مفاجآت قادمة خلال انتاج مباراة الجزائر x ليبيريا بملعب حسين آيت أحمد بـ(تيزي وزو) قد تكون لأول مرة في افريقيا و من المرات القليلة في العالم استعمال 5 درون خلال المباراة منها 2 درون منظور الشخص الأول FPV 3 درون تصوير عادي. سيتم تغطية كافة جوانب الملعب (خارج + جمهور + الميدان) العودة الى كادر الدرون حسب طلب المخرج خلال البث المباشر العتاد وفرته مؤسسة خاصة
[الموضوع للمتابعة وسيتم تحديثه لاحقا أو عبر الردود]
تقنية First Person View التي ستستخدم من إحدى الشركات الجزائرية الخاصة بالتعاون مع التلفزيون الحكومي مساء اليوم في إنتاج مباراة الجزائر و ليبيريا.
عبارة عن درونات FPV وهي اختصار للمصطلح الأصلي : "First Person View " الذي يعني " التحكم اللحظي عبر العين"،هذه الدرونات للتصوير جوي في العادة أصغر حجما وأكثر مرونة وسرعة و بمزايا تحكم أفضل مقارنة بالدرونات التقليدية وهي مخصصة أصلا للسباقات الترفيهية، إلى أن تم توظيفها في السنوات الأخيرة لتصوير الإعلانات و الانتاجات السينمائية... و مؤخرا في مجال التصوير الرياضي.
بلال بناري !
عندما المباراة لا تبث حصريا على التلفزيون الجزائري لا تكون إنتقادات كثيرة للمعلق لسبب أن الكثير يشاهد المباراة بتعليق حفيظ دراجي بالاشتراك الرسمي أو مختلف التطبيقات والبث عبر النت ...
....تعودنا كمشاهدين على هذه المشاهد التي تنكد علينا المشاهدة..
+ من أسوء الأمور لي تكرهني في إخراج يزيد بلكوت وزملائه عند تسجيل الهدف يتم التركيز على فرحة الجمهور في الملعب وعالميا يتم التركيز على فرحة اللاعب وتفاعله .
مباراة المنتخب الوطني الجزائري ضد ليبيريا من انتاج التلفزيون الجزائري من تأمين الوحدة Ob HD2 باستعمال 12 كاميرا منها ستيدي كام وبيوتي كام وكاميرا المؤتمر الصحفي وتصوير جوي بوسائل مؤسسة SG MEDIA الخاصة .
التلفزيون خصص حافلة اخرى OB HD4 لإنتاج تغطية التلفزيون من الملعب.
📡 ارسال الشارة الخارجية DSNG مؤسسة TDA .
📡 ارسال الشارة الداخلية fly away مؤسسة TDA.
التصوير الجوي لـSG Media كانت النقطة الإيجابية في الانتاج .
من سلبيات الانتاج اهمال كاميرا الستيدي ماعدا تصوير نشيد الفريقين لم تستعمل في الانتاج ، للاسف الامر اصبح معتاداً لمخرجي مباريات المنتخب بالإضافة الي عدم استخدام كاميرات نوعية اخرى كالكرين كام وكاميرا الشباك .
اما السلبية الأخرى هي إعدادات الصورة CCU فقد كانت مستويات اللون الأسود للفيديو غير مضبوطة قليلاً وكان لونها أزرق. وهذا ما أعطى العناصر التي كان من المفترض أن تكون سوداء اللون مظهراً أزرق داكن. وبالإضافة إلى ذلك، كانت اللوحات الإعلانية بتقنية LED إشكالية لهندسة الرؤية بسبب سطوعها الزائد، مما أدى في بعض الأحيان إلى تشبع الصورة. كما لا يمكن تحميل العنصر البشري مسؤولية الحال بسبب تجاوز الكاميرات عمرها الافتراضي وعدم اعطائها قراءات صحيحة فالمعايرة.