يااااااااااااااايحي
يااااا "يحي"
أهديتهم "فرحة" مؤقتة...........
يااااااااااا "يحي"
كم يحيا (يحي) ليغتالوه ؟
حتى ينتابهم شعور "الفرحة المؤقتة"...........
آبا إبراهيمُ
مُنعْنَا حتى من تحميل "صورك"..........
شئنا تذكيرهم بسر "الأريكة"
وهم يدركون.
حين دكهم اوطاننا بكم من قنابلهمُ
ودرغام جالس "بأريكة"..........
وسط الأنقاض شامخُ
وحين ناده ربه جوارَ
خير الخلق منزلةٌ
على أريكة جالسُ
سائت أقدارهم
دون قصد توثيقُ
آبا "إبراهيم"..... إعتقدوا
بالأنفاق تختبئُ
تتوسط أسرى "الخنازيرُ"
إعتقدوا من "الجند والحرسُ"
عداً وعدة تحميك بدنُ
بُهتوا رؤية "محارب مقدامُ"
لايهب قنابلكم ودبابتكم وخونة منَّا يعينونكم
يشيرون بـ "خنصر وبنصر"
ها هو......... هاصانع أمجاد الأمة ها قدوة
الأشبال حاضرهم ومن هو بالأرحام قادمُ
إغتالوه وهانحن "دواجنكم"
نبيض ونرقد على البيض
طيلة دنيانا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
آيا يحي مامت موت ذليل ينتظر
نحسبك عند الله بجوار خير الخلق
محمد صلى الله عليه وسلم