QAYID ALEARSH | | ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¹آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¸ط«â€ ط·آ·ط¢آ± | ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 1353 ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 152 |  | ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 0.2 | ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 6236 | | إيقاعات ... الإنتاج العربي في مهرجان اتحاد الإذاعات العربية بقلم : أمل عبدالملك اختتم الأسبوع الماضي مهرجان اتحاد الاذاعات العربية في دورته الرابعة عشرة تحت عنوان دورة القدس ومقره تونس وحصدت قطر جوائز ذهبية وفضية وبرونزية موزعة بين المؤسسة القطرية للاعلام وقناة الجزيرة الوثائقية وقناة الجزيرة للأطفال التي حصلت على جائزة التميز لافضل نص عن الفيلم الوثائقي جنغا 84 كما حصل الفيلم نفسه على الجائزة الذهبية كأفضل عمل وثائقي يعالج قضية يوم الأرض ومعاناة الفلسطينيين، ولن اتحدث عن مشاعري الوطنية تجاه هذه الجوائز لأننا كمواطنين نفرح عند سماع اسم قطر في أي مشروع أو عمل ناجح. ويهدف المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون لأن يكون ملتقى لتشجيع الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني وخلق روح المنافسة في الإنتاج وتيسير التواصل والتعاون وتبادل الخبرات بما يساعد للوصول إلى إنتاج عربي متميز من خلال الإنتاج المشترك بين الدول العربية. واحتضنتنا تونس بأشجارها الجميلة وشواطئها لمدة اسبوعين حيث شاركت عضواً في لجان التحكيم على الأعمال المشاركة فئة الأفلام الوثائقية وبرامج الأطفال والمنوعات وخلال فترة التحكيم شاهدنا أكثر من 100 عمل عربي موزعة حسب الفئات المذكورة ولم أتكهن بمستوى الأعمال قبل مشاركتي ومع أول يوم مشاهدة بدأت أصاب بخيبة أمل في مستوى إنتاج التلفزيونات الحكومية العربية ولن أظلم كل الأعمال المقدمة لأننا شاهدنا مجموعة من الأعمال المتميزة سواء في المعالجة او في الأخراج ولكن المستوى العام للإنتاج يعتبر متواضعا كما لاحظت شح الأفكار وتشابه المضامين وقلة الابتكار في الاخراج فأين نحن من الانتاج الغربي والطرق المبتكرة في الإخراج التي تشدك منذ اللحظة الأولى وهذا ما ينقصنا في إنتاجنا العربي فعنصرا الإبهار والجذب مفقودان، والعمل الفني مهما كان نوعه يظهر مستواه في الخمس دقائق الأولى فإما يدفعك لمتابعته كاملا او يجبرك على تغيير القناة لا سيما وان الريموت كنترول يحتوي على عدد لا بأس به من المحطات المنافسة والتي تجعل المحطات العربية الحكومية بالتحديد خارج المنافسة، وقد لاحظت أن الأعمال المقدمة للأطفال دون المستوى وتخاطب الأطفال بطريقة ساذجة في عصر أصبح الأطفال يفكرون بطريقة أكبر من الكبار وتتشابه برامج الأطفال في التقديم وتشترك في المحتوى حيث تعتمد على المسابقات لتقديم المعلومات ويعتقد مخرجو برامج الأطفال أن كثرة الألوان هو العنصر المبهر في عمل الطفل إلا أن أعمال الأطفال يجب أن تحتوي على أفكار مبتكرة تعتمد على الإثارة في التقديم لكي تصل المعلومة بشكل مبسط خالٍ من التعقيدات العربية. في مقابل إنتاج التلفزيونات الحكومية شاركت في المهرجان شركات الإنتاج الخاصة في تقديم مجموعة من الأعمال التي تميزت أكثر عن الهيئات والتلفزيونات الرسمية وبما أن التمويل المالي هو المحرك الأول للأفكار وقد خرجت بنتيجة وهي أن الامكانيات المادية وراء الأعمال المميزة ومهما كانت فكرة العمل جيدة ولم تخدمها عملية الإنتاج والإخراج فبالتأكيد سيكون عملاً عادياً لن يستطيع لفت الأنظار.! المهرجان كان فرصة للتعارف على الأعمال العربية ولكن ما نتمناه أن تسعى تلفزيونات وإذاعات الدول العربية إلى تقديم أعمال أكثر تميزاً خلال المهرجان المقبل وأن تستفيد من الإنتاج الغربي والمدارس الجديدة في الإنتاج!. |
0📊0👍0👏0👌 |