سوف اتحدث باريحية عن الموضوع وسوف اكتب قبل سنوات من الان كان الروحانيات او علوم الهوم المسمى بالغزالي الذي يظن الكثير من العرب انه حقيقة كان الكثير من كبار السن عندما يمرض احدهم مرض نفسي او عقلي سواءا كان غضب او ضيق او كآبة كانوا بعاجون المرض مع الحكيم مثلنا مثل مجتمعات الهندية وجنوب شرقي اسيا ويطلب الحكيم الذبائح والهدايا والسلاسل لكي يكتب علوم مبطنة معقدة معادلات اشبه بالفيزياء ولكنها ليست للادارة ىالحياة او التكنولوجيا وانما فقط اوهام لكي يظن او تظن الارواح مع المريض انه بخير ثم يذهب الى عمله في رعي المواشي والابل اما الان الوضع تعقد كثيرا لان هناك جامعات وانترنت وحكومات وشرطة وكما ان هناك طبيب نفسي وعقلي كما ان العلم تطور وتم عمل تقنية البرمجة اللغوية العصبية وتقنيات التنويم الايحائي وتقنيات التنمية البشرية الكثيرة التي يستخدمها الطبيب لكي يعالج المريض هناك فرق بين العيادة النفسية الحكومية والعيادة الخاصة لان الاولى فقط لعلاج الحالات الخفيفة مثل الوهم والزهايمر اما الخاصة تعالج كل شي وبافضل التقنيات هذا لا يعني ترك الطبيب النفسي وانما استنتاج بعض اسبا قلة فهم المرض من قبل اهل المريض والاسباب هي كالاتي : - الاعتقدات القديمة والاسطورية والقصص المخطوطات لدى كبار السن توهم المريض بوجود الجن والطب والخزعبلات المتواهمة اساسا ً.. - الاعلام ودورة الغير مبرر في ان المرض النفسي مجرد تحدث مع الطبيب وقلة ايمان المريض وهذا في حالات بسيطة لا تستحق برمجة لغوية .. -الفكر الخاطئ للمريض بانه يتوهم كل شي وينصدم من اشياء كثيرة ويعتقد انه يستوهمها فقط .. - عدم مواجهه اهالي المريض المجتمع وشعور المريض بالذنب .. اذا طرق العلاج وهي القران الكريم و الصلاة و التنمية البشرية والبرمجة اللغوية والطب النفسي ايضا .. |