الصبر فضيلة قرآنية وخلق نبويط¢ط®ط±
ط§ظ„طµظپط­ط©
مطيع الرحمان

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 52130
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 147105
عضو في فريق المواضيع و السلاسل
أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
مطيع الرحمان

عضو في فريق المواضيع و السلاسل
أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 52130
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 147105
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 10.2
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 5127
  • 02:36 - 2025/01/22

 بسم الله الرحمن الرحيم

إن الحمد لله نحمده و
 نستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} .
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً}
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً، يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً}56849

 
 

    الصبر فضيلة قرآنية وخلق نبوي

إن الصبر فضيلة قرآنية بل من أبرز الفضائل والأخلاق القرآنية التي عني بها الكتاب العزيز في سوره المكية والمدنية. يقول الإمام الغزالي في كتابه (إحياء علوم الدين): ” ذكر الله تعالى الصبر في القرآن في نيف وسبعين موضعاً”، وينقل العلامة ابن القيم في مدارج السالكين عن الإمام أحمد قوله: “الصبر في القرآن في نحو تسعين موضعاً، ولا نعلم شيئاً ذكره الله تعالى هذا العدد إلا الصبر”.

مقدمة: الصبر فضيلة قرآنية

ترجع عناية القرآن البالغة بالصبر إلى قيمته العظيمة في الدين والأخلاق، فليس من الفضائل الثانوية أو المكمّلة، بل هو ضرورة لازمة للإنسان ليرقى مادياً ومعنوياً، ويسعد فردياً واجتماعياً، فلا ينتصر دين ولا تواجه الدنيا إلا بالصبر، فلا فلاح في الدنيا والآخرة إلا بالصبر، فالصبر ضرورة دنيوية كما هو ضرورة دينية، ولذلك شدد الله تعالى على ضرورة التحلي بالصبر، ووعد الصابرين بعونه ومدده، فقال الله تعالى: { وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ } [ الأنفال: 46].

والصبر ملاذ المؤمن الذي يحتمي به ويرجع إليه، وساق إيمانه الذي لا اعتماد له إلا عليها؛ فلا إيمان لمن لا صبر له، وإن من حُرم الصبر فذلك لضعف إيمانه ويقينه، وكثيرٌ من غير الصابرين إنما كانوا ممن يعبد الله على حرف، فإن أصابهم خير اطمأنوا به، وإن أصابتهم فتنة انقلبوا على وجههم فخسروا الدنيا والآخرة. فخيرُ عيشٍ أدركه السعداء بصبرهم، وترقوا إلى أعلى المنازل بشكرهم، فساروا بين جناحي الصبر والشكر إلى جنات النعيم، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم. (ابن القيم، عدة الصابرين، 11 -13)

“وإن قدوتنا في هذا الخلق الرفيع وهذا الصرح المنيع هو رسولنا المكرم وأسوتنا المعظم ، فقد تحمل وصبر من أجل هداية الناس إلى الحق، واستعذب المرّ واستسهل الصعب، وتحمل أنواعاً من البلاء وأصنافاً من الضراء، حتى وصفه ربه بأنه ذو خلق عظيم، وهذه طائفة عطرة من أقوال المصطفى في فضيلة الصبر والصابرين، فعن أبي سعيد الخدري (رضي الله عنه) أن رسول الله صلى قال: “من يتصبر يصبره الله، وما أعطي أحدٌ عطاءً خيرًا وأوسع من الصبر”. [رواه البخاري ومسلم]. وعن أبي هريرة (رضي الله عنه) أن رسول الله قال: “من يرد الله به خيرًا يُصِبْ منه” أي يصيبه ببلاء. [رواه البخاري ومالك].

أنواع الصبر في الإسلام

ومن أنواع الصَّبر:

الصبر على قضاء الله وقدره

فالصبر على الابتلاء هو أحد أنواع الصبر، حيث يصبر المسلم على ما يصيبه من قضاء الله وقدره مما هو خارج عن إرادته، وهذا الصبر هو مدار امتحان الله للعبد في الدنيا، وقد وصف الله تعالى حال الصابرين على بلائه في الضراء في قوله: ﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ﴾ [البقرة: 155]، ثمّ وجّه الله تعالى عباده إلى ما يعينهم على الصبر حال وقوع البلاء؛ فقال: ﴿الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ﴾ [البقرة: 156]

فالتوكل على الله تعالى واحتساب الأجر يعدّان من الصبر أيضاً، كما أنّ الرضا بقضاء الله وقدره مطلوب من العبد؛ فيسلّم ويفوّض الأمر لله تعالى، ولا يتسخط أو يشكو من قضاء الله وقدره، ويعلم أنّ الله تعالى يعلم الأقدار وهي لا تظهر للعباد، وله الحكمة في كلّ أمر.

الصبر على طاعة الله

فالصبر على طاعة الله تعالى من أعظم أبواب الصبر، وهو عملٌ يستلزم صدق العبد مع الله، والصدق مع نفسه أيضاً ومجاهدتها على فعل الطاعة، وللصبر على طاعة الله أقسام ثلاثة؛ أولها أن يكون العبد مقبلاً عليها مستعدّاً لها، وثانيها أن يؤدّيها كما أمر الله تعالى ويكون قلبه حاضراً وخاشعاً فيها، وثالثها أن يتمّها دون أن يلحق بها ما يبطلها من الرياء وطلب السمعة والمنّ والأذى وغيرها من مبطلات العمل؛ وقد أمر الله عزّ وجلّ عباده بالصبر على طاعته وعبادته في مواضع عدّة من القرآن الكريم كقوله سبحانه: ﴿وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى﴾ [طه: 132].

الصبر عن المعصية

يكون المسلم صابراً بالامتناع عن المعاصي وارتكاب الآثام، فيصبر على ترك الشهوات المحرمة، ويمسك نفسه عن فعلها، ويذكّر نفسه دائماً بتقوى الله  وباليوم الآخر، ويجاهد نفسه لمنعها عن حبّ المعصية أو التعلّق بها، ويدربها على كراهة وبغض ما يكره الله تعالى من الأفعال والأقوال. والصبر عن المعصية ينقسم إلى أقسام ثلاثة؛ أولها أن يصرف المسلم قلبه عن حبّها والتعلق بها، وترك مجالسة أصحابها والأنس بهم، وثانيها أن يمنع نفسه عن فعلها إن كان قادراً على ذلك، فلا يقربها ولا يزاولها، وثالثها أن يكون خروجه منها وإقلاعه عنها سريعاً، ويسارع إلى التوبة.

فضل الصبر

أثنى الله سبحانه وتعالى على الصابرين بقوله: { أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ } [البقرة: 157]، فهم بذلك يستحقون صلاة الله تعالى عليهم وينالون رحمته وهدايته.  كما ينال المسلم عند تخلّقه بالصبر الأجر العظيم، قال تعالى: { إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ } [الزمر: 10]، والمسلم الصابر حقيقٌ بنيل محبة الله سبحانه؛ لقوله تعالى: { وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ } [آل عمران: 146].

قوائم المصادر  والهوامش

1- الصبر في القرآن، يوسف القرضاوي، مكتبة القاهرة، ط3، 1989م.

2- ابن قيم الجوزية، عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين (الطبعة الأولى)، السعودية: دار علم الفوائد للنشر والتوزيع، بتصرف.

3- محمد الحسن الددو الشنقيطي، دروس للشيخ محمد الحسن الددو الشنقيطي.

4- جمال الدين أحمد بن محمد بن سعيد الغزنوي الحنفي (1998م)، أصول الدين (الطبعة الأولى)، بيروت: دار البشائر الإسلامية.

5- محمد بن إبراهيم التويجري (2010م)، مختصر الفقه الإسلامي في ضوء القرآن والسنة (الطبعة الحادية عشر)، المملكة العربية السعودية: دار أصداء المجتمع.

إسلام أون لاين

0📊0👍0👏0👌
ممدوح عطا الله

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ:
    128090
مشرف المنتدى الإسلامي العام
مشرف مميز بالمنتدى الإسلامي العام
ممدوح عطا الله

مشرف المنتدى الإسلامي العام
مشرف مميز بالمنتدى الإسلامي العام
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 128090
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 22.2
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 5761
  • 11:14 - 2025/01/22
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك
0📊0👍0👏0👌
عبيدالله الامين
  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 825
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 787
ط¹ط¶ظˆ ظ†ط´ط·
عبيدالله الامين
ط¹ط¶ظˆ ظ†ط´ط·
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 825
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 787
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 2
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 417
  • 12:09 - 2025/01/22
جزاك الله خيرا موضوع هادف وقيم
0📊0👍0👏0👌
dolasar

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ:
    90051
مشرف عالم المسرح
أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
dolasar

مشرف عالم المسرح
أفضل عضو بالمنتدى الإسلامي العام
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 90051
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 15
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 6021
  • 13:02 - 2025/01/22
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك
وجزاك الله خيرا
..................
0📊0👍0👏0👌
الزير المغدور شخصيا

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 70419
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 150398
أفضل عضو لشهر الماضي بمنتدى الشبكات الترفيهية
أفضل عضو بمنتدى سير الأنبياء وأعلام الامة
الزير المغدور شخصيا

أفضل عضو لشهر الماضي بمنتدى الشبكات الترفيهية
أفضل عضو بمنتدى سير الأنبياء وأعلام الامة
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 70419
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 150398
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 15.7
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 4479
  • 16:59 - 2025/01/22
السلام عليكم ورحمه الله
موضوع في غايه الروعه ومميز
واصل تالقك في المنتدي ننتضر منك كل
جديد ومفيد لاتحرمنا من مواضيعك الجميله
بارك الله فيك وبجهودك
0📊0👍0👏0👌
المسافر إلى الله

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ:
    196117
مشرف المنتدى الإسلامي العام
مشرف الحديث والسيرة النبوية
أفضل عضو بمنتدى القرآن الكريم
أفضل عضو لهذا الشهر بمنتدى الدردشة
المسافر إلى الله

مشرف المنتدى الإسلامي العام
مشرف الحديث والسيرة النبوية
أفضل عضو بمنتدى القرآن الكريم
أفضل عضو لهذا الشهر بمنتدى الدردشة
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 196117
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 31.5
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 6229
  • 12:05 - 2025/01/23
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك أخي و سدد خطاك لما فيه خير الاسلام و المسلمين
جزاك الله خيرا على الموضوع القيم
0📊0👍0👏0👌
عبيدالله الامين
  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 825
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 787
ط¹ط¶ظˆ ظ†ط´ط·
عبيدالله الامين
ط¹ط¶ظˆ ظ†ط´ط·
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 825
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 787
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 2
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 417
  • 14:46 - 2025/02/11
قمت بمراجعة الموضوع لما فيه من حسن الوعظ وعظمة الصير الفضيلة القرآنية
0📊0👍0👏0👌
نداء التوحيد

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ:
    51834
مشرف الحديث والسيرة النبوية
مشرف المنتدى الإسلامي العام
مشرف القرآن الكريم
محرر بمجلة الأسرة
مسؤول برُكْنِ الفَتَاوَىِ
مشرف مميز بمنتدى السيرة النبوية والحديث الشريف
نداء التوحيد

مشرف الحديث والسيرة النبوية
مشرف المنتدى الإسلامي العام
مشرف القرآن الكريم
محرر بمجلة الأسرة
مسؤول برُكْنِ الفَتَاوَىِ
مشرف مميز بمنتدى السيرة النبوية والحديث الشريف
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 51834
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 12.1
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 4273
  • 23:20 - 2025/02/11
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

بارك الله فيك أخي الفاضل..

وجزاك عنا خير الجزاء.

وثقل منقولك بصحائف اعمالك..

0📊0👍0👏0👌
الزير اسطورة العرب
- عضوية مقفولة -
الزير اسطورة العرب
- عضوية مقفولة -
  • 20:29 - 2025/02/13
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تسلــم الأيــــادي على الإنتقـــاء المميز والقيـــم
وبارك الله فيك على الطرح الرائـع وجزاك الله خيرا
لمـــا تقدمــــه من مجهــــودات طيبـــة .
واصل تميــــزك وتألقـــك ، في إنتظــــار جديـــدك
تحيـــــــاتي.
0📊0👍0👏0👌

ط§ظ„ط±ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظˆط§ط¶ظٹط¹ ظ…طھظˆظپط± ظ„ظ„ط£ط¹ط¶ط§ط، ظپظ‚ط·.

ط§ظ„ط±ط¬ط§ط، ط§ظ„ط¯ط®ظˆظ„ ط¨ط¹ط¶ظˆظٹطھظƒ ط£ظˆ ط§ظ„طھط³ط¬ظٹظ„ ط¨ط¹ط¶ظˆظٹط© ط¬ط¯ظٹط¯ط©.

  • ط¥ط³ظ… ط§ظ„ط¹ط¶ظˆظٹط©: 
  • ط§ظ„ظƒظ„ظ…ط© ط§ظ„ط³ط±ظٹط©: 

 الصبر فضيلة قرآنية وخلق نبويط¨ط¯ط§ظٹط©
ط§ظ„طµظپط­ط©