[ حينما تضطرك الحياة لتصبح واعيًا ! ]ط·آ¢ط·آ®ط·آ±
ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©
سلمى07
- عضوية مقفولة -
سلمى07
- عضوية مقفولة -
  • 10:17 - 2025/02/17

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

تحية طيبة لجميع رواد الجاد ⚘️

 

نعم. تُلبسُك الحياة زيًّا لم تكن تتوقعه، وتجعل منك عنوانًا في حياة البعض، أو سطرًا من سطور حكايتهم، أو ربما فرصةً للاستفاقة.. أو كائنا ما ستكون.. يكفي أن تُشغِّل عقلك قليلا، لترى الدّنيا على حقيقتها، ولتذوق من تناقضاتها حتى الثمالة!.

لطالما مررتُ في حياتي بمواقف عدّة، وكنت كلما محّصتها داخل عقلي، اكتشفت غرابتها..

ولطالما تجاهلتُ وتغاضيتُ ومرّرتُ .. حتى وصلتُ لما أنا عليه اليوم. وصلت لمرحلة أصبحت فيها شبه متأكدة من قناعاتي، ووضعتُ لها قانونًا وبندًا في دستوري الذي أمشي به. ولو أُطبقتِ السّماء على الأرض ما غيّرتها، ولا تبنيتُ غيرها، فقد دفعتُ ثمن كل فكرة، واقتناعٍ، ورؤيا جديدة.. دفعتها من تعثراتي، وصدماتي، وصبري الطويل على الأذى.

. . . .

هناك مجموعة من البشر، حباهم الله ببعض التعثرات في شخصياتهم، فتجدهم يُصَدِّرون إليك تناقضهم، لا توازنهم، ويضطرونك لقبوله عنوة، وتساعدهم في ذلك مراكزهم الاجتماعية المرموقة، فيتخفون وراءها، ليمارسوا تناقضاتهم عليك، فتضطر للتقبل عنوة، أو تثور فتخسر ما جئت من أجله إليهم..

بعض الأشخاص شخصياتهم غير سوية، ويعانون من ضعف ما، أو ثغرة ما، فتكتشفه في أول لقاء بينكم والذي غالبا ما يكون من أجل مصلحةٍ، أو قضاء معاملاتٍ، أو حتى طلب مساعدة طبية!

نعم يمكن لأي شخص أن يمسه التشوه الداخلي ولو كان طبيبًا، أو رئيسًا حتى..

أما أنت فسيكون ذنبك الوحيد أن فهمتَ ظلامه، فكيف ستواجهه؟

 

 

تساؤلاتي:

_هل نحن مضطرون للتعامل مع شخصيات مريضة بحكم المصالح المشتركة، أم هناك طريقة للفرار؟

_كيف تواجه شخصا مضطربا نفسيا، أو مشوه الأخلاق، وأنت مضطر لذلك؟

_كيف يُقوِّمُ الناس أخلاقهم، ونفسياتهم، لتكون مقبولة على الأقل، حتى لا نقول مثالية!.

 

 

معذرة على الإطالة.


3📊0👍0👏1👌0💭
ثينك

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    18510
مشرف النقاش الجاد
ثينك

مشرف النقاش الجاد
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 18510
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 3.4
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 5498
  • 11:10 - 2025/02/17
السلام عليكم
مرحبا بالقديرة سلمى

ومَن يحكم بنجاح تجربتنا؟
ربما نكتشف لاحقًا أننا كذلك نحتاج تعديل المسار

في النهاية لا بد من تحديد حدود الحريات الخاصة والعامة
وتأصيل الأفكار والأطر (دينية، قومية، إنسانية، ووو)
وهذا يكون من خلال دعم الفكر والتفكير ومراكز الدراسات.

مثال على ذلك
كيف نحدد مساحة أرض ما!
تجدها محددة في ما يسمى (صكّ الأرض) من الشمال والجنوب والشرق والغرب
بشكل يصفها وصفًا دقيقًا

عندما تُحدّد الحريات والالتزامات تجاه كل الأطر؛
نستطيع أن نحكم على التجاوزات، ونُقسّم الأدوار.

كل التحية والتقدير لك
0📊0👍0👏0👌0💭
كوز صنوبر

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 3431
    ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 1991
مناقش جاد
نجم في سماء الجاد
كوز صنوبر

مناقش جاد
نجم في سماء الجاد
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 3431
ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 1991
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 15.9
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 216
  • 11:49 - 2025/02/17
الأخت سلمى شكرا على الموضوع

عندما يكتشفون أن دماغك أقوى منهم وتم اكتشافهم هم من يفرون منك وغالبا ما يظلمون ويستعملون صلاحياتهم للتضليل ويختلقون لك المشاكل وربما يستعينون بشخص أعلى رتبة لتحريك وضعك كقطعة الشطرنج وان كان طبيبا قد يرتبك ويكثر عليك التحليلا ت والأدوية التي تضطرين لبلعها والسكوت فأنت لا تعرفين أكثر منه وٱه لو شكوت زاد لك دواءا ٱخر وعندما تقولين له لدي تأثيرات جانبية من الأدوية يقول لك سأرسلك عند طبيب ٱخر صديقي مختص كيف وملم واحد من الكوكايين يأخذك لعالم ٱخر ابلع واسكت

ومصالحنا بأيديهم يقلبوننا ذات اليمين وذات الشمال ولا نتكلم

لكن هل مسطرتنا تكفي لتحقيق العدالة ؟ أحيانا أتساءل إن كان الله يرانا أم علينا أخذ حقوقنا بأيدينا أم قوتنا في معارفنا

تأكدت أن من هو دبلوماسي متمكن اجتماعيا وعلاقاته كثيرة مع الناس يستطيع التعامل مع الوضع كيفما كان

لا أستطيع أن أواجه تعلمت أن أمثل وأنا شايفة

الفيلم

الناس غالبا ما يتجملون ويقومون أخلاقهم وفق العرف الإجتماعي ومسطرة المجتمع لكنهم مكشوفون جدا للدماغ المدرك أما الشخص العادي لا يراهم وأنت تبالغ في نظرهم لو حكيت لأحدهم مطلوب منك أن تحب كل الناس كيفما كانوا كغاندي هههه

0📊0👍0👏0👌0💭
سلمى07
- عضوية مقفولة -
سلمى07
- عضوية مقفولة -
  • 11:51 - 2025/02/17
إقتباس لمشاركة:  @ثينك 11:10:51 - 2025/02/17  
السلام عليكم
مرحبا بالقديرة سلمى

ومَن يحكم بنجاح تجربتنا؟
ربما نكتشف لاحقًا أننا كذلك نحتاج تعديل المسار

في النهاية لا بد من تحديد حدود الحريات الخاصة والعامة
وتأصيل الأفكار والأطر (دينية، قومية، إنسانية، ووو)
وهذا يكون من خلال دعم الفكر والتفكير ومراكز الدراسات.

مثال على ذلك
كيف نحدد مساحة أرض ما!
تجدها محددة في ما يسمى (صكّ الأرض) من الشمال والجنوب والشرق والغرب
بشكل يصفها وصفًا دقيقًا

عندما تُحدّد الحريات والالتزامات تجاه كل الأطر؛
نستطيع أن نحكم على التجاوزات، ونُقسّم الأدوار.

كل التحية والتقدير لك


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله أخي أمين، صاحب النظرة غير التقليدية ^^

 

أظن هنالك قواعد بالحياة متفق عليها، وإلا كانت الدنيا هباءا.. لا يحكمها قانون، ولا تنتهي بجنة ونار، وعشنا فيها سدى..

ومن الذي يحكم على أننا لم ننجح في الوصول لقناعات منطقية يتقبلها العقل.

لو لم يتفق حكماء الأرض وعقلاؤها على واقعية الأشياء، فتبًا لها من حياة!

 

ألا يمكن أن نتفق على أدنى حدود الشخصية الطبيعية، والمعاملات العادية، والتعاملات البشرية؟

ألا يمكننا أن نحدد أبسط الأمور العادية لتمضي الحياة مع البشر بطريقة سوية؟

سنجنّ لو لم نتفق! وسنعيش في ضلال.


من يحدد الأخلاق؟

ديننا أولا، ثم فطرتنا الإنسانية السليمة.


من يحدد ضوابط التعاملات البشرية الطبيعية؟

العقل، من مكانه يتنبئ بالسوي وغير السوي.

مثال: طبيب عصبي مغرور محب للمال، يعاملني كنكرة حين أعود له مرة ثانية من أجل أن يمضي لي أوراقا.. ويتعالى علي، لأنه أخذ أجرته أول مرة، ولم يعد بحاجتي الآن، بل أنا التي في حاجته..

هل يحق له ازدرائي واحتقاري؟

لا أظن عقلا سليما يختلف على الجواب.

 

^^

شكرا على إثارة نقاش من وجهة مغايرة

بوركت أخي أمين

0📊0👍0👏0👌0💭
سلمى07
- عضوية مقفولة -
سلمى07
- عضوية مقفولة -
  • 11:55 - 2025/02/17
إقتباس لمشاركة:  @كوز صنوبر 11:49:21 - 2025/02/17  
الأخت سلمى شكرا على الموضوع

 

عندما يكتشفون أن دماغك أقوى منهم وتم اكتشافهم هم هم من يفرون منك وغالبا ما يظلمون ويستعملون صلاحياتهم للتضليل ويختلقون لك المشاكل وربما يستعينون بشخص أعلى رتبة لتحريك وضعك كقطعة الشطرنج وان كان طبيبا قد يرتبك ويكثر عليك التحليلا ت والأدوية التي تضطرين لبلعها والسكوت فأنت لا تعرفين أكثر منه وٱه لو شكوت زاد لك دواءا ٱخر وعندما تقولين له لدي تأثيرات جانبية من الأدوية يقول لك سأرسلك عند طبيب ٱخر صديقي مختص كيف وملم واحد من الكوكايين يأخذك لعالم ٱخر ابلع واسكت

ومصالحنا بأيديهم يقلبوننا ذات اليمين وذات الشمال ولا نتكلم

لكن هل مسطرتنا تكفي لتحقيق العدالة ؟ أحيانا أتساءل إل إن كل الله يرانا أم علينا أخذ حقوقنا بأيدينا أم قوتنا في معارفنا

تأكدت أن من هو دبلوماسي متمكن اجتماعيا وعلاقاته كثيرة مع الناس يستطيع التعامل مع الوضع كيفما كان

لا أستطيع أن أواجه تعلمت أن أمثل وأنا شايفة

الفيلم

الناس غالبا ما يتجملون ويقومون أخلاقهم وفق العرق الإجتماعي ومسطرة المجتمع لكنهم مكشوفون جدا للدماغ المدرك أما الشخص العادي لا يراهم وأنت تبالغ في نظرهم لو حكيت لأحدهم مطلوب منك أن تحب كل الناس كيفما كانوا كغاندي هههه


رائع 👏

رد رائع أخيتي كوز صنوبر 👏

علينا أن نمثل أن الحياة حلوة والجو جميل، والناس أجمل ^^

كل من حاد على هذه القاعدة ستلتصق به مفردات مثل معقد، متشاءم...الخ

والحقيقة أن فهم الحياة يحيلك لدائرة مغلقة، تمنعك من مزاولة الحياة إلى جانبهم..

 

بوركت أخيتي

أسعدني ردك

0📊0👍0👏0👌0💭
ثينك

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    18510
مشرف النقاش الجاد
ثينك

مشرف النقاش الجاد
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 18510
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 3.4
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 5498
  • 12:26 - 2025/02/17
ألا يمكن أن نتفق على أدنى حدود الشخصية الطبيعية، والمعاملات العادية، والتعاملات البشرية؟

لا يمكن (برأيي) للأسف

أضرب لك مثالين:
الأول قريب من مثالك على الطبيب، يخص عمّال النقد (الكاشير)
الذين نواجههم في أغلب المحلات التي نشتري منها
تجده بالعادة مستاء مغتاظ يعاملك بقسوة، أو في أحسن الأحوال يبتسم ابتسامة صفراء مزوّرة
السبب يعود لأنه تلقاه مداوم دوام طويل، طفشان، صاحب العمل قد يكون أكل حقه،
لا يكاد يجد وقتا ليفرك رأسه
مع أنه لأول وهلة، قد نحكم على العامل أنه ينبغي أن يكون لطيفا، لكي يكسب العميل، وأن العميل دائما على حق
لذلك لا بد من إعادة النظر، وتحمّل هذه الشريحة

الثاني:
أنت تتحدثين أننا ممكن نتفق على الأساسيات، وكأن هناك بديهيات وقواسم مشتركة ووو
مع أن ما نراه حولنا لا يُنبئ بذلك إطلاقا
من ناحية: الشعبوية واليمينية تقضم العالم تدريجيًا، ولا أحد يحرّك ساكنًا
ومن ناحية: حتى في أوساطنا، قيم أخرى تؤدي المهمة

والله العظيم أوجعتِ لي قلبي
عندما أتأمل ما حولي
مثلًا: أصبح الشاب عندما يقيم علاقات غير شرعية رجلًا محنّكًا يتفاخر بما يفعله

عندما تجد أحدهم يعمل في جهة حكومية، ويختلس مثلا، وتجده يبني ويشتري السيارات، والكل يثني عليه

أعرف قريبًا لي كان موظفًا حكوميًا مرموقا
وكان نزيها للغاية، لدرجة انه يمتلك سيارة قديمة جدا، وأحيانا تشتغل بالدفع الصباحي هههه
أخذ عقدين ونصف من الزمان على هذه الحالة، كان هناك مَن يحترمه، لكن على خفيف
يبدو أن الضغط الاجتماعي والسخرية فعلت مفعولها بعد هذا الزمن الطويل، حين عمل في وزارة إيرادية
وفجأة ظهرت السيارة الفارهة، وتغيّر الحال 180 درجة
وهنا أقنع أداؤه الكثير ممن كان يسخر منه سابقًا

مستعد أضرب لك امثلة أخرى كثيرة تعكس اختلال المعايير
بالذات في ما يخصّ القضايا الوطنية والايديولوجية

0📊0👍0👏0👌0💭
وصال خالد
  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 612
    ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 2825
ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط·آ© ط¸â€ ط·آ´ط·آ·ط·آ©
وصال خالد
ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط·آ© ط¸â€ ط·آ´ط·آ·ط·آ©
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 612
ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 2825
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 0.2
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 4036
  • 12:48 - 2025/02/17
كلماتك تعبرعن نضج فكري تراكم عبر خبرات السنين،
لا شك أنك مررت بمواقف شكلت وعيك ورسخت لديك قناعات أكسبتها تجربة الحياة قوة وصلابة..

أتفق معك أن هناك فئة من الناس يعانون من ضعف داخلي وخلل نفسي،
ونظرا لكونهم في موقع المسؤولية أو في منصب مرموق،
فإنهم يحاولون جاهدين التغطية على ذلك الضعف والخلل
من خلال تصدير حالتهم بل وفرضها على الآخر..

أوافقك الرأي أيضا أنه كلما ازدادت قدرة الإنسان على فهم واستيعاب ماهية الأشخاص من حوله،
كلما جعل ذلك تعامله معهم أكثر صعوبة خاصة إذا لم يترك له الآخر
مساحة وهامشا لإيجاد أرضية مشتركة يمكن الوقوف عليها.

بالنسبة للأسئلة :

هل نحن مضطرون للتعامل مع شخصيات مريضة بحكم المصالح المشتركة، أم هناك طريقة للفرار؟
>>في بعض الأحيان لا مفر من التعامل مع شخصيات مضطربة أو غير سوية،
خاصة في بيئات العمل أو في العلاقات العائلية أو في مجالات المصالح المشتركة،
لكن بشيء من الذكاء يمكن تحقيق الهدف المنشود من التعامل
دون الوقوع في فخ التفاعل العاطفي مع تصرفاتهم وسلوكاتهم المريضة.

كيف تواجه شخصا مضطربا نفسيا أو مشوه الأخلاق، وأنت مضطر لذلك؟
>>إذا اضطرتك الظروف للتعامل مع مثل هؤلاء الأشخاص،
فتذكر أنه غالبا ما تعكس تصرفاتهم مشاكلهم ومعاناتهم الداخلية وليس خطأك أنت،
وبناء عليه فلا تمنحهم الفرصة لاستفزازك ولا تدع عواطفك تسيطر على قراراتك
بل تصرف بذكاء وحكمة وناور في حدود ما تسمح به قيمك ومبادئك.

كيف يُقوِّمُ الناس أخلاقهم ونفسياتهم، لتكون مقبولة على الأقل، حتى لا نقول مثالية؟
>>الرفع من منسوب الأخلاق مسؤولية فردية يجب أن يضطلع بها الجميع،
وهي بلا شك تتطلب قدرا من الوعي وعملا مستمرا في تطوير الذات،
ولا يتسنى ذلك إلا من خلال القراءة ثم القراءة ثم القراءة.

موضوع نقاشي مصاغ بأسلوب مميز
يعكس قيمة صاحبته الأدبية والفكرية
سعدت بمشاركتي الأولى في منتدى النقاش الجاد
دمتِ طيبة يا طيبة^^
0📊0👍0👏0👌0💭
سلمى07
- عضوية مقفولة -
سلمى07
- عضوية مقفولة -
  • 15:31 - 2025/02/17
إقتباس لمشاركة:  @ثينك 12:26:40 - 2025/02/17  
ألا يمكن أن نتفق على أدنى حدود الشخصية الطبيعية، والمعاملات العادية، والتعاملات البشرية؟

 

لا يمكن (برأيي) للأسف

أضرب لك مثالين:
الأول قريب من مثالك على الطبيب، يخص عمّال النقد (الكاشير)
الذين نواجههم في أغلب المحلات التي نشتري منها
تجده بالعادة مستاء مغتاظ يعاملك بقسوة، أو في أحسن الأحوال يبتسم ابتسامة صفراء مزوّرة
السبب يعود لأنه تلقاه مداوم دوام طويل، طفشان، صاحب العمل قد يكون أكل حقه،
لا يكاد يجد وقتا ليفرك رأسه
مع أنه لأول وهلة، قد نحكم على العامل أنه ينبغي أن يكون لطيفا، لكي يكسب العميل، وأن العميل دائما على حق
لذلك لا بد من إعادة النظر، وتحمّل هذه الشريحة

الثاني:
أنت تتحدثين أننا ممكن نتفق على الأساسيات، وكأن هناك بديهيات وقواسم مشتركة ووو
مع أن ما نراه حولنا لا يُنبئ بذلك إطلاقا
من ناحية: الشعبوية واليمينية تقضم العالم تدريجيًا، ولا أحد يحرّك ساكنًا
ومن ناحية: حتى في أوساطنا، قيم أخرى تؤدي المهمة

والله العظيم أوجعتِ لي قلبي
عندما أتأمل ما حولي
مثلًا: أصبح الشاب عندما يقيم علاقات غير شرعية رجلًا محنّكًا يتفاخر بما يفعله

عندما تجد أحدهم يعمل في جهة حكومية، ويختلس مثلا، وتجده يبني ويشتري السيارات، والكل يثني عليه

أعرف قريبًا لي كان موظفًا حكوميًا مرموقا
وكان نزيها للغاية، لدرجة انه يمتلك سيارة قديمة جدا، وأحيانا تشتغل بالدفع الصباحي هههه
أخذ عقدين ونصف من الزمان على هذه الحالة، كان هناك مَن يحترمه، لكن على خفيف
يبدو أن الضغط الاجتماعي والسخرية فعلت مفعولها بعد هذا الزمن الطويل، حين عمل في وزارة إيرادية
وفجأة ظهرت السيارة الفارهة، وتغيّر الحال 180 درجة
وهنا أقنع أداؤه الكثير ممن كان يسخر منه سابقًا

مستعد أضرب لك امثلة أخرى كثيرة تعكس اختلال المعايير
بالذات في ما يخصّ القضايا الوطنية والايديولوجية


مرحبا مجددا أخي أمين

بخصوص الجزء الأول من ردك، لو كان الإنسان على قدر من الوعي، ويمتلك عقلا يقظا ما كان زاول مهنة لا يرضاها، رغم الكد والتعب وقلة فرص العمل إلا أن الإنسان لو علم أن رزقه بيد خالقه، لكان رفع من قيمة نفسه، كيف أرضى أن أكون تحت رحمة شخص لا يعطيني قدري ولا كفايتي من الأجر، فأضطر لتحمله وتحمل الزبائن، أي عقل يقبل هذا؟ ولكن لأن الإنسان جعل تفكيره محددا حول مصروفه ومصروف عياله، وظن أنه مربوط بصاحب الأجر فبذل له السمع والطاعة فذل نفسه التي كرمها خالقه. ووالله لو أن كل امرء عرف قدر نفسه، وسعى سعيا كادحا لبلغه الله مناه، ونال رجاءه، ولكننا اخترنا أقصر الطرق، ونسينا أن أمرنا بيد خالقنا..

لهذا لا أظن أن الناس لن تتفق على أدنى ضروريات التعامل، وديننا يحث على التسامح والتراضي والابتسامة في وجه أخيك صدقة...الخ

ربما كل ما نحن فيه من تناقضات هو بسبب عدم جعل مقومات الدين تقوّم حياتنا.

 

أما الجزء الثاني من ردك، ففعلا لا توجد قواسم مشتركة بين الناس جميعا، حتى أولئك الذين يستظلون تحت ظل الدين نفسه والقوانين والمجتمع نفسه.. 

ولكننا نتساوى حين يصبح هدفنا واحد.

كلما استيقظتُ صباحا وذقت من النعيم المقدر لي فيه، أحسست بأن كل شيء زائل. نحن لا نشبع من الدنيا ونظل نطمح بالمزيد، هذا يجعلك متصالحا مع حقيقة واحدة أن الدنيا اختبار وسيفنى هذا الاختبار بمن فيه. وسيعرف كل واحد فينا أن النهاية هي ما ينتظرنا يوم نلتقي عند خالقنا، فماذا أعددنا لقبرنا؟

شخصيات مهزوزة، وأخلاق معدومة، وزيف في التعامل، وكذب ورياء... أهذا ما سنقدمه لخالقنا؟

هذا دليل أن الجميع مغيب.

 

متابعة معك..

0📊0👍0👏0👌0💭
ثينك

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    18510
مشرف النقاش الجاد
ثينك

مشرف النقاش الجاد
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 18510
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 3.4
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 5498
  • 21:30 - 2025/02/17
مرحبا بك أخت سلمى مجددا

بالنسبة لمثال الموظف (الكاشير) أو الاستقبال عمومًا، والذي يضطر أن يبتسم، رغم ما يواجه من متاعب؛
أنت تطرحين أنه ينبغي أن يرضى بقضاء الله، وأن يكون مؤمنا بنصيبه،
وهذا فيه الكثير من المثالية، فصعب أن يتحلّى الناس بهذا، خصوصًا في ظل ظروف المنطقة من حروب
وتعاسة وديكتاتوريات العالم الثالث.

مثال آخر لما رأيت:
أحدهم استفزني بسؤاله لابن صديق له، يسأله إن كان يصلي الفجر
مع أن ولده (هو نفسه صاحب السؤال) سيء أخلاقيا إلى أبعد حد، وربما ما يضرب ركعة
الأولاد الآن اتجهوا للإلحاد، والناس تفرّقت في المذاهب والنحل والملل،
وناس اتجهوا للإدمان، وناس تركت الصلاة كلية، وأنت تحقق مع الولد إن كان يقوم يصلي الفجر
ويا ليت أن أسرته هو ذات سمعة طيبة.
هل هؤلاء نستطيع معهم توحيد معايير دنيا؟

أنا رأيي أن العزلة أفضل حل، وأننا نحاول الاحتفاظ بمسافة كافية في البعد عن المجتمع
ونحاول الحفاظ على من حولنا، أقرب الأقربين، وصلى الله وبارك

0📊0👍0👏0👌0💭
سلمى07
- عضوية مقفولة -
سلمى07
- عضوية مقفولة -
  • 14:59 - 2025/02/18
إقتباس لمشاركة:  @وصال خالد 12:48:37 - 2025/02/17  
كلماتك تعبرعن نضج فكري تراكم عبر خبرات السنين،
لا شك أنك مررت بمواقف شكلت وعيك ورسخت لديك قناعات أكسبتها تجربة الحياة قوة وصلابة..

أتفق معك أن هناك فئة من الناس يعانون من ضعف داخلي وخلل نفسي،
ونظرا لكونهم في موقع المسؤولية أو في منصب مرموق،
فإنهم يحاولون جاهدين التغطية على ذلك الضعف والخلل
من خلال تصدير حالتهم بل وفرضها على الآخر..

أوافقك الرأي أيضا أنه كلما ازدادت قدرة الإنسان على فهم واستيعاب ماهية الأشخاص من حوله،
كلما جعل ذلك تعامله معهم أكثر صعوبة خاصة إذا لم يترك له الآخر
مساحة وهامشا لإيجاد أرضية مشتركة يمكن الوقوف عليها.

بالنسبة للأسئلة :

هل نحن مضطرون للتعامل مع شخصيات مريضة بحكم المصالح المشتركة، أم هناك طريقة للفرار؟
>>في بعض الأحيان لا مفر من التعامل مع شخصيات مضطربة أو غير سوية،
خاصة في بيئات العمل أو في العلاقات العائلية أو في مجالات المصالح المشتركة،
لكن بشيء من الذكاء يمكن تحقيق الهدف المنشود من التعامل
دون الوقوع في فخ التفاعل العاطفي مع تصرفاتهم وسلوكاتهم المريضة.

كيف تواجه شخصا مضطربا نفسيا أو مشوه الأخلاق، وأنت مضطر لذلك؟
>>إذا اضطرتك الظروف للتعامل مع مثل هؤلاء الأشخاص،
فتذكر أنه غالبا ما تعكس تصرفاتهم مشاكلهم ومعاناتهم الداخلية وليس خطأك أنت،
وبناء عليه فلا تمنحهم الفرصة لاستفزازك ولا تدع عواطفك تسيطر على قراراتك
بل تصرف بذكاء وحكمة وناور في حدود ما تسمح به قيمك ومبادئك.

كيف يُقوِّمُ الناس أخلاقهم ونفسياتهم، لتكون مقبولة على الأقل، حتى لا نقول مثالية؟
>>الرفع من منسوب الأخلاق مسؤولية فردية يجب أن يضطلع بها الجميع،
وهي بلا شك تتطلب قدرا من الوعي وعملا مستمرا في تطوير الذات،
ولا يتسنى ذلك إلا من خلال القراءة ثم القراءة ثم القراءة.

موضوع نقاشي مصاغ بأسلوب مميز
يعكس قيمة صاحبته الأدبية والفكرية
سعدت بمشاركتي الأولى في منتدى النقاش الجاد
دمتِ طيبة يا طيبة^^


الله.. لله درك يا أخية

ردك هذا الذي أتحفتنا به، وتقولين أنها مشاركتك الأولى، جعلت منكِ ملكةً للكلمات، تحركينها كيف تشاءين، مع منسوبك الهائل من الوعي، وقدرتك على تفسير وتوضيح أفكارك الواقعية.

أبهجني ردك أخيتي

أتمنى أن لا تكون هذه آخر مشاركة، فمرحبا بك في منتدى النقاش الجاد، فأمثالك ما نحتاج إلى القراءة لهم، وقلمك ما نطمح أن يتحفنا بأفكارك.

بوركت أخيتي.. ومرحبا بك مجددا ^^

0📊0👍0👏0👌0💭
سلمى07
- عضوية مقفولة -
سلمى07
- عضوية مقفولة -
  • 15:06 - 2025/02/18
إقتباس لمشاركة:  @ثينك 21:30:12 - 2025/02/17  
مرحبا بك أخت سلمى مجددا

بالنسبة لمثال الموظف (الكاشير) أو الاستقبال عمومًا، والذي يضطر أن يبتسم، رغم ما يواجه من متاعب؛
أنت تطرحين أنه ينبغي أن يرضى بقضاء الله، وأن يكون مؤمنا بنصيبه،
وهذا فيه الكثير من المثالية، فصعب أن يتحلّى الناس بهذا، خصوصًا في ظل ظروف المنطقة من حروب
وتعاسة وديكتاتوريات العالم الثالث.

مثال آخر لما رأيت:
أحدهم استفزني بسؤاله لابن صديق له، يسأله إن كان يصلي الفجر
مع أن ولده (هو نفسه صاحب السؤال) سيء أخلاقيا إلى أبعد حد، وربما ما يضرب ركعة
الأولاد الآن اتجهوا للإلحاد، والناس تفرّقت في المذاهب والنحل والملل،
وناس اتجهوا للإدمان، وناس تركت الصلاة كلية، وأنت تحقق مع الولد إن كان يقوم يصلي الفجر
ويا ليت أن أسرته هو ذات سمعة طيبة.
هل هؤلاء نستطيع معهم توحيد معايير دنيا؟

أنا رأيي أن العزلة أفضل حل، وأننا نحاول الاحتفاظ بمسافة كافية في البعد عن المجتمع
ونحاول الحفاظ على من حولنا، أقرب الأقربين، وصلى الله وبارك


 مرحبا أخي أمين

في الحياة العادية، وفي مواقف الحياة المختلفة دائما ما أحاول ألا أجعل أفعال الناس وتصرفاتهم مبدأ أو منهجا لتعاملاتي وتصرفاتي.. وأقول لمن حولي أن الحق يبقى حقا ومحمودا ومطلوبا، ولو بقينا على نهجه لوحدنا، والشر والانحراف الأخلاقي وغيره.. يبقون منبوذين ولو عمل بهم كل الناس.

لهذا بقيت نظرتي نقية، لم تمسها شوائب الشر حولي.

عجيب أمر الناس، يولدون مسلمين، ويعيشون في بلد مسلم، وأخلاقهم وتصرفاتهم بعيدة كل البعد عن الدين، مع أن الدين يجب أن يكون معنا حيث كنا حتى ولو في بلد غير مسلم..

هؤلاء مساكين من لا يعرفون من الدين سوى اسمه، ولا يمس تصرفاتهم وحياتهم الواقعية.

...

نعم هي العزلة أخي أمين، بل هي فسحة وجنة بعيدا عنهم، وقربهم هم وغم، نسأل الله أن يبعدهم عنا.

 

بوركت أخي امين، وشكرا لك.

1📊1👍0👏0👌0💭
نجمةة سهيل

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    27380
مشرفة أصدقاء كووورة
مشرفة النقاش الجاد
نجمةة سهيل

مشرفة أصدقاء كووورة
مشرفة النقاش الجاد
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 27380
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 15.1
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 1812
  • 20:36 - 2025/02/18
كان هناك لحظة حين وعيت لهذا الأمر عنوة !

لكن كنت في حال لا يسمح لي بإتخاذ قرار

ولازلت ع فكرة

لكن تلك الفترة علمتني الكثير صدقيني

قد يبدو أن البعض ساذجين او طيبون زيادة ع اللزوم

ويمكر الناس حولهم

مع ذلك ينجيهم الله ويجعل من كل ازماتهم رفعة

وحكمة وخير عليهم

لا اريد الدخول بالتفاصيل

لكني دخلت غمار الحياة سريعا

فجأة وجدت نفسي من قالب الطفلة الى

قالب الزوجة والأم معا

كنت في قوقعة حماية متكاملة

وفجأة صرت انا الحامية

دون تعلم الخطوات ودون أن ادري

من الطيب ومن الشرير

وكيف ولماذا وأين !

اضطررت للمسايرة والمجاملة والضحك

وحتى المهادنة

ولو كنت مظلومة ولو كنت في اسوأ حالاتي

كانت تلك حلا وميزة

لكن اظنها احيانا تتطور لتصبح طبع

حتى لو تواجدت حلول اخرى فإني استعمل اسلوبي ذاك غصبا

لذلك لا ادري !

متى قلت في نفسي اني استطعت التعامل اجد اني غبية جدا

عالمي محصور جدا

وتجاربي تكاد تكون معدودة خارج ذلك العالم

يمكن القول أني متى خرجت وجدت نفسي غريبة واتعامل بسذاجة عالية

مع ذلك ربي يحميني ولا ادري كيف

ربما هي دعوة أم

سبحان الله

يعطيك العافية عزيزتي ^^

0📊0👍0👏0👌0💭
قوس الرماية

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    32287
مشرف القصص القصيرة
مستشار إجتماعي
مناقش جاد
مشرف سابق
كاتب مبدع في المنتدى
قوس الرماية

مشرف القصص القصيرة
مستشار إجتماعي
مناقش جاد
مشرف سابق
كاتب مبدع في المنتدى
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 32287
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 4.7
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 6913
  • 00:04 - 2025/02/19
 
 السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
تحية طيبة لجميع رواد الجاد ⚘️  
}}=}}»
عايكم السلام ورحمة الله وبركاته كما هي احيانا لك...سلمى... 
و موضوع ..الحياة الدنيا التي تجعل من الإنسان الساذج المغفل والمتشبع بالايمان الصادق.  لتجعل منه أن يكون  بالضرورة  انسانا  ذا وعي   فطنة لمواجهة الآخر ، وذلك من خلال تعامله مع كل من يعيشون فيها ظروفا قاسية ومزرية  وكذا المتوسطة ،ومع الذين يعيشون فيها في منتهى  النعيم والكمال.  الا ان  الكمال لله وحده  سبحانه.

نعم. تُلبسُك الحياة زيًّا لم تكن تتوقعه، وتجعل منك عنوانًا في حياة البعض، أو سطرًا من سطور .
حكايتهم، أو ربما فرصةً للاستفاقة.. أو كائنا ما ستكون.. يكفي أن تُشغِّل عقلك قليلا، لترى الدّنيا على حقيقتها، ولتذوق من تناقضاتها حتى الثمالة!

}}=}}»
وقد تجعل من المغفل أسطورة تتداول بين المجتمع الذي يعيش فيه.؟؟!!!  وكيف اصبح
 
صحيح وعلى ذكر الثمالة..كمن يتعاط. الى نشويات.  الا ان هناك هناك اسم   .... ثمالة.... هي تعرف ب قبيلة  جنوب الطائف. بالمملكة السعودية؟؟
لطالما مررتُ في حياتي بمواقف عدّة، وكنت كلما محّصتها داخل عقلي، اكتشفت غرابتها.. 
}}=}}» 
فكلما قام الفرد بتمحيصها الا ووجد في نفسه اضطراب شديد قد يجعله يبكي على ما أصابه من صفعات كان هو السبب في تلقيها من الاخر. فيصبح كية من النارالحامية التي يبق. اثرها في داخل الفؤاد.

ولطالما تجاهلتُ وتغاضيتُ ومرّرتُ .. حتى وصلتُ لما أنا عليه اليوم. وصلت لمرحلة أصبحت فيها شبه متأكدة من قناعاتي، ووضعتُ لها قانونًا وبندًا في دستوري الذي أمشي به. ولو أُطبقتِ السّماء على الأرض ما غيّرتها، ولا تبنيتُ غيرها، فقد دفعتُ ثمن كل فكرة، واقتناعٍ، ورؤيا جديدة.. دفعتها من تعثراتي، وصدماتي، وصبري الطويل على الأذى.. . . 
}}=}}»
هي الامور تمشي مع الشخص جنبا إلى جنب .  ولكن بالعزيمة والصمود يجعل من الشخص الواعي قطيب من حديد الفلاذ..المسبوك بلهيب النار الشديد.
هناك مجموعة من البشر، حباهم الله ببعض التعثرات في شخصياتهم، فتجدهم يُصَدِّرون إليك تناقضهم، لا توازنهم، ويضطرونك لقبوله عنوة، وتساعدهم في ذلك مراكزهم الاجتماعية المرموقة، فيتخفون وراءها، ليمارسوا تناقضاتهم عليك، فتضطر للتقبل عنوة، أو تثور فتخسر ما جئت من أجله إليهم.. 
 
بعض الأشخاص شخصياتهم غير سوية، ويعانون من ضعف ما، أو ثغرة ما، فتكتشفه في أول لقاء بينكم والذي غالبا ما يكون من أجل مصلحةٍ، أو قضاء معاملاتٍ، أو حتى طلب مساعدة طبية!
 
}}=}}»
على المرء أن يفكر على أن الله سبحانه هو الحق ومنه الحق واليه الحق..؟
فكل انسان كان مخذولا  وأقل شأن ممن هم كانوا احسن منه درجة ومقاما. 
فاعلم ان الله سبحانه سيمكنه ويغنيه  هو وذريته ،مقاما محمودا وتراهم كل منهم له شأن ومقام  أحسن بكثير مما كانوا فيه من  احتقار وحثالة لا قيمة لهم بين الناس   . فيصبح ذلك الشخص الذي كان في السابق هو من تضرب به الأمثال..وتتداول اخباره عبر الاجيال .هو في المؤخرة وكأنه ارتكب اشنع وابشع الآثام،
وهذا قد شهدناه باعيننا  وما زال حاضرا الى الآن  فسبحان الله مبدل الاحوال .
نعم يمكن لأي شخص أن يمسه التشوه الداخلي ولو كان طبيبًا، أو رئيسًا حتى..
}}=}}» .
نعم هذا امر معروف ؟ حيث لا يظهر ذلك التشوه الا بعد سنين.  وقد رأيت احد الشخصيات المهمة كان له باع عريض. طويل . وكان يقول لمن طلب منه شيئا ... ؟ يقول له :اتريد ان تستيقظ الأعمى..اي...المكفوف... الى الضرب بالجر..ههه
ثم شات الاقدار إلى أن اعماه الله واصبح من المكفوفين. يقوده احد الشبان كان سيرور. يمسح الأحذية.   كما يقال:
((( كل شيء مكلف بالأنطاق))).
أما أنت فسيكون ذنبك الوحيد أن فهمتَ ظلامه، فكيف ستواجهه؟



تساؤلاتي:

_هل نحن مضطرون للتعامل مع شخصيات مريضة بحكم المصالح المشتركة، أم هنا ك طريقة للفرار؟ .
}}=}}»
يا سلمى وكيف لنا ان نتعلم ونفطن ونعي ظروف الحياة الدنيا اذا لم نتعامل معهم  بالحيطة والحذر حتى تكتسب منهم الخبرة ..؟؟
_كيف تواجه شخصا مضطربا نفسيا، أو مشوه الأخلاق، وأنت مضطر لذلك؟ 

}}=}}»
واجهه بالتي هي أحسن حتى يشعر بداخله أنه كان على خطأ من تصرفاته السابقة وانا المضطرب نفسانيا قد لالتمسةله العذر.واعامله باحسن المعاملة حتى يستأنس معاملتي معه؟ لانه في مقام الحيوان الناطق، لا يقبل الا ما يرضيه.هو .
_كيف يُقوِّمُ الناس أخلاقهم، ونفسياتهم، لتكون مقبولة على الأقل، حتى لا نقول مثالية!.  
}}=}}» 
بالمصداقية والصمود في وجه العواصف،وبالاخلاق المميزة وتقوى  الله   ومن غلب عفا.،

معذرة على الإطالة.
}}=}}» .
تحية لك على المجهود.


 
0📊0👍0👏0👌0💭
سلمى07
- عضوية مقفولة -
سلمى07
- عضوية مقفولة -
  • 21:23 - 2025/02/21
إقتباس لمشاركة:  @نجمةة سهيل 20:36:19 - 2025/02/18  
كان هناك لحظة حين وعيت لهذا الأمر عنوة !

 

لكن كنت في حال لا يسمح لي بإتخاذ قرار

ولازلت ع فكرة

لكن تلك الفترة علمتني الكثير صدقيني

قد يبدو أن البعض ساذجين او طيبون زيادة ع اللزوم

ويمكر الناس حولهم

مع ذلك ينجيهم الله ويجعل من كل ازماتهم رفعة

وحكمة وخير عليهم

لا اريد الدخول بالتفاصيل

لكني دخلت غمار الحياة سريعا

فجأة وجدت نفسي من قالب الطفلة الى

قالب الزوجة والأم معا

كنت في قوقعة حماية متكاملة

وفجأة صرت انا الحامية

دون تعلم الخطوات ودون أن ادري

من الطيب ومن الشرير

وكيف ولماذا وأين !

اضطررت للمسايرة والمجاملة والضحك

وحتى المهادنة

ولو كنت مظلومة ولو كنت في اسوأ حالاتي

كانت تلك حلا وميزة

لكن اظنها احيانا تتطور لتصبح طبع

حتى لو تواجدت حلول اخرى فإني استعمل اسلوبي ذاك غصبا

لذلك لا ادري !

متى قلت في نفسي اني استطعت التعامل اجد اني غبية جدا

عالمي محصور جدا

وتجاربي تكاد تكون معدودة خارج ذلك العالم

يمكن القول أني متى خرجت وجدت نفسي غريبة واتعامل بسذاجة عالية

مع ذلك ربي يحميني ولا ادري كيف

ربما هي دعوة أم

سبحان الله

يعطيك العافية عزيزتي ^^


شكرا ريم على بوحك هذا.

كل واحد منا له معتركه الخاص في الحياة، وطريقته الخاصة في المجابهة

لكن صدقيني قدرة الله وتفاصيل القدر ودعوات الآخرين لها يد في بعض دروبنا وخطواتنا.

كما أن كل واحد فينا قدر الله له كيف يعيش حياته، وليس بأيدينا سوى المواجهة والتعلم من أخطائنا.

بوركت ريم ⚘️


1📊1👍0👏0👌0💭
سلمى07
- عضوية مقفولة -
سلمى07
- عضوية مقفولة -
  • 21:25 - 2025/02/21
إقتباس لمشاركة:  @قوس الرماية 00:04:15 - 2025/02/19  
 
 السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
تحية طيبة لجميع رواد الجاد ⚘️  
}}=}}»
عايكم السلام ورحمة الله وبركاته كما هي احيانا لك...سلمى... 
و موضوع ..الحياة الدنيا التي تجعل من الإنسان الساذج المغفل والمتشبع بالايمان الصادق.  لتجعل منه أن يكون  بالضرورة  انسانا  ذا وعي   فطنة لمواجهة الآخر ، وذلك من خلال تعامله مع كل من يعيشون فيها ظروفا قاسية ومزرية  وكذا المتوسطة ،ومع الذين يعيشون فيها في منتهى  النعيم والكمال.  الا ان  الكمال لله وحده  سبحانه.

نعم. تُلبسُك الحياة زيًّا لم تكن تتوقعه، وتجعل منك عنوانًا في حياة البعض، أو سطرًا من سطور .
حكايتهم، أو ربما فرصةً للاستفاقة.. أو كائنا ما ستكون.. يكفي أن تُشغِّل عقلك قليلا، لترى الدّنيا على حقيقتها، ولتذوق من تناقضاتها حتى الثمالة!

}}=}}»
وقد تجعل من المغفل أسطورة تتداول بين المجتمع الذي يعيش فيه.؟؟!!!  وكيف اصبح
 
صحيح وعلى ذكر الثمالة..كمن يتعاط. الى نشويات.  الا ان هناك هناك اسم   .... ثمالة.... هي تعرف ب قبيلة  جنوب الطائف. بالمملكة السعودية؟؟
لطالما مررتُ في حياتي بمواقف عدّة، وكنت كلما محّصتها داخل عقلي، اكتشفت غرابتها.. 
}}=}}» 
فكلما قام الفرد بتمحيصها الا ووجد في نفسه اضطراب شديد قد يجعله يبكي على ما أصابه من صفعات كان هو السبب في تلقهيها من الاخر. فيصبح كية من مئات النارالحامية التي يبق. اثرها في داخل الفؤاد.

ولطالما تجاهلتُ وتغاضيتُ ومرّرتُ .. حتى وصلتُ لما أنا عليه اليوم. وصلت لمرحلة أصبحت فيها شبه متأكدة من قناعاتي، ووضعتُ لها قانونًا وبندًا في دستوري الذي أمشي به. ولو أُطبقتِ السّماء على الأرض ما غيّرتها، ولا تبنيتُ غيرها، فقد دفعتُ ثمن كل فكرة، واقتناعٍ، ورؤيا جديدة.. دفعتها من تعثراتي، وصدماتي، وصبري الطويل على الأذى.. . . 
}}=}}» هي الامور تمشي مع الشيخ جنبا إلى جنب .  ولكن العزيمة وتلصمود يجعل من الشخص الواعي قطيب من الحديد المسبوك بلهيب النار الشديد.
هناك مجموعة من البشر، حباهم الله ببعض التعثرات في شخصياتهم، فتجدهم يُصَدِّرون إليك تناقضهم، لا توازنهم، ويضطرونك لقبوله عنوة، وتساعدهم في ذلك مراكزهم الاجتماعية المرموقة، فيتخفون وراءها، ليمارسوا تناقضاتهم عليك، فتضطر للتقبل عنوة، أو تثور فتخسر ما جئت من أجله إليهم.. 
 
بعض الأشخاص شخصياتهم غير سوية، ويعانون من ضعف ما، أو ثغرة ما، فتكتشفه في أول لقاء بينكم والذي غالبا ما يكون من أجل مصلحةٍ، أو قضاء معاملاتٍ، أو حتى طلب مساعدة طبية!
 
}}=}}»
على المرء أن يفكر على أن الله سبحانه هو الحق ومنه الحق واليه الحق..؟
فكل انسان كان مخذولا  وأقل شأن ممن هم كانوا احسن منه درجة ومقاما. 
فاعلم ان الله سبحانه سيمكنه ويغنيه  هو وذريته ،مقاما محمودا وتراهم كل منهم له شان ومقام  احسن بكثير مما كانوا فيه من  احتقار وحثالة لا قيمة لهم بين الناس   . فيصبح ذلك الشخص الذي كان في السابق هو من تضرب به الأمثال..وتتداول اخباره عبر الاجيال .هو في المؤخرة وكأنه ارتكب اشنع وابشع الآثام،
وهذا قد شهدناه باعيننا  وما زال حاضرا الى الآن  فسبحان الله مبدل الاحوال .
نعم يمكن لأي شخص أن يمسه التشوه الداخلي ولو كان طبيبًا، أو رئيسًا حتى..
}}=}}» نعم هذا امر معروف ؟ حيث لا يظهر ذلك التشوه الا بعد سنين.  وقد رأيت احد الشخصيات المهمة كان له باع عريض. طويل . وكان يقول لمن طلب منه شيئا ... ؟ يقول له :اتريد ان تستيقظ الأعم. الى الضرب باىعجر.. وشات الاقدار إلى أن اعماه الله واصبح من المكفوفين. يقوده احد الشبان كان سيرور. يمسح الأحذية.   كما يقال:
((( كل شيء مكلف بالأنطاق))).
أما أنت فسيكون ذنبك الوحيد أن فهمتَ ظلامه، فكيف ستواجهه؟



تساؤلاتي:

_هل نحن مضطرون للتعامل مع شخصيات مريضة بحكم المصالح المشتركة، أم هنا ك طريقة للفرار؟ .
}}=}}» يا سلمى وكيف لنا ان نتعلم ونفطن ونخي ظروف الحياة الدنيا ان لم نتعامل معهم  بالحيطة والحذر حتى تكتسب الخبرة ..؟؟
_كيف تواجه شخصا مضطربا نفسيا، أو مشوه الأخلاق، وأنت مضطر لذلك؟ 

}}=}}»
اواجهه بالتي هي أحسن حتى يشعر بداخله أنه كان على خطأ من تصرفاته السابقة وانا المضطرب نفسانيا قتلتني له العذر.واعامله باخسن المعاملة حتى يستأنس معاملتي معه؟ لانه في مقام الحيوان الناطق، لا يقبل الا ما يرضيه.هو .
_كيف يُقوِّمُ الناس أخلاقهم، ونفسياتهم، لتكون مقبولة على الأقل، حتى لا نقول مثالية!.  
}}=}}» بالنصداقية والصمو في وجه العواصف،والاخلاق المميزة واقوى  الله   ومن عدغلب عفا.،

معذرة على الإطالة.
}}=}}» .
تحية لك على المجهود.


 


مرحبا بالعم الفاضل قوس الرماية

وبارك الله فيك مجهودك وردك على كل جزئيات الموضوع

نسأل الله التوفيق في مواجهة الحياة وأهلها

 

بارك الله فيك.

0📊0👍0👏0👌0💭
قوس الرماية

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    32287
مشرف القصص القصيرة
مستشار إجتماعي
مناقش جاد
مشرف سابق
كاتب مبدع في المنتدى
قوس الرماية

مشرف القصص القصيرة
مستشار إجتماعي
مناقش جاد
مشرف سابق
كاتب مبدع في المنتدى
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 32287
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 4.7
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 6913
  • 22:45 - 2025/02/21
إقتباس لمشاركة:  @سلمى07 21:25 - 2025/02/21  
إقتباس لمشاركة:  @قوس الرماية 00:04:15 - 2025/02/19  
 
 السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
تحية طيبة لجميع رواد الجاد ⚘️  
}}=}}»
عايكم السلام ورحمة الله وبركاته كما هي احيانا لك...سلمى... 
و موضوع ..الحياة الدنيا التي تجعل من الإنسان الساذج المغفل والمتشبع بالايمان الصادق.  لتجعل منه أن يكون  بالضرورة  انسانا  ذا وعي   فطنة لمواجهة الآخر ، وذلك من خلال تعامله مع كل من يعيشون فيها ظروفا قاسية ومزرية  وكذا المتوسطة ،ومع الذين يعيشون فيها في منتهى  النعيم والكمال.  الا ان  الكمال لله وحده  سبحانه.

نعم. تُلبسُك الحياة زيًّا لم تكن تتوقعه، وتجعل منك عنوانًا في حياة البعض، أو سطرًا من سطور .
حكايتهم، أو ربما فرصةً للاستفاقة.. أو كائنا ما ستكون.. يكفي أن تُشغِّل عقلك قليلا، لترى الدّنيا على حقيقتها، ولتذوق من تناقضاتها حتى الثمالة!

}}=}}»
وقد تجعل من المغفل أسطورة تتداول بين المجتمع الذي يعيش فيه.؟؟!!!  وكيف اصبح
 
صحيح وعلى ذكر الثمالة..كمن يتعاط. الى نشويات.  الا ان هناك هناك اسم   .... ثمالة.... هي تعرف ب قبيلة  جنوب الطائف. بالمملكة السعودية؟؟
لطالما مررتُ في حياتي بمواقف عدّة، وكنت كلما محّصتها داخل عقلي، اكتشفت غرابتها.. 
}}=}}» 
فكلما قام الفرد بتمحيصها الا ووجد في نفسه اضطراب شديد قد يجعله يبكي على ما أصابه من صفعات كان هو السبب في تلقيها من الاخر. فيصبح كية من كيات  النار الحامية التي يبق. اثرها في داخل الفؤاد.
ولطالما تجاهلتُ وتغاضيتُ ومرّرتُ .. حتى وصلتُ لما أنا عليه اليوم. وصلت لمرحلة أصبحت فيها شبه متأكدة من قناعاتي، ووضعتُ لها قانونًا وبندًا في دستوري الذي أمشي به. ولو أُطبقتِ السّماء على الأرض ما غيّرتها، ولا تبنيتُ غيرها، فقد دفعتُ ثمن كل فكرة، واقتناعٍ، ورؤيا جديدة.. دفعتها من تعثراتي، وصدماتي، وصبري الطويل على الأذى.. . . 
}}=}}»
هي الامور تمشي مع الشخص جنبا إلى جنب .  ولكن بالعزيمة والصمود يجعل من الشخص الواعي قطيب من حديد الفلاذ..المسبوك بلهيب النار الشديد.
هناك مجموعة من البشر، حباهم الله ببعض التعثرات في شخصياتهم، فتجدهم يُصَدِّرون إليك تناقضهم، لا توازنهم، ويضطرونك لقبوله عنوة، وتساعدهم في ذلك مراكزهم الاجتماعية المرموقة، فيتخفون وراءها، ليمارسوا تناقضاتهم عليك، فتضطر للتقبل عنوة، أو تثور فتخسر ما جئت من أجله إليهم..  
بعض الأشخاص شخصياتهم غير سوية، ويعانون من ضعف ما، أو ثغرة ما، فتكتشفه في أول لقاء بينكم والذي غالبا ما يكون من أجل مصلحةٍ، أو قضاء معاملاتٍ، أو حتى طلب مساعدة طبية! 
}}=}}»
على المرء أن يفكر على أن الله سبحانه هو الحق ومنه الحق واليه الحق..؟
فكل انسان كان مخذولا  وأقل شأن ممن هم كانوا احسن منه درجة ومقاما. 
فاعلم ان الله سبحانه سيمكنه ويغنيه  هو وذريته ،مقاما محمودا وتراهم كل منهم له شأن ومقام  أحسن بكثير مما كانوا فيه من  احتقار وحثالة لا قيمة لهم بين الناس   . فيصبح ذلك الشخص الذي كان في السابق هو من تضرب به الأمثال..وتتداول اخباره عبر الاجيال .هو في المؤخرة وكأنه ارتكب اشنع وابشع الآثام،
وهذا قد شهدناه باعيننا  وما زال حاضرا الى الآن  فسبحان الله مبدل الاحوال .
نعم يمكن لأي شخص أن يمسه التشوه الداخلي ولو كان طبيبًا، أو رئيسًا حتى..
}}=}}» .
نعم هذا امر معروف ؟ حيث لا يظهر ذلك التشوه الا بعد سنين.  وقد رأيت احد الشخصيات المهمة كان له باع عريض. طويل . وكان يقول لمن طلب منه شيئا ... ؟ يقول له :اتريد ان تستيقظ الأعمى..اي...المكفوف... الى الضرب بالجر..ههه
ثم شات الاقدار إلى أن اعماه الله واصبح من المكفوفين. يقوده احد الشبان كان سيرور. يمسح الأحذية.   كما يقال:
((( كل شيء مكلف بالأنطاق))).
أما أنت فسيكون ذنبك الوحيد أن فهمتَ ظلامه، فكيف ستواجهه؟
تساؤلاتي:
_هل نحن مضطرون للتعامل مع شخصيات مريضة بحكم المصالح المشتركة، أم هنا ك طريقة للفرار؟ .
}}=}}»
يا سلمى وكيف لنا ان نتعلم ونفطن ونعي ظروف الحياة الدنيا اذا لم نتعامل معهم  بالحيطة والحذر حتى تكتسب منهم الخبرة ..؟؟
_كيف تواجه شخصا مضطربا نفسيا، أو مشوه الأخلاق، وأنت مضطر لذلك؟ 
}}=}}»
واجهه بالتي هي أحسن حتى يشعر بداخله أنه كان على خطأ من تصرفاته السابقة وانا المضطرب نفسانيا قد لالتمسةله العذر.واعامله باحسن المعاملة حتى يستأنس معاملتي معه؟ لانه في مقام الحيوان الناطق، لا يقبل الا ما يرضيه.هو .
_كيف يُقوِّمُ الناس أخلاقهم، ونفسياتهم، لتكون مقبولة على الأقل، حتى لا نقول مثالية!.  
}}=}}» 
بالمصداقية والصمود في وجه العواصف،وبالاخلاق المميزة وتقوى  الله   ومن غلب عفا.،
معذرة على الإطالة.
}}=}}» .
تحية لك على المجهود. 


مرحبا بالعم الفاضل قوس الرماية

وبارك الله فيك مجهودك وردك على كل جزئيات الموضوع 

}}=}}» .

العفو ايتها الفاضلة الطيبة،..سلمى... كان من الواجب أرد بما مكنني الله من معرفة وتجربة في الحياة الدنيا 

نسأل الله التوفيق في مواجهة الحياة وأهلها 

}}=}}»

اللهم آمين 

ولذلك قال الله سبحانه في هذا الشأن:

(((..يا أيها الناس إن وعد الله حق 

فلا تغرنكم الحياة الدنيا 

ولا يغرنكم بالله الغرور.)))

بارك الله فيك.

}}=}}»

بارك الله  لنا ولك.   


0📊0👍0👏0👌0💭

ط·آ§ط¸â€‍ط·آ±ط·آ¯ ط·آ¹ط¸â€‍ط¸â€° ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ§ط·آ¶ط¸ظ¹ط·آ¹ ط¸â€¦ط·ع¾ط¸ث†ط¸ظ¾ط·آ± ط¸â€‍ط¸â€‍ط·آ£ط·آ¹ط·آ¶ط·آ§ط·طŒ ط¸ظ¾ط¸â€ڑط·آ·.

ط·آ§ط¸â€‍ط·آ±ط·آ¬ط·آ§ط·طŒ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط·آ®ط¸ث†ط¸â€‍ ط·آ¨ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط¸ظ¹ط·ع¾ط¸ئ’ ط·آ£ط¸ث† ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط·آ³ط·آ¬ط¸ظ¹ط¸â€‍ ط·آ¨ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط¸ظ¹ط·آ© ط·آ¬ط·آ¯ط¸ظ¹ط·آ¯ط·آ©.

  • ط·آ¥ط·آ³ط¸â€¦ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¹ط·آ¶ط¸ث†ط¸ظ¹ط·آ©: 
  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸ئ’ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ© ط·آ§ط¸â€‍ط·آ³ط·آ±ط¸ظ¹ط·آ©: 

 [ حينما تضطرك الحياة لتصبح واعيًا ! ]ط·آ¨ط·آ¯ط·آ§ط¸ظ¹ط·آ©
ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©