إقتباس لمشاركة:	@زمان بيكينباور	20:17:06 - 2024/11/08
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته موضوع رائع أختي المحترمة أمنية،صراحة ما ذكرتيه في موضوعك يدل على أسرة غارقة في الفوضوية و تفتقد بديهيات المسؤولية و حسن التدبير،و الله ماذا يعلق الواحد على هكذا عقلية التي لا تحتاج إلى أي تعليق،لا أبوة لا أمومة لا رحمة لا حرص لا شيء فكانت هذه هي النتيجة الطبيعية لذلك،من يتزوج و ينجب و لا يقوم برعاية و الاهتمام بأولاده و فلذات أكباده على الوجه الذي ينبغي فهذا شخص سفيه و مجرم و أي ظلم بشع مثل ذلك و كل ما يحدث للأولاد من سوء فهو بسببه،أيام الخلافة ما كان ليحصل ذلك لأن المرأة وليها القاضي فلو كان الأب و الأم سفيهين يستطيع إيجاد الأكفاء لها و تزويجها بهم و حل مشكلتها فمثل هذه المشكلة التي نراها معقدة و صعبة في زمننا كانت في الزمن الماضي بسيطة تحل في جلسة أما الآن لا حياة لمن تنادي عندما تكون المرأة محاطة بالوحوش عديمي الرحمة و المسؤولية ممن يفترض أن يرعاها من أقاربها تكون راحت فيها و على بين ما ينظر القضاء في مشكلتها تكون راحت عشرين سنة إما انتحرت فيها أو ماتت من الحزن و القهر و جاءتها جلطة و هذه ليس الأم و الأب السفيهين ملومين فقط بل كل الرجال المقتدرين في عائلتها ملومين و يتحملون ذنبها و كان الله في عون المظلومين خصوصا لو كن نساء فحالتهن تكون أسوأ و أصعب بكثير مشكورة على موضوعك الهادف و تحياتي لك

اهلا بك اخي عادل 
وبارك الله فيك
فعلا هي اسرة تفتقد للمسؤولية والرحمة 
فمن كان لا يستطيع تحمل مسؤولية الابناء عليه ان لا ينجبهم
ويتعس حياتهم للاسف هذه الحالات كثيرة ولست ادري في اي خانة
يمكن وضع مثل هذه الاسر التي في رايي يجب معاقبتها لاستهتارها
تحياتي

إقتباس لمشاركة:	@سمير ونداوي	01:45:59 - 2024/11/09
السلام عليكم الأخت أمنية أعزك الله مثل هذه القصص واقعية ان لم نشاهدها فنشهدها نقلا عن المقربين ونتائجها فواجع لا توصف فهي تنم عن خلل وفوضى وتخلف في الكيان الأسري فليس هنالك ثمة وشائج من الوئام ومشاعر من الاحترام ، واذا كان ضيق ذات اليد والعوز هو واقع الحال فلن يكون ذلك مسوّغا لتردي الحال قدر تعلق الامر بالرباط الأسري الوثيق من الحنان والعطف والنصح ، وفقر الحال لا يعني ترك الأبناء لمصير مجهول جرّاء الاختيار الخاطئ والظن المُخلف والسلوك الشاذ ، وبكلمات أخرى يمكن القول ان الأسرة عبارة عن أفراد لا تجمعهم عاطفة ولا تحدّهم رابطة ولا يألفهم ودّ فهم أقرب الى الشتات والانكسار ، وفي هذه الواقعة تجمّعت أغلب هذه السلوكيات المقيتة والرغبات الشاذة لتدفع البنت ثمن هذا الواقع المر مرارة العلقم من تعنيف الزوج السكير واللامبالاة من الابوين لتصل الامور الى خاتمة المطاف من الاحساس بالخلاص والشعور بالاحترام ومع خيار الانتحار تنفلت زمام الامور وتحل الكارثة لكن لا حياة لمن تنادي واغلب الظن ان الوالدين لم يستوعبا هذا التحول بعد فوات الأوان فلا قداسة اسرية تربطها ولا استقامة في النفوس !!! لم أجد غير هذه الكلمات فذلك عهدي بسوء التقدير ، ورحم الله من دلني على عيوبي !!!

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اخي سمير
صحيح ان الفقر من العوامل التي تساهم في تردي التربية
لكنه ليس اساسيا فكم من اسرة فقيرة كونت ابناء سويين 
كما ذكرت انه التفكك الاسري وغياب الالفة والود
هم اقل من الحيوانات في الاهتمام بفلذات الاكباد
ولا حول ولا قوة الا بالله
تحياتي

إقتباس لمشاركة:	@عبدالرحمن الناصر	12:37:35 - 2024/11/09
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلا" ومرحبا" بأختنا الفاضلة / أمنية  - فى موضوع (سوء تقدير) نعم ما حدث كله هو سوء تقدير وسوء أخلاق ومثال شاذ لأسرة مفككة إنعدمت معها كل معانى المودة والرحمة فكانت نبتة خبيثة فى مستنقع من الوحل .. ولا علاقة لذلك بالفقر مهما بلغت درجة حدته فقد فقدوا الضمير الحى - لذلك لن نجدهم قد تأثروا بإنتحار الإبنة  وربما قد سعدوا بالتخلص منها .. ففاقد الإحساس لا خير يرجى منه وللأسف الشديد سمعنا كثيرا" عن مثل هذه الحالات التى قد ينتج عنها أبناء مشوهين نفسيا" قد يضروا أنفسهم والمجتمع أيضا" .. ولا علاج لتبلد الأحاسيس ندعوا من الله السلامة من مثل هذه الأسر فهى نبتات من الشوك تدمى غيرها مع خالص تحيتى وتقديرى .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اخي عبد الرحمن
نعم مثل هذه الاسرة هي فعلا نبتة خبيثة مضرة ومثيلاتها ايضا
لافائدة ترجى منها بل هي عالة على المجتمع تنخره ولا تساهم في تطوره
والضحية هم الابناء فهذه الفتاة المسكينة انتحرت 
وغيرها كثير اما ذكورا اواناثا اما يتوجهون للمخدرات او للفساد الاخلاقي
او وضع حد لحياتهم
حسبنا الله ونعم الوكيل
تحياتي
 

إقتباس لمشاركة:	@نجمةة سهيل	17:43:16 - 2024/11/09
وعليكم السلام هذا قانون مجتمع بأكمله بعض المجتمعات تعيش بنفس الطريقة التي وصفتها واذا مات زوجها اخذوا اطفالها واذا تطلقت حرموها من الحياة واخذوا اطفالها واذا شاف انها تمردت قتلها او كسرها كسر لا يجبر ثم يحرمها من الميراث وتعيش خادمة لإخوتها حقوق المرأة في تلك المجتمعات تعتمد ع كرم وليها ثم ع طاعتها كلما تمردت او طالبت كلما تم كسرها اكثر وهكذا لذا الموضوع ليس سوء تقدير بل سوء انسانية ع رشة سوء رحمة مع تقليبة قساوة وغلظة قلب لزواج بذلك العمر وعن واقع معاش هو مأساة منفصلة فما بالك بمن تعيش بعدها مآسي أخرى اعرف انه هناك كثيرون ذو وجه مربع سيقول المرأة في الغرب تقيم علاقة وهي في ال١٣ عشرة وهذا حلال والخ والخ البنات في مجتمعاتنا تتربى بطريقة منغلقة جدا بين اربعة جدران لا تملك من خبرة الحياة أي شيء لا يسمح لها في بعض المجتمعات حتى بتكوين الصداقات لأنه ممكن الصديقات يؤثروا عليها ! معذرة منك امنية الحديث توقف والافضل أن اتوقف هنا لأني سأقول اشياء سأندم عليها لاحقا يعطيك العافية يارب ^^

اهلا بك اختي ريم واتفهم تفاعلك وانفعالك
لأن الانثى في بعض المجتمعات مهضومة الحقوق
رغم التطور وانقضاء زمن الجاهلية من زمن بعيد
لكن هناك من لا يستطيع التخلي عن هذه الجاهلية
وكأن الانثى ليست امه التي انجبته لكن بسبب تراكم الافكار الضالة 
يتكرر الخطأ دائما مع مثل هؤلاء
وتبقى الضحية نفسها
تحياتي
 

إقتباس لمشاركة:	@شجرة الفلين	19:30:34 - 2024/11/09
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته   هذا حال كثير من الأسر، أب متسلط وأم مستضعفة، وبنت مصيرها بين يديهما. حتى في اختيار الزوج لا يأخذان وقتا للسؤال ولا الاستفهام حتى. وكأن الابنة عبء لابد لهما من التخلي عنه بسرعة. تزوجت الفتاة ولاقت التعنيف الجسدي والمعنوي، التجأت لمن أنجباها أن يرحماها ويخلصاها مما هي فيه، لكن لمن التجأت؟ ألمن يراها عبء ولازالت أم لأم لاتماك حلا لنفسها فكيف لابنتها من حل!! فالتجأت للحل الأسهل الرحيل بصمت!😔 قصة مأساوية لكنها تمثل حال الكثيرات، فحتى إن لم تقتل نفسها ستعود لبيتها وتدفن روحها تعيش جارية لا تحس ولا تعبر. نسأل الله العافية، والهداية للجميع موضوعك جميل جدا سررت بالمشاركة فيه

بارك الله فيك اختي 
نعم صحيح هي ميتة في كلا الاحوال مادامت تعيش
مثل هكذا اوضاع ماساوية ولا امل لديها في اهل 
يفتقرون لادنى شرارة من الاحساس
تحياتي

إقتباس لمشاركة:	@قوس الرماية	00:35:07 - 2024/11/10
.  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  ))=}}» عليكم السلام  ورحمة الله وبركاتة اهلا بك اختنا   المحترمة ...امنية الخير ..1971.. في الموضوع المغنون ب.."سوء تقدير" احيانا يؤدي الاستهتار وعدم تقدير الاوضاع الى عواقب وخيمة ))=}}» طبعا الاستهتار هو مثله مثل الفرد النائم .. او الذي أخذته الغفوة والءهو  ولا يشعر بما يقول ولا باي حركة يقوم بها وهو في عتمة مظلمة  غير سوية او حتى السوية منها. فلا يشعر بالشيء إلا بعدما يفر من بين يديه أو يسقطه في ويلات الانهيار  مع الدمار الذي يستحيل تريمه والعياذ بالله  ومثال ذلك في هذه القصة عاشت حياة بئيسة في بيت والديها الذي كان يفتقر الى السكينة والدفء الاسري ))=}}»   بالفعل هذا الامر قد يعود سببه الى الوالدين سواء من طرف الام.."الزوجة" .. إن كانت تعيش سابقا  في وسط من الأسر العنيدة والأنانية التي تسعى على الدوام بأن تكون لهم الكلمة الفصل واليد العليا المتحكمة في زمام الامور ،سواء في بيت الزوجية  ام في  المحيط الأسري والعائلي ، وهذا ينطبق او يسري حتى على الاب الذي هو "الزوج". وخاصة إن كان احد الأطراف يسع. بأن تكون بيديه زمان الامور  لتسيير نظام البيت. ،فهنا يقع الاختلاف والتسرب للاطفال فكل من الابوين يريد بان تكون زمان الامور للسيطرة والتسيير لاهل البيت ، وكل منهما يريد تكتل الابناء والبنات معه ضد الأخر . وفي هذا الوضع الشيء يصبح الابناء اعداء لبعضهم البعض لك نعم متفرقين في التكتل . ؟ طرف او الأغلبية  تقف بجانب الام الزوجة  ضد الاب الزوج. والطرق الآخر من الابناء يكون من اللاعبين منامي.. وبهذا التصرف يصبح الاعمال والاستهتار وسوء الطن  يلعب في الساحة . ويصبح الابناء غير مرغوب فيهم من طرواحد الابوين أو كلاهما  وهذه هي الفتنة التي يديلقب نها ب(الفتنة اشد من القتل) وبهذه التعامل المتراجلة بخطوات عشوائية ..عيصباصية  احدث الكوارث مثلنا جاء في نص الموضوع الذي قمت بكتابه   لم تدرس الا في فترة بسيطة لان الظروف صعبة ولا نتيجة مرجوة من متابعتها ))=}}»  هذا هو الخطر الكبير الذي يتسبب فيه البعض من الابآء فيطبقونه على البنات  ليتفرغن من الدراسة   ثم البفاء  في البيت ليعن الام على الاهتمام بشئون  البيت وإعانة الام على قضاء مشاغل  واحتياجات الابناء الآخرين ،إن كانا لهما عدد كبير من الابناء يدرسون . فكيف لتلك الفتاة ان تدرس وتفسيتها مدمرة حزينة في كل وقت وحين  عندما تاتي من المدرسة  فتدخل الى البيت تجده ممتلئ بالخصامات والصداع والسبب والشام يتبادلانه الابوين فيما بينهما ، وربما حتى الابناء المتدخلين  فيشون آبائهم.  يزيدن الطين الوقت. ؟؟ حسب معتقد الاسرة،عند بلوغها سن السادس عشرة من عمرها تم تزويجها لأول من طرق الباب راغبا في الزواج منها دون التحري عنه لتهييئ ارضية مريحة لها كانت تتوق للنجاة من البؤس لكنها وقعت في مستنقع أسوأمما كانت فيه، ))=}}» طبعا فهم يريدون ان يتفرغوا منها ظنهم انها  ستستقر مم الزوج.في بيت الزوجية الذي  هو جحيم من سقر.او لظى نزاعة للشوى.... بحجت كما يقولون: (( المرأة يهم الرجل، والرجل سهم المرأة)) وهذا هو القانون العرفي الذي كان يتعامل به الأقدمون.يقتل الزوج الزوج بدم بارد ولا احد يحسبه عما فعل .فيمررها بالديو والذبائك المشوية لاهل وقبيلة الزوجة. كان هذا الزوج سكيرا ظالما كلما ضاق به الحال توجه الى زوجته ليفرغ جام غضبه فيها بالضرب والشتم، تكرر الامر عدة مرات ولم تجد من ينصفها من الاهل ))=}}» وفي اخر مرة كان الاعتداء مبالغا فيه لانه لم يجد من يردعه ،وعند لجوءها الى بيت والديها ))=}}» كعادتهما لم يهتما لامرها وامراها بالعودة لبيت زوجها دون اعطاءها فرصة لتهدا نفسها ))=}}» فما كان منها الا ان خرجت وتوجهت الى سطح منزل والديها لتلقي بنفسها منه وتسقط جثة هامدة. ))=}}» ماهي العبر المستوحاة من هذه القصة؟ ))=}}» من المسؤول في رايكم عن هذه الفاجعة؟ ))=}}» للحديث بقية...ان شاء الله تعالى

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اخي عبد المعطي
فالمشاكل كثيرة ومتنوعة من تتسبب في مثل هذه النتائج 
الكارثية والتي يروح ضحيتها اشخاص بريئين
كونهم ولدوا في مثل هذه البيئة السيئة
تحياتي

إقتباس لمشاركة:	@قوس الرماية	00:35 - 2024/11/10
.  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  ))=}}» عليكم السلام  ورحمة الله وبركاتة اهلا بك اختنا   المحترمة ...امنية الخير ..1971.. في الموضوع المغنون ب.."سوء تقدير" احيانا يؤدي الاستهتار وعدم تقدير الاوضاع الى عواقب وخيمة ))=}}» طبعا الاستهتار هو مثله مثل الفرد النائم .. او الذي أخذته الغفوة والءهو  ولا يشعر بما يقول ولا باي حركة يقوم بها وهو في عتمة مظلمة  غير سوية او حتى السوية منها. فلا يشعر بالشيء إلا بعدما يفر من بين يديه أو يسقطه في ويلات الانهيار  مع الدمار الذي يستحيل تريمه والعياذ بالله  ومثال ذلك في هذه القصة عاشت حياة بئيسة في بيت والديها الذي كان يفتقر الى السكينة والدفء الاسري ))=}}»   بالفعل هذا الامر قد يعود سببه الى الوالدين سواء من طرف الام.."الزوجة" .. إن كانت تعيش سابقا  في وسط من الأسر العنيدة والأنانية التي تسعى على الدوام بأن تكون لهم الكلمة الفصل واليد العليا المتحكمة في زمام الامور ،سواء في بيت الزوجية  ام في  المحيط الأسري والعائلي ، وهذا ينطبق او يسري حتى على الاب الذي هو "الزوج". وخاصة إن كان احد الأطراف يسع. بأن تكون بيديه زمان الامور  لتسيير نظام البيت. ،فهنا يقع الاختلاف والتسرب للاطفال فكل من الابوين يريد بان تكون زمان الامور للسيطرة والتيسيير لاهل البيت ، وكل منهما يريد  تكتل  الابناء والبنات معه ضد الأخر . وفي هذا الوضع  السيء يصبح الابناء اعداء لبعضهم البعض ،متفرقين في التكتل . ؟ طرف او الأغلبية  تقف بجانب الام الزوجة  ضد الاب الزوج. والطرق الآخر من الابناء يكون من دور أللا منتمي.. وبهذا التصرف الشنيع تصبح التعامل بالاستهتار وسوء الطن  يلعب في الساحة . ويجعل الابناء غير مرغوب فيهم من طرف احد الابوين أو كلاهما  وهذه هي الفتنة التي يلقبونها ب: (الفتنة اشد من القتل)  . وبهذه التعامل المتراجل بخطوات عشوائية ..عيصباصية  احدث الكوارث مثلما جاء في نص الموضوع الذي قمت بكتابه   لم تدرس الا في فترة بسيطة لان الظروف صعبة ولا نتيجة مرجوة من متابعتها ))=}}»  هذا هو الخطر الكبير الذي يتسبب فيه البعض من الابآء فيطبقونه على البنات  حتى يتفرغن من الدراسة  ! للبفاء  في البيت ليعن الام  من اجل الاهتمام بشئون  البيت وإعانة الام على قضاء مشاغل  واحتياجات الابناء الآخرين ،...؟ إن كان لهما عدد كبير من الابناء يدرسون .وهنا السؤال : فكيف لتلك الفتاة ان تدرس ونفسيتها حزينة مدمرة بالهموم في كل وقت وحين  ، وفي الوقت الذي تاتي فيه من المدرسة  الى البيت تجده ممتلئ بالخصامات والصداع والسبب والشتم يتبادلانه الابوين فيما بينهما ، وربما حتى الابناء المتدخلين  في شون آبائهم.  وهذا ما يزيدن الطين تلوثا. ؟؟ حسب معتقد الاسرة،عند بلوغها سن السادس عشرة من عمرها تم تزويجها لأول من طرق الباب راغبا في الزواج منها دون التحري عنه لتهييئ ارضية مريحة لها كانت تتوق للنجاة من البؤس لكنها وقعت في مستنقع أسوأمما كانت فيه، ))=}}» طبعا فهم يريدون ان يتفرغوا منها ظنهم انها  ستستقر مع الزوج.في بيت الزوجية الذي  هو جحيم  سقر.او لظى نزاعة للشوى.... بحجة كما يقولون: (( المرأة سهم الرجل، والرجل سهم المرأة)) وهذا هو القانون العرفي الذي كان يتعامل به الأقدمون. وكان البعض من الازواج  يقتل الزوجة بدم بارد ولا احد يحاسبه عما فعل .فيمررونها بالدية والذبائح المشوية لاهل وقبيلة الزوجة. كان هذا الزوج سكيرا ظالما كلما ضاق به الحال توجه الى زوجته ليفرغ جام غضبه فيها بالضرب والشتم، تكرر الامر عدة مرات ولم تجد من ينصفها من الاهل ))=}}» نعم لان ذلك السكير. الاسم للذراعين  وجد الغنيمة .التي تزوده بالمال ان كان اهلها ميسورون  فيبكش بها لعلها تستجيب   لكن هو لا يقدر موقفها مان الله في عيونها  وفي عون من هن من امثالها. وفي اخر مرة كان الاعتداء مبالغا فيه لانه لم يجد من يردعه ،وعند لجوءها الى بيت والديها ))=}}» نعم لجأت الى البيت لعلها تشتكي لهم بما يتعامل به معها ويمليه عليها ذلك السكير "الباربو "المخمر..  فيقفوا بجانبها لحمايتها. لكن كان العكس   فتصبح الآباء في صف السكير الواشنطن للصدر والذراعين  . كعادتهما لم يهتما لامرها وامراها بالعودة لبيت زوجها دون اعطاءها فرصة لتهدا نفسها ))=}}» هذا هو الخطأ الفادح الذي ارتكبه في حق فلذة اكبادهما فما كان منها الا ان خرجت وتوجهت الى سطح منزل والديها لتلقي بنفسها منه وتسقط جثة هامدة. ))=}}» نعم لم يبق لها أمل وصلت الى القعر خلاص.  ماهي العبر المستوحاة من هذه القصة؟ ))=}}» كل ما ذكر هنا هو عبارة لمن يعتبر من المسؤول في رايكم عن هذه الفاجعة؟ ))=}}» طبعا الخطأ الاكبر من الزوج اولا.. والابوين ثانيا .  والبنت ثالثا. ؟ لكونها لم تلجأ الى الامن الوطني او الدرك..لتبلغ عما فعله بها  الزوج . عندما لم يحميانها الابوين. من شر ذلك السكير الذي ربما كانوا يعرفونه  فيخافون من بطشه ؟!   ..

إقتباس لمشاركة:	@امنية1971	16:13 - 2024/11/11
إقتباس لمشاركة:  @قوس الرماية 00:35:07 - 2024/11/10   عليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك اخي عبد المعطي فالمشاكل كثيرة ومتنوعة من تتسبب في مثل هذه النتائج  الكارثية والتي يروح ضحيتها اشخاص بريئين كونهم ولدوا في مثل هذه البيئة السيئة تحياتي  ))=}}» عليكم السلام  ورحمة الله وبركاتة اهلا بك اختنا   المحترمة ...امنية الخير ..1971..   معك حق ولكن اعذريني  ؟ كوني قمت بإستكمال الرد  لذلك  ارجو ك إعادة قرائته ههه وسكرا

إقتباس لمشاركة:	@قوس الرماية	16:17:36 - 2024/11/11
إقتباس لمشاركة:  @قوس الرماية 00:35 - 2024/11/10    .  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  ))=}}» عليكم السلام  ورحمة الله وبركاتة اهلا بك اختنا   المحترمة ...امنية الخير ..1971.. في الموضوع المغنون ب.."سوء تقدير" احيانا يؤدي الاستهتار وعدم تقدير الاوضاع الى عواقب وخيمة ))=}}» طبعا الاستهتار هو مثله مثل الفرد النائم .. او الذي أخذته الغفوة والءهو  ولا يشعر بما يقول ولا باي حركة يقوم بها وهو في عتمة مظلمة  غير سوية او حتى السوية منها. فلا يشعر بالشيء إلا بعدما يفر من بين يديه أو يسقطه في ويلات الانهيار  مع الدمار الذي يستحيل تريمه والعياذ بالله  ومثال ذلك في هذه القصة عاشت حياة بئيسة في بيت والديها الذي كان يفتقر الى السكينة والدفء الاسري ))=}}»   بالفعل هذا الامر قد يعود سببه الى الوالدين سواء من طرف الام.."الزوجة" .. إن كانت تعيش سابقا  في وسط من الأسر العنيدة والأنانية التي تسعى على الدوام بأن تكون لهم الكلمة الفصل واليد العليا المتحكمة في زمام الامور ،سواء في بيت الزوجية  ام في  المحيط الأسري والعائلي ، وهذا ينطبق او يسري حتى على الاب الذي هو "الزوج". وخاصة إن كان احد الأطراف يسع. بأن تكون بيديه زمان الامور  لتسيير نظام البيت. ،فهنا يقع الاختلاف والتسرب للاطفال فكل من الابوين يريد بان تكون زمان الامور للسيطرة والتيسيير لاهل البيت ، وكل منهما يريد  تكتل  الابناء والبنات معه ضد الأخر . وفي هذا الوضع  السيء يصبح الابناء اعداء لبعضهم البعض ،متفرقين في التكتل . ؟ طرف او الأغلبية  تقف بجانب الام الزوجة  ضد الاب الزوج. والطرق الآخر من الابناء يكون من دور أللا منتمي.. وبهذا التصرف الشنيع تصبح التعامل بالاستهتار وسوء الطن  يلعب في الساحة . ويجعل الابناء غير مرغوب فيهم من طرف احد الابوين أو كلاهما  وهذه هي الفتنة التي يلقبونها ب: (الفتنة اشد من القتل)  . وبهذه التعامل المتراجل بخطوات عشوائية ..عيصباصية  احدث الكوارث مثلما جاء في نص الموضوع الذي قمت بكتابه   لم تدرس الا في فترة بسيطة لان الظروف صعبة ولا نتيجة مرجوة من متابعتها ))=}}»  هذا هو الخطر الكبير الذي يتسبب فيه البعض من الابآء فيطبقونه على البنات  حتى يتفرغن من الدراسة  ! للبفاء  في البيت ليعن الام  من اجل الاهتمام بشئون  البيت وإعانة الام على قضاء مشاغل  واحتياجات الابناء الآخرين ،...؟ إن كان لهما عدد كبير من الابناء يدرسون .وهنا السؤال : فكيف لتلك الفتاة ان تدرس ونفسيتها حزينة مدمرة بالهموم في كل وقت وحين  ، وفي الوقت الذي تاتي فيه من المدرسة  الى البيت تجده ممتلئ بالخصامات والصداع والسبب والشتم يتبادلانه الابوين فيما بينهما ، وربما حتى الابناء المتدخلين  في شون آبائهم.  وهذا ما يزيدن الطين تلوثا. ؟؟ حسب معتقد الاسرة،عند بلوغها سن السادس عشرة من عمرها تم تزويجها لأول من طرق الباب راغبا في الزواج منها دون التحري عنه لتهييئ ارضية مريحة لها كانت تتوق للنجاة من البؤس لكنها وقعت في مستنقع أسوأمما كانت فيه، ))=}}» طبعا فهم يريدون ان يتفرغوا منها ظنهم انها  ستستقر مع الزوج.في بيت الزوجية الذي  هو جحيم  سقر.او لظى نزاعة للشوى.... بحجة كما يقولون: (( المرأة سهم الرجل، والرجل سهم المرأة)) وهذا هو القانون العرفي الذي كان يتعامل به الأقدمون. وكان البعض من الازواج  يقتل الزوجة بدم بارد ولا احد يحاسبه عما فعل .فيمررونها بالدية والذبائح المشوية لاهل وقبيلة الزوجة. كان هذا الزوج سكيرا ظالما كلما ضاق به الحال توجه الى زوجته ليفرغ جام غضبه فيها بالضرب والشتم، تكرر الامر عدة مرات ولم تجد من ينصفها من الاهل ))=}}» نعم لان ذلك السكير. الاسم للذراعين  وجد الغنيمة .التي تزوده بالمال ان كان اهلها ميسورون  فيبكش بها لعلها تستجيب   لكن هو لا يقدر موقفها مان الله في عيونها  وفي عون من هن من امثالها. وفي اخر مرة كان الاعتداء مبالغا فيه لانه لم يجد من يردعه ،وعند لجوءها الى بيت والديها ))=}}» نعم لجأت الى البيت لعلها تشتكي لهم بما يتعامل به معها ويمليه عليها ذلك السكير "الباربو "المخمر..  فيقفوا بجانبها لحمايتها. لكن كان العكس   فتصبح الآباء في صف السكير الواشنطن للصدر والذراعين  . كعادتهما لم يهتما لامرها وامراها بالعودة لبيت زوجها دون اعطاءها فرصة لتهدا نفسها ))=}}» هذا هو الخطأ الفادح الذي ارتكبه في حق فلذة اكبادهما فما كان منها الا ان خرجت وتوجهت الى سطح منزل والديها لتلقي بنفسها منه وتسقط جثة هامدة. ))=}}» نعم لم يبق لها أمل وصلت الى القعر خلاص.  ماهي العبر المستوحاة من هذه القصة؟ ))=}}» كل ما ذكر هنا هو عبارة لمن يعتبر من المسؤول في رايكم عن هذه الفاجعة؟ ))=}}» طبعا الخطأ الاكبر من الزوج اولا.. والابوين ثانيا .  والبنت ثالثا. ؟ لكونها لم تلجأ الى الامن الوطني او الدرك..لتبلغ عما فعله بها  الزوج . عندما لم يحميانها الابوين. من شر ذلك السكير الذي ربما كانوا يعرفونه  فيخافون من بطشه ؟!   ..

اشكرك اخي عبد المعطي
على هذه الاستفاضة في تحليل الواقعة
وفي رايي ان السيدة لم تلجأ للشرطة لقلة وعيها او خوفها من الزوج
بارك الله فيك

إقتباس لمشاركة:	@قوس الرماية	16:50:43 - 2024/11/11
إقتباس لمشاركة:  @امنية1971 16:13 - 2024/11/11   إقتباس لمشاركة:  @قوس الرماية 00:35:07 - 2024/11/10   عليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك اخي عبد المعطي فالمشاكل كثيرة ومتنوعة من تتسبب في مثل هذه النتائج  الكارثية والتي يروح ضحيتها اشخاص بريئين كونهم ولدوا في مثل هذه البيئة السيئة تحياتي  ))=}}» عليكم السلام  ورحمة الله وبركاتة اهلا بك اختنا   المحترمة ...امنية الخير ..1971..   معك حق ولكن اعذريني  ؟ كوني قمت بإستكمال الرد  لذلك  ارجو ك إعادة قرائته ههه وشكرا

اهلا بك اخي عبد المعطي
لقد تمت قراءة الاضافات والتعليق 
شكرا لك على التفاعل
 

إقتباس لمشاركة:	@flakhlag	21:15:32 - 2024/11/11
السلام عليكم، أهلا بناا في موضوعكِ النقاشي المميز أختي أميـنـة ، وإنه لعمري لـ سوء تقدير وفهم عميق جداا أطالعه فصلا من فصول قصة مؤلمة جدا تطرح أكثر من علامة استفهام وتسائل سلوكياتنا المجتمعية الشاذة، لن نخفي الشمس بالغربال، فمثل هذه الحالات متواجدة واقعاا وقد نراها أو نسمع عنهاا بمحيطناا، تلك الفتاة المسكينة ضحية اختلالات بنيوية مركبة ومعقدة، فالأسرة لم تقم بدورها وواجبها بالشكل الأمثل في حماية فلذة كبدها، وقريناتها تجتزن الإمتحان الجهوي قبل سنة من البكالوريا، فإذا بها تـُسلم قربانا لـ ذئب بشري فجر مكبوتاته الإجرامية بلا حسيب ولا رقيب..! وكأنه يرى نفسه قد اشترى الفتاة المسكينة من سوق النخاسة، ووقع شيكا على بياض استباحة جسدها وروحها الطاهرة، والفقر لم يكن يوما مبررا لمثل هذا التصرف الأرعن من طرف الأسرة، بل هي متورطة فيما حصل بالجرم المشهود، وستقف أمام الله يوم القيامة لتحاسب على ما فعلته واقترفته،، ومما لا شك فيه أنه يجب على المجتمع أن يقوم بدوره كاملا بخصوص مثل هذه الأفعال الإجرامية، ولو أنها بكل واقعية نقصت كثيرا بالمقارنة مع فترة زمنية سابقة، والفضل يرجع نسبيا لبعض حملات التوعية لمحاصرة الظاهرة المرضية، وخصوصا من طرف بعض الجمعيات النسائية النشطة والتي تتكفل بحالات التعنيف الزوجي، بل يصل بها الأمر إلى تنصيب نفسها طرفا مدنيا في عدة قضايا لحماية المرأة المغلوبة على أمرها، يبقى التحسيس بمثل هذه الظواهر وفضحها للعيان أهم وسيلة لوقف النزيف، لأن بعض الأسر تخشى على "سمعتا" أكثر مما تخاف على حياة ابنتها، فحين سيتشكل الوعي الجمعي عندها فقط سيفكر كل زوج ألف مرة في ارتكاب حماقة التعنيف الوحشي، دون أن ننسى بأن القانون يعاقب التعنيف الجسدي في إطار الزواج ويحث على التبليغ عنه لحظة حدوثه خشية عدم تكراره والسكوت عنه، تحياتي وتقديري لكِ ولكل من مر من هناا،،

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اخي محمد على هذه المداخلة القيمة
للاسف لايزال هناك خلل في بعض المجتمعات التي تفتقد للوعي 
والتربية السليمة مما ينتج مثل هذه الفاجعة
تحياتي

إقتباس لمشاركة:	@Summer breeze	19:17:18 - 2024/12/04
مرحباً اختي امنية :) اثناء قرائتي لموضوعكِ وبحزن ، سرعان ماتبادر لذهني موقف حصل معي قبل سنتين تقريبا ولا اعرف كيف اصف شعوري من كمية الاسى لما رأيته حينها ….. كنت انا وزملائي في اثناء تدريبي في قسم النسائية والتوليد في احد المستشفيات ، قد مررنا على ردهات مختلفة لاخذ المعلومات عن حالة المرضى الراقدين ومن ثم القيام بالفحص السريري ، فبينما كنت في احد الردهات وقعت عيني على طفلة صغيره تحمل طفل وُلِدَ حديثا في حضنها … ووضعها صعب وتبدو يائسة وحزينة ولاتتكلم بشيء مع احد ، فسرعان ماثارت ضوضاء في الممر ، خرجت لارى ما الامر ، فرايت الطبيبة الاخصائية في شجار مع احد الامهات ، وتقول لها انتم مجرمون وظالمون … واالام ترد عليها بان هذه عاداتهم وتقاليدهم .. فرجعت مسرعه لانظر في اوراق هذه الطفلة ، فوجدتها انها ولدت طفلا حديثا ، اول مولود لها وعمرها 10 سنوات او ربما كان 11 فاصبت بالدهشه ، ولم ادر ما اقول خرجت مسرعه وانا في غيض شديد لم استطع ان اتخطاه بسهوله ، ورايت مارايت من العجائب هناك ، مما اثر علي سلبا كثيرا ، وقفوهم انهم مسؤولون ، سيسالهم الله عن كل مافعلوا بتلك الفتيات المظلومات ،،

اهلا بك دنيا
للاسف هناك بعض المناطق التي تزوج البنات في سن جد صغير
والمشكل ان هذه الزيجات لا تنجح بنسب كبيرة
فلست ادري ما الهدف من هذا الزواج وكثرة المطلقات الصغيرات 
اللواتي يحملن اطفالهن وهن لا تزلن طفلات تحتاج للرعاية
شكرا لك على مشاركتك التي اعطتنا مثالا واقعيا على الاستهتار 
بحياة البنات 
تحياتي

إقتباس لمشاركة:	@MaCVaLLeY	10:15:11 - 2025/6/30
سلام عليكم قصة تقليدية جدا في مجتمعاتنا العربية وخصوصا منذ زمن ليس ببعيد ويرجع الأصل فيها للجهل وعدم التدين و تدني المستوي المادي تشارك الدولة بدورها في هذه الجريمة لان من يهون عليه فلذة كبده يهون عليه أي شيء لذا علي من يملك زمام الأمور محاسبة هذا التهاون ووضع رادع له و ليس تجاهله او التستر عليه بانه ليس موجود اطلاقا تبدأ القصة عند الاب الذي تزوج وانشأ اسرة وهو غير مؤهل لذلك وبناءا عليه تبعية يصل الي مرحلة التي يكرر فيها اخطاءه بنفس الطريقة الجواز يأخذه الناس باستخفاف او اعتباطا وهو اعلي شأننا من ذلك ولكن كما قولنا عدم وجود أي وازع ديني او فهم بسيط ووعي يبقي مجرد ملاذ لتفريغ الشهوات بطريقة حلال و عبارة عن مكان لصب الطاقة من غضب وسخط وخلافه للترويح عن النفس يدفع الضريبة هنا الطرف الضعيف والذي لا يجد من ينصفه كرما لوجه الله حتي وبهذا يكون نهج من العبث تحت ستارة الزواج الإباء الذين لم يجدوا من يعلمهم ابسط مفاهيم الحياة رغم ان الدنيا مدرسة عليهم ان يعوا فداحة جريمتهم في جثة ابنتهم الهامدة التي قتلت قبل ان تنتحر الوزر هنا يتحمله الجميع وخاصة الاب والام والذي يجوز اعتبارهم نخاسين اما الزوج السكري الذي كان يضرب ويفرغ طاقته فهو في منزلة الحيوانات الدولة عليها ان تتبرأ من تلك السلوكيات بسن قوانين رادعة تطبق فورا وان يكون لهذا النوع من الجرائم قصاص فوري وعادي حتي لا نعيش هذه المهازل شكرا علي الطرح وبارك الله فيكي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اخي الكريم
واشكرك على مداخلتك القيمة
نعم كل ما ذكرته صحيح
وعلى الدولة ان تقف وقفة صارمة للحد من هذه المصائب
التي يتسبب فيها هؤلاء الجهلة غير المؤهلين للانجاب ولا للتربية
تحياتي