65 | لَرِباطُ يوم في سبيل الله | لَرِباطُ يوم في سبيل الله من وراء عورة المسلمين محتسبًا من غير شهر رمضان، أعظمُ أجرًا من عبادة مائة سنة صيامها وقيامها، ورباط يوم في سبيل الله من وراء عورة المسلمين محتسبًا من شهر رمضان، أفضل عند الله وأعظم أجرًا - أراه قال - من عبادة ألف سنة صيامها وقيامها، فإن رده الله إلى أهله سالِمًا، لم تُكتَبْ عليه سيئة ألف سنة، وتكتب له الحسنات، ويُجرَى له أجر الرباط إلى يوم القيامة. | قال الألباني في السلسلة الضعيفة: موضوع. وقال في ضعيف الترغيب والترهيب: ضعيف جدًّا. |