الزير المغدور شخصيا
| | | عضو فريق العمل | | أفضل عضو لشهر الماضي بمنتدى الشبكات الترفيهية | | أفضل عضو بمنتدى سير الأنبياء وأعلام الامة | ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 70419
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 150462 |  | | ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 15.5 | | ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 4532 | | من مميزات المناظير الفلكية الفضائية:
تجاوز تأثير الغلاف الجوي:
تستطيع الأقمار الصناعية رصد الفضاء دون التأثر بالغلاف الجوي للأرض، الذي يسبب التبعثر ويحجب بعض الأطوال الموجية عن سطح الكرة الأرضية. هذا ما يجعل الأقمار الصناعية أكثر قدرة على تقديم صور واضحة ودقيقة للأجرام السماوية.
رصد أطوال موجية متنوعة:
يمتص الغلاف الجوي للأرض أو يحجب العديد من الأطوال الموجية مثل تحت الحمراء، فوق البنفسجية، الأشعة السينية. من ناحية أخرى، تستطيع الأقمار الصناعية رصد هذه الأطوال الموجية، ما يوفر لنا معلومات غنية ومتنوعة عن الكون.
دقة عالية في القياسات:
بسبب بعدها عن التداخلات الجوية، فإن المرصد الفلكي الفضائي يوفر دقة أعلى في القياسات والملاحظات مقارنة بالمراصد الأرضية.
استمرار الرصد لفترات طويلة:
الأقمار الصناعية غير محدودة بتغيرات الطقس أو الظروف الجوية، ما يتيح لها الرصد المستمر للأجرام السماوية على مدى فترات طويلة.
الاكتشافات في مجالات جديدة:
تتيح الأقمار الصناعية للعلماء اكتشاف ظواهر جديدة في الكون، مثل الثقوب السوداء، والنجوم النيوترونية، والمجرات البعيدة، بما أن هذه الملاحظات يمكن أن تتم في أطوال موجية لا تكون ممكنة في الأرض.
التطوير التكنولوجي:
تتطلب الأقمار الصناعية تقنيات متقدمة لتصميمها وإطلاقها وتشغيلها، ما يعزز تطور التكنولوجيا في مجالات مثل الاتصالات، والذكاء الاصطناعي، وتقنيات التصوير.
من أشهر المراصد الفلكية الفضائية هو "تلسكوب هابل الفضائي” و "تلسكوب جيمس ويب الفضائي"، وكلاهما أتاحا للبشرية فهمًا أعمق للكون وحظيا باكتشافات كبيرة.
من المناظير الفلكيه يستعمل ليلا ونهارا وفي الظروف السيئه
المراصد الفلكية الراديوية يمكن استخدامها نهاراً وليلاً وفي كل الظروف الجوية. فهي لا تعتمد على الضوء المرئي، وتلتقط الإشعاع الراديوي الذي يصل إلى الأرض في أي وقت، كما أنها لا تتأثر بالسحب أو الضباب. يمكنها العمل في الأحوال السيئة مثل المطر أو الرياح، مما يجعلها أداة فعالة في الرصد الفلكي المستمر.
نوع المنظار المستخدم في منظار هابل الفضائي هو عاكس
تلسكوب هابل الفضائي يستخدم المنظار العاكس وليس المنظار الكاسر.
المنظار العاكس في هابل يعتمد على المرايا بدلاً من العدسات. فيه، يتم استخدام مرآة رئيسية مقعرة لجمع الضوء وتركيزه، ومن ثم يتم عكس الضوء إلى مرآة ثانوية (أصغر) التي توجهه إلى الأجهزة العلمية الموجودة على متن التلسكوب.
لماذا يتم استخدام المنظار العاكس في هابل؟
جمع كمية أكبر من الضوء: المرايا أسهل في التصنيع بأحجام كبيرة مقارنة بالعدسات، مما يتيح لتلسكوب هابل جمع المزيد من الضوء من الأجرام السماوية البعيدة.
عدم وجود الانحراف اللوني: المرايا لا تسبب ظاهرة الانحراف اللوني التي تحدث في المناظير الكاسرة.
دقة أعلى في الرصد: تصميم المنظار العاكس يتيح لتلسكوب هابل توفير صور واضحة ودقيقة للأجرام السماوية في أطوال موجية مختلفة.
وبذلك، تلسكوب هابل هو مثال على استخدام المنظار العاكس في الفضاء لتحقيق أقصى استفادة من جمع الضوء والدقة في التصوير الفلكي.
من المناظير التي تستخدم في استكشاف الفضاء:
تلسكوب هابل الفضائي (Hubble Space Telescope):
يلتقط صورًا عالية الدقة في نطاق الأشعة المرئية والأشعة فوق البنفسجية والأشعة تحت الحمراء.
ساهم في العديد من الاكتشافات حول تكوين النجوم والمجرات والثقوب السوداء.
تلسكوب جيمس ويب الفضائي (James Webb Space Telescope):
يعمل في نطاق الأشعة تحت الحمراء.
مصمم لدراسة النجوم البعيدة والمجرات القديمة، ويعتبر الأكثر تقدمًا بعد هابل.
تلسكوب شاندرا للأشعة السينية (Chandra X-ray Observatory):
يراقب الأشعة السينية القادمة من الأجرام السماوية مثل الثقوب السوداء والمجرات.
تلسكوب بلانك الفضائي (Planck Space Telescope):
يدرس الخلفية الكونية الميكروية، التي تساعد في فهم تاريخ الكون.
تلسكوب سبيتزر الفضائي (Spitzer Space Telescope):
يلتقط صورًا في نطاق الأشعة تحت الحمراء ويستخدم لدراسة الكواكب والمجرات والنجوم.
هذه المناظير الفضائية تتيح للعلماء دراسة الفضاء بطرق متعددة عبر أطوال موجية متنوعة، مما يعزز فهمنا للكون.
|
0📊0👍0👏0👌 |
