الزير المغدور شخصيا | | أفضل عضو لشهر الماضي بمنتدى الشبكات الترفيهية | أفضل عضو بمنتدى سير الأنبياء وأعلام الامة | ط·آ§ط¸â€ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 70419 ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 150419 |  | ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€ ط·آ§ط¸â€ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 15.6 | ط·آ§ط¸â€ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 4512 | | الجملة الاسمية تتكون من ركنين أساسيين هما الفعل والفاعل خطأ، الجملة الاسمية تتكون من ركنيين أساسيين هما المبتدأ والخبر. من اسمها فهي تسمى "الجملة الاسمية” أي أنها تبدأ باسم، وهي جملة مفيدة حيث أنها تعطي معنى كامل وواضح وتام، وتتألف الجملة الاسمية من مبتدأ وهو الاسم، والخبر ويجوز أن يجوز اسمًا أو فعلًا مثل: الشمس صافية، محمد يشرب القهوة كل يوم. الصورة جميلة، الأرض مستديرة إذا ما تأملنا هذه الأمثلة فنرى أنها مؤلفة من كلمتين الكلمة الأولى وهي المبتدأ لأنها تأتي في أول الجملة أو ما يُبتدأ به الكلام، وغضين الطرف عن الكلمة الثانية فنتساءل الصورة؟ ما بها، الأرض ما شكلها؟ ولكن عندما ننظر للكلمة الثانية سنجد أنها تُكمل لنا الجملة وتُعطينا الخبر المفيد فالصورة جميلة والأرض مستديرة. فإن ما أفادانا كان الكلمة الثانية وهو الخبر هو الذي أعطانا المعنى التام الكامل للجملة، بالإضافة إلى ذلك فنحن نلاحظ أن كلاهما مرفوعان إعرابيًا، فالمبتدأ الذي يأتي في أول الكلمة مرفوع والخبر وهو الكلمة الثانية في الجملة مرفوعة أيضًا. ومن الأمثلة على الجملة الاسمية: الدار واسعة. الشارع مزدحم. الجو معتدل. الفأرة مختبئة. الخادم يسرج الحصان. الفلاح يجني المحصول. المطر ينزل من السماء. الكتاب نافع. البحر هائج. [1] [2] تتكون الجملة الاسمية من ركنين أساسيين هما المبتدأ. الخبر. تُعرف الجملة الاسمية بانها جملة مفيدة وتامة وتتكون من ركنين أساسين هما: المبتدأ والخبر، كما أن الجملة الاسمية تفيد الاستقرار والثبات فعندما أخبرك أن السماء زرقاء فهو خبر ثابت ومستقر، وهنا نرى أن خبر الجملة اسم أيضًا. أما إذا كان الخبر جملة فعلية فدل ذلك على الحدوث والتجدد لا على الثبات والاستقرار مثل: المسلم يصلي الصلوات الخمس. المبتدأ: وهو ما يبتدئ به الكلام وهو ما يجذب السامع لسماع باقي الحديث أو الجملة، ويأتي المبتدأ معرفة أو نكرة مثل: الدراسة ممتعة، زهرة جميلة. ويأتي المبتدأ على هيئة: اسم صريح، مثل: زهرة، محمد، الدراسة، القلب. اسم مؤول وهو المصدر مثل: أنّ، أنْ، كي، ما. وصف، وهو ما دل على معنى وصاحبه وهو من الأسماء المشتقة: اسم الفاعل، اسم التفضيل، اسم المفعول. أمثلة على الصريح والمؤول من الصريح والوصف على التوالي: القلب سر الإنسان واللسان عنوانه. وأن تُفشي أسرارك لغيرك وبالٌ عليك. أضائق صدرك بسرك فتفشيه للناس! ويأتي المبتدأ مرفوع دائمًا. الخبر: هو تتمة الجملة الذي يفيد المعنى، أي الجزء الذي يحقق الفائدة من الجملة عند ذكره بعد المبتدأ، ويأتي الخبر مفرد أو جملة أو شبه جملة. فالخبر المفرد: وهو ما جاء مفردًا أي ليس بجملة أو بشبه جملة وإن كان مثنى أو جمع مثل: "الشورى مبدأ ديمقراطي عظيم”، "العلم رسالة والعلماء هُداة”. الخبر الجملة: وهو ما تكون من جملة اسمية أو فعلية مثل: "الآراء المختلفة توصل إلى الصوب المتفق عليه”. الخبر الشبه جملة: وهو ما كان فيه ظرف أو جار ومجرور، مثل: "الصواب في المشورة والخطأ في الاستبداد”، "يد الله مع الجماعة”. [3] للجملة الاسمية ركنان حكمهما الإعرابي هو الرفع للمبتدأ والخبر. يُرفع المبتدأ والخبر في الجملة الاسمية مثل الأمثلة الآتية: الطالب مجتهد. الطالب: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة. مجتهد: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة. المسلم يصلي الصلوات الخمس المسلم: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة. يصلي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو”. الصلوات: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة لأنه جمع مؤنث سالم. الخمس: نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة. الجملة الفعلية "يصلي الصلوات الخمس” في محل رفع خبر المبتدأ "المسلم”. [4] تدخل على الجملة الاسمية فترفع المبتدأ وتنصب الخبر كان وأخواتها. وهم عددهم ثلاثة عشر: كان. أصبح. أضحى. أمسى. بات. صار. ظل. ليس. دام. زال. برح. فتئ. انفك. وهم حروف ناسخة تدخل على الجملة الاسمية ترفع المبتدأ وتنصب الخبر مثل: كان الطريق موحشًا. أمسى الغريب وحيدًا. أصبحت الشمس مشرقةً. أمسى القمر مضيئًا. صار الليل مظلمًا. ألا يا اسْلَمِي يا دارَ ميٍّ على البلى … ولا زال مُنْهلًّا بجرْعائِك القَطْرُ. تنفكُّ تسمع ما حييـ … ـتَ بهَالِكٍ حتى تكونه. وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيّاً. [3] من أدوات نفي الجملة الاسمية لا النافية للجنس. ألا. ما. تستعمل الأدوات النافية سواءً لا النافية للجنس او ما ولا الأدوات النافية الناسخة مع الجمل الاسمية والفعلية جميعًا، ولكنها لا تغير شيء سوى المعنى في الجمل الفعلية، بينما هي تغير وظائف الجملة الاسمية بحيث انها ترفع المبتدأ وتنصب الخبر مثل: "ما المؤمن جبانٌ ولا كبير عنده إلا الله”. ومن الأمثلة الواردة في نفي الجملة الاسمية: لا ذليل أهلٌ للحرية. مَا هَذَا بَشَراً إِنْ هَذَا إِلَاّ مَلَكٌ كَرِيمٌ. مَا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ إِنْ أُمَّهَاتُهُمْ إِلَاّ اللَاّئِي وَلَدْنَهُمْ. وأنا النّذيرُ بحَرَّةٍ مُسْوَدَّةٍ … تصلُ الجيوشُ إليكم أقوَادَهَا أبناؤها متَكنِّفون أباهم … حَنِقُو الصُّدورِ، وما هم أولادَهَا. [3] |
0📊0👍0👏0👌 |