
فاجأ المكسيكي، الذي يعيش في أوروبا مع زوجته Lola Ponce، متابعيه بدخوله إلى عالم الموسيقى وإصدار أغنيته الجديدة، “Mézclame”.
وقد اشتهر بمشاركته في المسلسل الناجح “Teresa”، حيث أدى الأغنية الرئيسية، وأكد Díaz أن شغفه بالموسيقى كان دائماً موجوداً. ومع إطلاقه لأغنية “Mézclame”، وهي أغنية ذات طابع قوي تدمج بين الإسبانية والإنجليزية،
يظهر الممثل تنوعه الفني ورغبته في استكشاف آفاق جديدة.
تم طرح الأغنية يوم الجمعة 1 نوفمبر على منصات رقمية مختلفة مثل Spotify. ومع ذلك، قدم Aarón لمحة عن أغنيته على Instagram. وتظهر هذه الأغنية جانباً أكثر روكياً وتجريبياً من Aarón Díaz،
حيث ابتعد عن الأنماط الرومانسية التي اشتهر بها في بداياته.
وليس “Mézclame” الأغنية الوحيدة التي أطلقها الممثل. لدى Díaz رصيد موسيقي يشمل أغاني مثل “Teresa” و “Mexicano hasta la muerte”، مما يظهر ارتباطه بجذوره المكسيكية
وقدرته على التكيف مع أساليب موسيقية مختلفة.
وقد أثارت أخبار دخول Aarón Díaz إلى المجال الموسيقي ردود فعل متباينة بين متابعيه. فبينما يحتفل البعض بموهبته ويدعمونه في هذه المرحلة الجديدة، يعبر آخرون عن دهشتهم ويتساءلون عن قراره دخول مجال الموسيقى. ومع ذلك، من المؤكد أن Díaz نجح في جذب انتباه الجمهور وإثارة نقاش كبير على وسائل التواصل الاجتماعي.
من التعليقات التي كانت تظهر: ، “صوته جميل والإيقاع أيضاً، الآن جرب واحدة بالروك! أعتقد أنك ستبدو رائعاً”، “لا تستسلم، في الوقت الحالي Bad Bunny لا يغني بل يتمتم، أما أنت فتغني بجد، واصل يا بطل”،
“لغة إنجليزية؟ حقاً؟”، “هل يروج للأغنية أم يأتي مع التكيلا؟”، “ألم يكن Mariano طبيباً؟”، “حسناً، ليست سيئة”، “رائع يا Aarón! وجه جديد!!!”، و “تذكرني عندما غنيت أغنية المانغو”
المصــــــــــــــــــــــــدر