تمّ بناء العديد من المنازل خلال العصر الرومانسي وتأثرت بشدّة بالقلاع الرائعة في أوروبا في العصور الوسطى، كما وكان الإحياء القوطي والتصميمات الغريبة والأساليب الآسيوية كلها مكونات شائعة للرومانسية في العمارة، ولم تكن المنازل على طراز الإحياء القوطي تحتوي على أبراج في معظم الأوقات، لكنها تشبه الكاتدرائيات القوطية من القرن الثاني عشر بعدة طرق أخرى، حيث تضمنت التصاميم الشائعة النوافذ المدببة والأسقف المرتفعة وخطط الأرضية غير المتكافئة.
ما هو النمط الرومنسي في التصميم الداخلي
سواء كنا نبحث عن إضافة لمسة ناعمة مستوحاة من الطراز القديم إلى المنزل، أو كنا نرغب فقط في إنشاء مساحة مستوحاة من الرومانسية لنتراجع إليها، فالتصميم الداخلي الرومانسي هو الحل، وبحلول أواخر القرن الثامن عشر جمع الرومانسية مع الكلاسيكية الجديدة لإحضار خطوط مستقيمة مصنوعة من الماهوجني والنحاس إلى العديد من الغرف الداخلية.
كما وشهدت عشرينيات القرن التاسع عشر وصول النهضة القوطية إلى الداخل أيضًا، وتم تصنيع الأثاث بشكل فردي، لذلك كانت كل قطعة فريدة بنسبة 100٪ وغالبًا ما تكون ثقيلة جدًا تعود للتصميم الرومانسي.
تاريخ موجز للأسلوب الرومانسي في التصميم الداخلي
على الرغم من أن النمط الرومانسي يمكن أن يعود تاريخه إلى العصر الرومانسي في أوروبا في نهاية القرن الثامن عشر، علينا أن نفكر في لويس الخامس عشر ومجموعة البلاط المغطى وورق الحائط المفصل بالزهور. فإن الطريقة التي نفكر بها في التصميم المريح اليوم بها الكثير لإحياء تصميم الملابس الأنثوية الناعمة في نهاية الحرب العالمية الثانية والمتقاربة بشكل كبير من الأسلوب الرومانسي.
الرومانسية في التصميم الداخلي الحديث
ربما يكون السبب في استمرار عصر الرومانسية في كونه معقلًا في عالم التصميم الداخلي هو قدرته المميزة على الاندماج مع عدد من الأساليب الأخرى، وتقليديًا تُرى الرومانسية جنبًا إلى جنب مع التصميمات الفيكتورية والإنجليزية والفرنسية، ولكنها أيضًا تتماشى جيدًا مع مواضيع توسكان والريف.
والمفتاح هو دمج العناصر الصحيحة، فنبدأ بلوحة ألوان محايدة من درجات الألوان الترابية الناعمة أو ألوان الباستيل الفاتحة لتنعيم الغرفة، كما وتشمل الخيارات الشائعة اللون الأبيض أو الكريمي وظلال اللون الأرجواني الفاتح والوردي المترب، وإذا كنا نفضل شيئًا أكثر جرأة، فإن اللون الأحمر الحقيقي يعمل جيدًا أيضًا في الغرف الرومانسية.
بالإضافة إلى ذلك استهدف الأسلوب الرومانسي في التصميم الداخلي قطع الأثاث الكلاسيكية، حيث تضيف الكراسي ذات الذراعين والأرائك والأسرة الفخمة والمنجدة الراحة إلى الغرفة، كما وتدور الرومانسية حول النعومة؛ لذا نبحث عن القطع ذات الحواف المنحنية ونقوم بتجميعها حول الغرفة، على سبيل المثال نضع مقعدًا عتيقًا في نهاية السرير، ونقوم بإضافة كرسيًا ناعمًا وطاولة جانبية إلى زاوية القراءة في الغرفة.
وأخيراً نستنتج أنه يميل التصميم الداخلي الرومانسي عادةً إلى الجانب الأنثوي مع الأقمشة مثل الدانتيل والشيفون أو تلك التي بها كشكش أو تصميمات زهرية، ومع ذلك يمكن إضافة المزيد من الديكور الذكوري إلى الغرفة بجرعات صغيرة للحفاظ على توازنها في غرف النوم المشتركة أو مساحات المعيشة الرئيسية.
ما هو النمط الرومنسي في التصميم الداخلي
تمّ بناء العديد من المنازل خلال العصر الرومانسي وتأثرت بشدّة بالقلاع الرائعة في أوروبا في العصور الوسطى، كما وكان الإحياء القوطي والتصميمات الغريبة والأساليب الآسيوية كلها مكونات شائعة للرومانسية في العمارة، ولم تكن المنازل على طراز الإحياء القوطي تحتوي على أبراج في معظم الأوقات، لكنها تشبه الكاتدرائيات القوطية من القرن الثاني عشر بعدة طرق أخرى، حيث تضمنت التصاميم الشائعة النوافذ المدببة والأسقف المرتفعة وخطط الأرضية غير المتكافئة.
ما هو النمط الرومنسي في التصميم الداخلي
سواء كنا نبحث عن إضافة لمسة ناعمة مستوحاة من الطراز القديم إلى المنزل، أو كنا نرغب فقط في إنشاء مساحة مستوحاة من الرومانسية لنتراجع إليها، فالتصميم الداخلي الرومانسي هو الحل، وبحلول أواخر القرن الثامن عشر جمع الرومانسية مع الكلاسيكية الجديدة لإحضار خطوط مستقيمة مصنوعة من الماهوجني والنحاس إلى العديد من الغرف الداخلية.
كما وشهدت عشرينيات القرن التاسع عشر وصول النهضة القوطية إلى الداخل أيضًا، وتم تصنيع الأثاث بشكل فردي، لذلك كانت كل قطعة فريدة بنسبة 100٪ وغالبًا ما تكون ثقيلة جدًا تعود للتصميم الرومانسي.
تاريخ موجز للأسلوب الرومانسي في التصميم الداخلي
على الرغم من أن النمط الرومانسي يمكن أن يعود تاريخه إلى العصر الرومانسي في أوروبا في نهاية القرن الثامن عشر، علينا أن نفكر في لويس الخامس عشر ومجموعة البلاط المغطى وورق الحائط المفصل بالزهور. فإن الطريقة التي نفكر بها في التصميم المريح اليوم بها الكثير لإحياء تصميم الملابس الأنثوية الناعمة في نهاية الحرب العالمية الثانية والمتقاربة بشكل كبير من الأسلوب الرومانسي.
الرومانسية في التصميم الداخلي الحديث
ربما يكون السبب في استمرار عصر الرومانسية في كونه معقلًا في عالم التصميم الداخلي هو قدرته المميزة على الاندماج مع عدد من الأساليب الأخرى، وتقليديًا تُرى الرومانسية جنبًا إلى جنب مع التصميمات الفيكتورية والإنجليزية والفرنسية، ولكنها أيضًا تتماشى جيدًا مع مواضيع توسكان والريف.
والمفتاح هو دمج العناصر الصحيحة، فنبدأ بلوحة ألوان محايدة من درجات الألوان الترابية الناعمة أو ألوان الباستيل الفاتحة لتنعيم الغرفة، كما وتشمل الخيارات الشائعة اللون الأبيض أو الكريمي وظلال اللون الأرجواني الفاتح والوردي المترب، وإذا كنا نفضل شيئًا أكثر جرأة، فإن اللون الأحمر الحقيقي يعمل جيدًا أيضًا في الغرف الرومانسية.
بالإضافة إلى ذلك استهدف الأسلوب الرومانسي في التصميم الداخلي قطع الأثاث الكلاسيكية، حيث تضيف الكراسي ذات الذراعين والأرائك والأسرة الفخمة والمنجدة الراحة إلى الغرفة، كما وتدور الرومانسية حول النعومة؛ لذا نبحث عن القطع ذات الحواف المنحنية ونقوم بتجميعها حول الغرفة، على سبيل المثال نضع مقعدًا عتيقًا في نهاية السرير، ونقوم بإضافة كرسيًا ناعمًا وطاولة جانبية إلى زاوية القراءة في الغرفة.
وأخيراً نستنتج أنه يميل التصميم الداخلي الرومانسي عادةً إلى الجانب الأنثوي مع الأقمشة مثل الدانتيل والشيفون أو تلك التي بها كشكش أو تصميمات زهرية، ومع ذلك يمكن إضافة المزيد من الديكور الذكوري إلى الغرفة بجرعات صغيرة للحفاظ على توازنها في غرف النوم المشتركة أو مساحات المعيشة الرئيسية.
