت يا غالي ونورتني ونورت الموضوع.

سلمى 007

أختي الغالية سلمى، يا لها من مفاجأة أن أراكِ في موضوعي النقاشي بعضويتك الحالية. نعم كنت قد فهمت أن السيدة الكريمة سلمى في عضوية سلمى 007 أقل مشاركة بكثير عما اعتدناه منها في العضوية الأصلية. أقدر وأثمن مشاركتكِ. ومشاركتكِ من النوع الذي يتأمله القارئ أكثر من الرد عليه؛ لأن الرد على مشاركتكِ لن يكون في قيمة ردك المتشبع بالحكمة والفطنة والكياسة. وسوف أستعير مقولة أستاذي الفاضل سمير ونداوي: هذا حالي في انعدام حيلتي في الرد على مشاركة من تفوقني علما ومعرفة الأخت الكريمة سلمى.

امنية 1971

أختي الكريمة امنية، ما أبهى كلامك البسيط الحصيف الورع.

أحييكِ وأتشرف بمرورك الطيب. الله يحفظك.

أستاذي الغالي سمير ونداوي

أمام روعة حضورك سوف أصمت وأتمعن كلماتك، فالصمت في حرم الجمال جمال.

رحم الله نزار قباني وحفظك الله يا غالي. بوركت ونورت الموضوع وصاحبه.💖

	@نجمةة سهيل
سبحان الله اخي فما تتحدث عنه هو جوهر وخلاصة هذه الحياة نعم. صحيح فهمها ليس سهلا لكن تطبيق هذا الشيء صعب جدا نبذ الدنيا من تفكيرنا وخيالنا واحلامنا وآمالنا صعب جدا بل وفيه فتنة كذلك إنها الأنا، هذا صحيح. يعني نحن دين وسطيه فقد خلقنا لنعبد الله لكن بنفس الوقت لنعمر الأرض ونعلي فيها راية التوحيد يعني الأمر معقد تماما ما بين عدم التشبث وما بين الرغبة في العطاء واستثمار كل النعم الي وهبنا اياها الله من وعي ودين وتفكير وعقل وطموح واخلاق ومبادئ والخ الخ فكرة انك ستموت يجب أن ترافقك طوال وقتك لكن فكرة أن هناك ما سيبقى منك حي لوقت اطول فكرة لها وقع خاص الله يا أختي ريم. راقت لي جدا جملتك هذه. كتاب، صفحة على احدى وسائل الاتصال الاجتماعي مثلا. مثلا حققت نجاح اجتماعي وورثت اوقاف وصدقات او كنت أب او أم رائع وورثت بعدك اولاد يحملون اخلاقك ومبادئك او عندك علم لازال حي لمئات السنين بعدك نظرتك للحياة مدعى للاحترام عندي أختي ريم. فكرة الحياة والموت بحد ذاتها لغز كبير ملذا ينتظرنا بعد الموت وحياة البرزخ وكيف ممكن شعورنا وقت نفارق هذي الدنيا والخ الخ فالأحاديث فيها قليلة المهم كيف يحيا الانيان حياة طيبة ويتجنب مساوئ الأمور والاخطاء اعتقد ان ذلك كافي ليكون له نافذة في حياته تلك نافذة جميلة يرى نفسه بها والناس كذلك سولء كان حيا او ميتا شكراً ريم. مساهمتك في مناقشة الموضوع من نافذتكِ الشخصية رائعة.   مدري اذا فهمت الموضوع او لا بس هذا الي طلع معي هه بل كنتِ أكثر من رائعة. من الرائع في منتدى النقاش الجاد كل واحد منا يعبر عن رأيه وفق منظوره الشخصي ^-^ يعطيك العافية اخي ^^ الله يعافيج النجمة البرّاقة.

زمان بيكينباور

والله ونورت موضوعي صديقي عادل. ومرحبا فيك وبرأيك ^-^