سورة البقرة ..... قوله تعالى : ( الطلاق مرتان ) ج5ط·آ·ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ®ط·آ·ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©
r-skitioui

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾:
    383721
مشرف التاريخ العالمي والإسلامي
مشرف التعارف الرياضي
مشرف عالم الحيوان والنبات
مشرف الأرض والبيئة والفضاء
مشرف علوم ومعلومات عامة
أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
r-skitioui

مشرف التاريخ العالمي والإسلامي
مشرف التعارف الرياضي
مشرف عالم الحيوان والنبات
مشرف الأرض والبيئة والفضاء
مشرف علوم ومعلومات عامة
أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 383721
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 59
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 6507
  • 19:53 - 2025/04/09
بســـــــــم الله الرحمــــــن الرحيـــــم 
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا 
ومـن سيئـات أعمـالنـا مـن يهـده الله فـلا مضل له ومن يضلل فلا هـادي لـه 
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسولـه 
أما بعد ..... 
 
● أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن
 
سورة البقرة 

▪ قوله تعالى : ( الطلاق مرتان ) ج5

ومن أدلتهم ما رواه الدارقطني من حديث حماد بن زيد ، حدثنا عبد العزيز بن صهيب ، عن أنس قال : سمعت أنس بن مالك يقول : سمعت معاذ بن جبل يقول : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : " يا معاذ من طلق للبدعة واحدة أو اثنتين أو ثلاثا ألزمناه بدعته " وفي إسناده إسماعيل بن أمية الذارع وهو ضعيف أيضا . فهذه الأحاديث وإن كانت لا يخلو شيء منها من مقال فإن كثرتها واختلاف طرقها ، وتباين مخارجها يدل على أن لها أصلا ، والضعاف المعتبر بها إذا تباينت مخارجها شد بعضها بعضا فصلح مجموعها للاحتجاج ، ولا سيما أن منها ما صححه بعض العلماء كحديث طلاق ركانة البتة ، وحسنه ابن كثير ، ومنها ما هو صحيح ، وهو رواية إنفاذه صلى الله عليه وسلم طلاق عويمر ثلاثا ، مجموعة عند أبي داود . 

وقد علمت معارضة تضعيف حديث ابن عمر عند الدارقطني من جهة عطاء الخراساني ، ومعلى بن منصور ، وشعيب بن زريق ، إلى آخر ما تقدم : 
لا تخاصم بواحد أهل بيت فضعيفان يغلبان قويا


وقال النووي في " شرح مسلم " ما نصه : واحتج الجمهور بقوله تعالى : ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا [ 65 \ 1 ]. 

قالوا : معناه أن المطلق قد يحدث له ندم فلا يمكنه تداركه ; لوقوع البينونة ، فلو كانت الثلاث لا تقع لم يقع طلاقه هذا إلا رجعيا ، فلا يندم . ا ه محل الغرض منه بلفظه . 

قال مقيده عفا الله عنه : ومما يؤيد هذا الاستدلال القرآني ما أخرجه أبو داود بسند صحيح من طريق مجاهد قال : كنت عند ابن عباس فجاءه رجل فقال إنه طلق امرأته ثلاثا ، فسكت حتى ظننت أنه سيردها إليه ، فقال : ينطلق أحدكم فيركب الأحموقة ، ثم يقول يا ابن عباس ، إن الله قال : ومن يتق الله يجعل له مخرجا [ 65 \ 2 ] وإنك لم تتق الله ، فلا أجد لك مخرجا ، عصيت ربك ، وبانت منك امرأتك . وأخرج له أبو داود متابعات عن ابن عباس بنحوه ، وهذا تفسير من ابن عباس للآية بأنها يدخل في معناها ومن يتق الله ولم يجمع الطلاق في لفظة واحدة يجعل له مخرجا بالرجعة ، ومن لم يتقه في ذلك بأن جمع الطلقات في لفظ واحد لم يجعل له مخرجا بالرجعة ; لوقوع البينونة بها مجتمعة ، هذا هو معنى كلامه ، الذي لا يحتمل غيره . وهو قوي جدا في محل النزاع ; لأنه مفسر به قرآنا ، وهو ترجمان القرآن وقد قال صلى الله عليه وسلم : " اللهم علمه التأويل " وعلى هذا القول جل الصحابة وأكثر العلماء ، منهم الأئمة الأربعة . وحكى غير واحد عليه الإجماع ، واحتج المخالفون بأربعة أحاديث ؛ الأول : حديث ابن إسحاق ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن ابن عباس عند أحمد وأبي يعلى ، وصححه بعضهم قال : طلق ركانة بن عبد يزيد امرأته ثلاثا في مجلس واحد ، فحزن عليها حزنا شديدا فسأله النبي صلى الله عليه وسلم : " كيف طلقتها " ؟ قال : ثلاثا في مجلس واحد ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " إنما تلك واحدة ، فارتجعها إن شئت " فارتجعها . 

قال مقيده عفا الله عنه : الاستدلال بهذا الحديث مردود من ثلاثة أوجه : الأول : أنه لا دليل فيه البتة على محل النزاع على فرض صحته ، لا بدلالة المطابقة ، ولا بدلالة التضمن ، ولا بدلالة الالتزام ; لأن لفظ المتن أن الطلقات الثلاث واقعة في مجلس واحد ، ولا شك أن كونها في مجلس واحد لا يلزم منه كونها بلفظ واحد ، فادعاء أنها لما كانت في مجلس واحد لا بد أن تكون بلفظ واحد في غاية البطلان كما ترى ; إذ لم يدل كونها في مجلس واحد على كونها بلفظ واحد بنقل ولا عقل ولا لغة ، كما لا يخفى على أحد ، بل الحديث أظهر في كونها ليست بلفظ واحد ، إذ لو كانت بلفظ واحد ؛ لقال بلفظ واحد وترك ذكر المجلس ; إذ لا داعي لترك الأخص والتعبير بالأعم بلا موجب كما ترى . 

وبالجملة فهذا الدليل يقدح فيه بالقادح المعروف عند أهل الأصول بالقول بالموجب ، فيقال : سلمنا أنها في مجلس واحد ، ولكن من أين لك أنها بلفظ واحد فافهم . وسترى تمام هذا المبحث إن شاء الله في الكلام على حديث طاوس عند مسلم . 

الثاني : أن داود بن الحصين الذي هو راوي هذا الحديث عن عكرمة ليس بثقة في عكرمة . 

قال ابن حجر في " التقريب " : داود بن الحصين الأموي مولاهم أبو سليمان المدني ثقة إلا في عكرمة ، ورمي برأي الخوارج ا ه . وإذا كان غير ثقة في عكرمة كان الحديث المذكور من رواية غير ثقة . مع أنه قدمنا أنه لو كان صحيحا لما كانت فيه حجة . 

الثالث : ما ذكره ابن حجر في " فتح الباري " فإنه قال فيه ما نصه : الثالث : أن أبا داود رجح أن ركانة إنما طلق امرأته البتة كما أخرجه هو من طريق آل بيت ركانة ، وهو تعليل قوي ; لجواز أن يكون بعض رواته حمل البتة على الثلاث ، فقال طلقها ثلاثا ، فبهذه النكتة يقف الاستدلال بحديث ابن عباس . ا ه منه بلفظه . 

يعني حديث ابن إسحاق ، عن داود بن الحصين المذكور ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، مع أنا قدمنا أن الحديث لا دليل فيه أصلا على محل النزاع . وبما ذكرنا يظهر سقوط الاستدلال بحديث ابن إسحاق المذكور.


أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن
0📊0👍0👏0👌
أحساس غالي

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 6145
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 7386
أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
أفضل عضو بمنتدى سير الأنبياء وأعلام الامة
أفضل عضو للشهر المنصرم بمنتدى اللغات واللهجات
أحساس غالي

أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
أفضل عضو بمنتدى سير الأنبياء وأعلام الامة
أفضل عضو للشهر المنصرم بمنتدى اللغات واللهجات
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 6145
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 7386
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 42.1
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 146
  • 21:47 - 2025/04/09

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
تحية طيبة مباركة، تليق بمقامكم الكريم أيها الإخوة والأخوات في هذا الصرح المبارك، روّاد الحرف النقي، وعشاق الكلمة الهادفة، ورفقاء الفكر النير… أحييكم جميعًا من القلب، وأخص بالشكر والتقدير إدارة الموقع الموقّرة، لما تبذله من جهود عظيمة في خلق بيئة فكرية راقية، تسمح لنا بتبادل الرؤى، والارتقاء بالحوار، واستنبات المعاني الرفيعة في أرض النفوس الطيّبة… كما أتقدّم بوافر الامتنان للأخ العزيز الذي فتح لنا هذا الباب، لننهل من معين القرآن الكريم، ونتأمل بعضًا من حكمه وكنوزه، التي لا تزال تهدينا في دروب الحياة كلما اشتدّ الظلام وضاقت السُبُل.

حديثنا اليوم عن قول الله تعالى في سورة البقرة: ﴿الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ﴾، هذا الموضع القرآني الذي يفتح أبواب الفهم على أوسعها، ويحمل في طيّاته فلسفة تشريعية راقية، تتجاوز مجرد الأحكام الظاهرة لتغوص في عمق بناء العلاقات الإنسانية، وتؤسس لميزان دقيق بين الرحمة والحزم، وبين الصبر والحكمة. إنّ هذه الآية، على قصرها، تمثل قمة من قمم البيان الرباني في تنظيم شؤون الأسرة، لا سيما حينما تختل الموازين ويختلط الحُكم بالعاطفة، والقرار بالاندفاع.

الطلاق في هذا السياق ليس هدمًا بلا غاية، بل هو أداة إصلاح حين تُستنفد وسائل التفاهم، وقد جاءت الآية لتضع حدودًا واضحة تمنع الظلم، وتقي العلاقة الزوجية من العبث والعجلة. فقوله تعالى (الطلاق مرتان) ليس مجرد عدٍّ رقمي، بل هو إشارة إلى أن الطلاق في شرع الله لا يُترك للهوى ولا يُستباح لأتفه الأسباب، بل يُؤطَّر بقيود تُعطي للعقل مساحة للمراجعة، وللقلب فرصة للندم، وللنفس مجالًا للتروي.

فالطلاق الأول فرصة للتفكر، والثاني للتأكد من استحالة العشرة، وبعدهما لا يبقى مجال للعبث بالمصائر، بل يتحول القرار إلى مفترق طرقٍ لا يُسمح بتجاوزه إلا بعقدٍ جديدٍ يُبنى على يقين من الطرفين. وهذا التدرج الإلهي في التشريع هو درسٌ في الرحمة والتروي، فالحياة الزوجية ليست صفقة تُلغى ببساطة، بل هي ميثاقٌ غليظٌ، كما وصفها القرآن في موضع آخر، تحتاج في فكِّه إلى عقل راجح وقلب حي وإرادة ناضجة.

ومن تأمل هذا التشريع الرباني، أدرك أن الإسلام في تشريعاته لا يعالج الظواهر ببترٍ حاد، ولا يقرر الأحكام بناءً على حالات فردية أو مشاعر عابرة، بل يبني نظامًا محكمًا يوازن بين مصلحة الفرد واستقرار المجتمع. وفي هذه الآية بالذات، تظهر عدالة السماء، وهي تحمي المرأة من ظلم التكرار التعسفي للطلاق، وتحمي الرجل من اتخاذ قرارات ارتجالية لا رجعة فيها، وتُبقي للزوجين معًا نافذةً مفتوحة على الرحمة، ما دامت النية صادقة في الإصلاح.

ولعل من أروع ما في هذا التشريع، أنه يُعلِّمنا كيف نُحسن إدارة الخلافات، لا في الزواج فحسب، بل في سائر علاقاتنا الإنسانية، إذ يجعلنا نفكر مرتين، ونُراجع أنفسنا، ونتعلم أن القرارات الكبرى لا تُتخذ في لحظة غضب، وأن ما يُبنى على الحب لا يُهدم إلا ببصيرة.

خِتامًا، فإن هذا الموضع من سورة البقرة، هو دعوة للتأمل، وليس مجرد تلاوة، هو رسالة تنزل من السماء لتُعلّمنا كيف نحفظ الروابط، ونزن الأمور، ونتعامل مع المحن بحكمة واتزان. كل كلمة فيه تنبض بالحكمة، وتدعونا لنُحسن الظنّ بالله، ونتّبع هداه في أوقات الشدة، كما نتبعه في الرخاء.

شكرًا لإدارة الموقع التي أتاحت لنا فرصة هذا الحوار المبارك، وشكرًا للأخ العزيز صاحب الطرح الماتع، وشكرًا لكل من مرّ من هنا بعقله وقلبه وفكره… جعلنا الله وإياكم من أهل الفهم والتدبر، ومن العاملين بنور كتابه، المتبعين لهداه في كل تفاصيل حياتهم.

#تأملات_قرآنية #سورة_البقرة #فقه_الأسرة #الطلاق_مرتان

0📊0👍0👏0👌
المسافر إلى الله

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾:
    194123
مشرف المنتدى الإسلامي العام
مشرف الحديث والسيرة النبوية
أفضل عضو بمنتدى القرآن الكريم
أفضل عضو لهذا الشهر بمنتدى الدردشة
المسافر إلى الله

مشرف المنتدى الإسلامي العام
مشرف الحديث والسيرة النبوية
أفضل عضو بمنتدى القرآن الكريم
أفضل عضو لهذا الشهر بمنتدى الدردشة
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 194123
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 31.2
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 6218
  • 19:43 - 2025/04/10
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاك الله كل خير
طرح رائع يحمل الخير بين سطوره
ويحمل الابداع في محتواه
سلمت يمينك
ولك احترامي وتقديري
0📊0👍0👏0👌
الزير اسطورة العرب
- عضوية مقفولة -
الزير اسطورة العرب
- عضوية مقفولة -
  • 18:15 - 2025/04/12
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تسلــم الأيــــادي على الإنتقـــاء المميز والقيـــم
وبارك الله فيك على الطرح الرائـع وجزاك الله خيرا
لمـــا تقدمــــه من مجهــــودات طيبـــة .
واصل تميــــزك وتألقـــك ، في إنتظــــار جديـــدك
تحيـــــــاتي.
0📊0👍0👏0👌

ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¯ ط·آ·ط¢آ¹ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط«â€ ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ¹ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ± ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط·إ’ ط·آ¸ط¸آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ·.

ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط·إ’ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ®ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸ط¦â€™ ط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ¬ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ© ط·آ·ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ©.

  • ط·آ·ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©: 
  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸ط¦â€™ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ© ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©: 

 سورة البقرة ..... قوله تعالى : ( الطلاق مرتان ) ج5ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©