رسمت بإتقان حالة الرعب والهلع والسجن والمنتصفات وسط الحريق فحولت قصة كتابة الى تصوير مرئي

و تركت لنا مفتاح الخيال في النهاية ولم ترضي فضولنا ههه ترى هل ستنجو

أعتز وأتشرف بوجودك سالمة غانمة ونعم اذكر ماوكلي ههه

كانت أيام جميلة عشناها مع الأخوة والأخوات أرجو من الله أن تتكرر مجددا

دمت بود وخير وتوفيق من الله.

فعلا أنتم من الشلة القدامى وكانت أياما جميلة في القصص هههه

سلمى وسالي ههه

إقتباس لمشاركة: @سلمى07 22:00 - 2025/02/09

معذرة أخي محمد
دخلت سعيدة لأني قرأت نصا بقلمك هنا، فأخذتني قراءة الردود.
عائدة لنصك بحول الله بعد قراءة متعمقة
سلامي وتحياتي
^^

عيش المرأة سجية بيت بسبب أو بآخر -من تلك الأسباب الواهية التي يغرد بها الزوج- لا مبرر له، بل ونهايته وخيمة كما الشأن في قصتك. إن كانت موتا فارتاحت وإن كان حرقت وتشوها أو فقد جنين فمنذا سيحاسب على ذلك!

اشتقنا لحرفك قريب

إقتباس لمشاركة: @سلمى07 00:07 - 2025/02/10

ومضة عابرة، شرحت قصة ثقيلة تحمل كثيرا من الأسى، ورغم الضعف الذي ابتليت به البطلة، وخوفها على جنينها، لكنها ظهرت قوية، حين جثى على ركبتيه نادما..

ومضة من ومضات كثيرة يغلفها الصمت ولا يسمع عنها سوى ذائقوا العذاب..

قصة سريعة لكنها تحمل الكثير.. قلمك حساس ثابت كالعادة.

بورك قلمك أخي محمد

وشملك بحفظه.

الإمتنان والعرفان اختي سلمى

لمرورك الراقي والتقاطتك البارعة لمشهد الندم والقوة في الختام

إقتباس لمشاركة: @شجرة الفلين 16:21 - 2025/02/10

جميلة حقا

عيش المرأة سجية بيت بسبب أو بآخر -من تلك الأسباب الواهية التي يغرد بها الزوج- لا مبرر له، بل ونهايته وخيمة كما الشأن في قصتك. إن كانت موتا فارتاحت وإن كان حرقت وتشوها أو فقد جنين فمنذا سيحاسب على ذلك!

اشتقنا لحرفك قريب

تحياتي لك

التقدير والتحية شجرة الفلين لمرورك وتعقيبك المهم ،والحمد لله أن راق النص لذائقتك الأدبية

إقتباس لمشاركة: @المحب الصغير MFM 15:01 - 2025/02/14

السلام عليكم
هذه القصة تفيض بالمشاعر والتوتر، وتصاعد الأحداث فيها يجعلك تعيش لحظات الرعب والعجز مع البطلة. تصويرك لحالتها النفسية والجسدية دقيق جداً، خاصة وهي تحاول النجاة وسط الظلام والدخان. المشهد الأخير مؤلم ومليء بالمفارقة، فالرجل الذي ادعى حمايتها هو نفسه الذي تركها تواجه الموت وحيدة. النهاية تترك القارئ مشدوداً بين الأمل واليأس، مما يجعلها قصة قوية ومؤثرة. أحسنت في رسم التفاصيل وإيصال الإحساس بالعجز والخذلان!

قلم يفيض بالابداع
سلمت محمد

وعليكم السلام ورحمة الله

ممتن اخي فيصل لمرورك وقرءاتك الواعية للنص