صناعة الفرح في عالم يضج بالتعبط·آ·ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ®ط·آ·ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©
ملكة طنجة

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 149442
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 34175
مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
ملكة طنجة

مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 149442
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 34175
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 22.8
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 6561
  • 15:06 - 2025/04/03

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

هنا القطاع.. وجدوا للسعادة مكان فوق الحطام والركام

لا شك أن الدُنيا مُتعبة جدا ولا شك أن الحُزن هو ديدن الكثيرين والسمة الغالبة على جزء كبير من تفاصيل حياتهم .

لا شك أن الألم يرافقك منذ قدومك إلى الدُنيا وخُروجك من الوسط المُريح الذي كان يحضنكَ ويكفي احتياجاتكَ في بطن أمكَ.

ابتداءا من صرختكَ الأولى إلى صمتكَ الأعظم تُلازمكَ فوضى المُواجهة وتعبُ البقاء في عالم يضج بالمشقة والفُقدان والخذلان.

لا غرابة أيضا في كوننا نتذكر أسوأ أيامنا أكثر مما قد نتذكر أيامنا التي عشناها في هناء وسلام فما يؤلمكَ أقوى مما يُسعدكَ وضربة الحجر أشد تأثيرا من قُبلة على الخد.

لا عجب أيضا في أن تشعر بغلبة الحُزن عليك خصوصا وأن العالم الذي نعيش فيه الآن محكوم بالكثير من القُبح ويغلب فيه البؤس واليأس والشقاء.

ومع هذا لا تنفك تأتيك لحظات تنسى فيها الهلع الذي فُطرتَ به والجزع الذي خُلقتَ به, وتنساقُ وراء الفرح كأنما لا مخلوق في العالم يستحقُه مثلكَ وكأنما أنتَ على موعد مخطط له مع سعادة لا تنتهي.

يأتيك الفرح دُون أن تدركَ ذلك , فيُربت على قلبكَ المُنهك ويهمس لروحكَ الجريحة بكلمات تُضمد الوجع وتُعيد خياطة الجُرح بإبداع قل له نظير فتنسى الحُزن كأنه لم يكن.

يباغتك الفرح كفتاة تلبس الجديد احتفالا بالعيد في عُمق الحطام.  يُباغتكَ الفرح كطفل يرقص فرحا ببالوناته الجديدة. يغافلكَ الفرح كضيف لستَ قادرا على طرده ولا استقباله.

الفرح في حقيقته لا يُلغي الحُزن بل يمشيان في ظل بعضهما البعض دون أن يُلغي أحدهما هوية الآخر. يقول جبران خليل جبران "الفرح والحزن لا ينفصلان؛ يأتيان معًا، وحين يجلس أحدهما معك على مائدتك، تذكر أن الآخر ينام على سريرك."

الفرح يجعلك تُركز على النور الذي في داخلكَ بدل الظلام الذي خارجكَ. يتركك تقدر ما أمامكَ بدل ما ليس عندكَ. يجعلكَ تعيش الحاضر بدل التفكير في ما مضى وفي ما قد سيأتي.

الفرح أيضا مسؤولية جماعية نتقاسمها وليس على أحد منا التضحية بنفسه ليكون المُهرج الذي يصنع لوحده الفرح كل مرة فالحياة متعبة بما فيه الكفاية.

ويكفينا تركيز ديننا الحنيف على الدعوة إلى الابتسام واعتبارها صدقة نؤجر عليها. وفي هذا دعوة عظيمة لصناعة جماعية للفرح والسُرور.

في النهاية و رغم أن الحياة ليست عادلة لكنها  ممكنة جدا, والأشياء غير الُمكتملة قد تجتمع بصورة لا نفهمها لتصنع فرحة عظيمة لا يمكننا وصفُها.

 وهُنا نتساءل هل يمكن للفرح أن يُصنع وسط هذا الحُزن ؟

وهل نحن بحاجة إلى صناعته كما تنتج حاجياتنا الأساسية من طعام وشراب ونوم وأمان ؟

هل نستحق الفرح ؟

وهل سيجد الفرح طريقه دائما أم أنه علينا أن نبذل مجهودا لنصنعه ؟

هل الفرح رفاهية أم أنه ضرورية دائمة وحاجة إنسانية أساسية لا يمكن للإنسان أن يحيى دُونها؟

 

تحية تقدير

9📊0👍0👏3👌0💭
أستاذ أبو فارس

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 5605
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 4650
مناقش جاد
عضو فريق العمل
كاتب مميز
رئيس فريق العمل
كاتب مبدع في المنتدى
أستاذ أبو فارس

مناقش جاد
عضو فريق العمل
كاتب مميز
رئيس فريق العمل
كاتب مبدع في المنتدى
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 5605
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 4650
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 46.7
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 120
  • 16:51 - 2025/04/03

لا شك أن الحياة خليط متداخل من الحزن والفرح، وأن المشقة جزء أصيل من الوجود البشري.
منذ اللحظة الأولى التي نصرخ فيها عند الولادة، إلى صمتنا الأخير، ترافقنا تحديات الحياة بكل قسوتها،
لكن في ذات الوقت لا يمكن إنكار أن الفرح، مهما كان عابرا، يملك قوة هائلة في تجميل رحلتنا.

إن سؤالنا “هل يمكن للفرح أن يُصنع وسط هذا الحزن ؟” يحمل في طياته دعوة للتأمل في طبيعة الفرح ذاته.
الفرح ليس مجرد لحظة تأتي صدفة، بل يمكننا صناعته، كما نصنع قوت يومنا.
هو ليس رفاهية لمن يملكون ظروفا أفضل، بل حاجة أساسية لكل إنسان، كالماء والهواء.
نحن لا ننتظر الفرح، بل نخلقه من تفاصيل صغيرة،
من لحظة امتنان، من بسمة صادقة، من دفء العلاقات التي تحيط بنا.

نعم، نستحق الفرح، لأننا نعيش وسط المعاناة،
ولأن مقاومة الحزن لا تعني إنكاره، بل تعني إيجاد التوازن.
الفرح ليس نقيضا للحزن، بل رفيقه الذي يخفف وطأته،
كما قال جبران خليل جبران: “كلما عمّق الحزنُ كيانَك، زاد الفرح قدرتك على الاحتواء.”

ولعل التحدي الحقيقي ليس في انتظار الفرح،
بل في صناعته، في اقتناص لحظاته،
في منح أنفسنا الإذن لنعيش ببهجة رغم وعورة الطريق.

***

أختي الكريمة هاجر،
هذا أوّل موضوع لكِ أقرأه وقد سعدتُ به كثيرا،
كلماتكِ لم تكن مجرد حروف متناثرة،
بل كانت مرآة تعكس عمق التجربة الإنسانية بين الحزن والفرح، بين المعاناة والأمل.
أسلوبكِ يحمل بُعدا فلسفيا راقيا، يلامس القلوب ويدعو إلى التأمل العميق في جوهر الحياة.
قدرتكِ على تصوير المشاعر بأسلوب سلس وعميق في آن واحد تُظهر موهبتكِ في الكتابة،
حيث لا تكتفين بوصف الواقع، بل تفتحين أبواب التفكير،
وتُشعلين جذوة التساؤلات التي تحفّز القارئ على الغوص في ذاته.

استمري في الكتابة، فالكلمات الصادقة تجد دائما طريقها إلى القلوب،
وما تخطه يداكِ اليوم قد يكون نورا في عتمة أحدهم غدا.

تحياتي وتقديري
أبو فارس
🌹

0📊0👍0👏0👌0💭
ألفبائي

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 6048
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 9917
مناقش جاد
كاتب مميز
كاتب مبدع في المنتدى
صحفي استضافات قسم النقاش الجاد
عضو فريق العمل
رائد مقهى النقاش الجاد
نجم في سماء الجاد
ألفبائي

مناقش جاد
كاتب مميز
كاتب مبدع في المنتدى
صحفي استضافات قسم النقاش الجاد
عضو فريق العمل
رائد مقهى النقاش الجاد
نجم في سماء الجاد
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 6048
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 9917
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 4.6
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 1313
  • 16:56 - 2025/04/03

الموضوع مكتوب بطريقة فلسفية بسيطة وعميقة في آنٍ واحد. كل من يقرأ مقالك أختي الكريمة هاجر، يشعر أنه جزء من سطوره. أحد سطوركِ يتكلم عنه. بل ويشير إليه! نحن متشابهون جداً في ذعرنا من مخاوفنا.

أذهب لأسئلتك الجيدة:

وهُنا نتساءل هل يمكن للفرح أن يُصنع وسط هذا الحُزن ؟

نعم، مثل نبتة يانعة تنبت وسط سبخة.

وهل نحن بحاجة إلى صناعته كما تنتج حاجياتنا الأساسية من طعام وشراب ونوم وأمان ؟

هو ينبع من الداخل.

هل نستحق الفرح؟

نعم، أظن. ولِما لا يفرح الانسان طالما لم يؤذِ أحد.

وهل سيجد الفرح طريقه دائما أم أنه علينا أن نبذل مجهودا لنصنعه ؟

الفرح والحزن موجودان في الداخل، في القلب. لكن يظهران بحسب معطيات الحياة ومواقفها وظروفها.

هل الفرح رفاهية أم أنه ضرورية دائمة وحاجة إنسانية أساسية لا يمكن للإنسان أن يحيى دُونها؟

ضرورة. لا يمكن للإنسان أن يعيش من دون فرح وإلا سيموت.

تحياتي الحارة لكِ أختي الطيبة هاجر ^-^

0📊0👍0👏0👌0💭
كوز صنوبر

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 3048
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1813
مناقش جاد
نجم في سماء الجاد
كوز صنوبر

مناقش جاد
نجم في سماء الجاد
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 3048
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1813
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 16.8
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 181
  • 19:11 - 2025/04/03
الأستاذة هاجر موضوعك عميق وجميل

الفرح شيء جميل يمكن صناعته عند الصغار أكثر من الكبار

لما يطبع الحزن على قلبك يشكل عاهة مستدامة لتصبح صناعته من قبيل رسم مهرج مبتسم على وجهك مع أنك في الحقيقة تبكي من الداخل

كأنك تكذب على نفسك

انتاج هرمون السعادة من اختصاص جسمك او من اختصاص شيء خارجي مفرح ممكن جدا

لكن ليس بالنسبة للقلوب الحساسة جدا والعقول التي تحسب مسارات الحزن أكثر من الفرح

يعني صناعة الفرح على حسب شخصية الإنسان

حتى تصنع الفرح لابد أن يكون قلبك رشيقا خالي من تعلق الدنيا

لابد أن تكون راضيا متقبلا الى أبعد الحدود متصالحا مع ذاتك وكأنك لم تخسر شيء في الحياة

كلما كنت متقبلا وراضيا ومستقلا زادت صناعتك للفرح

لكن بعض القلوب هشة وذاكرتها قوية لا تنسى بعض العقول لا تقبل بل تجن فكيف تباغتها فرحة مصطنعة وهي حساسة جدا

انا مع الفرحة المباغتة التي يرسلها الرحمن

في بعض الأحيان أرى الفرح رفاهية عند الإنسان المادي الذي تسهل عليه صناعة الفرح بسهولة

على الإنسان المعنوي الذي فرحه ناقص دائما مهما كثر انتاجه

نعم نستحق الفرح نستحق لطف الله

صناعة الفرحة تحتكرها باستقلالك بحب نفسك بوحدانيتك مع الله بحب الكون أما الجماعة ترهقك وتحزنك

0📊0👍0👏0👌0💭
امنية1971

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾:
    58807
مشرفة النقاش الجاد
امنية1971

مشرفة النقاش الجاد
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 58807
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 10.7
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 5508
  • 19:42 - 2025/04/03
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك هاجر
موضوعك جميل جمال روحك
الفرح هو شعور جميل يخفف عنا ثقل الهموم والاحزان
التي تراكمت على قلوبنا وانفسنا
وصناعته ليست سهلة لان الفرح يجب ان يكون حقيقيا
وليس مصطنعا للهروب من واقع مر مفروض علينا
ولان الحزن له تاثير قوي على النفس فهو يتعبها ويؤثر
على الجسد فينعكس ذلك على الشخص حيث تبهت نظرته للحياة
لكن بما ان الحياة تعج بالاتعاب علينا ان نصنع هذا الفرح
وان كان بسيطا ولو بابتسامة نسترقها من كلمة طيبة قراناها
اوبعمل يريحنا ويبهجنا
والافضل من كل هذا ان نفوض امرنا الى خالقنا ونحسن الظن به
وان نحتسب هذه الهموم مغفرة لذنوبنا وتقصيرنا
ونحاول دائما خلق الفرح في قلوبنا ولا نتشبت بالاحزان
وهذا عن تجربة لان الحزن لن يفيدنا بل يضرنا وينخر عظامنا
فلنفرح وننشر الفرح بيننا
تحياتي

0📊0👍0👏0👌0💭
كوز صنوبر

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 3048
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1813
مناقش جاد
نجم في سماء الجاد
كوز صنوبر

مناقش جاد
نجم في سماء الجاد
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 3048
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 1813
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 16.8
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 181
  • 20:03 - 2025/04/03
على فكرة الصورة جميلة جدا معبرة

الأستاذة هاجر لديك ذوق ما شاء الله

0📊0👍0👏0👌0💭
نجمةة سهيل

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾:
    26802
مشرفة أصدقاء كووورة
مشرفة النقاش الجاد
نجمةة سهيل

مشرفة أصدقاء كووورة
مشرفة النقاش الجاد
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 26802
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 15.1
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 1777
  • 20:50 - 2025/04/03
هاجر ي هاجر

لا افهم كيف كتبتي هذا الموضوع بخط وردي زاهي هه

ي فتاة

مفترض الرمادي اقرب لون لهكذا موضوع هه

ع سيرة الفرح يأكل معاك والحزن نايم ع السرير

خليل جبران ما عنده تشبيه ثاني

مثلا واحد داخل من البلكونة واحد جاي من الباب هه

المهم ع سيرتهم

انا اذا انضغطت عاطفيا او جسديا

تجيني موجة ضحك هستيرية هههه

ممكن اضحك لساعة او ساعتين

فيك تقولي اشبه بإنفراط السبحة

ولا استطيع السيطرة عليه مع الأسف

وصارت اكثر من مرة بأوقات بايخة جدا هه

مع ذلك تكيفت معها واترك نفسي حتى اهدأ

لعلها طريقة اخترعتها نفسي لمواجهة الضغط

وحتى لا يؤثر في

لدرجة اني انتظر متى تأتيني حتى ارتاح

واستطيع تفريغ ما يمكنني تفريغه

ع مستوى آخر

صناعة الفرح ليست سهلة ابدا

لأنك لا تحاول فيها تنحية همومك جانبا

بل بعض الاشخاص كذلك

تغيير زاوية الرؤية

محاولة التقاط شيء جميل بين كومة من السواد والحزن

هذه النظرة لا تُرى بسهولة

وصعب انك تصدر المشهد الجميل هذا للآخرين

هناك اناس لا تريد أن ترى

بل حتى انها تكسر عدستك التي ترى بها حسدا ولؤما وخبثا

لأنها تعيسة

لاتريد رؤية أي احد سعيد

هناك ايضا موضو ع ليس منفصل عنها

مفهوم السعادة المطلقة

هو مفهوم خيالي وغير موجود

متى تيقن الشخص أن السعادة ليست مئة بالمئة

استطاع ايجاد نسبة سعادة من بين براثن الحزن

متى رأي تلك النسبة القليلة ستكون لها قيمة

وستكون ثمينة أيا كان حجمها

من لا يراها ويطمع بالكثير

ويستخف بذلك المقدار لن ينال اكثر منه

ولن يرضيه ابدا

بارك الله فيك هاجر ^^

0📊0👍0👏0👌0💭
عبدالرحمن الناصر

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 4756
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 10794
كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
بطل مسابقة (خمّن المثل من الصورة)
نجم في سماء الجاد
عبدالرحمن الناصر

كاتب مميز
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
رائد مقهى النقاش الجاد
بطل مسابقة (خمّن المثل من الصورة)
نجم في سماء الجاد
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 4756
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 10794
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 2.8
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 1704
  • 01:14 - 2025/04/04

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بأختنا / الملكة   - فى موضوع (صناعة الفرح فى عالم يضج بالتعب)
بداية السعادة والحزن  هما أشياء نسبية  ولا يتسمى بالإستدامة  - فقد تأتى علينا أيام نكون فيها فى حزن  وأيام نكون فيها فى فرح وسعادة  - لكن لا هذا يدوم ولا ذاك
ثم تمر ايامنا بشكل عادى وقد يكون رتيب لا نشعر فيها لا بفرح ولا بحزن
وكل هذا على عكس الحقيقة  . فالايام التى تمر علينا ونحن فى صحة جيدة لا نشتكى مرضا" ولا ألما" هى فى حقيقتها أيام سعيدة وكلها فرح لكننا لا ندركها ولا نشعر
بها  لأنها شيئ عادى  فنحن أصحاء . لكننا لو نظرنا إلى من يتألمون من المرض سنشعر أننا فى سعادة  بل سنشعر أن ما ظنناه حزن وبؤس لا يساوى شيئ
ومع ذلك نحن نحاول صناعة ما يطلق عليه مرح أو فرح
نعم هو صناعة كعمال البناء يغنون وهم يعملون فى الأعمال الصعبة لتخفيف تعب العمل
أو كمن يستدين لعمل فرح لعرس  . يغنى ويرقص ساعتين  بعدها يظل سنة أو أكثر يسدد فى تكاليف هذا الفرح  .لأنه أراد صناعة فرح  مع أن الفرح الحقيقى فى الصدور
الملكة أتت بموضوع يداعب دواخل النفس البشرية
شكرا" للملكة على هذا الموضوع الجميل  كجمال كل ما تكتبين
مع خالص تحيتى وتقديرى


.
0📊0👍0👏0👌0💭
Noetic

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 3442
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 12876
عضو فريق العمل
مناقش جاد
كاتب مميز
نجم في سماء الجاد
كاتب مبدع في المنتدى
Noetic

عضو فريق العمل
مناقش جاد
كاتب مميز
نجم في سماء الجاد
كاتب مبدع في المنتدى
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 3442
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 12876
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 1
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 3338
  • 08:17 - 2025/04/04
البحث عن الفرح و السعادة و الانبساط هو بحث مشروع مطلوب يسعى إليه الإنسان بالفطرة فلا أظن أنه يوجد عاقل يمكنه أن يقول بأنه مستمتع بالمعاناة و بالمصائب و الأحزان التي تحل عليه و تهد حيله .. المرام الأول الذي نرغب فيه جميعا هو أن نعيش حياة سعيدة مطمئنة .. و ينبغي أن يكون السائد و المطلوب في الحياة هو الفرح بينما تأتي الأحزان و الأكدار كغيوم عابرة و سحب لا تلبث إلا و تزول بعد أن تعلمنا ضرورة تقدير النعم و شكر أيام السرور .. و تجعلنا التجارب القاسية في الحياة نتعاطف مع من مروا بمثل ما مررنا به و نسعى إلى مساعدتهم بخبرتنا و ننقذهم و لا نسمح بتكرار المعاناة لهم .. كما تعلمنا صفعات الحياة أن نقوم بخفض توقعاتنا و أن لا نسرح في عالم الخيال و نغرق فيه .. هي دروس و تنبيهات تأتي بشكل مؤلم لا يسر لكنها تجعلنا أقوى نفسيا .. يقال بأن الضربة التي لا تقتلك تقويك تزيدك مناعة و فهما و وعيا ..
0📊0👍0👏0👌0💭
ملكة طنجة

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 149442
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 34175
مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
ملكة طنجة

مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 149442
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 34175
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 22.8
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 6561
  • 15:20 - 2025/04/04
إقتباس لمشاركة:  @أستاذ أبو فارس 16:51 - 2025/04/03  

لا شك أن الحياة خليط متداخل من الحزن والفرح، وأن المشقة جزء أصيل من الوجود البشري.
منذ اللحظة الأولى التي نصرخ فيها عند الولادة، إلى صمتنا الأخير، ترافقنا تحديات الحياة بكل قسوتها،
لكن في ذات الوقت لا يمكن إنكار أن الفرح، مهما كان عابرا، يملك قوة هائلة في تجميل رحلتنا.

إن سؤالنا "هل يمكن للفرح أن يُصنع وسط هذا الحزن ؟” يحمل في طياته دعوة للتأمل في طبيعة الفرح ذاته.
الفرح ليس مجرد لحظة تأتي صدفة، بل يمكننا صناعته، كما نصنع قوت يومنا.
هو ليس رفاهية لمن يملكون ظروفا أفضل، بل حاجة أساسية لكل إنسان، كالماء والهواء.
نحن لا ننتظر الفرح، بل نخلقه من تفاصيل صغيرة،
من لحظة امتنان، من بسمة صادقة، من دفء العلاقات التي تحيط بنا.

نعم، نستحق الفرح، لأننا نعيش وسط المعاناة،
ولأن مقاومة الحزن لا تعني إنكاره، بل تعني إيجاد التوازن.
الفرح ليس نقيضا للحزن، بل رفيقه الذي يخفف وطأته،
كما قال جبران خليل جبران: "كلما عمّق الحزنُ كيانَك، زاد الفرح قدرتك على الاحتواء.”

ولعل التحدي الحقيقي ليس في انتظار الفرح،
بل في صناعته، في اقتناص لحظاته،
في منح أنفسنا الإذن لنعيش ببهجة رغم وعورة الطريق.

***

أختي الكريمة هاجر،
هذا أوّل موضوع لكِ أقرأه وقد سعدتُ به كثيرا،
كلماتكِ لم تكن مجرد حروف متناثرة،
بل كانت مرآة تعكس عمق التجربة الإنسانية بين الحزن والفرح، بين المعاناة والأمل.
أسلوبكِ يحمل بُعدا فلسفيا راقيا، يلامس القلوب ويدعو إلى التأمل العميق في جوهر الحياة.
قدرتكِ على تصوير المشاعر بأسلوب سلس وعميق في آن واحد تُظهر موهبتكِ في الكتابة،
حيث لا تكتفين بوصف الواقع، بل تفتحين أبواب التفكير،
وتُشعلين جذوة التساؤلات التي تحفّز القارئ على الغوص في ذاته.

استمري في الكتابة، فالكلمات الصادقة تجد دائما طريقها إلى القلوب،
وما تخطه يداكِ اليوم قد يكون نورا في عتمة أحدهم غدا.

تحياتي وتقديري
أبو فارس
🌹


أهلا وسهلا بك أستاذنا الكريم أبو فارس

بالفغل. لقد أحببت تركيزك على اللحظات الصغيرة التي لا تحتاج الكثير من المجهود ولا تستلزم الكثير من المُكونات. تكفي ابتسامة بسيطة  من عابر سبيل ولحظة امتنان لجمال زهرة ولمسة دافئة من شخص يحبك.

يقال أن المقاومة جدوى مستمرة وأقول أن الفرح نوع من أنواع المقاومة. الحُزن ليس عدوك حتما لكنه قد يؤدي إلى إسقاطك في ما لا تُحمد عُقباه. لذا فإن الفرح سبيل من سُبل المُقاومة ولعله رُبما من أصعبها على القلب وعلى العقل في آن واحد.

فكيف يُقنع المرء نفسه بجدوى الاستمرار حين يجد أن كل شيء قد صار إلى زوال؟ اقتناص لحظات الفرح ضرورة قُصوى للبقاء على قيد الحياة حقا وعلى قيد العقل رُبما ههه

أشكر مرورك المُميز وعُبوركَ بالكثير مما غفلتُ عنه. 

أشكر أيضا كلامك الطيب في حقي. هذا من بعض ما عندكم. بوركتَ وجزاك الله خيرًا.


0📊0👍0👏0👌0💭
ملكة طنجة

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 149442
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 34175
مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
ملكة طنجة

مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
  • 15:23 - 2025/04/04
إقتباس لمشاركة:  @عبدالله 3 16:56 - 2025/04/03  

الموضوع مكتوب بطريقة فلسفية بسيطة وعميقة في آنٍ واحد. كل من يقرأ مقالك أختي الكريمة هاجر، يشعر أنه جزء من سطوره. أحد سطوركِ يتكلم عنه. بل ويشير إليه! نحن متشابهون جداً في ذعرنا من مخاوفنا.

أذهب لأسئلتك الجيدة:

وهُنا نتساءل هل يمكن للفرح أن يُصنع وسط هذا الحُزن ؟

نعم، مثل نبتة يانعة تنبت وسط سبخة.

وهل نحن بحاجة إلى صناعته كما تنتج حاجياتنا الأساسية من طعام وشراب ونوم وأمان ؟

هو ينبع من الداخل.

هل نستحق الفرح؟

نعم، أظن. ولِما لا يفرح الانسان طالما لم يؤذِ أحد.

وهل سيجد الفرح طريقه دائما أم أنه علينا أن نبذل مجهودا لنصنعه ؟

الفرح والحزن موجودان في الداخل، في القلب. لكن يظهران بحسب معطيات الحياة ومواقفها وظروفها.

هل الفرح رفاهية أم أنه ضرورية دائمة وحاجة إنسانية أساسية لا يمكن للإنسان أن يحيى دُونها؟

ضرورة. لا يمكن للإنسان أن يعيش من دون فرح وإلا سيموت.

تحياتي الحارة لكِ أختي الطيبة هاجر ^-^


أهلًا وسهلًا بك أخي العزيز عبد الله.

بالفعل نحن نتشابه كثيرا في ذعرنا وفي جُبننا ونتشابه أكثر في أفراحنا. قد تختلف الطقوس وقد تختلف اللهجات لكن الإنسان في أصله خُلق من طين تُشكله تجارب الحياة وتُبكيه أحيانا وتفرحه أحيانا أخرى.

أحببت وصفكَ لكيف يُصنع الفرح وكيف قد يأتي في أماكن لا تخطر على بال أحد كزهرة صفراء تكبر على قارعة الطريق.

جزيل الشُكر لمرورك الجميل 

0📊0👍0👏0👌0💭
ملكة طنجة

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 149442
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 34175
مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
ملكة طنجة

مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
  • 15:34 - 2025/04/04
إقتباس لمشاركة:  @كوز صنوبر 19:11 - 2025/04/03  
الأستاذة هاجر موضوعك عميق وجميل

 

الفرح شيء جميل يمكن صناعته عند الصغار أكثر من الكبار

لما يطبع الحزن على قلبك يشكل عاهة مستدامة لتصبح صناعته من قبيل رسم مهرج مبتسم على وجهك مع أنك في الحقيقة تبكي من الداخل

كأنك تكذب على نفسك

انتاج هرمون السعادة من اختصاص جسمك او من اختصاص شيء خارجي مفرح ممكن جدا

لكن ليس بالنسبة للقلوب الحساسة جدا والعقول التي تحسب مسارات الحزن أكثر من الفرح

يعني صناعة الفرح على حسب شخصية الإنسان

حتى تصنع الفرح لابد أن يكون قلبك رشيقا خالي من تعلق الدنيا

لابد أن تكون راضيا متقبلا الى أبعد الحدود متصالحا مع ذاتك وكأنك لم تخسر شيء في الحياة

كلما كنت متقبلا وراضيا ومستقلا زادت صناعتك للفرح

لكن بعض القلوب هشة وذاكرتها قوية لا تنسى بعض العقول لا تقبل بل تجن فكيف تباغتها فرحة مصطنعة وهي حساسة جدا

انا مع الفرحة المباغتة التي يرسلها الرحمن

في بعض الأحيان أرى الفرح رفاهية عند الإنسان المادي الذي تسهل عليه صناعة الفرح بسهولة

على الإنسان المعنوي الذي فرحه ناقص دائما مهما كثر انتاجه

نعم نستحق الفرح نستحق لطف الله

صناعة الفرحة تحتكرها باستقلالك بحب نفسك بوحدانيتك مع الله بحب الكون أما الجماعة ترهقك وتحزنك


أهلا وسهلا بالجميلة فاطمة.

صدقت. يبدع الصغار في صناعة الفرح بطريقة جميلة جدا. لعلنا حين نكبر نفقد تلك الدهشة التي يملكها الصغار لهذا ربما لا نفرح كثيرا كما يفرحون ولا يملئنا السرور كما كان يملئنا حين كنا صغارا رغم تفاهة ما كان يجعلنا نفرح.

لقد أبدعت في تشريحك لأنواع البشر وكيف يصنعون الفرح فليس من السهل أن يتجاوز الإنسان انكساراته ويبتسم وفي نفس الوقت ليس بالأمر المستحيل وكما تفضلت بالذكر ,الأمر مرتبط كثيرا برشاقة القلب وبسياسة التخلي والمشي في رحاب الدنيا بحمل خقيف دون الكثير من التعلق والرضا بكل ما قُدر لكَ وإن لم يرق لكَ.

أحببت ردك كثيرا.

نسأل الله أن يلطف بنا ويرزقنا من فضله.


0📊0👍0👏0👌0💭
أحساس غالي

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 6905
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 8102
أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
أفضل عضو بمنتدى سير الأنبياء وأعلام الامة
أفضل عضو للشهر المنصرم بمنتدى اللغات واللهجات
أحساس غالي

أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
أفضل عضو بمنتدى سير الأنبياء وأعلام الامة
أفضل عضو للشهر المنصرم بمنتدى اللغات واللهجات
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 6905
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 8102
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 42.1
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 164
  • 16:05 - 2025/04/04
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ..

تحية طيبة هاجر عيد مبارك متأخراً .. كم هو جميل برائيي المتواضع ان نصنع لأنفسنا سُبل السعادة ..

الفرح السرور المرح المتعة البحث عنها تساوي ما في الدنيا وما عليها فما باللك برسالة صنعها لك للاخرين ..

رسالة نبيلة تصنع لنا الكثير والكثير من النبل واليقين بأنها ليست مجرد هِبة من الخالق .. بل هي اكثر من مجرد قرار مسير او اتخاذ قدر مخير ..

التهريج للاخرين لا يعني بصورة او باخرى صنع اسباب السعادة بل هو تفاهات كثرت في زماننا ولم نجد لها حلول سوى تجاهلها او ضخ الملايين لانتشارها في هواتفنا وحياتنا ..

في حقيقة الأمر الحديث والسمر والجلوس مع من تحب واضف الى ذلك الكثير والاكثر من التسلية والضحكك كلها سبل للسعادة والسروروهناك الامور الاخرى ..

السعادة لا تقتصر على ذلك كله ولا تعني ذلك فقط .. فــ ممارسة رياضة تحبها أو طعام وشراب تحبة ومشاركة الامور التي تحب مع الاصدقاء هي سعادة ايضا ..

في اخر الحديث واللخص السعادة هي ان تاتيك تلك الفكرة السلبية وتقل لك الجانب المشوهه من ذاتك وحياتك ووفي الاخير تواجهها بالفرح والسرور ولا تعلم مكان الالم في كنف روحك ..

فـــ مثلا شخصياً عندما يُقال لي من طرف الفكرة تاخرت وانت كما انت ارجع الى النفس او الشيطان لاقول له “ وهل تريدني ان ارقص انما اقدار الله ” فتنتهي القصة والفكرة ككل ..

هكذا هي السعادة وضع حد لافكار الشيطان والذات السلبية وتحول الفكر الى علمي ايجابي خالي من المتاعب ومع السعي والافتناع بعدم الاكتراث فكلها اقدار لا غير ..

اشكرك شاعرتنا ..

0📊0👍0👏0👌0💭
سمير ونداوي

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 5435
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 10372
مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
قلم فعال في تلخيص مواضيع الاستفتاء الشهرية
نجم في سماء الجاد
سمير ونداوي

مناقش جاد
كاتب مبدع في المنتدى
قلم فعال في تلخيص مواضيع الاستفتاء الشهرية
نجم في سماء الجاد
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 5435
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 10372
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 0.8
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 7180
  • 02:29 - 2025/04/05
السلام عليكم
الأخت هاجر أعزك الله

الفرح نقيض الحزن فهما صِنوان لا يلتقيان لكن أحدهما يغلب صاحبه بما استولى على النفوس وأسر القلوب ، هناك نفوس جُبِلت على الحزن ورضيت به لظنّها المًخلف ان الدنيا معتمة والواقع مظلم فلا شيء يوازي هذه التعاسة ، يقابل ذلك نفوس تُغالِب الأحزان لصالح الفرح والحبور وهي في سعي محموم لادامة البسمة واشاعة السعادة وهي بذلك تخط العرفان وتأمر بالاحسان والأمر من ذاك انها تأمر بالمعروف وكم من معروف غفلته المدارك وسهت عنه العقول وفي الحياة مغانم شتى وتبسّمك في وجه أخيك صدقة والصدقة معروف والمعروف أجر وثواب ومن زاد استزاد ومن أحسن له الحسنى وزيادة ومن أصدق من الله قيلا جفت الأقلام ورُفِعَت الصحف !!!
أحوج ما نكون الى حسن الظن بالباري سبحانه ان يغيّر من حال الى حال وصدق الشافعي رحمه الله في قوله :


قل للذي ملأ ...التشاؤم قلبه        ومضى يُضَيّق علينا الآفاقا
سرّ السعادة حسن ظنّك بالذي       خلق الحياة وقسّم.. الأرزاقا


ان دعوة المرء للفرح والسعادة كمن يستميل ضيفا خفيف الظل ليأنس به والأنس بالسعادة يشيع الألق ويضفي التجدد ويرسم الأمل لما هو أرقى وأنفع والدعوة لذلك هي بمثابة همّة عالية ما سعى العبد لذلك كما أحسن وصفها الشاعر :

ولم أجد الانسان الا ابن سعيهِ      فمن كان أسعى كان بالمجد أجدرا
وبالهمّة العلياء يَرقى الى العلا      فمن كان أرقى ..همّة كان أظهرا


ليس لي كلمات غير هذا اللغو في غير موضعه ، ورحم الله من دلني على عيوبي !!!
0📊0👍0👏0👌0💭
سلمى07
- عضوية مقفولة -
سلمى07
- عضوية مقفولة -
  • 20:13 - 2025/04/07
إقتباس لمشاركة:  @ملكة طنجة 15:06:21 - 2025/04/03  

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

هنا القطاع.. وجدوا للسعادة مكان فوق الحطام والركام

لا شك أن الدُنيا مُتعبة جدا ولا شك أن الحُزن هو ديدن الكثيرين والسمة الغالبة على جزء كبير من تفاصيل حياتهم .

لا شك أن الألم يرافقك منذ قدومك إلى الدُنيا وخُروجك من الوسط المُريح الذي كان يحضنكَ ويكفي احتياجاتكَ في بطن أمكَ.

ابتداءا من صرختكَ الأولى إلى صمتكَ الأعظم تُلازمكَ فوضى المُواجهة وتعبُ البقاء في عالم يضج بالمشقة والفُقدان والخذلان.

لا غرابة أيضا في كوننا نتذكر أسوأ أيامنا أكثر مما قد نتذكر أيامنا التي عشناها في هناء وسلام فما يؤلمكَ أقوى مما يُسعدكَ وضربة الحجر أشد تأثيرا من قُبلة على الخد.

لا عجب أيضا في أن تشعر بغلبة الحُزن عليك خصوصا وأن العالم الذي نعيش فيه الآن محكوم بالكثير من القُبح ويغلب فيه البؤس واليأس والشقاء.

ومع هذا لا تنفك تأتيك لحظات تنسى فيها الهلع الذي فُطرتَ به والجزع الذي خُلقتَ به, وتنساقُ وراء الفرح كأنما لا مخلوق في العالم يستحقُه مثلكَ وكأنما أنتَ على موعد مخطط له مع سعادة لا تنتهي.

يأتيك الفرح دُون أن تدركَ ذلك , فيُربت على قلبكَ المُنهك ويهمس لروحكَ الجريحة بكلمات تُضمد الوجع وتُعيد خياطة الجُرح بإبداع قل له نظير فتنسى الحُزن كأنه لم يكن.

يباغتك الفرح كفتاة تلبس الجديد احتفالا بالعيد في عُمق الحطام.  يُباغتكَ الفرح كطفل يرقص فرحا ببالوناته الجديدة. يغافلكَ الفرح كضيف لستَ قادرا على طرده ولا استقباله.

الفرح في حقيقته لا يُلغي الحُزن بل يمشيان في ظل بعضهما البعض دون أن يُلغي أحدهما هوية الآخر. يقول جبران خليل جبران "الفرح والحزن لا ينفصلان؛ يأتيان معًا، وحين يجلس أحدهما معك على مائدتك، تذكر أن الآخر ينام على سريرك."

الفرح يجعلك تُركز على النور الذي في داخلكَ بدل الظلام الذي خارجكَ. يتركك تقدر ما أمامكَ بدل ما ليس عندكَ. يجعلكَ تعيش الحاضر بدل التفكير في ما مضى وفي ما قد سيأتي.

الفرح أيضا مسؤولية جماعية نتقاسمها وليس على أحد منا التضحية بنفسه ليكون المُهرج الذي يصنع لوحده الفرح كل مرة فالحياة متعبة بما فيه الكفاية.

ويكفينا تركيز ديننا الحنيف على الدعوة إلى الابتسام واعتبارها صدقة نؤجر عليها. وفي هذا دعوة عظيمة لصناعة جماعية للفرح والسُرور.

في النهاية و رغم أن الحياة ليست عادلة لكنها  ممكنة جدا, والأشياء غير الُمكتملة قد تجتمع بصورة لا نفهمها لتصنع فرحة عظيمة لا يمكننا وصفُها.

 وهُنا نتساءل هل يمكن للفرح أن يُصنع وسط هذا الحُزن ؟

وهل نحن بحاجة إلى صناعته كما تنتج حاجياتنا الأساسية من طعام وشراب ونوم وأمان ؟

هل نستحق الفرح ؟

وهل سيجد الفرح طريقه دائما أم أنه علينا أن نبذل مجهودا لنصنعه ؟

هل الفرح رفاهية أم أنه ضرورية دائمة وحاجة إنسانية أساسية لا يمكن للإنسان أن يحيى دُونها؟

 

تحية تقدير


هاجر الجميلة صدقيني أتمنى أن تكتبي قصة ما أو رواية أو خاطرة حتى..

أفكارك يجب ان تسكب في أكثر من مجرد موضوع أو مقالة..

قد أعود لموضوعك لاحقا لا أملك القدرة حاليا على مجاراة روعة انسكابك بهذه الجمال..

 

بوركت عزيزتي

0📊0👍0👏0👌0💭
ملكة طنجة

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 149442
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 34175
مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
ملكة طنجة

مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 149442
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 34175
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 22.8
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 6561
  • 16:43 - 2025/04/24
إقتباس لمشاركة:  @امنية1971 19:42 - 2025/04/03  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك هاجر
موضوعك جميل جمال روحك
الفرح هو شعور جميل يخفف عنا ثقل الهموم والاحزان
التي تراكمت على قلوبنا وانفسنا
وصناعته ليست سهلة لان الفرح يجب ان يكون حقيقيا
وليس مصطنعا للهروب من واقع مر مفروض علينا
ولان الحزن له تاثير قوي على النفس فهو يتعبها ويؤثر
على الجسد فينعكس ذلك على الشخص حيث تبهت نظرته للحياة
لكن بما ان الحياة تعج بالاتعاب علينا ان نصنع هذا الفرح
وان كان بسيطا ولو بابتسامة نسترقها من كلمة طيبة قراناها
اوبعمل يريحنا ويبهجنا
والافضل من كل هذا ان نفوض امرنا الى خالقنا ونحسن الظن به
وان نحتسب هذه الهموم مغفرة لذنوبنا وتقصيرنا
ونحاول دائما خلق الفرح في قلوبنا ولا نتشبت بالاحزان
وهذا عن تجربة لان الحزن لن يفيدنا بل يضرنا وينخر عظامنا
فلنفرح وننشر الفرح بيننا
تحياتي


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلا عزيزتي أم أمين. بارك الله فيك.

صدقت. صناعة الفرح ليست بالأمر السهل خصوصا لو أردنا أن نكون صادقين في مشاعرنا. ولكن أحيانا نحتاج أن نصطنعه لكي يُصنع , فالأقدار تؤخذ من أفواه الناس وإن بحثت عن الفرح ستلقاه حتما وإن طال المسير.

ما أجمل أن يُفوض المرء أموره لله وأن يحسن الظن به وأن يفهم أن ما لديه حاليا هو أحسن سيناريو كتبه الله له. لذا فالفرح لديه قاعدة دينية عظيمة من باب الرضا بالقضاء والقدر دُون السقوط في الحُزن الذي يُهلك الروح والجسد في آن واحد.

شكرا لمرورك الجميل.

0📊0👍0👏0👌0💭
ملكة طنجة

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 149442
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 34175
مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
ملكة طنجة

مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
  • 16:44 - 2025/04/24
إقتباس لمشاركة:  @كوز صنوبر 20:03 - 2025/04/03  
على فكرة الصورة جميلة جدا معبرة

 

الأستاذة هاجر لديك ذوق ما شاء الله


شكرا عزيزتي فاطمة. بارك الله فيك.

0📊0👍0👏0👌0💭
ملكة طنجة

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 149442
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 34175
مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
ملكة طنجة

مشرفة سابقة
كاتبة مميزة
مناقش جاد
كاتبة مبدعة في المنتدى
عضوة فريق متابعة ركن سؤال جاد و جواب نقاشي
  • 16:49 - 2025/04/24
إقتباس لمشاركة:  @نجمةة سهيل 20:50 - 2025/04/03  
هاجر ي هاجر

 

لا افهم كيف كتبتي هذا الموضوع بخط وردي زاهي هه

ي فتاة

مفترض الرمادي اقرب لون لهكذا موضوع هه

ع سيرة الفرح يأكل معاك والحزن نايم ع السرير

خليل جبران ما عنده تشبيه ثاني

مثلا واحد داخل من البلكونة واحد جاي من الباب هه

المهم ع سيرتهم

انا اذا انضغطت عاطفيا او جسديا

تجيني موجة ضحك هستيرية هههه

ممكن اضحك لساعة او ساعتين

فيك تقولي اشبه بإنفراط السبحة

ولا استطيع السيطرة عليه مع الأسف

وصارت اكثر من مرة بأوقات بايخة جدا هه

مع ذلك تكيفت معها واترك نفسي حتى اهدأ

لعلها طريقة اخترعتها نفسي لمواجهة الضغط

وحتى لا يؤثر في

لدرجة اني انتظر متى تأتيني حتى ارتاح

واستطيع تفريغ ما يمكنني تفريغه

ع مستوى آخر

صناعة الفرح ليست سهلة ابدا

لأنك لا تحاول فيها تنحية همومك جانبا

بل بعض الاشخاص كذلك

تغيير زاوية الرؤية

محاولة التقاط شيء جميل بين كومة من السواد والحزن

هذه النظرة لا تُرى بسهولة

وصعب انك تصدر المشهد الجميل هذا للآخرين

هناك اناس لا تريد أن ترى

بل حتى انها تكسر عدستك التي ترى بها حسدا ولؤما وخبثا

لأنها تعيسة

لاتريد رؤية أي احد سعيد

هناك ايضا موضو ع ليس منفصل عنها

مفهوم السعادة المطلقة

هو مفهوم خيالي وغير موجود

متى تيقن الشخص أن السعادة ليست مئة بالمئة

استطاع ايجاد نسبة سعادة من بين براثن الحزن

متى رأي تلك النسبة القليلة ستكون لها قيمة

وستكون ثمينة أيا كان حجمها

من لا يراها ويطمع بالكثير

ويستخف بذلك المقدار لن ينال اكثر منه

ولن يرضيه ابدا

بارك الله فيك هاجر ^^


ههه لا زالت تخونني إعدادات الشكل الجديد للمنتدى لذا لم أهتم كثيرا باللون لأنني نسيت كيف يتم تغييره ههه

تخيلتك وأنت تضحكين في عز البؤس ههه الأمر مؤلم حقا ولكنها طريقة الجسم في التعامل مع أمور لا يقدر عليها. هناك من يغرق في موجة بكاء هستيرية , هناك من يبكي في صمت, هناك من يبقى مصدوما دون أي ردة فعل لذا لا تجزعي.  لكل طريقته في التعامل مع الأمور الكبيرة.

أحببت تركيزك على أن صناعة الفرح لا تعني فقط تنحية الهموم بل الأشخاص الذين قد يكونون مسؤولين عن تلك الهموم. هناك للأسف أشخاص يسحبون كل طاقتنا الإيجابية لذا يصعب صناعة الفرح بجوارهم. خير سبيل هو اعتزالهم وإن كان يصعب ذلك مع بعض الأشخاص الذين لا يمكنك اعتزالهم لكن ربما يمكنك سحب البساط من تحتهم وحذف تأثيرهم عليك أو تخفيفه.

السعادة المطلقة لا توجد وحين نفهم هذا نكون أقرب لها.

تحياتي لمرورك الجميل والرائع كعادتك يا ريم.

3📊0👍0👏1👌0💭

ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¯ ط·آ·ط¢آ¹ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط«â€ ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ¹ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ± ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط·إ’ ط·آ¸ط¸آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ·.

ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط·إ’ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ®ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸ط¦â€™ ط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط«â€  ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ¬ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ© ط·آ·ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ©.

  • ط·آ·ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ³ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©: 
  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸ط¦â€™ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ© ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ³ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©: 

 صناعة الفرح في عالم يضج بالتعبط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©