هاجر ي هاجر
لا افهم كيف كتبتي هذا الموضوع بخط وردي زاهي هه
ي فتاة
مفترض الرمادي اقرب لون لهكذا موضوع هه
ع سيرة الفرح يأكل معاك والحزن نايم ع السرير
خليل جبران ما عنده تشبيه ثاني
مثلا واحد داخل من البلكونة واحد جاي من الباب هه
المهم ع سيرتهم
انا اذا انضغطت عاطفيا او جسديا
تجيني موجة ضحك هستيرية هههه
ممكن اضحك لساعة او ساعتين
فيك تقولي اشبه بإنفراط السبحة
ولا استطيع السيطرة عليه مع الأسف
وصارت اكثر من مرة بأوقات بايخة جدا هه
مع ذلك تكيفت معها واترك نفسي حتى اهدأ
لعلها طريقة اخترعتها نفسي لمواجهة الضغط
وحتى لا يؤثر في
لدرجة اني انتظر متى تأتيني حتى ارتاح
واستطيع تفريغ ما يمكنني تفريغه
ع مستوى آخر
صناعة الفرح ليست سهلة ابدا
لأنك لا تحاول فيها تنحية همومك جانبا
بل بعض الاشخاص كذلك
تغيير زاوية الرؤية
محاولة التقاط شيء جميل بين كومة من السواد والحزن
هذه النظرة لا تُرى بسهولة
وصعب انك تصدر المشهد الجميل هذا للآخرين
هناك اناس لا تريد أن ترى
بل حتى انها تكسر عدستك التي ترى بها حسدا ولؤما وخبثا
لأنها تعيسة
لاتريد رؤية أي احد سعيد
هناك ايضا موضو ع ليس منفصل عنها
مفهوم السعادة المطلقة
هو مفهوم خيالي وغير موجود
متى تيقن الشخص أن السعادة ليست مئة بالمئة
استطاع ايجاد نسبة سعادة من بين براثن الحزن
متى رأي تلك النسبة القليلة ستكون لها قيمة
وستكون ثمينة أيا كان حجمها
من لا يراها ويطمع بالكثير
ويستخف بذلك المقدار لن ينال اكثر منه
ولن يرضيه ابدا
بارك الله فيك هاجر ^^