أسباب انتصار المسلمين في معركة اليرموك:
-
القيادة العسكرية الماهرة بقيادة خالد بن الوليد رضي الله عنه
-
التنظيم العسكري
-
الروح المعنوية المرتفعة
-
التفوق بالخطط
-
الانقسام بصفوف العدو
-
الدعم اللوجستي والموارد
انتصر المسلمون في معركة اليرموك التي وقعت في عام 636م بسبب العديد من العوامل المهمة شملت:
كان للقيادة العسكرية الماهرة بقيادة خالد بن الوليد دور كبير، حيث تمكن من وضع استراتيجيات مبتكرة مثل تكتيكات المناورة والهجوم المفاجئ ما أربك الجيش البيزنطي.
امتاز الجيش الإسلامي بالتنظيم العسكري الجيد والانضباط حيث تم توزيع القوات بكفاءة مع وجود قيادات محلية.
كانت الروح المعنوية عند المسلمين مرتفعة للغاية بسبب إيمانهم العميق وحافزهم الديني للقتال في سبيل الله.
استخدم المسلمون تكتيكات حربية فعالة مثل تطويق الجيش البيزنطي وشن هجمات خاطفة على نقاط ضعفه.
على الرغم من التفوق العددي للجيش البيزنطي، إلا أن المسلمين تمكنوا من استغلال أرض المعركة ونقاط قوتهم.
كان الجيش البيزنطي يعاني من الخلافات وعدم التنسيق بين القادة ما أضعف جبهتهم.
تمكن الجيش الإسلامي من الحفاظ على إمداداته ومؤنه بكفاءة.
بتوفر هذه العوامل مجتمعة انتصر المسلمون في معركة اليرموك الحاسمة.
قائد معركة اليرموك سنة 13 هجري
القائد الذي تولى قيادة الجيش الإسلامي في معركة اليرموك التي وقعت في السنة الثالثة عشر من التقويم الهجري (أي سنة 634 ميلادية) كان خالد بن الوليد رضي الله عنه. تعد معركة اليرموك من أبرز الوقائع العسكرية الهامة في تاريخ الدولة الإسلامية، حيث حقق المسلمون فيها نصرًا حاسمًا على جيش الإمبراطورية البيزنطية بقيادة إمبراطورها هرقل. ولعب خالد بن الوليد دورًا محوريًا في قيادة الجيش الإسلامي وتنظيم أفواجه بطريقة ماهرة، مما ساهم في تحقيق هذا الانتصار الكبير.