╗◄ الانتخابات الأميركية 2024 ►╔السباق إلى البيت الأبيض ترمب الرئيس ال
ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©:
ط·آ¢ط·آ®ط·آ±
ط·آ±ط·آ¯
ط·آ¢ط·آ®ط·آ±
ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 251484
ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 31.7
ط·آ§ط¸â€‍ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 7922
  • 10:27 - 2024/10/13

الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024


يصوت الأمريكيون في 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 لانتخاب رئيس جديد للبلاد خلفا لجو بايدن المنتهية ولايته والذي أعلن انسحابه من السباق نحو البيت الأبيض، تاركا المكان لنائبته كامالا هاريس. بعثت هاريس نفسا جديدا في حملة الحزب الديمقراطي الذي رشحها رسميا لتواجه منافسها الجمهوري دونالد ترامب. من جهته لا يزال الرئيس السابق يراهن على الشعبية التي يحظى بها لدى قاعدته الانتخابية التي تستمر في دعمه على الرغم من خضوعه لملاحقات قضائية. تابعوا على فرانس24 آخر الأخبار، تحليلاتنا وتقاريرنا، حول الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

التاريخ السياسي للانتخابات الأميركية منذ 1788


يعود التاريخ السياسي للانتخابات الأميركية إلى تأسيس الولايات المتحدة أواخر القرن الـ18، وتعتبر الانتخابات أحد أبرز الجوانب في تطور الديمقراطية الحديثة، ولطالما كانت شاهدا على الأحداث التاريخية الكبرى، مثل الحروب العالمية والأزمات الاقتصادية، كما عكست التغيرات السياسية والاجتماعية التي عاشتها أميركا في كل مرحلة.

يمكن تقسيم التاريخ السياسي للانتخابات الأميركية إلى عدة مراحل رئيسية وهي:end of list

أول انتخابات أميركية (1788-1824)http://www.w3.org/2000/svg">

استنادا إلى بعض التقاليد الملكية البريطانية أنشأ مؤسسو الولايات المتحدة نظاما يمنح الشعب الأميركي السلطة والمسؤولية في اختيار رئيسه، إذ نصت المادة الثانية من القسم الأول من الدستور الأميركي، على إنشاء السلطة التنفيذية للحكومة.

ووفقا لهذا النظام حدد الكونغرس الأميركي يوم السابع من يناير/كانون الثاني 1789 موعدا لاختيار الولايات للناخبين الذين سيشاركون في أول انتخابات رئاسية في تاريخ البلاد.

وبعد نحو شهر، وتحديدا يوم الرابع فبراير/شباط 1789، اختار الناخبون جورج واشنطن أول رئيس للولايات المتحدة، وأدى اليمين الدستورية في 30 أبريل/نسيان 1789، ومنذ ذلك الحين بدأت الانتخابات تعتمد على نظام الهيئة الانتخابية.

حينها كان حق التصويت مقصورا على الرجال ذوي البشرة البيضاء أصحاب الأملاك، ولكن مع مرور الزمن، أدرجت تعديلات دستورية وَسّعت حقوق الاقتراع لتشمل جميع المواطنين الذين تجاوزوا 18 عاما.

بداية نظام الحزبين (1824-1860)http://www.w3.org/2000/svg">

تعتبر تلك الفترة حاسمة في التاريخ السياسي الأميركي فقد بدأ تشكيل النظام السياسي القائم على وجود حزبين رئيسيين هما الحزب الديمقراطي والحزب الجمهوري.

ففي انتخابات عام 1824 لم يتمكن أي مرشح من الحصول على الأغلبية في الهيئة الانتخابية، الأمر الذي أدى لعدم حسم الانتخابات، ونتيجة لذلك انتخب "جون كوينسي آدامز" رئيسا بعد تصويت مجلس النواب.

وكان محصلة تلك الانتخابات تفكك الحزب الديمقراطي الجمهوري، الذي كان مسيطرا حينها منذ انهيار الحزب الفدرالي، وقاد أندرو جاكسون الحزب الديمقراطي.

انتهت المنافسة الانتخابية عام 1828 بفوز أندرو جاكسون على آدامز، مما أسهم في هيمنة الحزب الديمقراطي.

زاد الانقسام في الولايات المتحدة فترة انتخابات عام 1856، فقد ظهر الحزب الجمهوري الذي اهتم بالحفاظ على الوحدة الوطنية ومعارضة نظام العبودية، وأصبح منافسا للحزب الديمقراطي الذي اهتم بحماية العبودية.

تصاعدت التوترات بعد فوز أبراهام لينكولن من الحزب الجمهوري في انتخابات عام 1860، واعتبرت الولايات الجنوبية هذا الفوز تهديدا لنظامها الاقتصادي والاجتماعي القائم على العبودية، الأمر الذي أشعل فتيل الحرب الأهلية الأميركية في العام التالي.

الحرب الأهلية ونهاية نظام الرق (1860-1876)http://www.w3.org/2000/svg">

بعد فوز لينكولن برئاسة أميركا خشي الجنوبيون أن يتخذ قرارا بإلغاء نظام الرق (العبودية)، الأمر الذي أدى لانسحاب 6 ولايات جنوبية من الاتحاد وهي كارولينا الجنوبية، مسيسيبي، فلوريدا، ألاباما، جورجيا، ولويزيانا، وشكلت فيما بينها دولة جنوبية.

جرت انتخابات عام 1864 أثناء الحرب، وواجه لينكولن عددا من التحديات بسبب عدم تحقيق الولايات الشمالية انتصارات حاسمة، ورغم الضغوط لتأجيل الانتخابات أصر لينكولن على إجرائها لأن الحرب كانت تتعلق بالدفاع عن الديمقراطية.

شكل لينكولن وحزبه الجمهوري تحالفا مع بعض الديمقراطيين لتقوية فرصه في الفوز، وأنشؤوا حزبا مؤقتا أطلقوا عليه اسم "حزب الاتحاد الوطني" وترشح عنه في الانتخابات، بينما ترشح خصمه جورج ماكليلان عن الحزب الديمقراطي، إلا أن انتصارات عسكرية قبل الانتخابات عززت موقف لينكولن، ففاز بأغلبية ساحقة.

انتهت الحرب عام 1865 وكانت نتيجتها أن أنهى لينكولن الدولة الجنوبية وأعاد ولايات الجنوب لوضعها الطبيعي، وشهد عهده نهاية نظام الرق.

لم يُكمل لينكولن ولايته الثانية، فقد اغتيل على يد جون ويلكس بوث يوم 14 أبريل/نيسان 1865. وبعد وفاته تولى نائبه أندرو جونسون الرئاسة واستمر في المنصب حتى نهاية فترة لينكولن.

في انتخابات عام 1868، تنافس يوليسيس غرانت من الحزب الجمهوري مع هوراس سيمور من الحزب الديمقراطي، وهاجم الديمقراطيون سياسات الجمهوريين في إعادة إعمار الجنوب وحقوق الأفارقة في التصويت، بينما انتقد الجمهوريون سيمور وحملته. وفاز غرانت بفضل دعم الناخبين الجنوبيين من الأصول الأفريقية الذين حصلوا على حق التصويت حديثا.

وفي انتخابات 1876 تنافس الجمهوري رذرفورد هايز مع الديمقراطي صامويل تيلدن، الذي فاز في التصويت الشعبي، لكن النتائج كانت محل خلاف تم حله بتشكيل لجنة من الكونغرس والمحكمة العليا الأميركية التي أعلنت فوز هايز.

صعود الأحزاب الحديثة وبداية سيطرة الديمقراطيين (1876-1932)http://www.w3.org/2000/svg">

بعد انتخابات 1876 حدثت تغييرات سياسية كبيرة أبرزها انسحاب القوات الفدرالية التي كانت في الولايات الجنوبية منذ فترة الحرب الأهلية، مما أدى لانتهاء فترة إعادة الإعمار وبداية سيطرة الديمقراطيين في الجنوب وفرضهم سياسات تمييز ضد الأميركيين الأفارقة.

في انتخابات 1884 كان السباق الانتخابي بين غروفر كليفلاند وجيمس جي بلين، وانتهى بفوز الأخير ليصبح أول رئيس ديمقراطي منذ عام 1856.

عاد الحزب الجمهوري إلى الحكم في انتخابات عامي 1896 و1900 برئاسة ويليام ماكينلي، الذي اعتمد دعم الشركات والمصالح الصناعية، مما أدى لترسيخ دور الجمهوريين لأن حزبهم يدعم الأعمال والنمو الاقتصادي.

شهدت انتخابات 1912 انقسام الجمهوريين بين ثيودور روزفلت الذي شكل لاحقا الحزب التقدمي، ووليام تافت، الأمر الذي أدى إلى فوز الديمقراطي وودرو ويلسون، الذي كان من أنصار الإصلاحات التقدمية.

شهدت هذه الفترة إصلاحات وتغيرات سياسية عديدة، منها التصويت المباشر لأعضاء مجلس الشيوخ، وتحسين قوانين العمل، وفرض ضرائب دخل تصاعدية.

بعد الحرب العالمية الأولى، عاد الجمهوريون إلى السلطة برئاسة وارن جي هاردينغ وكالفين كوليدج وهيربرت هوفر، مركزين على سياسات عدم التدخل الحكومي في الاقتصاد والابتعاد عن الحروب، إلا أن أزمة الكساد الكبير عام 1929 أثرت بشدة على سمعة الحزب الجمهوري.

في هذه الفترة تحول النظام السياسي الأميركي مع ظهور الإصلاحات التقدمية، وصعود الأحزاب الجديدة، وتغير التوازنات بين الجمهوريين والديمقراطيين، مما مهد الطريق لتغيرات أعمق في الانتخابات والسياسة في الولايات المتحدة.

بعد الحرب العالمية الأولى، استعاد الجمهوريون السلطة برئاسة وارن جي هاردينغ في الفترة بين (1921-1923)، وتوفي أثناء فترة رئاسته، فتولى نائبه كالفين كوليدج الرئاسة في الفترة بين (1923-1929)، ثم تولى هيربرت هوفر الرئاسة في الفترة بين (1929-1933).

ركزت السياسات في فترة الرئاسة بين عام 1921 و1929 على عدم التدخل الحكومي في الاقتصاد، وأثناء هذه الفترة شهد النظام السياسي الأميركي تغييرات كبيرة، مع ظهور الإصلاحات التقدمية وصعود أحزاب جديدة.

الصفقة الجديدة وما بعدها (1932-1980)http://www.w3.org/2000/svg">

فاز فرانكلين ديلانو روزفلت بالانتخابات الرئاسية عام 1932، وركّز جهوده بشكل كبير على حل المشكلات الداخلية للولايات المتحدة أثناء فترة الكساد الكبير، من خلال ما عرف بـ"الصفقة الجديدة"، التي كانت عبارة عن مجموعة من الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية، وكان جل جهده مركزا على إصلاح القطاعات المالية والزراعية والصناعية في أميركا.

واستصدر روزفلت قوانين لتحقيق الاستقرار في الاقتصاد الزراعي والإصلاح الصناعي، وأنشأ مؤسسات رعاية اجتماعية للمدنيين وظف من خلالها أكثر من 3 ملايين شاب من أبناء الأسر الفقيرة.

وعلى الصعيد الخارجي، اعترف بالاتحاد السوفياتي وأقام معه علاقات دبلوماسية، وتبنى "سياسة الجيرة الطيبة" مع دول أميركا اللاتينية، فسحب القوات الأميركية من هاييتي وألغى التعديل الدستوري الذي كان يسمح بالتدخل في الشؤون الداخلية لدولة كوبا.

وفاز بولاية أخرى عام 1936 وأعاد الكرة فترشح مرة ثالثة للرئاسة عام 1940 وفاز أيضا، ودخلت الولايات المتحدة في عهده الحرب العالمية الثانية بعدما كانت قد أعلنت حيادها، وترشح مرة رابعة للرئاسة عام 1944 وفاز رغم متاعبه الصحية، لكنه مات عام 1945 قبل أن يكمل ولايته، وتولى بعده نائبه هاري ترومان.

عام 1948 فاز ترومان بولاية ثانية ضد الجمهوري توماس ديوي، وكان قد اعتمد على سياسات الصفقة الجديدة ووسعها من خلال ما سماه "الصفقة العادلة"، رغم المعارضة الشديدة في الكونغرس.

عام 1960 انتُخب جون كينيدي رئيسا وتبنت الحكومة الفدرالية موقفا داعما لحقوق الإنسان وحقوق الأفارقة الأميركيين. ورغم اغتيال كينيدي عام 1963، استمر نائبه ليندون جونسون في تنفيذ برامج الإصلاح.

عام 1964 فاز جونسون بولاية ثانية ضد الجمهوري باري غولدووتر، وشكلت برامج الحقوق المدنية والمجتمع العظيم جزءا مهما من النقاش السياسي. وشهدت سبعينيات القرن العشرين تراجعا في دعم سياسات الحكومة بسبب الأزمات الاقتصادية مثل التضخم العالي وأزمة الطاقة.

هزم الديمقراطي جيمي كارتر الرئيس الجمهوري جيرالد فورد في الانتخابات الرئاسية لعام 1976، وبذلك أصبح كارتر أول سياسي من أقصى الجنوب يتولّى هذا المنصب منذ زكاري تايلور عام 1848.

وأثناء فترة ولايته تفاوض على اتفاقيات كامب ديفيد ومعاهدة السلام بين مصر وإسرائيل، وأقام علاقات دبلوماسية مع جمهورية الصين الشعبية، وتفاوض على معاهدة سالت الثانية مع الاتحاد السوفياتي، وهي اتفاقية شاملة تحد من تطوير الأسلحة النووية.

فيما انتُقدت خططه للتخلي عن السيطرة على قناة بنما، ورده على الاحتلال السوفياتي في أفغانستان، بالانسحاب من الألعاب الأولمبية وإنهاء بيع القمح للروس.

لكن احتجاز 52 دبلوماسيا ومواطنا أميركيا في إيران، كان أهمّ حدث في العام الرئاسي الأخير له، وقال إن ذلك سبب له الكثير من القلق والهمّ الشخصي.

كانت هذه الأزمة التي دامت 14 شهرا، إضافة إلى ارتفاع معدل التضخم المستمر، سببا في تدني شعبيته، وفقده كرسي الرئاسة لولاية ثانية عام 1980، أمام الجمهوري والممثل السابق رونالد ريغان.

عام 1980 فاز ريغان بالرئاسة مما سبب نقطة تحول كبيرة في السياسة الأميركية نحو سياسات اقتصادية محافظة تعتمد على تقليص دور الحكومة الفيدرالية.

الانتخابات الأميركية في الفترة بين (1980-2020)http://www.w3.org/2000/svg">

فاز ريغان بفارق كبير على الرئيس جيمي كارتر والمرشح المستقل جون أندرسون، مركزا في حملته على الاقتصاد وأزمة الرهائن في إيران باعتبارها أبرز القضايا، ثم أعيد انتخابه مرة أخرى عام 1984، وفاز بجميع الولايات باستثناء مينيسوتا.

انتصر جورج بوش الأب على مايكل دوكاكيس عام 1988 في انتخابات شهدت استقرارا اقتصاديا نسبيا، لكنه هُزم أمام بيل كلينتون عام 1992، إذ تراجع تأييد بوش نتيجة للتحديات الاقتصادية، وفاز كلينتون على روبرت دول بولاية ثانية عام 1996 وسط تراجع في الدعم الجنوبي التقليدي للحزب الديمقراطي.

عام 2000، انتصر جورج دبليو بوش على آل غور في انتخابات شهدت جدلا قانونيا حول إعادة فرز الأصوات في فلوريدا، وانتصر على جون كيري بولايته الثانية عام 2004، رغم تقارير عن مخالفات في التصويت.

في 2008، أصبح باراك أوباما أول رئيس أميركي من أصل أفريقي بفوزه على جون ماكين، وأعيد انتخاب أوباما عام 2012 بعد انتصاره على مت رومني في انتخابات باهظة التكاليف.

في 2016 فاز دونالد ترامب على هيلاري كلينتون رغم خسارته التصويت الشعبي، أما عام 2020، فهُزم ترامب أمام جو بايدن في انتخابات تاريخية شهدت نسبة مشاركة عالية، وأصبحت كامالا هاريس أول امرأة من أصول أفريقية تشغل منصب نائب الرئيس.

المصدر : الجزيرة + مواقع إلكترونية


10:14 - 2024/11/10: ط·ع¾ط¸â€¦ ط¸â€ڑط¸ظ¾ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ¶ط¸ث†ط·آ¹ ط·آ¨ط¸ث†ط·آ§ط·آ³ط·آ·ط·آ© البقعاوي

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:33 - 2024/10/13

ترامب يهاجم المهاجرين مجددا ويعد أنصاره بـ"تحرير أمريكا المحتلة"

جدد المرشح الجمهوري دونالد ترامب الجمعة هجماته على المهاجرين و"شيطنتهم"، معتبرا أن "أمريكا محلتة" وانتخابه رئيسا للولايات المتحدة سيكون "تحريرا" لأمريكا المحتلة" على حد تعبيره "من جانب قوة إجرامية". كما كانت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس هدفا لهجماته، إذ وصفها بأنها "مجرمة استوردت جيشا من الأجانب غير الشرعيين الذين هم أعضاء عصابات ومهاجرون مجرمون".  


 


 


في هجوم جديد على المهاجرين، أكد المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأمريكية دونالد ترامب الجمعة أن عودته إلى البيت الأبيض ستكون "تحريرا" لـ"أمريكا المحتلة" على حد تعبيره، مصرا على "شيطنتهم".


"أمريكا اليوم معروفة في كل أنحاء العالم بأنها أمريكا المحتلة. نحن محتلون من جانب قوة إجرامية"، قال المرشح الجمهوري أمام حشد في كولورادو، وأضاف وسط الهتافات أن الخامس من نوفمبر/ تشرين الثاني، موعد الانتخابات الرئاسية، "سيكون يوم تحرير أمريكا".


واختار ترامب مدينة أورورا الصغيرة في غرب البلاد ليهاجم مهاجريها، حيث يشدد منذ أسابيع على أن هؤلاء مجرمين "سيطروا عليها"، من دون أن يقدم دليلا قاطعا على ذلك. 


كما كانت المرشحة الديمقراطية هاريس هدفا لهجماته، إذ وصفها بأنها "مجرمة استوردت جيشا من الأجانب غير الشرعيين الذين هم أعضاء عصابات ومهاجرون مجرمون". 


 وكانت أحداث أورورا في دائرة الضوء هذا الصيف بسبب مقطع فيديو تداوله أنصار لترامب، ويظهر فيه من قيل إنهم مسلحون من أمريكا اللاتينية يقتحمون مباني. ومنذ ذلك الحين، يصف ترامب وحلفاؤه أورورا بأنها "ساحة حرب". 


 لكن عمدة المدينة، مايك كوفمان، وهو جمهوري أيضا، أشار في مناسبات عدة إلى أن عددا من الحوادث التي شهدتها المدينة قد تم تضخيمه بشكل غير متناسب. وقال هذا الأسبوع إن "المخاوف بشأن نشاط العصابات الفنزويلية مبالغ فيها إلى حد كبير" وإن "أورورا مدينة آمنة جدا". 


غير أن هذا لا يمنع ترامب من محاولة إقناع الأمريكيين بأن الوصول الجماعي لمهاجرين إلى الحدود في ظل إدارة بايدن-هاريس قد تسبب في موجة من الجرائم - وهو ما لا تُظهره أي إحصاءات رسمية.


هاريس تستميل المعتدلين

في المقابل، تراهن المرشحة الديمقراطية على أن الفوز في الانتخابات سيتحقق من خلال استمالة بعض المعتدلين إلى صفها. 


ووعدت الجمهوريين الذين يواصلون دعم ترامب بأنها لن تسعى فقط إلى تعيين وزير جمهوري في إدارتها بحال فوزها، بل إنها ستعمل أيضا على تشكيل مجلس مختلط في البيت الأبيض، يضم ديمقراطيين وجمهوريين، يمكن الاعتماد عليهم. 


 وأكدت هاريس مجددا أن الفوز في الانتخابات لن يكون "سهلا". وفي الواقع فإن المرشحة الديمقراطية لا تزال متقاربة مع منافسها، خاصة في الولايات السبع المتأرجحة بحسب ما تظهر استطلاعات الرأي.


ومن أجل تعبئة الناخبين في هذه الولايات، ولكن أيضا لتعبئة الناخبين الذكور الذين يتمتع ترامب بشعبية أكبر لديهم، تلجأ نائبة الرئيس إلى الاستعانة بشخصيات ذات ثقل في حزبها. 


ولهذا الغرض، سيتوجه الرئيس الديمقراطي السابق باراك أوباما قريبا إلى أريزونا ونيفادا. كما سيتوجه الرئيس الديمقراطي السابق بيل كلينتون إلى جورجيا (جنوب شرق). 


كما من المقرر أن تتوجه نائبة الرئيس إلى ولاية كارولاينا الشمالية (جنوب شرق) في نهاية هذا الأسبوع، ثم إلى بنسلفانيا (شمال شرق) الإثنين. 

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:34 - 2024/10/13
هل بإمكان إيلون ماسك ومنصته إكس حسم مصير الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟
 

التحق السبت الماضي بتجمع دونالد ترامب الانتخابي في مدينة باتلر بولاية بنسلفانيا ضيف من العيار الثقيل: الملياردير المثير للجدل إيلون ماسك. لماذا اختار مالك منصة إكس وسيارات تسلا وشركة الصناعات الفضائية سبايس إكس دعم المرشح الجمهوري، وقد كان في وقت سابق من أنصار الحزب الديمقراطي وصوت لصالح هيلاري كلينتون في 2016 ثم لجو بايدن في 2020؟   
 
 
دأب الملياردير المثير للجدل وعاشق الفضاء والتكنولوجيا الفائقة، إيلون ماسك منذ فترة على  نشر مواقفه السياسية الشخصية على منصته، حيث يتابع حسابه أكثر من 200 مليون شخص.

مواقف تدعم المرشح الجمهوري دونالد ترامب ،حتى أن صورته على هذا الحساب الشخصي وهو يرتدي قبعة كتب عليها شعار ترامب الشهير ،MAGA.. وأغلب منشوراته الأخيرة تؤكد هذا الدعم وتنتقد بقوة المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس ووعودها الانتخابية وكذا سياسة الإنفاق العام لإدارة جو بايدن.

 حيازة تويتر ..نقطة التحول؟ 
لم تكن علاقة إيلون ماسك بدونالد ترامب بهذه القوة في البداية. ماسك، الذي كان "ديمقراطي الهوى"، بدأ يبتعد شيئا فشيئا عن الديمقراطيين على خلفية اختلافات بينه وبين إدارة بايدن تتعلق بنقابات العمل التي يعارضها، كما أن شركاته كانت في مرمى تحقيقات فيدرالية أمريكية، والتي بحثت حتى في كواليس استحواذه على منصة تويتر التي غيّر اسمها إلى إكس.

وهو ما يعتبره متخصصون نقطة التحول في مواقف ماسك إذ بدأت منشوراته على هذه المنصة تقترب أكثر فأكثر من اليمين المتطرف ومن ترامب، وبدأت أيضا تروج معلومات مضللة ونظريات المؤامرة.

ونشر مؤخرا تغريدة فيها صورة مركبة لكامالا هاريس مرتدية زيا شيوعيا، استخدم خلالها الذكاء الاصطناعي واتهم المرشحة الديمقراطية بأنها ستحول الولايات المتحدة إلى فنزويلا في حال فوزها في انتخابات الرئاسة. 

وفي 26 يوليو/تموز، أعاد ماسك نشر فيديو تضمن مقاطع من حملة كامالا هاريس، بصوت يقلد صوت المرشحة استخدم خلاله الذكاء الاصطناعي، وتهاجم فيه بايدن. استخدمت في الفيديو تقنية "الديب فايك" (التي تتمثل في صنع فيديوهات مماثلة للأصل إلا أنها مصطنعة، ما يعتبر مخالفة واضحة  لقواعد استخدام منصة إكس) وشوهد أكثر من 100 مليون مرة. 

كما تتعرض منصة أكس  باستمرار للاتهام بأنها تفتقر لمراقبة المحتويات ويذكر أن ماسك كان قد أعاد لترامب في نوفمبر 2022 حسابه الذي حذفه تويتر بعد الهجوم على مبنى الكابيتول من قبل أنصاره في 6 يناير 2021.

العلاقة بينه وبين ترامب متوترة، حيث نصحه ذات مرة عبر تغريداته على إكس "بالرحيل إلى حيث تغرب الشمس، كراعي البقر الوحيد في فيلم وسترن"…وقال إنه سيدعم مرشح الجمهوريين الآخر رون دي سانتيس حاكم فلوريدا.

ترامب من جهته كان قد وصف ماسك بالمحتال وكان من أشد المعارضين للسيارات الكهربائية التي يصنّعها معتبرا إياها باهظة الثمن وغير سريعة بما يكفي …وهو موقف لا يخدم مصالح صاحب شركات تسلا بكل تأكيد .

محاولة اغتيال ترامب، نقطة تحول جديدة؟ 
 صحيفة نيويورك تايمز ذكرت في مقال صدر في سبتمبر الماضي أن الدفء بدأ يدب في أواصر علاقة ترامب بماسك في مارس آذار الماضي . حين التقى الرجلان في بالم بيتش بولاية فلوريدا حيث كان دونالد ترامب يسعى إلى جمع الأموال لحملته الانتخابية. وأسر ماسك إلى مقربين منه أنه لن يكشف عن دعمه لترامب رغم أنه يساعده ماليا.

غير أن ماسك تخلى سريعا عن هذا الموقف بعد محاولة اغتيال ترامب خلال تجمع في باتلر في ولاية بنسلفانيا في يوليو الماضي والذي  قرر على إثره إظهار دعمه للمرشح الجمهوري علانية وبقوة .

إيلون ماسك نشر على منصة أكس بعد لحظات من محاولة الاغتيال صورة لترامب مع تعليق مفاده  " آخر مرة كان لدى أمريكا مرشح بهذه القوة كان ثيودور روزفلت. "

مصالح وتقارب إيديولوجي 
 دعم ماسك لترامب لا يقتصر على تغريدة فحسب حيث أعلن  موقع بلومبرغ أن ماسك التزم بدفع 45 مليون دولار شهريا لحملة المرشح الجمهوري خلال السباق الرئاسي. 

وقد يرى ماسك في شخص دونالد ترامب المرشح الأكثر ملاءمة له من حيث تطبيق القوانين والتنظيم ولديهما توافق في وجهات النظر بخصوص العراقيل الإدارية مثلا، وتخفيف الضرائب الذي يعتبر من بين أبرز وعود ترامب الانتخابية. في حين أن الديمقراطيين يساندون تقليديا مسألة فرض ضرائب على الأغنياء واستغلال الأموال العامة لمكافحة عدم المساواة. وكان إيلون ماسك قد صرح بأن الحزب الديمقراطي يخضع "لسيطرة النقابات".  

أما فيما يتعلق بمسألة حرية التعبير على مواقع التواصل الاجتماعي، فلا يبدو أن المعسكر الديمقراطي الممثل في شخص كامالا هاريس سيكون أكثر ملاءمة لماسك من ترامب.  

وحذر ماسك خلال تجمع السبت في بالتر، الجماهير الحاضرة من أن "الآخرين يريدون سلبهم حرية التعبير والحق في حمل السلاح، داعيا إلى "التصويت كما ينبغي". وكأنه بذلك يروج إلى أن ترامب هو الوحيد القادر على ضمان هذه الحقوق.        

منصب في البيت الأبيض؟
كما أنه في ظل إدارة دونالد ترامب (2016-2020)، قامت وكالة الفضاء الأمريكية (الناسا) بمهمات فضائية لاستكشاف القمر وهو ما فتح المجال واسعا أمام شركة سبايس إكس للمشاركة في ذلك  إضافة لمنافسين آخرين كبوينغ وحتى المنافس الشرس لماسك جيف بيزوس وشركته "بلو أورويغنس". فالمناخ الاقتصادي والإداري مع ترامب سيكون أكثر تماشيا مع طموح ماسك في كل الحالات. 

لا يتردد إيلون ماسك، الذي ينشر باستمرار تغريدات ونظريات قريبة من اليمين المتطرف، في إبراز مواقفه المناهضة "لإيديولجيا الووكيزم"، هذه النزعة التي تستهدف النضال من أجل حقوق الأقليات من مثليين ومتحولين جنسيا و تناهض العنصرية والتمييز. وهي نزعة تُذكر بموقف ترامب من هذا التوجه الإيديولوجي الأمريكي النشأة، كما أنهما يتفقان حول مواضيع حساسة كالإجهاض والهجرة والتحول الجنسي.   

وكشفت صحيفة وول ستريت جورنال عن اتفاق سري يصبح بموجبه ماسك مستشارا في البيت الأبيض في حال تم انتخاب ترامب. وكان الأخير صرح أوائل سبتمبر/أيلول بأنه ينوي تكليف ماسك بقيادة عملية "محاسبة" للحكومة الفيدرالية بأكملها في حال فاز في الانتخابات. وأكد أن ماسك "قبل" هذه المهمة. وأضاف ترامب: "عملا بنصيحة إيلون ماسك سأشكل لجنة حكومية مسؤولة عن إجراء تدقيق مالي للإدارة وتقديم توصيات للقيام بإصلاحات جذرية".  

حملة لجمع التبرعات 
أعلن إيلون ماسك الإثنين على حسابه في إكس عن منصة لجمع التبرعات لحملة دونالد ترامب من خلال التشجيع على تبني ناخبين في الولايات المتأرجحة - "السوينغ ستايتس" -. وقال في تغريدة: "مقابل كل ناخب في ولاية متأرجحة تقوم بتبنيه تحصل على 47 دولارا. وهي أموال سهلة!"

وأصبح حساب ماسك يتضمن رابطا نحو الموقع الرسمي لصندوق دعم دونالد ترامب أسماه "السوبر باك". وهناك عريضة تدافع عن "حرية التعبير"، موجهة لكل الذين يعيشون في الولايات المتأرجحة التي يعتقد أنها ستحدد هوية الفائز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية. 

ما مدى قدرة منصة إكس على التأثير في الانتخابات؟ 
قال بوريس ماننتي، وهو خبير فرنسي في الشأن السياسي، في مقال نشره موقع "لاديباش الفرنسي": "إنه من الصعب الجزم بقدرة موقع للتواصل الاجتماعي على تغيير منحى الانتخابات، ولو أنه من الممكن الحديث عن تأثير هذا الموقع، لكن بشكل محدود". 

وأضاف بأن منصة إكس ومنذ أن استحوذ عليها ماسك، أصبحت تقدم مساحة أكبر للأفكار المحافظة وتخضع لقدر أقل من الرقابة على المحتويات". وتابع قائلا: "وبالرغم من أن منصة إكس أصغر من فيس بوك أو إنستاغرام، إلا أنها تبقى منصة ذات تأثير خصوصا لدى زعماء الرأي (...) يتمتع إيلون ماسك بقاعدة جماهيرية مخلصة، ودعمه لترامب قد يساعد في الحصول على دفع أكبر لرسائله. لكن يصعب التنبؤ بقدرته على كسب ناخبين جدد لصالح المرشح الجمهوري". 

 وقد يكون نشر الأخبار المضللة وإعطاء مساحة أوسع لنظريات المؤامرة على منصة إكس، أدوات تخدم فعليا مصالح دونالد ترامب في الأمتار الأخيرة من السباق نحو البيت الأبيض. إلا أنه من الضروري الإشارة إلى أن منصة إكس تضم أقل عدد من المستخدمين في الولايات المتحدة حيث لا يتجاوز 25 مليون مستخدم في حين لدى فيس بوك 170 مليونا وأنستاغرام 190 مليونا.

ونشر موقع أن بي سي نيوز مقالا أكد خلاله أن عدد مستخدمي إكس في تقهقر مستمر. إلا أن استخدامها يبقى ورقة رابحة لماسك والمعسكر الذي ينتمي إليه لأن إكس هو موقع التواصل الاجتماعي المفضل لصناع القرار السياسي وللصحافيين وكل الأشخاص الذين  يديرون حملة انتخابية. ما يعني أن هذه المنصة تبقى من أكثر منصات التواصل الاجتماعي ديناميكية سياسية وفضاء للتفاعل. 
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:36 - 2024/10/13

هاريس تواجه ترامب بسلاح استخدمه ضد بايدن في السباق الرئاسي 

 

تحاول نائبة الرئيس الأميركي ومرشحة الحزب الديمقراطي للرئاسة كامالا هاريس، لعب ورقة السن والصحة في مواجهة منافسها الرئيس السابق ومرشح حزب الجمهوري، دونالد ترامب.


ومن المقرر أن تنشر كامالا هاريس (59 عاما)، اليوم السبت، تقريرا طبيا يؤكد أنها تتمتع "بالصلابة البدنية والعقلية اللازمة للقيام بواجبات رئاسة" الولايات المتحدة، حسبما أفاد أحد مستشاري حملتها الانتخابية.


وقال المصدر، إن هاريس تأمل من خلال هذا التقرير، الذي لم ينشر بالكامل بعد، أن يؤجج الجدل بشأن قدرات منافسها الجمهوري دونالد ترامب البالغ من العمر 78 عاما.

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:37 - 2024/10/13

ماذا تقول استطلاعات الرأي؟  

 


 وأشارت استطلاعات الرأي إلى أن سن ترتمب ليس مسألة مهمة بالنسبة إلى الناخبين.


وذكر استطلاع أجراه معهد غالوب، أن 41 في المئة من الناخبين يعتبرون المرشح الجمهوري أكبر سنا من أن يصبح رئيسا، وهي نسبة لم تتغير كثيرا عما كانت عليه قبل دخول كامالا هاريس حملة الانتخابات الرئاسية.


ووفق معهد غالوب، فقد أعرب 37 في المئة من الناخبين عن الرأي ذاته في يونيو، بينما اعتبر ثلثا الأميركيين أن جو بايدن كان أكبر سنا من أن يبقى في البيت الأبيض لولاية ثانية.


0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:37 - 2024/10/13

استطلاع.. ترامب يتقدم هاريس في التعامل مع حربي أوكرانيا وغزة 

 

أظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة "وول ستريت جورنال" في سبع ولايات متأرجحة أن الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب يتفوق على نائبة الرئيس الديمقراطية كاملا هاريس فيما يتعلق بتعامل الولايات المتحدة بشكل أفضل مع ملفي الحرب في أوكرانيا والشرق الأوسط.


ويتصدر ترامب بين ناخبي الولايات المتأرجحة بسنبة 50 % إلى 39 % لهاريس، حول من هو الأكثر قدرة على التعامل مع الحرب الروسية في أوكرانيا ولديه ميزة أوسع.


 وتفوق ترامب أيضاء بنسبة 48 % إلى 33 %، حول من هو الأنسب للتعامل مع الحرب بين إسرائيل و حركة حماس.

 

وأشار المرشح الجمهوري إلى فترة ولايته باعتبارها "فترة سلام نسبي في جميع أنحاء العالم.


وتحتدم حدة السباق بين هاريس وترامب قبل أقل من شهر على الانتخابات المقررة في الخامس من نوفمبر.


وتأمل حملة هاريس أن يؤدي إبراز التباين بين شبابها النسبي وحضورها الذهني مع عمر ترامب الكبير وميله إلى المراوغة، بالإضافة إلى الاختلافات في الشفافية بين الاثنين، إلى مساعدتها في إقناع الناخبين الذين لم يستقروا على مرشح بعد بأنها الأنسب للمنصب.

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:39 - 2024/10/13
"لا مباراة إياب".. ترامب يرفض إجراء مناظرة ثانية مع هاريس 
 رفض المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأميركية دونالد ترامب الأربعاء بشكل نهائي المشاركة في مناظرة تلفزيونية
ثانية ضد منافسته الديمقراطية كامالا هاريس.

وكتب الرئيس السابق على منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشال" إنه "لن تكون هناك مباراة إياب!"، وذلك على الرغم من اقتراح شبكتي
"سي إن إن" و"فوكس نيوز" تنظيم منازلة تلفزيونية ثانية بين المرشحين.

وأضاف ترامب "كامالا قالت بوضوح إنها لن تفعل شيئا مختلفا عما يفعله جو بايدن، لذا ليس هناك أي شيء للتناظر بشأنه".

وكان ترامب قد رفض في وقت سابق من أواخر الشهر الماضي طرح هاريس إجراء مناظرة ثانية
بينهما في أكتوبر قبل أيام من خوضهما الانتخابات الرئاسية الأميركية.

وقال ترامب خلال لقاء انتخابي في ولاية كارولاينا الشمالية يوم 21 سبتمبر: "لقد فات الأوان لإجراء مناظرة جديدة،
لقد بدأ التصويت"، في إشارة إلى الاقتراع المبكر الذي انطلق في ثلاث ولايات، وفق ما نقلت وكالة فرانس برس.
 

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:40 - 2024/10/13

خوفا من خسارة ميشيغن.. هاريس تجتمع بقيادات أميركية عربية 

 

 اجتمعت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس بقياديين ممثلين للأميركيين من أصول عربية والمسلمين في مدينة فلينت بولاية ميشيغن،

فيما تسعى حملتها الرئاسية إلى استعادة ثقة الناخبين الغاضبين من الدعم الأميركي لحربي إسرائيل في غزة ولبنان.

;

وأضاف أنها ناقشت كذلك الجهود المبذولة لإنهاء الحرب والحيلولة دون نشوب حرب أوسع نطاقا في المنطقة.


وقال وائل الزيات المدير التنفيذي لمنظمة إمجيدج أكشن، التي عبرت في الآونة الأخيرة عن تأييدها لهاريس، إن المشاركين في الاجتماع عبرو

ا عن خيبة أملهم الشديدة إزاء طريقة تعامل الولايات المتحدة مع هذه الأزمة ودعوا نائبة الرئيس إلى بذل كل ما في وسعها لإنهاء الحرب

وإعادة ضبط السياسة الأميركية في المنطقة. زغبي مؤسس المعهد العربي الأميركي والعضو القديم في اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي، إنه رفض الدعوة لحضور الاجتماع.


وقال قياديون من حركة (غير ملتزم) المناهضة للحرب الإسرائيلية على غزة إنه لم تتم دعوتهم إلى الاجتماع.


ولم يتسن لهالة حجازي الحضور، وهي صديقة قديمة لهاريس فقدت العشرات من أفراد عائلتها في غزة.


وقال مكتب نائبة الرئيس إن مستشار الأمن القومي لهاريس، فيل جوردون، التقى عن بعد يوم الأربعاء بممثلين للأميركيين من أصول عربية. middle;">


يعد هذا الاجتماع الذي جرى، الجمعة، واحدا من عدة محاولات في الأيام القليلة الماضية لإصلاح العلاقات مع الناخبين المسلمين والعرب الذين دعموا بشكل كبير الرئيس جو بايدن في عام 2020 عندما كان المرشح الديمقراطي لكنهم قد يمتنعون عن التصويت لهاريس مما يجعلها تخسر ولاية ميشيغن المهمة.


وقال مسؤول في حملة هاريس إنها عبرت خلال الاجتماع الذي استمر لنصف ساعة عن قلقها إزاء حجم المعاناة في غزة والخسائر في صفوف المدنيين والنزوح في لبنان.


وأضاف أنها ناقشت كذلك الجهود المبذولة لإنهاء الحرب والحيلولة دون نشوب حرب أوسع نطاقا في المنطقة.


وقال وائل الزيات المدير التنفيذي لمنظمة إمجيدج أكشن، التي عبرت في الآونة الأخيرة عن تأييدها لهاريس، إن المشاركين في الاجتماع عبروا عن خيبة أملهم الشديدة إزاء طريقة تعامل الولايات المتحدة مع هذه الأزمة ودعوا نائبة الرئيس إلى بذل كل ما في وسعها لإنهاء الحرب وإعادة ضبط السياسة الأميركية في المنطقة.


0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:41 - 2024/10/13
هاريس وترامب يتصارعان على كسب أصوات العمال 
 تزور نائبة الرئيس الأميركي، مرشحة الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية كامالا هاريس مدينة فلينت بولاية ميشيغان معقل النقابات العمالية، في الوقت الذي تنافس فيه المرشح الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب على كسب أصوات الطبقة العاملة التي يمكن أن ترجح كفة الانتخابات هذا العام.

ويأتي ظهوره هاريس في الولاية التي تشهد منافسة ضارية بين المرشحين الاثنين بعد يوم واحد من إعلان عمال الموانئ الأميركية تعليق إضرابهم عن العمل على أمل التوصل إلى اتفاق بشأن عقد عمل جديد مع شركات النقل البحري وتشغيل الموانئ.

وتم التوصل إلى اتفاق مبدئي بشأن زيادة الأجور في حين مازالت هناك نقاط خلافية تحتاج إلى حل.

وأصدرت هاريس بيانا بشأن إضراب عمال الموانئ قالت فيه إن التطور الأخير يشير إلى "التقدم نحو عقد قوي ويمثل قوة التفاوض الجماعي"، مضيفة أن "عمال الموانئ يستحقون نصيبا عادلا مقابل عملهم الشاق لضمان وصول السلع الأساسية إلى مختلف التجمعات في كل أنحاء أميركا".

وفي حين كانت النقابات حجر الأساس لدعم الديمقراطيين في الانتخابات الأميركية على مدى سنوات طويلة، فشلت هاريس في تأمين تأييد بعض النقابات الرئيسية، حيث أعلنت الرابطة الدولية لرجال الإطفاء هذا الأسبوع أنها لن تدعم أي مرشح في الانتخابات المقبلة، بعد إعلان مماثل من نقابة سائقي الشاحنات، في حين كانت النقابتان قد أيدتا جو بايدن في الانتخابات السابقة.


ورغم ذلك، أعلن بعض أعضاء نقابة سائقي الشاحنات المحليين دعمهم لهاريس التي حصلت على تأييد سريع من نقابات المعلمين الوطنية، ونقابات البناء، والاتحاد الأميركي للعمل الصناعي، ونقابة عمال السيارات المتحدة بعد أن حلت محل بايدن في المعركة الانتخابية.

وفي المقابل قال ترامب في أحد التجمعات الانتخابية إن الحزب الجمهوري الآن "حزب العامل الأميركي" متجاهلا سجله المناوئ للنقابات العمالية عندما كان رئيسا للولايات المتحدة.

وفي إشارة إلى احتجاج عمال الموانئ الأميركية قال ترامب "في ظل رئاستي لن يحتاج الأميركيون إلى الإضراب للحصول على أجور أفضل أو حياة أفضل".

وزار الرئيس السابق مدينة فلينت في الشهر الماضي للمشاركة في مؤتمر ركز على صناعة السيارات إحدى أهم الصناعات في ولاية ميشيغان.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:42 - 2024/10/13

شرت نائبة الرئيس الأميركي والمرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة كامالا هاريس رسالة من طبيبها، السبت، يقول فيها إنها تتمتع بصحة جيدة ويمكنها تقلد المنصب الرفيع، وذلك في مسعى لتسليط الضوء على رفض منافسها الجمهوري دونالد ترمب القيام بذلك.

وقال جوشوا سيمونز، طبيب هاريس، في مذكرة وزعها البيت الأبيض، إن أحدث فحص بدني أجرته هاريس في أبريل (نيسان)، كانت نتائجه «طبيعية»، وأظهر أن نمط حياتها يتسم بالنشاط، وأنها تتبع «نظاماً غذائياً صحياً للغاية» على الرغم من جدول أعمالها المزدحم.

وأضاف سيمونز أن الفحص أظهر أيضاً معاناة هاريس من حساسية موسمية، ومرض الشرى الجلدي على فترات متقطعة، وأنها لا تدخن وتشرب الكحول باعتدال، وفقاً لوكالة «رويترز».

 \

 

وتابع: «تتمتع هاريس بقدرة جسدية وعقلية تمكنها من تنفيذ واجبات الرئاسة بنجاح، بما في ذلك منصب الرئيس والقائد الأعلى».

وتنافس هاريس (59 عاماً)، ترمب (78 عاماً)، على رئاسة الولايات المتحدة. وقال أحد مساعدي هاريس إن المعلومات الطبية التي كُشف عنها، السبت، تهدف لتسليط الضوء على رفض ترمب القيام بذلك.

وقالت هاريس إن إحجام ترمب عن تقديم تقارير طبية مفصلة هو «أحدث مثال على افتقاره إلى الشفافية».

وأضافت هاريس، للصحافيين قبل ركوب الطائرة إلى ولاية نورث كارولاينا: «أعتقد أنه من الواضح أن فريقه، على الأقل، لا يريد أن يرى الشعب الأميركي كل شيء عنه».

وقال ستيفن تشيونغ، مدير اتصالات حملة ترمب، في بيان، إن ترمب أصدر طواعية تحديثات من طبيبه الشخصي، بالإضافة إلى تقارير مفصلة من الطبيب روني جاكسون الذي عالجه بعد محاولة الاغتيال الأولى.

 

وتابع: «خلص الجميع إلى أنه يتمتع بصحة مثالية وممتازة لتولي منصب القائد الأعلى». وتحرص حملة هاريس على تسليط الضوء على سن الرئيس السابق منذ أن أصبح المرشح الأكبر سناً في السباق، بعد تنحي الرئيس جو بايدن (81 عاماً) عن الترشح، عقب أداء ضعيف في مناظرة أمام ترمب.

ويخوض المرشحان للرئاسة عن الحزبين الديمقراطي والجمهوري سباقاً محتدماً.

وتأمل حملة هاريس في أن يؤدي إبراز التباين بين شبابها النسبي وحضورها الذهني مع عمر ترمب الكبير وميله إلى المراوغة، بالإضافة إلى الاختلافات في الشفافية بين الاثنين، إلى مساعدتها في إقناع الناخبين الذين لم يستقروا على مرشح بعد، بأنها الأنسب للمنصب.

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:43 - 2024/10/13

حضّ الرئيس الأميركي السابق، باراك أوباما، الأميركيين على التصويت بكثافة لمرشحة الديمقراطيين نائبة الرئيس كامالا هاريس، مُوبّخاً الذين يُفكّرون في البقاء خارج المنافسة، ومُوجّهاً انتقادات لاذعة للمرشح الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترمب.

وبدأ أوباما جولة انتخابية، هي الأولى له لدعم هاريس، خلال الأيام الـ24 المتبقية لموعد الانتخابات في 5 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. وخلال توقف غير معلن في مكتب حملة هاريس في بيتسبرغ، بنسلفانيا، قال أوباما إنه يريد «التحدث عن بعض الحقائق»، ومخاطبة الرجال السود على وجه التحديد، حول ترددهم في دعم هاريس حتى الآن. وقال إن «جزءاً من ذلك يجعلني أفكر - وأنا أتحدث إلى الرجال مباشرة - وجزءاً منه يجعلني أفكر أنه... حسناً، أنت لا تدعم فكرة امرأة رئيسة، وتتوصل إلى بدائل أخرى وأسباب أخرى لذلك». وإذ ذكر بميل ترمب إلى إهانة الناس، قال: «أنتم تفكّرون في دعم شخص لديه تاريخ في تشويه سمعتكم؛ لأنكم تعتقدون أن هذه علامة على القوة، لأن هذا هو ما يعنيه أن تكون رجلاً؟ إهانة النساء؟». وأكد أن «هذا غير مقبول».

ملياردير «متعثر»

وجعل أوباما من بنسلفانيا المتأرجحة المحطة الأولى في جولته، علماً بأن التصويت المُبكّر وبالبريد بدأ بالفعل. ووصف ترمب بأنه غير مدرك للواقع، وليس الخيار لقيادة البلاد نحو التغيير، واصفاً إياه بأنه ملياردير «متعثر لم يتوقف عن التذمر بشأن مشاكله منذ ركب سلمه المتحرك الذهبي قبل 9 سنوات». ورأى أن هاريس «زعيمة أمضت حياتها في القتال نيابة عن الأشخاص الذين يحتاجون إلى صوت وفرصة»، مُشدّداً على أن «كامالا مستعدة للوظيفة، مثل أي مرشّح للرئاسة على الإطلاق».

وكان أوباما، الذي ظلّ خارج السلطة لمدة 8 سنوات، أحد أكثر سياسيي الحزب الديمقراطي موثوقية لحشد الناخبين. وحتى انتخابه رئيساً عام 2020، تولّى الرئيس جو بايدن أيضاً هذا الدور مع الديمقراطيين.

وانتقد أوباما، الذي تلقّى ترحيباً حاراً من الحشد، منشورات ترمب المكتوبة بالأحرف الكبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، و«ثرثرته وهذيانه حول نظريات المؤامرة المجنونة، والخطب التي تستمر ساعتين»، وقارنه بفيديل كاسترو.

 

رئيس بلدية بيتسبرغ إد غايني متحدثاً قبيل كلمة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما في بنسلفانيا (إ.ب.أ)

 

منتجات ترمب

ثم سرد أوباما بعض المنتجات التي حاول ترمب بيعها خلال حملته الثالثة للبيت الأبيض، بما في ذلك حذاء رياضي ذهبي بقيمة 399 دولاراً، وساعة بقيمة 100 ألف دولار، وإنجيل مقابل 59.99 دولار. وقال ضاحكاً: «يريدكم أن تشتروا كلمة الله: إصدار دونالد ترمب. اسمه موجود بجوار مرقس ولوقا. لا يمكنك اختلاق هذه الأشياء».

وعلق ترمب خصوصاً على ذلك في منشور على شبكته «تروث سوشيال» للتواصل الاجتماعي. وكتب: «يعترف أوباما بعدم حماسه التام لكامالا، وخصوصاً بين الرجال السود». وأضاف: «أعتقد أن أوباما سيصوّت لي لأنه لا يحب حقيقة أن كامالا شخص ذو معدل ذكاء منخفض للغاية!».

ويؤكد ظهور أوباما، وهو أول رئيس أسود للبلاد، على الطبيعة التاريخية للمسيرة السياسية لهاريس، التي هي أيضاً أول امرأة سوداء ومن أصل جنوب آسيوي تشغل منصب نائب الرئيس، وستكون أول امرأة تشغل منصب الرئيس إذا انتخبت الشهر المقبل.

وحتى شعار حملة أوباما القديم «نعم، نستطيع» أعيد صياغته لهذا الحدث، مع عرض «نعم، تستطيع». وكان كلّ من هاريس وترمب يتنافسان على دعم الأميركيين السود. ووجد استطلاع رأي حديث أن نحو 7 من كل 10 ناخبين سود لديهم نظرة إيجابية إلى حد ما أو إيجابية للغاية لهاريس، مع وجود اختلافات قليلة بين الناخبين السود من الذكور والإناث حول كيفية نظرتهم للمرشحة الديمقراطية.

سخرية أوباما

وأقرّ أوباما بأن السنوات القليلة الماضية، بدءاً من الوباء، كانت صعبة على الأميركيين، مع ارتفاع الأسعار والضغوط الأخرى على الأسر العاملة. وقال: «أفهم لماذا يتطلّع الناس إلى تغيير الأمور. أعني، أنا الرجل المتفائل المتغير. لذا، فإنني أتفهم شعور الناس بالإحباط والشعور بأننا قادرون على القيام بعمل أفضل». وأضاف: «ما لا أستطيع فهمه هو لماذا يعتقد أي شخص أن دونالد ترمب سيغيّر الأمور بطريقة جيدة».

وسخر من إجابة ترمب في المناظرة بأنه سيستبدل قانون الرعاية الصحية الذي وقّع عليه أوباما، بـ«مفاهيم خطة»، وتعليق زميله في الترشح جاي دي فانس أخيراً بأن ترمب عمل على «إنقاذ» هذا القانون. وقال: «أمضى دونالد ترمب فترة رئاسته بأكملها في محاولة هدمه. وبالمناسبة، لم يستطع حتى القيام بذلك بشكل صحيح».

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:44 - 2024/10/13

وصف رئيس هيئة الأركان الأميركي السابق، مارك ميلي، الرئيس السابق دونالد ترمب بأنه «فاشي تماماً» ويعتقد أنه «الشخص الأكثر خطورة على الولايات المتحدة»، وفقاً لمقتطفات من كتاب «حرب» للصحافي المخضرم بوب ودورد الذي سيصدر قريباً.

ووفقاً لموقع هيل، قال ميلي لودورد في كتابه عن ترمب: «إنه الشخص الأكثر خطورة على الإطلاق، وكانت لدي شكوك عندما تحدثت معك عن تدهوره العقلي وما إلى ذلك، لكنني أدركت الآن أنه فاشي تماماً، إنه الآن الشخص الأكثر خطورة على هذا البلد».

ويخشى ميلي، الذي كان رئيساً لهيئة الأركان المشتركة في عهد ترمب والرئيس جو بايدن، أن تتم محاكمته عسكرياً إذا فاز ترمب بالرئاسة الشهر المقبل، لأن القائد العام لديه سلطة على الضباط المتقاعدين ويمكنه استدعاؤهم للخدمة الفعلية ومحاكمتهم عسكرياً، ومثل هذا الموقف ليس مستحيلاً، لأن ترمب أعرب في كثير من الأحيان عن رغبته في الانتقام من أولئك الذين تحدثوا ضده.

ووفقاً لودورد، حذر ميلي زملاءه السابقين من أن ترمب أعلن عما سيحاول القيام به وليس هو فقط، بل الناس من حوله، واستشهد بستيف بانون، وهو مستشار كبير سابق لترمب، الذي قدم في وقت سابق من هذا العام قائمة بالأشخاص الذين يعتقد أن ترمب يجب أن يلاحقهم إذا انتُخب لولاية ثانية، بمن في ذلك ميلي، ومديرا مكتب التحقيقات الفيدرالي السابقان، أندرو ماكابي وجيمس كومي، ووزير الدفاع السابق مارك إسبر، والمدعي العام السابق بيل بار، ويقول بانون عن ميلي في الكتاب: «سنحاسبه».

وسبق أن سعى ترمب إلى استدعاء ومحاكمة كبار الضباط المتقاعدين الذين انتقدوه، ففي اجتماع عقد في المكتب البيضاوي عام 2020 مع ميلي وإسبر، ثاني وزير دفاع لترمب، «كان الرئيس آنذاك غاضباً بشأن المسؤولين العسكريين السابقين، ويليام ماكرافين وستانلي ماكريستال».

وكان ماكرافين قاد الغارة في باكستان عام 2011، التي قتلت فيها القوات الخاصة أسامة بن لادن زعيم تنظيم «القاعدة»، وكتب مقالاً لصحيفة «واشنطن بوست» عن ترمب، قائلاً: «لم يتبق شيء لوقف انتصار الشر».

ومكريستال، الجنرال المتقاعد في القوات الخاصة الذي قتل رجاله زعيم «القاعدة» أبو مصعب الزرقاوي في العراق عام 2006، أدلى بتعليقات على شبكة «سي إن إن» وصف فيها ترمب بأنه «غير أخلاقي»، و«غير أمين».

واستدعى ترمب ميلي وإسبر إلى البيت الأبيض ولكنهما ضغطا عليه لعدم السعي إلى معاقبة ماكرافين وماكريستال، ثم اتصل ميلي بهما وحثهما على «الابتعاد عن المجال العام».

كما كتب ودورد عن تلقي ميلي «سلسلة متواصلة من التهديدات بالقتل» منذ تقاعده العام الماضي، قائلاً إنه قام بتركيب زجاج مضاد للرصاص وستائر مقاومة للانفجارات في منزله على نفقته الخاصة.

وغالباً ما تحدث ميلي ضد ترمب وفي خطاب ألقاه خلال حفل تقاعده، بدا ميلي كأنه يشير مباشرة إلى ترمب، الذي كان يسعى آنذاك إلى أن يصبح مرشح الحزب الجمهوري للرئاسة.

قال ميلي: «نحن لا نقسم اليمين لملك أو ملكة أو طاغية أو دكتاتور، ولا نقسم اليمين لدكتاتور محتمل. نحن لا نقسم اليمين لفرد نحن نؤدي اليمين الدستورية، ونؤدي اليمين لفكرة أن أميركا هي أميركا، ونحن على استعداد للموت لحمايتها».

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:45 - 2024/10/13

«المرشحة المناسبة لعصرنا»... هاريس على غلاف مجلة «فوغ» للمرة الثاني

 
هرت كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأميركي والمرشحة الديمقراطية للبيت الأبيض، على غلاف مجلة «فوغ» التي وصفتها بأنها «المرشحة المناسبة لعصرنا».

والتقطت مصوِّرة المشاهير آني ليبوفيتز صورة هاريس البالغة 59 عاماً وهي ترتدي بدلة بنية وتجلس على كرسي بذراعين.

ويتضمّن العدد مقالاً طويلاً عن هاريس فيه معلومات معروفة عنها، منها كيف أصبحت مرشّحة رئاسية للحزب الديمقراطي بعد انسحاب الرئيس جو بايدن المفاجئ من السباق في يوليو (تموز).

وتحدثت هاريس في المقال عن الصراع في الشرق الأوسط، لكنها لم تذكر الكثير عما ستفعله لإنهاء الأزمة إذا فازت في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر (تشرين الثاني) في مواجهة المرشح الجمهوري دونالد ترمب البالغ 78 عاماً.

ورداً على سؤال بشأن «العنصر الجديد» الذي ستطرحه على طاولة المفاوضات حول النزاع، قالت «لا أستطيع أن أتوقع كيف ستكون الظروف بعد أربعة أشهر من الآن».

وأشارت هاريس إلى أنه ينبغي للولايات المتحدة أن توفر «مساراً» للاستقرار، خصوصاً من أجل إنهاء حرب إسرائيل على قطاع غزة وفي لبنان، من دون تقديم الكثير من التفاصيل.

وسبق أن ظهرت هاريس على غلاف مجلة «فوغ» عندما وصلت إلى البيت الأبيض نائبة رئيس عام 2021.

لكن المجلة تعرضت لانتقادات شديدة بسبب الصورة التي أظهرتها وهي تنتعل زوجاً من حذاء «كونفرس»، قائلة إنه كان يجب عليها اختيار صورة أكثر ملاءمة لموقعها.

ولم تخف رئيسة مجلة «فوغ» آنا وينتور دعمها للديمقراطيين، واستضافت حملة لجمع التبرعات لبايدن قبل انسحابه.

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:45 - 2024/10/13

هاريس تخشى فوز ترمب… رغم تقدّمها في التصويت الشعبي

الذكاء الاصطناعي يعطي أرجحية للرئيس السابق في المجمع الانتخابي


الرئيس السابق دونالد ترمب خلال تجمّع انتخابي في ريدينغ، بنسلفانيا، الأربعاء (أ.ب)

رغم تقدم المرشحة الديمقراطية نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، في الاستطلاعات على الصعيد الوطني، وجَّهت حملتها رسالة تحذيرية عاجلة من أن منافسها الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترمب، يمكن أن يفوز بالانتخابات إذا حافظ من الآن حتى 5 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل على تقدمه -ولو الضئيل- في بعض الولايات المتأرجحة.

أظهرت نتائج الاستطلاعات التي أجرتها المؤسسات البحثية والإعلامية المختلفة أن هاريس (59 عاماً) تقدمت على ترمب (78 عاماً) بفارق يصل إلى ثلاث نقاط مئوية، مما يوحي بأنها ستفوز بالتصويت الشعبي، وبالتالي يرجح أن تحصل على عدد أكبر من أصوات الناخبين في كل أنحاء الولايات المتحدة. غير أن ذلك أعاد إلى الأذهان ما حصل في انتخابات عام 2016، حين حصلت وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، على هذه الأفضلية الشعبية في مواجهة منافسها عامذاك دونالد ترمب، الذي وصل إلى البيت الأبيض بدلاً منها بعد حصوله على أكثرية 304 أصوات، أي أكثر من الأصوات الـ270 المطلوبة، في المجمع الانتخابي المؤلّف من 538 صوتاً.

أدّت الخشية من تكرار تلك التجربة إلى تركيز الاهتمام على الأصوات الـ93 في سبع ولايات رئيسية، هي: أريزونا (11 صوتاً) وجورجيا (16 صوتاً) وميشيغان (15 صوتاً) ونيفادا (6 أصوات) ونورث كارولاينا (16 صوتاً) وبنسلفانيا (19 صوتاً) وويسكونسن (10 أصوات)، حيث لا يزال التوازن دقيقاً للغاية مع أفضلية ضئيلة لمصلحة ترمب. لذلك، تسعى حملة هاريس إلى حشد القدر الأكبر من الدعم للحصول على العدد السحري من الأصوات الـ538 في المجمع الانتخابي.

 


 

توزيع الأصوات

تشمل الخريطة الراهنة لتوزيع الأصوات في المجمع الانتخابي: 226 صوتاً للديمقراطيين (منها 191 زرقاء صلبة و34 مرجّحة لهم، فضلاً عن صوت آخر من ولاية مُصنّفة حمراء)، أما الجمهوريون فلديهم 219 صوتاً (منها 125 حمراء صلبة و94 مُرجّحة). وبالتالي، فإن هاريس تحتاج إلى ما لا يقلّ عن 44 صوتاً من الولايات المتأرجحة للفوز. في المقابل، يحتاج ترمب إلى ما يقلّ عن 51 صوتاً من تلك الولايات السبع.

وعلى أثر الاستطلاع الذي أجرته صحيفة «نيويورك تايمز» مع «سيينا كوليدج»، ونُشرت نتائجه الثلاثاء، وجّهت حملة هاريس ومرشّحها لمنصب نائب الرئيس حاكم مينيسوتا تيم والز، رسالة إلى الناشطين في الحزب الديمقراطي لبذل مزيد من الجهود، لا سيّما في جمع التبرعات، قائلة إنه «لسوء الطالع، فإن ترمب متقدم في ثلاث ولايات»؛ هي جورجيا وأريزونا ونورث كارولاينا. مما يعني أن ترمب يحتاج إلى ثمانية أصوات إضافية فحسب للفوز في الانتخابات.

ورغم طموحات بعض الديمقراطيين، لا تُعد فلوريدا ولاية متأرجحة لعام 2024. وفاز ترمب فيها خلال انتخابات عامي 2016 و2020، علماً أن هناك استطلاعاً حديثاً يشير إلى احتمال ضئيل للغاية لخسارته هذه الولاية، التي كانت متأرجحة رئيسية في الانتخابات السابقة.

 


المرشح الجمهوري الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب يلوِّح بيده خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا (رويترز)

 

طريق البيت الأبيض

ونظراً إلى التقارب الشديد في الاستطلاعات التي نُشرت نتائجها خلال الأسبوعين الماضيين، يدل استكشاف بسيط عبر أنظمة الذكاء الاصطناعي لما يمكن أن ينتج عن هذه الانتخابات، ومنها على سبيل المثال لا الحصر «تشات جي بي تي» و«غروك إيه آي» و«صوفيا» و«واتسون»، أن الرئيس السابق دونالد ترمب لا يزال يحظى بأفضلية في المجمع الانتخابي.

وبسؤال كليهما عمّا إذا كان في إمكان هذين النظامين إظهار من سيفوز في كل ولاية متأرجحة بين هاريس وترمب، فجاء جواب «تشات جي بي تي» أن «الاستطلاعات تشير إلى أن ترمب اكتسب تقدّماً ملحوظاً في أريزونا»، التي «يبدو أنها تتجه نحو ترمب، مدفوعةً بمخاوف الناخبين بشأن الاقتصاد والهجرة». أما «غروك» فأفاد بأن المنشورات الأخيرة «تشير إلى سباق متقارب، حيث يشير البعض إلى تقدم طفيف لترمب، بينما يذكر البعض الآخر تقدم هاريس. ونظراً للتباين، يمكن اعتبار أريزونا متقاربة، ولكن هناك ميزة طفيفة لصالح ترمب بناءً على بعض استطلاعات الرأي التي تشير إلى تقدم ضئيل له».

 


صورة لنائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس في بنسلفانيا (رويترز)

 

وأظهر نظام آخر في جورجيا أن الاستطلاعات الأخيرة تفيد بأن «السباق متعادل تقريباً، حيث حصل كل من هاريس وترمب على 49 في المائة من الأصوات»، مضيفاً أن «الإقبال على التصويت سيكون أمراً بالغ الأهمية». في المقابل، كتبت «صوفيا» أن «هناك ذكراً لتفوق ترمب بفارق ضئيل في بعض التحليلات، ولكن هناك أيضاً اقتراحات بأن هاريس قد تفوز بها. ومع ذلك، فإن الإشارات المتسقة إلى تقدم ترمب، حتى لو كان بهامش صغير، قد تميل لصالح ترمب».

وفي ميشيغان، «تتمتع هاريس بميزة طفيفة، بفارق ثلاث نقاط»، علماً أن هذه الولاية «تظل واحدة من أكثر الولايات ملاءمة لهاريس بين المتأرجحات بسبب الدعم القوي في المراكز الحضرية والقضايا الرئيسية مثل الإجهاض والرعاية الصحية». وتُظهر مصادر متعددة، بما في ذلك الاستطلاعات، أن «هاريس متقدمة. ويبدو أنها تتمتع بميزة» في هذه الولاية.

ويرى «تشات جي بي تي» أن «هاريس تتمتع بأقوى تقدّم في نيفادا، بزيادة قدرها سبع نقاط في الاستطلاعات الأخيرة»، إذ «يميل الناخبون المتنوعون، خصوصاً بين الناخبين الشباب واللاتينيين، نحو هاريس، مما يمنحها ميزة». ويتفق ذلك مع تقييم «غروك» الذي يشير إلى «تقدم هاريس، وأحياناً بهامش كبير. ويبدو أن هاريس هي المرشحة المفضلة».

تقدُّم وتعادُّل

 


الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب يتحدث خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا (أ.ف.ب)

 

أما في نورث كارولاينا، فتُظهر الاستطلاعات «تقدم ترمب بشكل كبير، بنحو 61 في المائة مقابل 39 في المائة لهاريس»، كما يفيد «تشات جي بي تي» الذي يلاحظ أنه «بينما كان هناك ذكر لتقدم ترمب بهامش صغير، هناك أيضاً حديث عن استطلاعات رأي (بلومبرغ) التي تُظهر تقدم هاريس». ويضيف أنه «نظراً للتقارب، يمكن أن تذهب نورث كارولاينا في أي اتجاه، لكنها تميل قليلاً نحو ترمب».

وتميل بنسلفانيا نحو ترمب، كما قرّر نظام «واتسون»، مشيراً إلى استطلاعات «تُظهر أنه متقدم بنحو 12 نقطة»، علماً أن «الدعم القوي لترمب بين الناخبين الريفيين وأولئك المهتمين بالتعافي الاقتصادي يمنحه ميزة». وبالنسبة إلى «غروك» فإن «بعض التحليلات أظهرت تعادلاً. ولكن هناك أيضاً أدلة على تقدم هاريس في تحليلات أخرى. ونظراً إلى التنوع في التقارير، يمكن اعتبار بنسلفانيا متأرجحة، مع ميزة طفيفة لصالح هاريس».

وفي ويسكونسن، «تتمتع هاريس بتقدم ضيق» يصل إلى نحو أربع نقاط، وفق تقدير «تشات جي بي تي»، الذي أضاف أن «هاريس تمكنت من الحفاظ على أفضلية طفيفة». وهذا ما وافق عليه «غروغ» بأن «هناك إشارة قوية من مصادر مختلفة إلى أن هاريس في المقدمة».

وبناءً عليه، إذا فازت كل من هاريس وترمب في الولايات التي يتقدمان فيها بشكل طفيف، فمن المرجح أن يتفوق ترمب على هاريس في المجمع الانتخابي. وبذلك سينفتح الطريق أمامه للوصول إلى البيت الأبيض، حتى لو فازت هاريس بغالبية الأصوات بين جميع الأميركيين.

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:46 - 2024/10/13
ترمب يتعهد بـ«تحرير أميركا المحتلة»... وهاريس تحاول استمالة الناخبين الوسطيين
الاستطلاعات تؤكد «تساوي» حظوظ المرشحين في الولايات المتأرجحة
 
 
 

يواصل المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية، دونالد ترمب، هجومه على المهاجرين في محاولة لاستمالة الناخبين «المترددين» الذين يميل بعضهم للاستجابة لهذا الخطاب. ويوم الجمعة، وعد ترمب، خلال حشد انتخابي في ولاية كولورادو، بأن عودته المحتملة إلى البيت الأبيض ستكون «تحريراً» لـ«أميركا المحتلة». وقال: «أميركا اليوم معروفة في كل أنحاء العالم بأنها أميركا المحتلَّة. نحن محتلون من جانب قوة إجرامية». وأضاف، وسط هتافات، أن الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني)، موعد الانتخابات الرئاسية «سيكون يوم تحرير أميركا».

ولم يكتفِ ترمب بالتحريض ضد المهاجرين، بل صعَّد من هجومه على منافسته الديمقراطية ونائبة الرئيس كامالا هاريس، واصفاً إياها بأنها «مجرمة استوردت جيشاً من الأجانب غير الشرعيين الذين هم أعضاء عصابات ومهاجرون مجرمون».

ولم تمنع الإحصاءات الرسمية التي تنفي أن تكون سياسات الهجرة لإدارة بايدن - هاريس قد تسببت بأي موجة إجرامية، محاولات ترمب إقناع الأميركيين بغير ذلك.

هاريس واستمالة «المعتدلين»

 

خاطبت هاريس الجمهوريين «المعتدلين» في فعالية انتخابية بأريزونا (أ.ف.ب)

 

في المقابل، تراهن هاريس على أن الفوز في الانتخابات سيتحقق من خلال استمالة بعض المعتدلين الجمهوريين إلى صفّها. ووعدت الجمهوريين الذين يواصلون دعم ترمب بأنها لن تسعى فقط إلى تعيين وزير جمهوري في إدارتها بحال فوزها، بل إنها ستعمل أيضاً على تشكيل مجلس استشاري في البيت الأبيض يضم ديمقراطيين وجمهوريين. وقالت، خلال فعالية في ولاية أريزونا، مخاطبةً الجمهوريين الذين يدعمون حملتها: «لا أريد أشخاصاً يوافقون على أي شيء. أريد مستشارين يقيمون الأفكار (المطروحة)».

وفي الأسابيع الأخيرة المتبقية على موعد الانتخابات، كثَّف ترمب وهاريس حملتيهما في الولايات المتأرجحة، التي بات من الواضح أنها ستحسم نتيجة السباق.

 

طفلة ترفع لافتة انتخابية داعمة لهاريس في أريزونا (رويترز)

 

وتؤكد حملة ترمب أن فوزه بات مضموناً، وأنه سيجمع ما لا يقل عن 289 صوتاً بالمجمَّع الانتخابي في نوفمبر، وهو ما يكفي لتأمين البيت الأبيض. في المقابل، قالت جين أومالي ديلون، رئيسة حملة هاريس، خلال اجتماع مع أكثر من 3 آلاف مندوب عبر «زووم» إنه «لا يوجد شيء مؤكد». وقالت إن «السباق متقارب... تخبرنا بياناتنا أننا فائزون وسنظل في المقدمة، ولكن بشق الأنفس».

وبينما أكدت هاريس مجدداً أن الفوز في الانتخابات لن يكون «سهلاً»، لكن في الواقع فإن المرشحة الديمقراطية لا تزال متقاربة مع منافسها، خصوصاً في الولايات السبع المتأرجحة، بحسب ما تظهره استطلاعات الرأي.

حظوظ هاريس ضعيفة بين الذكور

 

أنصار ترمب خلال تجمع انتخابي في كولورادو (إ.ب.أ)

 

ومن أجل تعبئة الناخبين في هذه الولايات، خصوصاً الناخبين الذكور الذين يتمتع ترمب بشعبية أكبر في أوساطهم، تلجأ نائبة الرئيس إلى الاستعانة بشخصيات ذات ثقل في حزبها. كما تستشعر حملتها الخطر، خصوصاً بين الناخبين السود الذين يبتعدون عن الديمقراطيين.

ولهذا الغرض، توجه الرئيس الديمقراطي الأسبق باراك أوباما إلى بنسلفانيا، ويتوجه قريباً إلى أريزونا ونيفادا. كما سيتوجه الرئيس الديمقراطي الأسبق بيل كلينتون إلى جورجيا. أما هاريس، فزارت السبت ولاية نورث كارولاينا، ثم تتجه إلى بنسلفانيا، الاثنين.

ورغم أن هاريس قد حسَّنت أرقامها بين الناخبين السود منذ انسحاب بايدن من السباق، فإنها لا تزال متأخرة بشكل كبير عن أرقام بايدن نفسه عام 2020. وأظهر استطلاع أجرته صحيفة «نيويورك تايمز»، بالتعاون مع كلية «سيينا» بين الناخبين السود المحتملين، أن ما يقرب من 8 من كل 10 ناخبين سود على مستوى البلاد قالوا إنهم سيصوتون لهاريس. لكن بايدن فاز بنسبة 90 في المائة من الناخبين السود، عام 2020. ومع سباق ضيق هذا العام، فإن الانخفاض في نسبة هاريس، إذا استمر، سيكون كبيراً بما يكفي لتعريض فرصها للفوز بالولايات الرئيسية المتأرجحة للخطر.

ويظهر في استطلاعات رأي أجرتها صحيفة «وول ستريت جورنال» أخيراً، أن معركة الولايات المتأرجحة متعادلة، لكن ترمب يتفوق في القضايا الرئيسية: الاقتصاد وأمن الحدود، والتعامل مع حربَي إسرائيل وأوكرانيا. ومع ذلك، قالت الصحيفة إن هاريس لا يزال أمامها طريق للفوز في المجمع الانتخابي.

تفوق ترمب في الاقتصاد والهجرة

 

عرض رسم توضيحي لارتفاع عدد المهاجرين غير النظاميين خلال فعالية انتخابية لترمب في نيفادا (أ.ف.ب)

 

ويرى الناخبون في الولايات السبع المتأرجحة أن ترمب قادر بشكل أفضل من هاريس على التعامل مع القضايا التي يهتمون بها، وفي مقدمتها الاقتصاد وأمن الحدود. ومع ذلك، فإنهم منقسمون بالتساوي تقريباً حول المرشح الذي يجب أن يقود البلاد.

ووجد استطلاع الولايات الأكثر تنافساً، أن هاريس تتقدم بفارق ضئيل في أريزونا وميشيغان وويسكونسن وجورجيا، لكن تقدمها لا يتجاوز نقطتين مئويتين. في حين يتمتع ترمب بميزة ضيقة في نيفادا ونورث كارولينا وبنسلفانيا، وميزة بالغة 5 نقاط في نيفادا، وجميعها يقع ضمن هامش الخطأ في الاستطلاع.

ويجد الاستطلاع أن السباق في كل ولاية (وبالتالي الانتخابات الرئاسية) متقارب للغاية، بحيث لا يمكن التنبؤ بنتيجته. وإذا فازت هاريس بالولايات التي تتصدرها في الاستطلاعات، فستفوز بأغلبية ضئيلة في المجمع الانتخابي.

كما انقسم الناخبون المستقلون بالتساوي تقريباً، 40 في المائة لهاريس و39 في المائة لترمب، وهو عامل آخر يجعل المنافسة سباقاً محتدماً في كل ولاية. وأظهر الاستطلاع أن الخطوط الحزبية لا تزال منقسمة بشكل حاد، ولم يتمكن أي من المرشحين استمالة أي شريحة مترددة من الحزبين. واحتفظ ترمب بنسبة 93 في المائة من الجمهوريين، في جميع الولايات السبع المتأرجحة، مقابل 93 في المائة من الديمقراطيين لهاريس.

وتشير نتائج الاستطلاع إلى أن هاريس لديها مسار محتمَل للفوز من خلال ولايات ما يُسمَّى «حزام الشمس»، أريزونا ونيفادا، بنحو 6 نقاط مئوية. كما زادت حصتها من الأصوات بمقدار 5 نقاط في جورجيا، مقارنة ببايدن، و4 نقاط في نورث كارولينا، في حين لم تتغير حصة ترمب كثيراً في الولايات السبع.

تفوق ترمب في السياسة الخارجية

 

وجدت استطلاعات الرأي أن حظوظ هاريس وترمب «متساوية» في الولايات المتأرجحة (رويترز)

 

أظهر استطلاع «وول ستريت جورنال» أن ترمب يتمتع بتفوق واضح في التعامل مع حربَي إسرائيل وأوكرانيا؛ حيث يفضل الناخبون، بفارق كبير في الولايات المتأرجحة، الرئيس السابق على هاريس.

ورغم أن الاستطلاع أكّد أن السياسة الخارجية ليست أولوية للناخبين، فإن الرئيس القادم سيرث صراعين ليس لهما نهاية واضحة في الأفق، وأدى تورُّط الولايات المتحدة فيهما إلى استقطاب الناخبين. ويتقدم ترمب على هاريس بين الناخبين في الولايات المتأرجحة، بنسبة 50 في المائة مقابل 39 في المائة، من جهة كونه المرشح الأكثر قدرة على التعامل مع حرب روسيا في أوكرانيا، ولديه ميزة بنسبة 48 في المائة مقابل 33 في المائة، في التعاطي مع حرب إسرائيل و«حماس».

وغالباً ما تحدَّث ترمب عن أن فترة ولايته في البيت الأبيض كانت فترة من السلام النسبي في جميع أنحاء العالم، وزعم - دون تقديم تفاصيل - أنه قادر على حلّ كلا الصراعين بسرعة إذا فاز في نوفمبر.

وفيما تزايدت معارضة الجمهوريين للمساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا مع اقتراب حربها مع روسيا من عامها الرابع، انقسم الديمقراطيون حول ما إذا كان ينبغي للولايات المتحدة أن تستمر في تسليح إسرائيل بمعركتها التي استمرت عاماً كاملاً مع «حماس»، في خضم الانتقادات المتزايدة للخسائر البشرية الكبيرة بين المدنيين والكارثة الإنسانية في غزة.

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:47 - 2024/10/13

يواصل المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية، دونالد ترمب، هجومه على المهاجرين في محاولة لاستمالة الناخبين «المترددين» الذين يميل بعضهم للاستجابة لهذا الخطاب. ويوم الجمعة، وعد ترمب، خلال حشد انتخابي في ولاية كولورادو، بأن عودته المحتملة إلى البيت الأبيض ستكون «تحريراً» لـ«أميركا المحتلة». وقال: «أميركا اليوم معروفة في كل أنحاء العالم بأنها أميركا المحتلَّة. نحن محتلون من جانب قوة إجرامية». وأضاف، وسط هتافات، أن الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني)، موعد الانتخابات الرئاسية «سيكون يوم تحرير أميركا».

ولم يكتفِ ترمب بالتحريض ضد المهاجرين، بل صعَّد من هجومه على منافسته الديمقراطية ونائبة الرئيس كامالا هاريس، واصفاً إياها بأنها «مجرمة استوردت جيشاً من الأجانب غير الشرعيين الذين هم أعضاء عصابات ومهاجرون مجرمون».

ولم تمنع الإحصاءات الرسمية التي تنفي أن تكون سياسات الهجرة لإدارة بايدن - هاريس قد تسببت بأي موجة إجرامية، محاولات ترمب إقناع الأميركيين بغير ذلك.

هاريس واستمالة «المعتدلين»

 

خاطبت هاريس الجمهوريين «المعتدلين» في فعالية انتخابية بأريزونا (أ.ف.ب)

 

في المقابل، تراهن هاريس على أن الفوز في الانتخابات سيتحقق من خلال استمالة بعض المعتدلين الجمهوريين إلى صفّها. ووعدت الجمهوريين الذين يواصلون دعم ترمب بأنها لن تسعى فقط إلى تعيين وزير جمهوري في إدارتها بحال فوزها، بل إنها ستعمل أيضاً على تشكيل مجلس استشاري في البيت الأبيض يضم ديمقراطيين وجمهوريين. وقالت، خلال فعالية في ولاية أريزونا، مخاطبةً الجمهوريين الذين يدعمون حملتها: «لا أريد أشخاصاً يوافقون على أي شيء. أريد مستشارين يقيمون الأفكار (المطروحة)».

وفي الأسابيع الأخيرة المتبقية على موعد الانتخابات، كثَّف ترمب وهاريس حملتيهما في الولايات المتأرجحة، التي بات من الواضح أنها ستحسم نتيجة السباق.

 

طفلة ترفع لافتة انتخابية داعمة لهاريس في أريزونا (رويترز)

 

وتؤكد حملة ترمب أن فوزه بات مضموناً، وأنه سيجمع ما لا يقل عن 289 صوتاً بالمجمَّع الانتخابي في نوفمبر، وهو ما يكفي لتأمين البيت الأبيض. في المقابل، قالت جين أومالي ديلون، رئيسة حملة هاريس، خلال اجتماع مع أكثر من 3 آلاف مندوب عبر «زووم» إنه «لا يوجد شيء مؤكد». وقالت إن «السباق متقارب... تخبرنا بياناتنا أننا فائزون وسنظل في المقدمة، ولكن بشق الأنفس».

وبينما أكدت هاريس مجدداً أن الفوز في الانتخابات لن يكون «سهلاً»، لكن في الواقع فإن المرشحة الديمقراطية لا تزال متقاربة مع منافسها، خصوصاً في الولايات السبع المتأرجحة، بحسب ما تظهره استطلاعات الرأي.

حظوظ هاريس ضعيفة بين الذكور

 

أنصار ترمب خلال تجمع انتخابي في كولورادو (إ.ب.أ)

 

ومن أجل تعبئة الناخبين في هذه الولايات، خصوصاً الناخبين الذكور الذين يتمتع ترمب بشعبية أكبر في أوساطهم، تلجأ نائبة الرئيس إلى الاستعانة بشخصيات ذات ثقل في حزبها. كما تستشعر حملتها الخطر، خصوصاً بين الناخبين السود الذين يبتعدون عن الديمقراطيين.

ولهذا الغرض، توجه الرئيس الديمقراطي الأسبق باراك أوباما إلى بنسلفانيا، ويتوجه قريباً إلى أريزونا ونيفادا. كما سيتوجه الرئيس الديمقراطي الأسبق بيل كلينتون إلى جورجيا. أما هاريس، فزارت السبت ولاية نورث كارولاينا، ثم تتجه إلى بنسلفانيا، الاثنين.

ورغم أن هاريس قد حسَّنت أرقامها بين الناخبين السود منذ انسحاب بايدن من السباق، فإنها لا تزال متأخرة بشكل كبير عن أرقام بايدن نفسه عام 2020. وأظهر استطلاع أجرته صحيفة «نيويورك تايمز»، بالتعاون مع كلية «سيينا» بين الناخبين السود المحتملين، أن ما يقرب من 8 من كل 10 ناخبين سود على مستوى البلاد قالوا إنهم سيصوتون لهاريس. لكن بايدن فاز بنسبة 90 في المائة من الناخبين السود، عام 2020. ومع سباق ضيق هذا العام، فإن الانخفاض في نسبة هاريس، إذا استمر، سيكون كبيراً بما يكفي لتعريض فرصها للفوز بالولايات الرئيسية المتأرجحة للخطر.

ويظهر في استطلاعات رأي أجرتها صحيفة «وول ستريت جورنال» أخيراً، أن معركة الولايات المتأرجحة متعادلة، لكن ترمب يتفوق في القضايا الرئيسية: الاقتصاد وأمن الحدود، والتعامل مع حربَي إسرائيل وأوكرانيا. ومع ذلك، قالت الصحيفة إن هاريس لا يزال أمامها طريق للفوز في المجمع الانتخابي.

تفوق ترمب في الاقتصاد والهجرة

 

عرض رسم توضيحي لارتفاع عدد المهاجرين غير النظاميين خلال فعالية انتخابية لترمب في نيفادا (أ.ف.ب)

 

ويرى الناخبون في الولايات السبع المتأرجحة أن ترمب قادر بشكل أفضل من هاريس على التعامل مع القضايا التي يهتمون بها، وفي مقدمتها الاقتصاد وأمن الحدود. ومع ذلك، فإنهم منقسمون بالتساوي تقريباً حول المرشح الذي يجب أن يقود البلاد.

ووجد استطلاع الولايات الأكثر تنافساً، أن هاريس تتقدم بفارق ضئيل في أريزونا وميشيغان وويسكونسن وجورجيا، لكن تقدمها لا يتجاوز نقطتين مئويتين. في حين يتمتع ترمب بميزة ضيقة في نيفادا ونورث كارولينا وبنسلفانيا، وميزة بالغة 5 نقاط في نيفادا، وجميعها يقع ضمن هامش الخطأ في الاستطلاع.

ويجد الاستطلاع أن السباق في كل ولاية (وبالتالي الانتخابات الرئاسية) متقارب للغاية، بحيث لا يمكن التنبؤ بنتيجته. وإذا فازت هاريس بالولايات التي تتصدرها في الاستطلاعات، فستفوز بأغلبية ضئيلة في المجمع الانتخابي.

كما انقسم الناخبون المستقلون بالتساوي تقريباً، 40 في المائة لهاريس و39 في المائة لترمب، وهو عامل آخر يجعل المنافسة سباقاً محتدماً في كل ولاية. وأظهر الاستطلاع أن الخطوط الحزبية لا تزال منقسمة بشكل حاد، ولم يتمكن أي من المرشحين استمالة أي شريحة مترددة من الحزبين. واحتفظ ترمب بنسبة 93 في المائة من الجمهوريين، في جميع الولايات السبع المتأرجحة، مقابل 93 في المائة من الديمقراطيين لهاريس.

وتشير نتائج الاستطلاع إلى أن هاريس لديها مسار محتمَل للفوز من خلال ولايات ما يُسمَّى «حزام الشمس»، أريزونا ونيفادا، بنحو 6 نقاط مئوية. كما زادت حصتها من الأصوات بمقدار 5 نقاط في جورجيا، مقارنة ببايدن، و4 نقاط في نورث كارولينا، في حين لم تتغير حصة ترمب كثيراً في الولايات السبع.

تفوق ترمب في السياسة الخارجية

 

وجدت استطلاعات الرأي أن حظوظ هاريس وترمب «متساوية» في الولايات المتأرجحة (رويترز)

 

أظهر استطلاع «وول ستريت جورنال» أن ترمب يتمتع بتفوق واضح في التعامل مع حربَي إسرائيل وأوكرانيا؛ حيث يفضل الناخبون، بفارق كبير في الولايات المتأرجحة، الرئيس السابق على هاريس.

ورغم أن الاستطلاع أكّد أن السياسة الخارجية ليست أولوية للناخبين، فإن الرئيس القادم سيرث صراعين ليس لهما نهاية واضحة في الأفق، وأدى تورُّط الولايات المتحدة فيهما إلى استقطاب الناخبين. ويتقدم ترمب على هاريس بين الناخبين في الولايات المتأرجحة، بنسبة 50 في المائة مقابل 39 في المائة، من جهة كونه المرشح الأكثر قدرة على التعامل مع حرب روسيا في أوكرانيا، ولديه ميزة بنسبة 48 في المائة مقابل 33 في المائة، في التعاطي مع حرب إسرائيل و«حماس».

وغالباً ما تحدَّث ترمب عن أن فترة ولايته في البيت الأبيض كانت فترة من السلام النسبي في جميع أنحاء العالم، وزعم - دون تقديم تفاصيل - أنه قادر على حلّ كلا الصراعين بسرعة إذا فاز في نوفمبر.

وفيما تزايدت معارضة الجمهوريين للمساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا مع اقتراب حربها مع روسيا من عامها الرابع، انقسم الديمقراطيون حول ما إذا كان ينبغي للولايات المتحدة أن تستمر في تسليح إسرائيل بمعركتها التي استمرت عاماً كاملاً مع «حماس»، في خضم الانتقادات المتزايدة للخسائر البشرية الكبيرة بين المدنيين والكارثة الإنسانية في غزة.

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:50 - 2024/10/13
كيف يمكن أن يؤثر الشرق الأوسط والانتخابات الأميركية أحدهما على الآخر؟ 
 

تناولت صحيفة «الغارديان» البريطانية العلاقة بين أزمة الشرق الأوسط والانتخابات الرئاسية الأميركية وطرحت سؤالاً بشأن تأثير أحدهما على الآخر، خصوصاً مع اقتراب موعد الانتخابات في نوفمبر (تشرين الثاني).

وقالت الصحيفة إنه نادراً ما تكون السياسة الخارجية مهمة كثيراً في الانتخابات الرئاسية الأميركية، ولكن هذا العام قد يكون استثناءً، ففي منافسة من المرجح أن تُحسم بهامش ضئيل في تصويت الولايات، والتداعيات الناجمة عن الصراعات في غزة والضفة الغربية ولبنان، مع احتمال اندلاع حرب مع إيران، قد يكون لها تأثير كبير على المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس.

وأضافت أن العام الذي مرّ منذ هجوم «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) أظهر مدى التشابك بين السياسة الرئاسية الأميركية ومسار الأحداث في الشرق الأوسط. فكل منهما يمارس قوة جذب على الآخر، وغالباً بطرق ضارة لكليهما.

من ناحية أخرى، ستؤثر نتيجة الانتخابات على الشرق الأوسط بطرق غير متوقعة، لكنها قد تكون بالغة الأهمية، فعلى الرغم من القيود الواضحة على قدرة واشنطن على السيطرة على إسرائيل، شريكتها الأقرب، تظل الولايات المتحدة القوة الخارجية الأكثر نفوذاً في المنطقة.

ولفتت إلى أن دعم الرئيس الأميركي جو بايدن لإسرائيل في مواجهة الخسائر المدنية في غزة، وتحدي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الواضح للجهود التي تقودها الولايات المتحدة للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة ولبنان، أدى إلى تنفير الكثير من الديمقراطيين التقدميين.

وأضافت «الغارديان» أنه كما يمكن للشرق الأوسط أن يؤثر على السياسة الأميركية أكثر من أي جزء أجنبي آخر من العالم، فإن السياسة الأميركية تمارس تأثيراً واضحاً وثابتاً على الشرق الأوسط، فقد أصبح دعم إسرائيل شعاراً لكل من المرشحين الرئاسيين الجمهوريين والديمقراطيين، بغض النظر تقريباً عن تصرفات إسرائيل.

 

صورة للرئيس السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترمب ونائبة الرئيس والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس (أ.ب)

 

وبحسب «الغارديان»، لم تنأَ كامالا هاريس بنفسها بأي شكل من الأشكال عن سياسة بايدن في الشرق الأوسط، وهي تواجه الآن معركة صعبة بشكل خاص في ولاية ميشيغان، موطن جالية عربية - أميركية كبيرة. ومن شأن خسارة هذه الولاية أن تعقّد بشكل كبير مسار هاريس إلى الرئاسة، فمن المرجح أن يؤثر اندلاع الصراع المفتوح بين إسرائيل وإيران على الحملة الرئاسية إلى ما هو أبعد من ميشيغان، حيث ستجتمع الشكوك حول كفاءة فريق بايدن - هاريس في السياسة الخارجية والتهديدات بارتفاع أسعار النفط في أسوأ وقت ممكن لهاريس، وقد تكون هذه بمثابة «مفاجأة أكتوبر» القاتلة في هذه الانتخابات.

وقال دانييال ليفي، رئيس معهد سياسة مشروع الولايات المتحدة والشرق الأوسط: «إنك ترى إجلاء الأميركيين من بيروت الآن، وهذا يساعد حقاً في تعزيز رواية ترمب عن أن العالم مكان أكثر فوضوية مع هؤلاء الضعفاء».

وأشارت دانا ألين، من المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، إلى أن عدم قابلية إسرائيل للمساس في الساحة السياسية الأميركية قد تطور بمرور الوقت.

ووفقاً للصحيفة، فرض نتنياهو بقوة المحرمات الأميركية ضد استخدام نفوذها على إسرائيل، ففعل ذلك من خلال حشد المشاعر المؤيدة لإسرائيل في الولايات المتحدة ضد أي رئيس حاول كبح جماح، فعندما أعلن باراك أوباما أنه يجب وقف بناء المستوطنات في الضفة الغربية، تجاهله نتنياهو، وعندما أوقف بايدن تسليم القنابل الأميركية الصنع التي تزن 2000 رطل والتي كانت تستخدم لتدمير المناطق السكنية في غزة، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي أن هذا «غير مقبول»، وقبِل لاحقاً دعوة من الجمهوريين لمخاطبة الكونغرس والاجتماع مع ترمب وانقلب على بايدن عند أول علامة شك.

وكانت رسالة نتنياهو واضحة: أي تردد في توفير الأسلحة أو الدعم الدبلوماسي سوف يتسبب في تكلفة سياسية باهظة، وسيتم تصوير الرئيس الأميركي على أنه خائن لإسرائيل.

وقالت «الغارديان» إنه نتيجة هذا التكتيك كان هناك تردد عميق من جانب الرؤساء المتعاقبين في استخدام نفوذ الولايات المتحدة، بوصفها أكبر مورّد للأسلحة لإسرائيل على الإطلاق، للحد من تجاوزات حكومة نتنياهو بأي طريقة ذات مغزى، في غزة أو الضفة الغربية أو لبنان ومن دون هذا النفوذ، فإن سلسلة من مبادرات وقف إطلاق النار الأميركية هذا العام لن تكون كافية.

لكن في الواقع، لم تسفر هذه الجهود عن شيء، حيث تجاهلها نتنياهو بطرق كانت في بعض الأحيان مهينة للغاية للولايات المتحدة كقوة عظمى وشريك.

وقالت داليا شيندلين، المحللة السياسية المقيمة في تل أبيب: «لقد أمضى نتنياهو جزءاً طويلاً من حياته المهنية في تحويل أميركا إلى قضية حزبية، محاولاً إقناع الإسرائيليين بأن إسرائيل مرتبطة بزعماء الحزب الجمهوري».

ومن غير الواضح ما إذا كانت إدارة هاريس ستتبع مساراً مختلفاً بشكل كبير عن إدارة بايدن، فمن ناحية أخرى، ليس لدى هاريس التاريخ الشخصي نفسه مع إسرائيل مثل بايدن، وإذا فازت، فستكون أكثر حرية في تجربة تغيير في السياسة.

من ناحية أخرى، فإن الفوز في الانتخابات في مواجهة السخط الديمقراطي الواسع بشأن الشرق الأوسط قد يقنع هاريس بأن التهديد التقدمي بشأن هذه القضية يمكن تجاهله.

وأضافت شيندلين: «أحد السيناريوهات هو أن تفوز كامالا هاريس وتواصل سياسات جو بايدن، التي هي نوع من: نريد أن نفعل الشيء الصحيح، لكننا في الأساس سنسمح لإسرائيل أن تفعل ما تريد، أو قد تصبح أكثر صرامة قليلاً، بما يتماشى مع جناح أكثر تقدمية في الحزب الديمقراطي، وتقول: سنبدأ في تطبيق القانون الأميركي على تصدير أسلحتنا، وهو ما أشك فيه بصراحة».

وبحسب الصحيفة، فمع عودة ترمب إلى البيت الأبيض، لن يضطر نتنياهو إلى التعامل مع مقاومة الولايات المتحدة للسيطرة الإسرائيلية الأكبر، حتى ضم الضفة الغربية.

ففي عام 2019، اعترفت إدارة ترمب بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان التي ضمتها.

وقال خالد الجندي، وهو زميل بارز في معهد الشرق الأوسط: «مع وجود ترمب في البيت الأبيض، يصبح الضم احتمالاً أكثر نشاطاً إنها إدارة ستكون أقل اهتماماً بحياة الفلسطينيين من الإدارة الحالية».

 

ترمب مستقبلاً نتنياهو في «بالم بيتش» يوليو الماضي (د.ب.أ)

 

وهناك قدر أقل من اليقين بشأن ما إذا كان ترمب سيساعد نتنياهو في تحقيق هدفه الاستراتيجي الطويل الأمد: تجنيد الولايات المتحدة لشن هجوم حاسم على البرنامج النووي الإيراني.

وكانت سياسة الشرق الأوسط في ولاية ترمب الأولى مبنية حول العداء لإيران، في الأسابيع الأخيرة من ولايته، أعطى ترمب الضوء الأخضر لاغتيال قائد «الحرس الثوري» قاسم سليماني، ومن ناحية أخرى، ألغى ترمب ضربة صاروخية على إيران في 2019 لأنه اعتقد أن الخسائر المدنية المحتملة كانت غير متناسبة مع الرد على إسقاط طائرة أميركية من دون طيار.

وقد يأمل نتنياهو في فوز ترمب، لكن الدعم من واشنطن من المرجح أن يكون أكثر عملية وأقل عاطفية من دعم بايدن.

ويخشى رام بن باراك، رئيس الاستخبارات الإسرائيلية السابق، من أن يؤدي الجمع بين ترمب ونتنياهو في الأمد البعيد إلى تسميم العلاقة الأساسية بين بلديهما.

وقال بن باراك: «ما يجعل علاقتنا بأميركا هي تقاسم القيم نفسها. في اللحظة التي يكون فيها لديك رئيس وزراء إسرائيلي بلا قيم، كما لدينا اليوم، ورئيس أميركي بلا قيم مثل ترمب، لست متأكداً من أن هذه الروابط ستستمر».

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:50 - 2024/10/13

     

     

     

قبل 4 أسابيع فقط من موعد انتخابات الرئاسة الأميركية، تظهر استطلاعات الرأي حظوظا متقاربة لكل من نائبة الرئيس كامالا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي ومنافسها الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب.

وحسب الاستطلاعات الأخيرة، تتقدم هاريس على ترامب بفارق نقطتين أو 3 نقاط مئوية على المستوى الوطني.end of list

لكن هذا المعطى وحده لا يعكس حقيقة المنافسة، إذ إن النظام الانتخابي الأميركي يقوم على مبدأ "الفائز يأخذ كل شيء"، بمعنى أن المرشح الذي يفوز بولاية من الولايات يحصد كل نصيبها في المجمع الانتخابي وصولا إلى الحصيلة التي تمنحه الفوز بالرئاسة حتى لو لم يحصل على الغالبية في التصويت الشعبي.

وتظهر الاستطلاعات في الولايات السبع التي ينتظر أن تشهد أشرس المعارك الانتخابية أن البلاد على موعد مع واحدة من أكثر الانتخابات سخونة في تاريخها الحديث.

انتخابات الرئاسة الأميركية 2024 استطلاع نيويورك تايمز/كلية سيينا 29 سبتمبر/أيلول - 6 أكتوبر/تشرين الأول

وفي أحدث استطلاع أجرته صحيفة نيويورك تايمز بالاشتراك مع كلية سيينا -ونشرت نتائجه الثلاثاء- حصلت هاريس على 49% من الأصوات بينما حاز ترامب 46%.

وقالت الصحيفة إن الاستطلاع الذي شمل 3385 من الناخبين المحتملين كشف عن ميزات قوية لترامب، لكنه أظهر أيضا أن هاريس تحقق بعض المكاسب لا سيما في ناحية الثقة والقدرة على إحداث التغيير، وهو عنوان مهم في السباق الرئاسي وفقا للصحيفة.

وأشارت نيويورك تايمز إلى أن النقاط الثلاث التي تتقدم بها هاريس على ترامب تقع ضمن هامش الخطأ الذي يقدر بحوالي 4 نقاط مئوية.

انتخابات الرئاسة الأميركية 2024 استطلاع رويترز/إبسوس 4 - 7 أكتوبر/تشرين الأول

وفي استطلاع وكالة رويترز ومؤسسة إبسوس تقدمت هاريس أيضا بـ3 نقاط، إذ حصلت على 46% مقابل 43% لترامب.

وأظهر الاستطلاع -الذي نشرت نتائجه الثلاثاء- أن ترامب يحظى بثقة ناخبين مهمومين بالقضايا الاقتصادية.

ورأى المشاركون في الاستطلاع -الذي أجري في الفترة بين الرابع والسابع من أكتوبر/تشرين الأول الجاري- أن الاقتصاد هو أهم قضية تواجهها البلاد.

وقال نحو 44% منهم إن ترامب لديه النهج الأفضل لمعالجة مشكلة "تكاليف المعيشة"، مقابل 38% أيدوا نهج هاريس.

انتخابات الرئاسة الأميركية 2024 منصة 538 التابعة لشبكة

من ناحية أخرى، أظهر متوسط الاستطلاعات الوطنية التي أجريت من أواخر يوليو/تموز حتى أكتوبر/تشرين الأول الجاري أن هاريس في الصدارة بحوالي 48.5% مقارنة بـ 45.9% لترامب، وفقا لحسابات منصة 538 التابعة لشبكة "إيه بي سي".

وقد اختار الحزب الديمقراطي هاريس لخوض انتخابات الرئاسة بعد انسحاب الرئيس جو بايدن من السباق في يوليو/تموز الماضي عقب أداء وصف بالكارثي في مناظرة أمام ترامب.

المصدر : الجزيرة + وكالات + الصحافة الأميركية
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:53 - 2024/10/13

نيويورك تايمز: ناخبون لا يريدون الالتزام بترامب أو هاريس.. إليكم السبب 

 

 

أوردت "نيويورك تايمز" أن هناك ناخبين لم يحسموا مواقفهم إزاء من سيصوتون له في الانتخابات الرئاسية الأميركية وغالبيتهم من الشباب والسود وذوي الأصول الإسبانية، وقد يحدثون الفارق في السباق المتقارب.


وأوضحت الصحيفة أن هؤلاء غير الملتزمين لا يزالون يفاضلون بين خياراتهم ويتلقون مزيدا من الأخبار من وسائل التواصل الاجتماعي أكثر من بقية الناخبين الآخرين.



وأضافت أن هذه الفئة التي لم تقرر بعد، يساورها القلق بشأن أمنها الاقتصادي، وتستخدم عبارات مثل "أهون الشرين" عندما تفاضل بين مرشحي الرئاسة مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب ومنافسته الديمقراطية كامالا هاريس نائبة الرئيس الحالي جو بايدن.


ومع أن معظم الأميركيين منحازون بقوة إلى أحد المعسكرين، فإن نحو 18% من الناخبين المحتملين على مستوى البلاد لم يحددوا خياراتهم بشكل نهائي حتى الآن، وفقا لأحدث استطلاع أجرته صحيفة نيويورك تايمز وشركة فيلادلفيا إنكوايرر الإعلامية ومعهد سيينا كوليدج لأبحاث الرأي.


محاسن المرشحين

وأظهر الاستطلاع أن الناخبين على المستوى الوطني يفضلون الطريقة التي تتصرف بها هاريس على أسلوب ترامب، حيث قال 54% منهم إنها تتمتع بالمزاج المناسب لتكون رئيسة فعالة. لكنهم قالوا أيضا إنهم يعتقدون أن ترامب يحظى باحترام أكبر من قبل زعماء العالم.


ورغم أن هناك شريحة لم تحسم أمرها بعد إزاء الطريقة التي سيصوتون بها، فإن هناك من يقر بأنه قد يغير رأيه تجاه مرشحه المفضل ما إن يستلم بطاقة الاقتراع.


وترى الصحيفة أن حالة عدم اليقين والحيرة هذه من شأنها أن تربك الحملات الانتخابية، فقد يغير بعضهم رأيه، ربما أكثر من مرة، قبل يوم الانتخابات، وقد لا يصوت آخرون على الإطلاق. وقد أثار ترددهم بعض السخرية من قِبَل أنصار الحزبين.



ووفقا للصحيفة، فإن ثمة انطباعا حول هؤلاء بدأ يتشكل مما قد يساعد في تفسير عدم تحديد خياراتهم. وتشي آراؤهم المستخلصة من استطلاعات الرأي والمقابلات الشخصية، بأن أنماط التصويت القديمة عند الديمقراطيين تتغير في هذه الانتخابات، إذ يتحدى المترددون التصورات القديمة التي تقوم على الاعتقاد بأن هوية الناخب تؤثر على خياراته عند الإدلاء بصوته.


ومن المرجح أن يكون هؤلاء الناخبون -طبقا لتقرير نيويورك تايمز- أكثر شبابا، أو من السود أو اللاتينيين، من الناخبين الملتزمين ويعانون من صعوبات مالية، معتبرين الاقتصاد مصدر قلقهم الأول.


وعزت الصحيفة مواقف هؤلاء إلى ما أصابهم من خيبة أمل عميقة في السنوات الأربع الماضية من حكم الرئيس جو بايدن، مما جعل ميلهم للديمقراطيين لم يعد مضمونا كما كان. ويقولون إنهم يثقون بنسبة 40% في ترامب أكثر من ثقتهم في هاريس عندما يتعلق الأمر بالاقتصاد.


لا يتأثرون بالتحريض

ويبدو أن الناخبين غير الملتزمين أو غير المتحمسين أقل تأثرا بخطاب الرئيس السابق دونالد ترامب التحريضي، وفق تقرير الصحيفة.


وقالت فيفيانا كريستي، 23 عاما، مصففة شعر ومسعفة من مقاطعة إسيكس، نيو جيرسي، وأم لطفلين توأم يبلغان من العمر 6 أشهر، إن "أسعار الحليب الصناعي، والملابس، والحفاظات، والإيجارات باهظة.. وكل شيء أصبح غالي الثمن".


وتلوم كريستي الديمقراطيين على حالة الاقتصاد، الذي وصفته بأنه بات "حطاما"، وتقول إنها ندمت على منح صوتها لبايدن في انتخابات عام 2020.


وبحسب نيويورك تايمز، فإن معظم الناخبين غير المقتنعين يضعون الاقتصاد فوق قضايا مثل الإجهاض والهجرة باعتباره العامل الذي يحفز أنصار أي من الحزبين. ولكن السيدة كريستي، وهي من أصل إسباني، توازن أيضا بين مخاوف أخرى. فهي تخشى من فقدان القدرة على الوصول إلى الرعاية الصحية – بما في ذلك احتمال قيام الجمهوريين بسن حظر وطني على الإجهاض- مما يدفعها "بفتور" نحو السيدة هاريس.


لا تزعجهم ادعاءاته

ويميل الناخبون غير الملتزمين أو غير المتحمسين أيضا إلى التأثر بشكل أقل بخطاب السيد ترامب التحريضي. وفي اعتقاد الصحيفة أن هذا الميل لا ينم عن عدم اهتمام. فقد أوضح هؤلاء في مقابلاتهم مع الصحيفة أن هجومه على المهاجرين لا يزعجهم، حتى ادعاءاته "الكاذبة" بخصوص الهايتيين، والألفاظ التي يستخدمها بحق الأميركيين السود.


وقال سامي جاي، وهو أب لـ3 أطفال ويبلغ من العمر 40 عاما من مقاطعة لي، ألاباما، إنه صوت لصالح السيد بايدن في عام 2020 لكنه يشعر بالغربة عن كلا الحزبين السياسيين الرئيسيين.


وتابع أن الديمقراطيين يبدو أنهم نسوا العائلات السوداء مثل عائلته، بينما يوجهون المزيد من الاهتمام نحو مجموعات مهمشة أخرى، مثل المهاجرين ومثليي الجنس ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسية.


ومن ناحية أخرى، قال جاي إن الجمهوريين قد يبدون معادين تماما للسود. وأعرب مواطن آخر يدعى داوسون هاريس (26 عاما) من مقاطعة أوكلاند بولاية ميشيغان، أنه أيضا لا يثق في أي من المرشحين.


المصدر : نيويورك تايمز

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:53 - 2024/10/13

ستطلاع جديد: ترامب سيهزم هاريس بسهولة 

 أظهر استطلاع جديد أجرته صحيفة ديلي ميل البريطانية أن الرئيس الأميركي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب سيتغلب بسهولة على كامالا هاريس نائبة الرئيس جو بايدن في حال ترشحها لمنافسته في انتخابات الرئاسة الأميركية. المقررة في نوفمبر/تشرين الثاني القادم.

وأظهر الاستطلاع الذي شمل ألف ناخب محتمل أن ترامب سيتفوق على هاريس بفارق 11 نقطة مئوية في أي تنافس بينهما (49% مقابل 38%)، كما أظهر الاستطلاع أن ترامب سيهزم بايدن بفارق 5 نقاط (47% مقابل 42%).


كما سلط الاستطلاع الضوء حول النقاش الدائر حاليا داخل الحزب الديمقراطي الأميركي بأن هاريس أقل شهرة بين الناخبين من بايدن، ووصفت عينة الاستطلاع هاريس بأنها غير مؤهلة لتولي منصب الرئاسة في أميركا.


كما أظهر الاستطلاع أن ترامب سيتغلب بسهولة على المنافسين الديمقراطيين الآخرين، مثل حاكم كاليفورنيا غافن نيوسوم أو حاكمة ميشيغان غريتشن ويتمير أو وزير النقل الأميركي بيت بوتيغيغ في حال اختيار أي منهم لمنافسته.


وأظهر الاستطلاع أن حظوظ ميشيل أوباما زوجة الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما أفضل من هاريس في حال منافستها ترامب في السباق الرئاسي، رغم أنها لم تعبر قط عن أي اهتمام بدخول السباق الرئاسي، هي الشخصية الوحيدة التي حصلت على نتائج أعلى بين البدائل المحتملة لبايدن.


وكانت استطلاعات رأي أخرى أظهرت أن أداء هاريس يمكن أن يكون أفضل من بايدن في مواجهة المرشح الجمهوري ترامب، لكنها ستواجه منافسة شديدة.


وأظهر استطلاع أجرته شبكة (سي إن إن) ونشرت نتائجه في الثاني من يوليو/تموز الجاري أن الناخبين يفضلون ترامب على بايدن بـ6 نقاط مئوية، وبنسبة 49% مقابل 43%. كما كان التأييد لهاريس بنسبة 45% مقابل 47% لترامب، وهو فارق يدخل ضمن هامش الخطأ في الاستطلاع.


وأظهر الاستطلاع كذلك أن التأييد لهاريس من المستقلين بلغ 43% مقابل 40% لترامب، كما أن الناخبين المعتدلين من كلا الحزبين أيدوها بنسبة 51% مقابل 39% لترامب.


وأظهر استطلاع -أجرته رويترز/إبسوس بعد المناظرة التلفزيونية التي جرت الأسبوع الماضي بين ترامب وبايدن، الذي تعثر خلالها- أن هاريس وترامب متعادلان تقريبا، إذ أيدها 42% وأيده 43%.


ويظهر استطلاع داخلي نشرته حملة بايدن بعد المناظرة أن هاريس لديها نفس فرص فوز بايدن على ترامب، إذ قال إن 45% من الناخبين سيصوتون لها مقابل 48% لترامب.


وإذا أصبحت هاريس (59 عاما)، وهي عضو سابق بمجلس الشيوخ الأميركي، وسبق أن شغلت منصب المدعي العام لولاية كاليفورنيا، مرشحة الحزب الديمقراطي وفازت في انتخابات الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني، ستكون أول رئيسة في تاريخ الولايات المتحدة. وهاريس حاليا هي أول أميركية من أصل أفريقي وآسيوي تشغل منصب نائب الرئيس.


تولت هاريس عملها في البيت الأبيض قبل 3 سنوات ونصف السنة، واتسمت تلك الفترة ببداية باهتة لاضطلاعها بمهام منصبها وإحلال موظفين بآخرين والتبكير بتولي مهام سياسية، منها ملف الهجرة من أميركا الوسطى الذي لم يتحقق فيه الكثير من النجاح.


وخلال العام الماضي عبر كثيرون داخل البيت الأبيض وفريق حملة بايدن بشكل خاص عن قلقهم من أن تمثل هاريس عائقا أمام نشاط الحملة لكن، وفقا لمسؤولين ديمقراطيين، تغير الوضع بشكل كبير منذ ذلك الحين، إذ تحركت هاريس في ملف حقوق الإجهاض وبدأت في التودد إلى الناخبين الشبان.


المصدر : الصحافة البريطانية + وكالات


0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:54 - 2024/10/13

أظهر استطلاع جديد أجرته صحيفة ديلي ميل البريطانية أن الرئيس الأميركي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب سيتغلب بسهولة على كامالا هاريس نائبة الرئيس جو بايدن في حال ترشحها لمنافسته في انتخابات الرئاسة الأميركية. المقررة في نوفمبر/تشرين الثاني القادم.

وأظهر الاستطلاع الذي شمل ألف ناخب محتمل أن ترامب سيتفوق على هاريس بفارق 11 نقطة مئوية في أي تنافس بينهما (49% مقابل 38%)، كما أظهر الاستطلاع أن ترامب سيهزم بايدن بفارق 5 نقاط (47% مقابل 42%).

كما سلط الاستطلاع الضوء حول النقاش الدائر حاليا داخل الحزب الديمقراطي الأميركي بأن هاريس أقل شهرة بين الناخبين من بايدن، ووصفت عينة الاستطلاع هاريس بأنها غير مؤهلة لتولي منصب الرئاسة في أميركا.

كما أظهر الاستطلاع أن ترامب سيتغلب بسهولة على المنافسين الديمقراطيين الآخرين، مثل حاكم كاليفورنيا غافن نيوسوم أو حاكمة ميشيغان غريتشن ويتمير أو وزير النقل الأميركي بيت بوتيغيغ في حال اختيار أي منهم لمنافسته.

وأظهر الاستطلاع أن حظوظ ميشيل أوباما زوجة الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما أفضل من هاريس في حال منافستها ترامب في السباق الرئاسي، رغم أنها لم تعبر قط عن أي اهتمام بدخول السباق الرئاسي، هي الشخصية الوحيدة التي حصلت على نتائج أعلى بين البدائل المحتملة لبايدن.

وكانت استطلاعات رأي أخرى أظهرت أن أداء هاريس يمكن أن يكون أفضل من بايدن في مواجهة المرشح الجمهوري ترامب، لكنها ستواجه منافسة شديدة.

وأظهر استطلاع أجرته شبكة (سي إن إن) ونشرت نتائجه في الثاني من يوليو/تموز الجاري أن الناخبين يفضلون ترامب على بايدن بـ6 نقاط مئوية، وبنسبة 49% مقابل 43%. كما كان التأييد لهاريس بنسبة 45% مقابل 47% لترامب، وهو فارق يدخل ضمن هامش الخطأ في الاستطلاع.

وأظهر الاستطلاع كذلك أن التأييد لهاريس من المستقلين بلغ 43% مقابل 40% لترامب، كما أن الناخبين المعتدلين من كلا الحزبين أيدوها بنسبة 51% مقابل 39% لترامب.

وأظهر استطلاع -أجرته رويترز/إبسوس بعد المناظرة التلفزيونية التي جرت الأسبوع الماضي بين ترامب وبايدن، الذي تعثر خلالها- أن هاريس وترامب متعادلان تقريبا، إذ أيدها 42% وأيده 43%.

ويظهر استطلاع داخلي نشرته حملة بايدن بعد المناظرة أن هاريس لديها نفس فرص فوز بايدن على ترامب، إذ قال إن 45% من الناخبين سيصوتون لها مقابل 48% لترامب.

وإذا أصبحت هاريس (59 عاما)، وهي عضو سابق بمجلس الشيوخ الأميركي، وسبق أن شغلت منصب المدعي العام لولاية كاليفورنيا، مرشحة الحزب الديمقراطي وفازت في انتخابات الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني، ستكون أول رئيسة في تاريخ الولايات المتحدة. وهاريس حاليا هي أول أميركية من أصل أفريقي وآسيوي تشغل منصب نائب الرئيس.

تولت هاريس عملها في البيت الأبيض قبل 3 سنوات ونصف السنة، واتسمت تلك الفترة ببداية باهتة لاضطلاعها بمهام منصبها وإحلال موظفين بآخرين والتبكير بتولي مهام سياسية، منها ملف الهجرة من أميركا الوسطى الذي لم يتحقق فيه الكثير من النجاح.

وخلال العام الماضي عبر كثيرون داخل البيت الأبيض وفريق حملة بايدن بشكل خاص عن قلقهم من أن تمثل هاريس عائقا أمام نشاط الحملة لكن، وفقا لمسؤولين ديمقراطيين، تغير الوضع بشكل كبير منذ ذلك الحين، إذ تحركت هاريس في ملف حقوق الإجهاض وبدأت في التودد إلى الناخبين الشبان.

المصدر : الصحافة البريطانية + وكالات

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:56 - 2024/10/13

ولايات حاسمة ترجّح كفة ترامب بملف إستراتيجي 

 

أظهر استطلاع للرأي أن المرشح الجمهوري دونالد ترامب يتفوق على المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس فيما يتعلق بملف الحرب بين روسيا وأوكرانيا والحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ولبنان.


وكشف الاستطلاع الذي أجرته صحيفة "وول ستريت جورنال" في 7 ولايات حاسمة أن ترامب يتفوق على هاريس فيما يتعلق بتعامل الولايات المتحدة بشكل أفضل مع ملفي الحربين.



وتقدم ترامب على هاريس في الولايات السبع الحاسمة بتسجيل 50% مقابل 39%، فيما يتعلق بالقدرة على التعامل بشكل أفضل مع الحرب بين روسيا وأوكرانيا، كما تقدم ترامب بتسجيل 48% مقابل 33% في التعامل مع الحرب الإسرائيلية على غزة.


تعادل إجمالا

وفيما يتعلق بالتأييد إجمالا، أظهر الاستطلاع الذي نُشر أمس الجمعة، تعادل هاريس وترامب في الولايات السبع التي يمكن أن تحسم نتيجة الانتخابات الرئاسية في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.


وأظهر الاستطلاع أن هاريس تتقدم بنقطتين مئويتين في أريزونا وجورجيا وميشيغان، بينما تقدم ترامب 6 نقاط في نيفادا ونقطة واحدة في بنسلفانيا. وتعادل كلاهما في كارولينا الشمالية وويسكونسن.


وأجري الاستطلاع الذي شمل 600 ناخب مسجل في كل ولاية في الفترة من 28 سبتمبر/أيلول إلى الثامن من أكتوبر/تشرين الأول، بهامش خطأ 4 نقاط مئوية في كل ولاية.


وتظهر الاستطلاعات في الولايات السبع -التي توصف بالمتأرجحة والتي ينتظر أن تشهد أشرس المعارك الانتخابية- أن البلاد على موعد مع واحدة من أكثر الانتخابات سخونة في تاريخها الحديث.


وفي أحدث استطلاع أجرته صحيفة نيويورك تايمز بالاشتراك مع كلية سيينا ونُشرت نتائجه الثلاثاء الماضي، حصلت هاريس على 49% من الأصوات بينما حاز ترامب 46%.


المصدر : وكالات

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 10:58 - 2024/10/13

هل على هاريس أن تخشى عقاب المسلمين والعرب يوم الانتخابات؟ 

 

مع بدء العد التنازلي لانتخابات الرئاسة الأميركية، تتردد تساؤلات بشأن وزن الكتلة العربية والمسلمة واتجاهاتها التصويتية، وما إن كان الديمقراطيون يخشون حقا خسارة هؤلاء الناخبين الغاضبين من دعم إدارة الرئيس جو بايدن للحرب على غزة ولبنان.

ووفقا لما نشرته مجلة نيوزويك -الأربعاء- فإن بعض الديمقراطيين باتوا يحذرون من أن الناخبين المسلمين والعرب ينأون عن نائبة الرئيس والمرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا هاريس في الأسابيع الأخيرة قبل الانتخابات المقرر إجراؤها في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.list of 2 itemsend of list

في الوقت نفسه، تفيد صحيفة نيويورك تايمز -التي تحدثت مع أكثر من 30 من الناخبين والناشطين والأئمة والمسؤولين العرب والمسلمين في ولاية ميشيغان- بوجود مؤشرات على أن هذه الكتلة قد تحرم هاريس من بعض الأصوات المهمة بسبب غضبهم من الدعم الأميركي المطلق لإسرائيل.

ناخبون يصوتون في انتخابات تمهيدية بمدينة ديربورن في ميشيغان في فبراير/شباط الماضي (الأناضول)

الديمغرافيا والتأثير www.w3.org="" 2000="" svg"="">http://www.w3.org/2000/svg">

ولا يشكل المسلمون والعرب نسبة كبيرة من سكان الولايات المتحدة، لكن وجودهم في عدد من الولايات التي تعد حاسمة للسباق الرئاسي تجعلهم كتلة تصويتية معتبرة، ولا سيما في ولاية ميشيغان التي لطالما كانت ساحة معارك انتخابية شرسة تحسم بفارق ضئيل جدا.

ويقدر عدد الأميركيين العرب بمختلف أديانهم وطوائفهم بحوالي 3.7 ملايين، وفقا لحسابات المعهد العربي الأميركي، وهو مؤسسة بحثية خاصة، في حين يبلغ مجمل عدد السكان 337 مليون نسمة.

أما المسلمون الأميركيون فيقدر عددهم بحوالي 4.45 ملايين نسمة، ويشكلون مجتمعا شديد التنوع في أصوله وأعراقه.

ويتوقع مركز "بيو" للأبحاث أن يصل عدد المسلمين في الولايات المتحدة إلى 8.1 ملايين بحلول عام 2050، ليشكلوا 2.1% من مجموع السكان ويمثلوا ثاني أكبر ديانة في البلاد بعد المسيحية.

ميشيغان الحاسمة www.w3.org="" 2000="" svg"="">http://www.w3.org/2000/svg">

في انتخابات عام 2020 حسم جو بايدن ولاية ميشيغان لصالحه بفارق أقل من 155 ألف صوت عن منافسه آنذاك الرئيس الجمهوري دونالد ترامب.

وفي هذه الانتخابات التي يتنافس فيها ترامب وهاريس، من المتوقع أن تُحسم معركة ميشيغان بفارق ضئيل أيضا.

وهنا تكمن أهمية الصوت العربي والمسلم، خاصة أن استطلاعات الرأي الأخيرة تظهر تقدم هاريس على ترامب بحوالي نقطتين مئويتين فقط، وهو فارق يقع ضمن هامش الخطأ لدى مؤسسات استطلاع الرأي.

ويوجد في ميشيغان حوالي 206 آلاف ناخب مسلم مسجل، جلهم يتركزون في منطقة ديترويت، وفقا لمؤسسة "إمغيج" التي أعلنت تأييدها لهاريس.

وقال الرئيس التنفيذي لمؤسسة "إمغيج" وائل الزيات لمجلة نيوزويك إنه بالنظر إلى التقارب بين المرشحين فإن حفنة من الأصوات قد تكون مؤثرة.

وذكر الزيات أن الناخبين المسلمين المسجلين في ميشيغان صوتوا لصالح بايدن في 2020 بنسبة 70% تقريبا، مبيّنا أن أي انخفاض معتبر في هذه النسبة قد يكلف الديمقراطيين هذه الانتخابات.

 

 

الغضب والعقاب www.w3.org="" 2000="" svg"="">http://www.w3.org/2000/svg">

ومع تصاعد الغضب من الدعم الأميركي لإسرائيل، إذ تدخل الحرب على غزة عامها الثاني، والإبادة الجماعية للفلسطينيين مستمرة وفق توصيف خبراء دوليين، دون أن يتوقف الجسر الجوي والبحري الأميركي الذي يمد إسرائيل بآلاف الأطنان من الذخائر والأسلحة الفتاكة، ينأى مزيد من الناخبين العرب والمسلمين بأنفسهم عن المعسكر الديمقراطي.

واستعرضت صحيفة نيويورك تايمز نماذج من هؤلاء الناخبين الذين يقولون إنهم سيصوتون إما لترامب أو "حزب ثالث".

من بين هؤلاء سيرين حجازي (28 عاما) التي تنتمي للجالية اللبنانية الكبيرة في ميشيغان والتي طالما صنفت نفسها باعتبارها ديمقراطية.

تقول سيرين إنها لا تهتم بترامب، لكنها في الوقت نفسها لا تستطيع حمل نفسها على تأييد هاريس. وتؤكد أنها تتألم حين تفكر في أن الأسلحة التي ترسلها الولايات المتحدة تهدد أرواح أفراد من عائلتها.

وتتابع قائلة "أشعر بذنب شديد"، مؤكدة أن كثيرا من الأميركيين العرب يشعرون بالذنب أيضا لأنهم هنا في الولايات المتحدة يعيشون في أمان بينما أموال ضرائبهم تقتل أقاربهم وأحباءهم.

وأوضحت سيرين أنها تميل إلى انتخاب جيل ستاين مرشحة حزب الخضر التي تدعم الفلسطينيين وحقوقهم.

وأشارت نيويورك تايمز إلى أن الجالية العربية استشاطت غضبا بعد مقتل كامل أحمد جواد، أحد سكان مدينة ديربورن بولاية ميشيغان في إحدى الغارات الإسرائيلية على لبنان الأسبوع الماضي.

انتخابات الرئاسة الأميركية 2024 منصة 538 التابعة لشبكة

محاولات هاريس الأخيرة www.w3.org="" 2000="" svg"="">http://www.w3.org/2000/svg">

من ناحية أخرى، تبدو حملة هاريس حريصة على استعادة تأييد هؤلاء الغاضبين من الدعم الأميركي لإسرائيل، وقد قامت بمحاولات عدة في الآونة الأخيرة لإصلاح العلاقات مع الناخبين المسلمين والعرب.

واجتمعت المرشحة الديمقراطية يوم الجمعة الماضي مع رموز من المجتمع العربي والمسلم في مدينة فلينت بولاية ميشيغان في إطار حملتها الانتخابية.

وقال مسؤول في حملة هاريس إنها عبّرت خلال الاجتماع -الذي استمر نصف ساعة- عن قلقها إزاء حجم المعاناة في غزة والخسائر في صفوف المدنيين والنزوح في لبنان، وأضاف أنها ناقشت كذلك الجهود المبذولة لإنهاء الحرب والحيلولة دون نشوب حرب أوسع نطاقا في الشرق الأوسط.

وذكر الرئيس التنفيذي لمؤسسة "إمغيج" وائل الزيات أن المشاركين في الاجتماع عبّروا عن خيبة أملهم الشديدة إزاء طريقة تعامل الولايات المتحدة مع هذه الأزمة، ودعوا نائبة الرئيس إلى بذل كل ما في وسعها لإنهاء الحرب وإعادة ضبط السياسة الأميركية في المنطقة.

من جهة أخرى، قال قياديون من حركة "غير ملتزم" المناهضة للحرب الإسرائيلية على غزة إنه لم تتم دعوتهم إلى الاجتماع، في حين قال جيمس زغبي مؤسس المعهد العربي الأميركي والعضو القديم في اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي، إنه رفض الدعوة لحضور الاجتماع.

وقال علي داغر، وهو محام أميركي من أصل لبناني وأحد القياديين الأميركيين من أصل عربي "ستخسر هاريس ولاية ميشيغان.. لن أصوت لكامالا هاريس ولن يصوت لها أحد أعرفه. لا أجد أحدا في (مجتمعي) يدعمها".

وتؤكد هاريس باستمرار أنها ستعمل دائما على ضمان "قدرة إسرائيل على الدفاع عن نفسها"، وقد استبعدت أي خطوة لحجب الأسلحة الأميركية عن إسرائيل.

المصدر : الجزيرة + الصحافة الأميركية

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 11:07 - 2024/10/13


ترامب يؤيد وقف ضرائب الدخل على الأميركيين بالخارج 


 وعد المرشح الرئاسي الأميركي دونالد ترامب، الناخبين بوقف ضرائب الدخل على الأميركيين الذين يعيشون خارج الولايات المتحدة في مسعى لجذب أصوات تسعة ملايين ناخب.


وذكر ترامب أنه يؤيد إنهاء الازدواج الضريبي على الأميركيين في الخارج، لكن خطته بحاجة لموافقة الكونغرس لتصبح قانونا نافذا.


ويتعين على تسعة ملايين أميركي يعيشون خارج الولايات المتحدة تقديم معلوماتهم الضريبية كل عام، وعليهم دفع ضرائب دخل، إذا ما تجاوزت دخولهم 126 ألف دولار سنويا، وهو ما أدى بالبعض للتنازل عن الجنسية الأميركية.


قدرت مؤسسة بحثية مالية وهي لجنة الميزانية الاتحادية المسؤولة يوم الاثنين أن خطط ترامب ستراكم 7.5 تريليون دولار في صورة ديون جديدة، أي أكثر من مثلي الرقم الذي اقترحته هاريس ويبلغ 3.5 تريليون دولار

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 11:09 - 2024/10/13
أقل من شهر على يوم الحسم.. ترامب في بنسيلفانيا وهاريس بغرب البلاد
الإعصار ميلتون يهدد ولاية فلوريدا وينذر بخفض الاهتمام بالحملات الرئاسية 
 
قبل حوالي 27 يوماً من اليوم الحاسم الخاص بالانتخابات الأميركية، من المقرر أن يعقد المرشح الجمهوري لرئاسة الولايات المتحدة، الرئيس السابق دونالد ترامب تجمعات انتخابية، اليوم الأربعاء، في ولاية بنسيلفانيا الحاسمة، في حين تستعد المرشحة الديمقراطية، نائبة الرئيس كامالا هاريس، لزيارة أخرى إلى غرب البلاد، وذلك في وقت يهدد فيه الإعصار ميلتون ولاية فلوريدا وينذر بخفض الاهتمام بالحملات الرئاسية.
ويعتزم ترامب عقد فعاليات في مدينة سكرانتون، مسقط رأس الرئيس الأميركي الحالي جو بايدن، وفي مدينة ريدينج، حيث من المتوقع أن يتحدث عن الاقتصاد والهجرة في مدينة يشكل فيها السكان من أصل إسباني ثلثي التعداد السكاني.

ودفع الإعصار ترامب إلى تأجيل فعالية افتراضية كانت مقررة مساء أمس الثلاثاء، وكان من المفترض أن تركز على الرعاية الصحية، بالإضافة إلى تأجيل مقابلة مع قناة "يونيفيجن" في ميامي.
 
وقبل التوجه إلى نيفادا، سوف تشارك هاريس في اجتماع افتراضي اليوم الأربعاء، يتناول الإعصار واستجابة الحكومة الاتحادية، وسوف يشارك الرئيس بايدن من البيت الأبيض.

وقام بايدن بالفعل بتأجيل رحلة كانت مقررة هذا الأسبوع إلى ألمانيا وأنغولا، وقال: "لا أعتقد أنني أستطيع أن أكون خارج البلاد في هذا الوقت".

ويقترب الإعصار ميلتون، بعد أيام فقط من الإعصار هيلين الذي أودى بحياة أكثر من 220 شخصا في 6 ولايات بالجنوب الشرقي، وخلف مسارا من الدمار الذي تحاول السلطات الاتحادية والمحلية وعلى مستوى الولايات تخفيف تداعياته، حتى وسط استعداداتها الجارية لمواجهة العاصفة القادمة.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 11:10 - 2024/10/13
مخاوف ديمقراطية من حظوظ هاريس في ولايات الجدار الأزرق
تراجع المرشحة هاريس في أحد استطلاعات الرأي الداخلية لولاية ويسكونسن بنحو 3 نقاط

قبل أقل من شهر من موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية، أصبح الديمقراطيون قلقين بشكل خاص بشأن مكانة كامالا هاريس بين الناخبين من الطبقة العاملة في ولايات "الجدار الأزرق" الحاسمة وخاصة في ميشيغان.

وعمل الرئيس السابق دونالد ترامب بجد على جذب أعضاء النقابات والناخبين البيض غير الحاصلين على تعليم جامعي برسالة تركز على التكاليف المرتفعة والتصنيع والتهديد الذي تشكله الصين للاقتصاد الأميركي.

وأراد كبار الديمقراطيين، بما في ذلك حاكمة ميشيغان غريتشن ويتمر، جاذبية اقتصادية أكثر حدة من هاريس ونقلوا هذه المخاوف إلى حملتها، وفقًا لأشخاص مطلعين على المحادثات أبلغوا صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية.

وبحسب التقرير، يرغب الديمقراطيون في أن تقضي نائبة الرئيس المزيد من الوقت في الحملة في الولاية.

وحث الديمقراطيون في ميشيغان الحملة على تقديم المزيد من المناشدات العلنية لعمال السيارات والعمال ذوي الياقات الزرقاء من خلال التأكيد على عمل الإدارة لتنمية الصناعة وبناء مصانع جديدة.

ويريد آخرون أن تقدم هاريس خطابًا أكثر شعبوية، وهي الرسالة التي كانت محورية في الظهور الذي قام به السيناتور بيرني ساندرز، ورئيس نقابة عمال السيارات المتحدة شون فاين في مختلف أنحاء الولاية في نهاية الأسبوع الماضي.

وخلال فعالية أقيمت في غراند رابيدز يوم الأحد، ضغط ساندرز من أجل تحقيق أهداف تقدمية مثل زيادة الحد الأدنى للأجور، وتوسيع الضمان الاجتماعي، وزيادة الضرائب على الأثرياء والشركات كل ذلك تحت راية حاجة الحزب إلى انتخاب هاريس وهزيمة ترامب.

وقال ساندرز "يتعين علينا أن ندرك أن طبقة المليارديرات اليوم لا تتمتع فقط بقوة سياسية هائلة، وهذا يشمل كلا الحزبين السياسيين. لذا فإن أحد الأشياء التي يتعين علينا القيام بها هو إنشاء حركة سياسية في هذا البلد، بقيادة النقابات العمالية، والتي تخبر طبقة المليارديرات بأننا سئمنا من جشعهم".

وتشير استطلاعات الرأي الأخيرة إلى تعادل هاريس وترامب بشكل أساسي في ولايات ميشيغان وبنسلفانيا وويسكونسن.

إيران وليست الصين عدو أميركا الأول.. هاريس تفجر مفاجأة
أميركا
أميركا و الصينإيران وليست الصين عدو أميركا الأول.. هاريس تفجر مفاجأة
ويظل الفوز بالجدار الأزرق، إلى جانب الدائرة الثانية في الكونغرس بولاية نبراسكا، أقوى طريق لها للحصول على 270 صوتًا في المجمع الانتخابي، خصوصا أنها أسوأ قليلاً في استطلاعات الرأي في ولايات حزام الشمس التنافسية.

وأظهر استطلاع داخلي أجرته حملة المرشحة الديمقراطية تامي بالدوين لمجلس الشيوخ الأسبوع الماضي، تراجع هاريس بنسبة 3 نقاط مئوية في ويسكونسن، في حين تقدمت بالدوين بنقطتين، وفقًا لشخص مطلع على الاستطلاع.

وقال المصدر إن الكثير من الضغط يرجع إلى قوة الجمهوريين بين الرجال غير الحاصلين على تعليم جامعي. وأظهرت استطلاعات الرأي العامة تقدم هاريس بشكل طفيف في الولاية.

ولم تحظ هاريس بدعم مماثل من النقابات العمالية التي ساندت الرئيس بايدن في انتخابات 2020. ففي حين نالت دعم بعض النقابات المؤثرة، بما في ذلك اتحاد عمال السيارات وغيرها، فقد حجب آخرون دعمهم.

ورفضت الاتحاد الدولي لسائقي السيارات دعم أي من المرشحين، كما فعلت الرابطة الدولية لرجال الإطفاء، وكان هذه المنظمتين قد أيدت بايدن قبل أربع سنوات.

واستهدف الجمهوريون هاريس بسبب مواقفها السابقة بشأن المركبات الكهربائية والتكسير الهيدروليكي حيث كانت المركبات ذات أهمية كبيرة في ميشيغان والتكسير الهيدروليكي في غرب بنسلفانيا.

وفيما يتعلق بالمركبات الكهربائية، دعت هاريس خلال حملتها الانتخابية في عام 2019 إلى معايير انبعاثات أكثر صرامة بهدف جعل جميع المركبات الجديدة تنبعث منها انبعاثات صفرية بحلول عام 2035، لكنها تراجعت بهدوء عن ذلك مؤخرًا.

وفي عام 2019 أيضًا، قالت هاريس إنها تؤيد حظر التكسير الهيدروليكي، وهو موقف يدعمه دعاة حماية البيئة، لكنها منذ ذلك الحين تنصلت من هذا الموقف.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 11:12 - 2024/10/13

مصادر لـCNN: حملة ترامب تطلب طائرات عسكرية للتأمين.. وبايدن يعلق 

 

(CNN)--  قالت مصادر، لشبكة CNN، إن حملة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب كثفت طلباتها للأمن، بما في ذلك الانتقال بطائرات عسكرية وتدابير أمنية إضافية في جولاته الانتخابية، وذلك بعد تعرضه لمحاولتي اغتيال وتهديد مستمر من إيران. 

وأضافت المصادر أن حملة ترامب تريد استخدام هذه الموارد بما في ذلك طائرات عسكرية ذات أنظمة الردع للحماية من الصواريخ أرض-جو، بينما يتنقل في الولايات خلال الأسابيع الأخيرة من الحملة الرئاسية.

ومن جانبه، قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، عندما سُئل عن طلبات حملة ترامب، إنه يجب الوفاء بها "طالما أنه لا يطلب طائرات إف-15 لقد أخبرت الوزارة بإعطائه كل شيء يحتاجه".

 

وذكر مصدران لـ CNN أن سوزي وايلز، مديرة حملة ترامب، قدمت في البداية طلب التدابير المعززة خلال اتصال هاتفي قبل حوالي أسبوعين مع كبير موظفي البيت الأبيض جيف زينتس ثم طلبت وايلز رسميًا تدابيرأمنية إضافية من القائم بأعمال مدير الخدمة السرية رونالد رو في 30 سبتمبر/ أيلول، وفقًا لرسالة بريد إلكتروني استعرضتها شبكة CNN.
ويعمل جهاز الخدمة السرية الآن على إعداد الطلبات للحصول على هذه الموارد التي ستذهب أولاً إلى وزارة الأمن الداخلي ثم إلى وزارة الدفاع بالإضافة إلى أي وكالات أخرى، وفقا لمسؤول في سلطات إنفاذ القانون.

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 14:57 - 2024/10/13
قال مصدر مطلع لرويترز إن الحملة الرئاسية لنائبة الرئيس كامالا هاريس واللجان السياسية ذات الصلة جمعت مليار دولار منذ أن أصبحت هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي للرئاسة.

ومنذ أن حلت هاريس محل الرئيس جو بايدن في 21 يوليو/تموز، تدفقت الدولارات على خزائن حملتها ولجان العمل السياسي التابعة والحزب الديمقراطي بوتيرة غير مسبوقة. وجمعت هاريس 25 مليون دولار في اليوم الذي اختيرت فيه مرشحة للحزب وجمعت 500 مليون دولار في نحو شهر. وجمع الرئيس السابق دونالد ترامب والحزب الجمهوري 130 مليون دولار في أغسطس/آب، تاركين 295 مليون دولار نقدا في متناول اليد في نهاية ذلك الشهر، في مقابل 404 ملايين دولار كانت في يد هاريس والديمقراطيين.

وتظل التبرعات المالية جزءًا أساسيًا من النظام الانتخابي في الولايات المتحدة، لكنها في الوقت نفسه تثير العديد من التساؤلات حول تأثير المال على نزاهة العملية الديمقراطية. وبينما لا يزال سباق هاريس ضد ترامب متقاربا، مع تضاؤل فارق تقدمها على المستوى الوطني حسبما أظهر استطلاع جديد لرويترز/إبسوس، قال المصدر لرويترز إن حجم الأموال يعكس حماس المتبرعين في انتخابات الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني، حيث يُستخدم المال في العديد من الأغراض.

وتلعب التبرعات المالية دورًا حاسمًا في انتخابات الرئاسة الأميركية، حيث تعتمد الحملات الانتخابية على هذه التبرعات لتمويل مختلف الأنشطة مثل الإعلانات، والحملات الميدانية، وتنظيم الفعاليات. وعادة ما يكون هناك عدة مصادر لهذه التبرعات، أبرزها الأفراد، ولجان العمل السياسي (Super PACs)، والشركات الكبرى. وفي ظل النظام الانتخابي الأميركي، تتمتع الشركات واللجان السياسية بقدرة كبيرة على التأثير من خلال التبرعات غير المباشرة.

ويمثل الأفراد جزءًا كبيرًا من تمويل الحملات الانتخابية، رغم أن هناك حدودا للتبرعات التي يمكن أن يقوموا بها. لكن لجان العمل السياسي (PACs) تجمع الأموال من الأفراد أو الشركات وتوجهها لدعم المرشحين. وبعد قرار المحكمة العليا في قضية "Citizens United" عام 2010، سُمح للشركات والجماعات السياسية بتقديم تبرعات غير محدودة للجان السياسية المستقلة (Super PACs)، التي يمكنها الإنفاق بحرية لدعم أو معارضة مرشحين، ما عزز دور المال في السياسة الأميركية.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 14:58 - 2024/10/13

موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية يقترب، والمرشحان الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطية كامالا هاريس يضعان كل ثقلهما لحسم المعركة في الخامس من نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل. وحتى اليوم المرتقب، يجمع المرشحان التبرعات لتمويل حملتيهما الانتخابيتين المكلفتين. 

تقول الأرقام إن الديمقراطيين كانوا دوماً يسبقون الجمهوريين في حجم التبرعات المتلقاة، باستثناء مرة واحدة حصلت قبل 24 عاماً، حين تفوق الجمهوري جورج بوش الابن (393 مليون دولار)، على الديمقراطي آل غور (190 مليون دولار)، فهل ستستمر المسيرة ذاتها هذا العام؟

ما حجم التبرعات للجمهوريين والديمقراطيين بين عامي 2000 و2024؟

أدى دخول نائبة الرئيس كامالا هاريس إلى الانتخابات الرئاسية في يوليو/ تموز الماضي إلى تفجير سباق جمع التبرعات مع الرئيس السابق دونالد ترامب ومنح الديمقراطيين تقدمًا كبيرًا مع دخول الانتخابات المرحلة النهائية، حيث ذكرت حملة هاريس والمجموعات التابعة لها أنها جمعت 361 مليون دولار في أغسطس/ آب وحده، وهو ما يقرب من ثلاثة أضعاف ما ذكرت حملة ترامب أنها حصلت عليه. وفي حين يحصل ترامب على تبرعات من أباطرة وول ستريت، فإن هاريس تجذب أموالاً ضخمة. وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أنّ الحملتين جمعتا معًا 1.5 مليار دولار عبر القنوات الرسمية. على الرغم من أنه لا يزال من المتوقع أن يرتفع المبلغ، لأنّه عادة في الشهرين الأخيرين من الحملات الانتخابية يميل المؤيدون الأغنياء إلى زيادة مساهمتهم بشكل كبير.

تبرعات الانتخابات الرئاسية الأميركية منذ العام 2000

وأوضح موقع فييجوال كابيتاليست المتخصص بالبيانات أنّ المرة الأخيرة التي تفوق فيها الجمهوريون على الديمقراطيين في جمع الأموال في الانتخابات الرئاسية كانت في عام 2000. وبالنظر إلى المبالغ التي تم جمعها حتى الآن في عام 2024، فمن غير المرجح أن يتغير هذا. وفي سياق ذلك، جمعت نائبة الرئيس كامالا هاريس أكثر من 100 مليون دولار في غضون 36 ساعة من إعلان جو بايدن عن نيته التنحي عن منصبه. وفي عام 2008، جمع الديمقراطيون مبلغًا ضخمًا قدره 1.2 مليار دولار، حيث جمع باراك أوباما 778 مليون دولار من هذا المبلغ. وقد تم تحطيم هذا المبلغ القياسي في انتخابات عام 2020، عندما جمع الديمقراطيون مبلغًا أكبر بلغ 3.2 مليارات دولار.

وحتى 24 يوليو/تموز، جمعت كمالا هاريس (ديمقراطية)، 597 مليون دولار، فيما جمع دونالد ترامب (جمهوري)، 421 مليون دولار. وفي انتخابات العام 2020 حصل جو بايدن على 3.2 مليارات دولار مقابل 832 مليون دولار لترامب، وفي انتخابات العام 2016 حصلت هيلاري كلينتون على 839 مليون دولار في مقابل 674 مليون دولار لترامب.

وعودة إلى انتخابات العام 2012 جمع باراك أوباما (ديمقراطي)، 759 مليون دولار، وميت رومني (جمهوري)، 628 مليون دولار. وحصل أوباما في انتخابات العام 2008 على 1.2 مليار دولار في مقابل 652 مليون دولار لجون ماكين (جمهوري). وفي انتخابات عام 2004 جمع جون كيري (ديمقراطي)، 539 مليون دولار، فيما جمع جورح بوش الابن (جمهوري)، 378 مليون دولار. أما في انتخابات العام 2000، فقد حصل آل غور (ديمقراطي)، على 190 مليون دولار، بينما جمع جورح بوش الابن 393 مليون دولار، وفقاً لأرقام فيجيوال كابيتاليس.

ووفق بلومبيرغ، من بين الأثرياء، يتصدر ترامب القائمة في حصوله على تبرّعات منهم. فقد حصل الرئيس السابق على ما لا يقل عن 24.4 مليون دولار من 13 عضوًا في قائمة الأثرياء. وفي الوقت نفسه، تلقت حملة هاريس ما لا يقل عن 12.8 مليون دولار من 20 شخصًا، بما في ذلك أولئك الذين تبرعوا لحملة بايدن قبل تنحيه. وقد تم تحويل هذه المساهمات إليها عندما أصبحت مرشحة.

وتعود ميزة ترامب إلى ثلاثة مانحين - ميريام أديلسون وديان هندريكس وكيلسي وارن، الذين قدم كل منهم الحد الأقصى للجنة ترامب 47 وهو خمسة ملايين دولار إلى لجنة عمل سياسي حليفة. أغنى مانح ملياردير يدعم هاريس هو الرئيس التنفيذي السابق لشركة غوغل إريك شميت، الذي وضع ما يقرب من 3 ملايين دولار وراء ترشيحها.

أبرز داعمي ترامب

ووفق تقرير لـ "بلومبيرغ" أيد المدير التنفيذي لشركة تيسلا ايلون ماسك (ثروته 236.8 مليار دولار)، ترامب رسميًا بعد محاولة الاغتيال الفاشلة ضد الرئيس السابق في يوليو. وفي حين لم يتبرع ماسك بشكل مباشر لحملة ترامب، فقد ساعد في إطلاق لجنة العمل السياسي الأميركية، وهي لجنة عمل سياسية تدعم ترامب. وقد أنفقت 45 مليون دولار حتى الآن، وفقًا لملفات لجنة الانتخابات الفيدرالية.

كما يقف ستيفن شوارزمان، رئيس مجلس إدارة شركة بلاكستون (ثروته 45.8 مليار دولار)، إلى جانب ترامب، وقد تبرع بمبلغ 419.600 دولار، والحال ذاته ينطبق على ميريام أديلسون، المساهمة الأكبر في شركة لاس فيغاس ساندز (الثروة 32.1 مليار دولار). وقد تبرعت أديلسون بمبلغ خمسة ملايين دولار إلى لجنة الحفاظ على أميركا، التي تدعم إعادة انتخاب ترامب، و844.600 دولار للجنة ترامب الانتخابية. وكذلك فعل جيف هيلدبراند، مؤسس ومالك شركة هيلكورب للطاقة (الثروة 17.4 مليار دولار)، الذي تبرع بمبلغ 3300 دولار لدونالد ترامب. 

 وتبرع هارولد هام، رئيس مجلس إدارة شركة كونتيننتال ريسورسز (الثروة 14.3 مليار دولار)، بمبلغ 200 ألف دولار إلى مؤسسة Make America Great Again Inc.، و614 ألف دولار إلى لجنة ترامب، و3300 دولار أميركي إلى مؤسسة دونالد ترامب للرئاسة عام 2024. وكذلك الحال بالنسبة إلى تيلمان فيرتيتا، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة فيرتيتا للترفيه (الثروة 13.2 مليار دولار)، تبرع بمبلغ 407.300 دولار للجنة ترامب 47، و3.300 دولار لدونالد ترامب للرئاسة عام 2024.

أبرز داعمي هاريس

وبحسب تقرير "بلومبيرغ" تبرع أريك شميت، الرئيس التنفيذي السابق لشركة ألفابت (الثروة 30.2 مليار دولار)، بمبلغ 1.6 مليون دولار إلى لجنة Future Forward PAC، وهي لجنة عمل سياسية ديمقراطية، و1.16 مليون دولار إلى صندوق نصر بايدن.

وتبرع داستن موسكوفيتز، المؤسس المشارك لشركة Meta Platforms (الثروة 24.2 مليار دولار)، بمبلغ 929.600 دولار لهاريس، كما أن كريستي والتون، زوجة ابن مؤسس شركة وول مارت سام والتون (الثروة 15.4 مليار دولار)، لم تتبرع بشكل مباشر، إلا أنها ستشارك في استضافة فعالية لجمع التبرعات لصالح هاريس في 15 سبتمبر/أيلول.

وتبرعت ميليندا فرينش غيتس، الرئيسة المشاركة السابقة لمؤسسة بيل وميليندا غيتس (الثروة 13.5 مليار دولار)، بمبلغ 3300 دولار لهاريس للترشح للرئاسة من خلال صندوق هاريس للنصر.

وتبرعت إليزابيث جونسون، ابنة نيد جونسون الثالث، الرئيس السابق لشركة فيديليتي للاستثمارات (الثروة 11.9 مليار دولار)، بمبلغ 6750 ألف دولار لدعم الديمقراطيين. وكذلك الحال بالنسبة إلى ديفيد شو، المؤسس والمالك الرئيسي لشركة DE Shaw & Co (الثروة 10.4 مليارات دولار)، الذي تبرع بمبلغ 295700 دولار للديمقراطيين.

 


0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 22:56 - 2024/10/13
تنافس حاد للسيطرة على الكونغرس الأميركي
الجمهوريون يسعون للحفاظ على «النواب»... وانتزاع «الشيوخ»
 

مع اقتراب موعد الانتخابات، في 5 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، تهيمن المنافسة الشرسة بين كامالا هاريس ودونالد ترمب على اهتمام العالم. إلا أن هذا السباق لا ينحصر بالنسبة للأميركيين في هوية ساكن البيت الأبيض، إذ إن ثمة سباقاً آخر يوازيه أهمية: الانتخابات التشريعية التي يتنازع فيها الديمقراطيون والجمهوريون على حصد الأغلبية في مجلسَي الشيوخ والنواب.

وبينما تُسلّط الأضواء كلها على السباق الرئاسي، ستُحدد مئات دوائر الكونغرس في أنحاء البلاد إن كان الرئيس القادم سيحصل على حكومة موحّدة مكرسة لتطبيق أجندته... أم أن سياساته ستُصطدم بطريق بيروقراطي مسدود.

و«الكابيتول الأميركي»، الذي يعد قلعة الديمقراطية والمطل على منتزه «ناشيونال مول»، منقسم بين مجلس النواب؛ حيث يتم الاقتراع على جميع مقاعده البالغ عددها 435، ومجلس الشيوخ المكوّن من 100 مقعد، يتم الاقتراع على 34 منها. ويتولى المجلسان صياغة القوانين والإشراف على باقي فروع الحكومة، لكنهما يحملان أهمية بالغة جداً بالنسبة للشؤون الدولية، إذ يحددان ميزانية الدفاع، وينظّمان التجارة والرسوم الجمركية، ويخصصان المساعدات للخارج.

مجلس الشيوخ

تعدّ فرص الحزبين الساعيين للسيطرة على الكونغرس متقاربةً للغاية، قبل أقل من شهر من موعد الانتخابات في الخامس من نوفمبر. وتبدو السيطرة على مجلس النواب غير محسومة، إذ يُرجّح أن ينتقل مجلس الشيوخ بفارق ضئيل للغاية إلى الجمهوريين، نظراً إلى خريطة الانتخابات الصعبة التي يواجهها الديمقراطيون.

ويتمتع الديمقراطيون بأغلبية بسيطة في مجلس الشيوخ، تتجسّد بـ48 مقعداً ديمقراطياً، مقابل 49 مقعداً جمهورياً، و3 مقاعد يشغلها مستقلون؛ اثنان منهم يصوّتان مع الديمقراطيين، ما يجعل المعادلة الفعلية في عملية التصويت 50 صوتاً ديمقراطياً.

 

زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشاك شومر يتحدث خلال مؤتمر صحافي بالكونغرس في 23 يوليو (أ.ف.ب)

 

ويحظى حزب كامالا هاريس، منافِسة الرئيس السابق دونالد ترمب في الانتخابات الرئاسية، بأغلبية في مجلس الشيوخ بمقعد واحد فقط، لكنه يدافع عن نحو ثلث المقاعد التي يتم الاقتراع عليها. ويتمحور السباق حول 34 مقعداً في الانتخابات العامة، منها 10 مقاعد جمهورية، و20 مقعداً ديمقراطياً، و3 مقاعد لمستقلين (عادة ما يصوّتون مع الديمقراطيين). وبعض هذه المقاعد في ولايات هيمن عليها ترمب مرّتين، و5 في ولايات متأرجحة؛ حيث يميل الناخبون إلى تبديل ولاءاتهم لأي الحزبين عندما يحل موعد الانتخابات.

بالإضافة إلى هذه المقاعد، تشهد ولايتا نبراسكا وكاليفورنيا انتخابات استثنائية، الأولى لشغر مقعد السيناتور الجمهوري بن ساس الذي غادر المجلس وعيَّن حاكم الولاية عضواً جمهورياً ليخدم مكانه حتى انتخابات نوفمبر، والثانية لشغر مقعد السيناتورة الديمقراطية دايان فاينستاين التي تُوفيت في سبتمبر (أيلول) الماضي.

وسيبدأ الديمقراطيون في مجلس الشيوخ ليلة الانتخابات بعجز تلقائي بمقعد، إذ لا فرصة لديهم للاحتفاظ بمقعد المعتدل المتقاعد جو مانشين في غرب فيرجينيا، إحدى الولايات الأشد تأييداً لترمب. ويأمل الديمقراطيون في موازنة أي خسائر عبر إطاحة ريك سكوت عن فلوريدا، الذي تراجعت صدارته بـ4 نقاط، أو تيد كروز المتقدّم بـ5 نقاط فقط، والذي يواجه خطر إلغاء سيطرة حزبه المتواصلة منذ نحو 3 عقود على تكساس.

كما يراهن الديمقراطيون على أن يحشد استفتاء بشأن الإجهاض التأييد لهم في فلوريدا، رغم أن الغضب بشأن القيود التي قادها الجمهوريون على الرعاية الصحية المرتبطة بالإنجاب لم تؤثر في التأييد للحزب في الولاية في انتخابات منتصف المدة الرئاسية عام 2022.

مجلس النواب

 

رئيس مجلس النواب مايك جونسون متوجهاً إلى قاعة المجلس (أ.ب)

 

تعدّ انتخابات مجلس النواب انعكاساً أكثر مصداقية للمزاج السياسي السائد في الولايات المتحدة من انتخابات مجلس الشيوخ، إذ يتم تغيير النواب كل عامين، بينما لا يتم الاقتراع على مقاعد مجلس الشيوخ إلا كل 6 سنوات.

يتمتع الجمهوريون بالأغلبية في مجلس النواب، المؤلَّف من 435 مقعداً، إذ لديهم 220 مقعداً، مقابل 212 للديمقراطيين، مع وجود 3 مقاعد شاغرة. ونجح الجمهوريون بغالبيتهم البسيطة في عرقلة أعمال المجلس التشريعي، لكنهم عانوا كذلك تصدعات داخلية، مع محاولة عدد صغير من النواب من أقصى اليمين فرض أجندتهم على رئيس المجلس؛ الجمهوري مايك جونسون. وبلغت هذه الاختلافات الجمهورية - الجمهورية التهديد بعزل جونسون، المدعوم من ترمب.

 

 

وهذا العام، قرّر 23 نائباً ديمقراطياً عدم خوض الانتخابات لتجديد ولاياتهم، مقابل 21 جمهورياً. وفي حين يسعى الجمهوريون للاحتفاظ بأغلبيتهم وتعزيزها، يُذكّر هال لامبرت، المستشار الاستراتيجي الجمهوري، بالمعادلة التاريخية التي عادة ما تظهر أن الحزب الفائز بالرئاسة هو الحزب الذي سينتزع الأغلبية في مجلس النواب. ويوضّح: «في مجلس النواب، يعود الأمر إلى الفائز بالانتخابات الرئاسية. أعتقد بأنه إذا فاز ترمب، فسيفوز الجمهوريون بمجلس النواب ويعززون أغلبيتهم هناك. أما إذا فازت هاريس، فمن المحتمل أن يخسر الجمهوريون مجلس النواب».

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 22:56 - 2024/10/13
وصف رئيس هيئة الأركان الأميركي السابق، مارك ميلي، الرئيس السابق دونالد ترمب بأنه «فاشي تماماً» ويعتقد أنه «الشخص الأكثر خطورة على الولايات المتحدة»، وفقاً لمقتطفات من كتاب «حرب» للصحافي المخضرم بوب ودورد الذي سيصدر قريباً.

ووفقاً لموقع هيل، قال ميلي لودورد في كتابه عن ترمب: «إنه الشخص الأكثر خطورة على الإطلاق، وكانت لدي شكوك عندما تحدثت معك عن تدهوره العقلي وما إلى ذلك، لكنني أدركت الآن أنه فاشي تماماً، إنه الآن الشخص الأكثر خطورة على هذا البلد».

ويخشى ميلي، الذي كان رئيساً لهيئة الأركان المشتركة في عهد ترمب والرئيس جو بايدن، أن تتم محاكمته عسكرياً إذا فاز ترمب بالرئاسة الشهر المقبل، لأن القائد العام لديه سلطة على الضباط المتقاعدين ويمكنه استدعاؤهم للخدمة الفعلية ومحاكمتهم عسكرياً، ومثل هذا الموقف ليس مستحيلاً، لأن ترمب أعرب في كثير من الأحيان عن رغبته في الانتقام من أولئك الذين تحدثوا ضده.

ووفقاً لودورد، حذر ميلي زملاءه السابقين من أن ترمب أعلن عما سيحاول القيام به وليس هو فقط، بل الناس من حوله، واستشهد بستيف بانون، وهو مستشار كبير سابق لترمب، الذي قدم في وقت سابق من هذا العام قائمة بالأشخاص الذين يعتقد أن ترمب يجب أن يلاحقهم إذا انتُخب لولاية ثانية، بمن في ذلك ميلي، ومديرا مكتب التحقيقات الفيدرالي السابقان، أندرو ماكابي وجيمس كومي، ووزير الدفاع السابق مارك إسبر، والمدعي العام السابق بيل بار، ويقول بانون عن ميلي في الكتاب: «سنحاسبه».

وسبق أن سعى ترمب إلى استدعاء ومحاكمة كبار الضباط المتقاعدين الذين انتقدوه، ففي اجتماع عقد في المكتب البيضاوي عام 2020 مع ميلي وإسبر، ثاني وزير دفاع لترمب، «كان الرئيس آنذاك غاضباً بشأن المسؤولين العسكريين السابقين، ويليام ماكرافين وستانلي ماكريستال».

وكان ماكرافين قاد الغارة في باكستان عام 2011، التي قتلت فيها القوات الخاصة أسامة بن لادن زعيم تنظيم «القاعدة»، وكتب مقالاً لصحيفة «واشنطن بوست» عن ترمب، قائلاً: «لم يتبق شيء لوقف انتصار الشر».

ومكريستال، الجنرال المتقاعد في القوات الخاصة الذي قتل رجاله زعيم «القاعدة» أبو مصعب الزرقاوي في العراق عام 2006، أدلى بتعليقات على شبكة «سي إن إن» وصف فيها ترمب بأنه «غير أخلاقي»، و«غير أمين».

واستدعى ترمب ميلي وإسبر إلى البيت الأبيض ولكنهما ضغطا عليه لعدم السعي إلى معاقبة ماكرافين وماكريستال، ثم اتصل ميلي بهما وحثهما على «الابتعاد عن المجال العام».

كما كتب ودورد عن تلقي ميلي «سلسلة متواصلة من التهديدات بالقتل» منذ تقاعده العام الماضي، قائلاً إنه قام بتركيب زجاج مضاد للرصاص وستائر مقاومة للانفجارات في منزله على نفقته الخاصة.

وغالباً ما تحدث ميلي ضد ترمب وفي خطاب ألقاه خلال حفل تقاعده، بدا ميلي كأنه يشير مباشرة إلى ترمب، الذي كان يسعى آنذاك إلى أن يصبح مرشح الحزب الجمهوري للرئاسة.

قال ميلي: «نحن لا نقسم اليمين لملك أو ملكة أو طاغية أو دكتاتور، ولا نقسم اليمين لدكتاتور محتمل. نحن لا نقسم اليمين لفرد نحن نؤدي اليمين ا
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 22:57 - 2024/10/13
ترمب يتحدى هاريس في معقل الديمقراطيين
ترمب خلال تجمع انتخابي بكوتشيلا في كاليفورنيا في 12 أكتوبر (أ.ف.ب)

أثار الرئيس السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترمب كثيراً من علامات الاستفهام، لدى عقده تجمعاً انتخابياً، مساء السبت، في ولاية كاليفورنيا، التي يهيمن عليها الديمقراطيون، وفاز بها مرشحهم الرئاسي منذ عام 1988.

وبدلاً من تكثيف زياراته للولايات السبع المتأرجحة، خصوصاً ويسكونسن وبنسلفانيا اللتين ستشكلان عاملاً حاسماً في نتيجة الانتخابات الرئاسية وترجحان كفة أحد المرشحين، اختار ترمب التوجه إلى ولاية كاليفورنيا الليبرالية الزرقاء، ساعياً إلى تحدي منافسته كامالا هاريس في ولايتها وإظهار إخفاقاتها.

وقد قام ترمب بزيارة مدينة كوتشيلا، مساء السبت، وهي مدينة صحراوية تقع شرق مدينة لوس أنجليس ومعروفة بمهرجان الموسيقى السنوي الذي يحمل اسمها. وألقى خطاباً انتخابياً استمر أكثر من 80 دقيقة، يستبعد المراقبون بشدة أن يُغير من تصويت ناخبي كاليفورنيا. الليبرالية الزرقاء، لصالح كامالا هاريس والحزب الديمقراطي. ويفوق عدد الناخبين الديمقراطيين عدد الناخبين الجمهوريين في الولاية بنسبة الضعف.

«جنة مفقودة»

أنصار ترمب في تجمع انتخابي بكوتشيلا في كاليفورنيا (إ.ب.أ)
لكن ترمب كان يقصد ضرب هاريس من معقلها الديمقراطي الصلب في ولاية كاليفورنيا، حيث عملت عضواً في مجلس الشيوخ، وشغلت منصب المدعية العامة للولاية سابقاً. وشن ترمب هجوماً شرساً على هاريس وسياساتها في ولاية كاليفورنيا، التي وصفها باسم «الجنة المفقودة». وقال: «لن نسمح لكامالا هاريس بأن تفعل بأميركا ما فعلته بكاليفورنيا. وأشار ترمب إلى المشكلات التي تعاني منها الولاية الأكثر اكتظاظاً بالسكان، والتي تعاني من مشكلة تشرد واسعة في مدنها الرئيسية، مثل سان فرنسيسكو ولوس أنجليس».

وقال ترمب إنه «في ظل كامالا هاريس وحلفائها الديمقراطيين الخطيرين مثل تيم والز، تَحَوَّلَ حلم كاليفورنيا إلى كابوس للأميركيين العاديين».

وركز ترمب على قضية الهجرة غير النظامية، وقال مخاطباً الناخبين: «أطفالكم في خطر، لا يمكنهم الذهاب إلى المدرسة مع هؤلاء الناس، هؤلاء الناس من كوكب مختلف». كما هاجم ترمب الحاكم الديمقراطي لولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم، واتهمه بأنه لا يتصرف لصالح المزارعين، ولا يأخذ خطوات جادة في مواجهة حرائق الغابات التي تتكرر كثيراً في ولاية كاليفورنيا. وهدد ترمب بحجب مساعدات مكافحة الحرائق عن ولاية كاليفورنيا إذا أعيد انتخابه.

سباق «النواب»

شن ترمب هجوماً حاداً على هاريس من كاليفورنيا التي تعد معقلاً ديمقراطياً في 12 أكتوبر (أ.ف.ب)
وبينما قد تكون كاليفورنيا محسومة للديمقراطيين في السباق الرئاسي، إلا أنها تلعب دوراً محورياً في الصراع على السيطرة على مجلس النواب، حيث يحاول الجمهوريون الحفاظ على 6 مقاعد تنافسية بشدة في الدائرة الانتخابية الخامسة والعشرين في الولاية. وتظهر استطلاعات الرأي سباقاً متقارباً بين الديمقراطيين والجمهوريين على تلك المقاعد الستة، وقد تدعم زيارة ترمب غير المتوقعة حظوظ المرشحين الجمهوريين بها.

ويقول الاستراتيجيون إن التنوع العِرقي في كاليفورنيا هو أحد أكبر العوامل التي تجعل المنافسة متقاربة، حيث من المتوقع أن يسهم الناخبون اللاتينيون والآسيويون في حسم نتيجة الانتخابات في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني). ومن المتوقع أن تشكل قضايا التضخم وتأثير الهجرة على توافر الوظائف، فرصة لمرشحي الحزب الجمهوري لإثبات أن نهجهم السياسي أفضل من الديمقراطيين.

صوت الناخبين الذكور
على الجانب الآخر، تكافح حملة نائبة الرئيس والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس لجذب أصوات الناخبين الذكور، حيث تشير استطلاعات الرأي إلى أن ترمب يتقدم بينهم. وأظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة «نيويورك تايمز» بالتعاون مع كلية «سيينا» في صفوف الناخبين الذكور، في وقت سابق من هذا الأسبوع، أن الرئيس الجمهوري السابق يتقدم بشكل كبير على هاريس، بنسبة 51 في المائة مقابل 40 في المائة؛ ما يشير إلى قلق الديمقراطيين من تردد الرجال للتصويت لصالح هاريس لكونها امرأة. وفي ولاية بنسلفانيا المتأرجحة، يتقدم الرئيس السابق دونالد ترمب بنسبة 52 في المائة في تفضيل الناخبين الذكور، مقابل 39 في المائة لصالح هاريس. وفي أريزونا، المتأرجحة أيضاً، يقول 51 في المائة من الناخبين الرجال من أصل لاتيني والذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاماً، إنهم يخططون لدعم ترمب.


تسعى هاريس لاستقطاب أصوات الناخبين الذكور الذين يميلون لدعم ترمب (أ.ف.ب)
وقد دعا الرئيس الأسبق باراك أوباما الرجال السود للتخلي عن المواقف المنحازة جندرياً، ودعاهم عندما ظهر لأول مرة في حملة هاريس يوم الخميس إلى التصويت لصالح هاريس، وقال: «إنكم تأتون بكل أنواع الأسباب والأعذار، وأنا لديَّ مشكلة مع ذلك». وأضاف: «أنا أتحدث إلى الرجال مباشرة - (...) حسناً، لا يستهويكم وجود امرأة رئيسة». ورغم أنها أول نائبة للرئيس في البلاد، فضَّلت هاريس تجنُّب جعل هذه القضية محورية في حملتها، لكن الدلائل تشير حالياً إلى أنها قد تُضطر إلى ذلك.

ومن المقرر أن تشارك هاريس، يوم الثلاثاء، في ديترويت، في برنامج الممثل الكوميدي «شارلمان» الذي يحظى بشعبية بين الناخبين السود. وأرسلت أيضاً مرشحها لمنصب نائب الرئيس تيم والز، وهو مدرب كرة قدم سابق من الغرب الأوسط، في محاولة للوصول إلى الناخبين الذكور في ميشيغان، وأجرى مقابلات تلفزيونية محلية تركز على الصيد وكرة القدم.

الصوت الأسود واللاتيني

هاريس تشارك في تجهيز المساعدات للمتضررين من الإعصار «هيلين» بنورث كارولاينا في 12 أكتوبر (أ.ف.ب)
كثيراً ما كان ترمب يحظى بقاعدة قوية في أوساط الرجال البيض، لكن الاستطلاعات تُظهر حصوله مؤخراً على دعم كبير بين الرجال السود والرجال من أصل لاتيني. وأظهر استطلاع أجرته الجمعية الوطنية للنهوض بالأقليات العرقية، في سبتمبر (أيلول) الماضي، أن 63 في المائة من الناخبين السود يدعمون هاريس، مقابل 13 في المائة يدعمون ترمب، ولكن بينما تحظى هاريس بدعم النساء بنسبة بلغت 67 في المائة، انخفض هذا التأييد إلى 49 في المائة بين الرجال السود دون الخمسين. ومع تكثيف ترمب مؤخراً من خطاباته الموجهة للرجال والشباب في برامج «بودكاست» يمينية، تسعى هاريس أيضاً للتواصل مع هذه الفئة. والأسبوع الماضي، شاركت في حلقة مع المذيع المثير للجدل هاورد ستيرن، وتحدثت عن حبها لسباقات الفورمولا 1، واعتبرت سارة لونغويل، وهي خبيرة استراتيجية محافظة والمديرة التنفيذية لحركة «ناخبون جمهوريون ضد ترمب»، في مقابلة مؤخراً أن على هاريس «بذل جهد أكبر مع الرجال مما تفعل الآن». وأشارت إلى أرقام حديثة صادرة عن استطلاع أجرته جامعة «هارفارد» حول هاريس، يظهر أن الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عاماً يدعمون هاريس بـ17 نقطة، بالمقارنة مع تأييد يبلغ 47 نقطة بين النساء. وأضافت: «هذه فجوة كبيرة»، تتعلق «بالرجال من أصل لاتيني والرجال السود».


تحظى هاريس بدعم أكبر من ترمب لدى الناخبات (د.ب.أ)
وليست هاريس الوحيدة التي تواجه مشكلات مع الناخبين من الجنس الآخر، حيث أظهر استطلاع لمركز «بيو» فجوة كبيرة بين الناخبين الذكور والإناث، حيث تؤيد الناخبات النساء هاريس بنسبة 52 في المائة، مقابل 43 في المائة لصالح ترمب.

ويحاول ترمب تحسين صورته بين الناخبات، وأطلق على نفسه وصف «حامي النساء»، رغم تاريخه المليء بالفضائح الجنسية، في حين يهاجمه الديمقراطيون بسبب موقفه من الإجهاض.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 21:18 - 2024/10/14
قالت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، اليوم الاثنين، إن فوز دونالد ترامب بفترة رئاسة ثانية قد يؤدي إلى انخفاض كبير في نمو اقتصادات عدد من الدول الآسيوية، مع تأثر الصين وكوريا الجنوبية وفيتنام بشكل خاص. ووفقا لأسوأ السيناريوهات التي وضعتها الوكالة، قد يكون الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في البلدان الثلاثة في عام 2028 أقل بنسبة 1% أو أكثر من التوقعات الحالية للوكالة إذا زادت الحمائية التجارية الأميركية بشكل حاد.

وطرح الرئيس السابق، ضمن برنامجه الانتخابي في السباق للبيت الأبيض، خططا لفرض رسوم جمركية شاملة تراوح بين 10% و20% على جميع الواردات تقريبا، بالإضافة إلى رسوم جمركية 60% أو أكثر على السلع من الصين. وقالت فيتش إن زيادة التوتر التجاري قد تكون لها تأثيرات كبيرة على البلدان والشركات التي تصدر السلع إلى الولايات المتحدة، وقالت إن الهند لن تتأثر نسبيا لأنها أقل توجها نحو التصدير، وتعهد في وقت سابق بفرض رسوم جمركية 100% على السيارات والشاحنات المستوردة في حال انتخابه رئيسا بهدف مساعدة صناعة السيارات المحلية. ورفع ترامب هذه النسبة إلى 200% خلال حديثه في تجمع انتخابي قبل أيام في جونو بولاية ويسكونسن.

وتفاقمت الضغوط الانكماشية في الصين في سبتمبر/ أيلول، وفقا لبيانات رسمية صدرت يوم السبت، وأثار مؤتمر صحافي عقد في اليوم نفسه تكهنات المستثمرين بشأن الحجم الإجمالي لحزمة التحفيز لإنعاش الاقتصاد المتعثر. وقالت بريانكا ساشديفا، المحللة لدى فيليب نوفا، في مذكرة، اليوم الاثنين: "تشير قراءة مؤشر أسعار المستهلكين في الصين إلى اتجاه انكماشي واستهلاك محلي ضعيف رغم إعلان السلطات عن إجراءات تحفيز مالية قوية في سبتمبر".

الصين تواجه منافسة أوروبية
في السياق، يشهد معرض باريس للسيارات، اليوم الاثنين، منافسة محمومة بين شركات صناعة السيارات الصينية والأوروبية وسط تفاقم التوتر مع تأهب الاتحاد الأوروبي لفرض رسوم جمركية كبيرة على السيارات الكهربائية المصنعة في الصين ومعاناة القطاع من ضعف الطلب.

ويقام المعرض، وهو الأكبر للسيارات في أوروبا، هذا العام في وقت محوري، إذ تحتاج شركات صناعة السيارات الأوروبية المتعثرة إلى إثبات أنها لا تزال داخل المنافسة بينما تسعى الشركات الصينية إلى الحصول على موطئ قدم في سوق تنافسية. وقال فيل دون، المدير الإداري لشركة ستاكس للاستشارات الاستراتيجية: "إنها مباراة بين الصين وأوروبا، إنها الحلبة التي اختاروا القتال فيها... يقول الأوروبيون إن هذا هو مجالهم بينما يأتي الصينيون لإثبات حقهم".

مصنع لإعادة استخدام البطاريات الكهربائية المستهلكة بالصين، 16 مايو 2024(Getty)
اقتصاد دولي
قلق أميركي من هيمنة الصين على معدن نفيس.. ما أهمية الليثيوم؟
وستكشف تسع علامات تجارية صينية عن أحدث طرازات لها في المعرض هذا العام، وفقا للرئيس التنفيذي لمعرض باريس للسيارات سيرج جاشو. ونافست الصين بمثل هذا العدد في معرض عام 2022 عندما مثلت ما يقرب من نصف العلامات التجارية المشاركة. ولكن هذا العام سيشكل هذا العدد نحو خُمس العلامات التجارية المشاركة في المعرض فقط وسط الأداء الأقوى بكثير لصناعة السيارات في أوروبا، وهو ما يدل على الإصرار على الدفاع عن هيمنتها على القطاع.

وفي وقت سابق من هذا الشهر أيدت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بأغلبية ضئيلة فرض رسوم جمركية على استيراد السيارات الكهربائية المصنعة في الصين بنسبة تصل إلى 45% بهدف مواجهة ما تقول المفوضية الأوروبية إنه إعانات غير عادلة من بكين للمصنعين الصينيين. وتنفي بكين المنافسة غير العادلة وهددت باتخاذ تدابير مضادة.

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 21:19 - 2024/10/14
في اللحظة التي صار فيها الاستحقاق الانتخابي على الأبواب (23 يوماً فقط)، بدأت عجلات حملة المرشحة كامالا هاريس بالتنفيس ولو البسيط وبما يهدد بانقلاب المعركة ضدها. الخشية التي تساور حزبها الديمقراطي الآن هي أن يكون السبب أكثر من ضربة مسمار يمكن إصلاحها وبسرعة. وهي المرة الأولى التي بدأ تأييدها بالهبوط منذ دخولها السباق الرئاسي بعد انسحاب جو بايدن في 21 يوليو/ تموز الفائت.

فور مجيئها أخذ وضع المرشح الجمهوري دونالد ترامب يتآكل، لتنقلب المعادلة لصالح هاريس مع بداية أغسطس/ آب وبفارق أربع إلى خمس نقاط. وقد احتفظت بالزخم في هذه الحدود لغاية الأسبوع الماضي، حيث بدأت تظهر ملامح التعثر على حملتها، خاصة في الولايات السبع الحاسمة التي تراجع فيها تقدّمها إلى نقطة واحدة، وفي بعضها خسرت بنقطة أو أكثر. وكذلك بدا وضعها في الاستطلاعات العامة، التي أعلنت نتائجها الأحد، حيث انحسر تأييدها إلى ما بين التعادل و3 نقاط فقط أكثر من ترامب. بحسب شبكة "أن بي سي"، جاءت النتائج متعادلة بينهما، 48% لكليهما. في استطلاع "أي بي سي/إيبسوس"، كانت حصتها 50% وترامب 48%، ومع "سي بي إس" احتفظت أيضاً بثلاث نقاط، 51% مقابل 48% لترامب. وأيضاً مع "رويترز"، حيث نالت 46% وترامب 43%. وهي معادلة انتهى إليها استطلاع "نيويورك تايمز" قبل يومين، 49% لها و46% له.

اللافت والمقلق للديمقراطيين أنّ بوادر هذا الهبوط أو بالأحرى تعثر الصعود يعود على ما يبدو إلى انحسار تأييدها لدى أقليتين تصبّان تقليدياً غالبية أصواتهما للمرشح الديمقراطي: الأميركيون السود وأيضاً المتحدرون من أصول في بلدان أميركا الجنوبية المعروفون بـ"الهيسبانيك". المفاجئ بشكل خاص، أن ينأى قسم من السود عنها وهي أول مرشحة رئاسية من الملونين في تاريخ الرئاسة الأميركية. ويتوزع هؤلاء بين قلة تنحاز إلى ترامب والبقية تميل إلى مقاطعة الانتخابات. ومثل هذه المقاطعة تنعكس سلباً على هاريس التي تحتاج إلى أي صوت في معركة تدور على حافة الهاوية. وقد جرى التعويل على الرئيس السابق باراك أوباما، الذي التحق السبت بحملة هاريس لإقناع العازفين عن التصويت على إعادة النظر في ابتعادهم عن هاريس.

اللافت بل المحيّر الآخر للديمقراطيين أنه في اللحظة التي تبدو فيها كافة الأرقام الاقتصادية الأساسية في أفضل حال وبالتالي من المفترض أن تكون مؤاتية لمرشحة الإدارة التي حصل هذا التعافي في عهدها، إلا أن هذا الانفراج لم يلعب دور الرافعة لمصلحة هاريس وذلك خلافاً للمعتاد. البطالة في أدنى معدلاتها (حوالي 4%)، سعر الفائدة انخفض أخيراً إلى 0.5%، وكذلك التضخم الذي تراجع إلى 2.4% (2% معدله السابق الاعتيادي)، وأيضاً أسعار الطاقة وكثير من السلع الاستهلاكية، باستثناء الأغذية، رغم غزارة الإنتاج الأميركي في هذا القطاع. وقد لعبت حملة ترامب بصورة فعالة على هذا العامل، وبما حمل قسماً لا بأس به من ذوي المداخيل المتواضعة على النفور من هاريس، علماً أن هذه الأسعار شهدت في الآونة الأخيرة انخفاضاً نسبياً. والمعروف أنّ الأميركي، وبالتحديد المستقل وغير الحزبي، يحدد خياره الانتخابي عموماً في ضوء بحبوحته ووضعه المعيشي. لكن لا يبدو أن الأمر كذلك هذه المرة. على الأقل حتى الآن وإذا صدقت الأرقام.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 21:19 - 2024/10/14
أظهر استطلاع جديد للرأي أجرته صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، ونُشرت نتائجه اليوم السبت، منح الناخبين الأميركيين الرئيس السابق دونالد ترامب الأفضلية على نائبة الرئيس كامالا هاريس بشأن من سيكون أفضل في قيادة البلاد عبر الحرب في أوكرانيا والصراع في الشرق الأوسط.

ووفق الاستطلاع، يتفوق ترامب على هاريس بين الناخبين في الولايات المتأرجحة، بنسبة 50% مقابل 39%، بشأن من هو الأقدر على التعامل مع حرب روسيا في أوكرانيا، كما يتمتع بأفضلية أوسع، بنسبة 48% مقابل 33%، بشأن من هو الأقدر على التعامل مع الحرب في قطاع غزة.

وعلى الرغم من أن الاستطلاع كرر استطلاعات أخرى تشير إلى أن السياسة الخارجية ليست من أولويات الناخبين في الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر/ تشرين الثاني، فإن الرئيس المقبل سوف يرث صراعين لا نهاية واضحة لهما في الأفق، وقد أدى تورط الولايات المتحدة فيهما إلى استقطاب الناخبين. وكان السؤال حول أي مرشح يقدم المزيج الصحيح من الخبرة والقيادة سؤالاً مهماً في السباق، وفق الصحيفة. وقالت "وول ستريت جورنال"، إلى أن معارضة الجمهوريين للمساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا تزايدت، مع اقتراب معركتها منذ الغزو الروسي من دخول عامها الثالث، في حين انقسم الديمقراطيون حول ما إذا كان ينبغي للولايات المتحدة أن تستمر في تسليح إسرائيل، في خضم الانتقادات المتزايدة للخسائر البشرية الكبيرة بين المدنيين والأزمة الإنسانية في غزة.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 21:19 - 2024/10/14
رحلة صعود الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب استثنائية في عالم السياسة الأميركية، فهذا الشخص "الدخيل" الآتي من خارج المؤسسة التقليدية الرسمية، استطاع قلب الحزب الجمهوري رأساً على عقب، وغيّر شكل السياسة الأميركية وأحوالها، بل تفوّق على رموز سياسية كانت تتصدر المشهد الجمهوري. لم يعد ترامب اليوم النجم الصاعد في السياسة الأميركية، صار هو البوصلة لملايين الأميركيين. بعضهم بالغوا في تقديسه إلى حد "التمجيد" ورأوا "أنه اختيار الله لهم"، وبعضهم آمنوا بأنه أفضل من يفهم تطلعاتهم وإحباطاتهم.

دخل ترامب سباق الانتخابات الرئاسية في عام 2024 مختلفاً تماماً عما كان عليه في عام 2016، ففي الانتخابات السابقة كانت استعانة ترامب بالعائلة المحيطة ونجوم من خارج السياسة وداخلها هي طريقه للوصول إلى البيت الأبيض. أما في 2024 فيبدو أن ترامب اقتنع بأن "بعض النظام" لا يضرّ، وقرر العودة إلى محترفين حقيقيين ووجوه تقليديين متخصصين في قيادة حملات انتخابية، وفي إنجاح المرشحين، قادرين على إدارة حملة منضبطة للوصول إلى البيت الأبيض.

قصة صعود دونالد ترامب
على مدار 50 عاماً، بنى ترامب "إمبراطوريته الشخصية"، في قصة صعود وحياة غير عادية امتلكت كل عناصر الدراما والطموح والألاعيب والصعود والهبوط والثروة والإفلاس والمؤامرات والنجاة. لا يمكن فهم الرئيس السابق، المرشح الرئاسي الحالي عن الحزب الجمهوري، من دون العودة إلى محطتين رئيسيتين، أولاهما رحلته في عالم المال في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، وثانيتهما رحلة صعوده في عالم السياسة في 2015.

قصتان رئيسيتان من رحلة صعود ترامب لخصتا منهجه وطريقته، أولاهما قصته مع الضرائب، ففي سبعينيات القرن الماضي، وبينما كانت مدينة نيويورك غارقة تحت رحمة المافيا والفساد مقتربة من حد الإفلاس، استغل دونالد ترامب علاقة والده رجل الأعمال العصامي فريد ترامب للتقرب من عمدة المدينة أبراهام بيم. وقبل إغلاق فندق كومودور الشهير آنذاك بسبب الإفلاس، بفعل الخسائر الضخمة، تحدث ترامب مع الإدارة عن روعة إنقاذ الفندق وقدم خرائطه، لكن كانت هناك مشكلة وحيدة وصفها ترامب بأنها "صغيرة" وهي التمويل، إذ احتاج المشروع إلى 70 مليون دولار، وتعهدت مصارف بدعم ترامب بنحو 30 مليوناً، الذي طلب من المدينة إعفاء ضريبياً لمدة 40 عاماً.

قصتان رئيسيتان من رحلة صعود ترامب لخصتا منهجه وطريقته

المفارقة أنه في وقت إعلان ترامب ترشحه لرئاسيات 2016، كانت الإعفاءات الضريبية التي صاحبت أول مشاريعه في سبعينيات القرن الماضي سارية. لم تستطع إدارة المدينة مقاومة الدعاية، وتحقق لترامب ما أراد، ومن هذه النقطة يمكن فهم خططه وحديثه الدائم عن خفض الضرائب على الأغنياء.

الواقعة الثانية، حصلت في ثمانينيات القرن الماضي حين حاولت مدينة نيويورك على مدى ست سنوات بناء ساحة للتزلج في سنترال بارك. أنفقت المدينة 12 مليون دولار. كان في الخلفية صوت ترامب، الذي كان آنذاك في بدايات عمله في القطاع العقاري، ممتلكاً ناطحة سحاب واحدة باسمه، فيما تردد صدى صوته في كل الأنحاء متهماً إدارة المدينة بالفشل في بناء ساحة تزلج. حينها قررت المدينة، في محاولة للتخلص من "الصداع الدائم" لرجل الأعمال الطموح، منحه الفرصة التي طالب بها لإعادة إصلاح ساحة التزلج. ذهب دونالد ترامب إلى أحد كبار مهندسيه الذي ساهم في بناء ناطحة السحاب خاصته، ووعده بالدعاية ومعها الشهرة والمجد، قال له: لن تحصل على أموال لكن أبواب الشهرة ستكون بين يديك. في يوم الافتتاح لم يكن المهندس حاضراً، قال مقدم الحفل: سألت الله أن يحقق لي أحلامي، فقال لي: اسأل دونالد ترامب. وفي نوفمبر/ تشرين الثاني 1986 مع افتتاح ساحة التزلج، أصبح دونالد ترامب شخصية شهيرة في الصحافة الشعبية. كانت هذه الواقعة هي الأشهر التي حوّلت ترامب من مجرد رجل في عالم العقارات، إلى "علامة" قادرة على تحقيق الأحلام.

دور روجر ستون
الصورة
التقى روجر ستون ودونالد ترامب لأول مرة عام 1979 (جيف كوالسكي/فرانس برس)
التقى روجر ستون ودونالد ترامب لأول مرة عام 1979 (جيف كوالسكي/فرانس برس)
في سبعينيات القرن الماضي، كان روجر ستون، الذي يضع على ظهره وشماً للرئيس الراحل ريتشارد نيكسون، أصغر المتهمين في فضيحة "ووترغيت"، على مدار عقود من الزمان كان ستون هو المستشار السياسي الأطول خدمة لدى دونالد ترامب بامتلاكه تاريخاً حافلاً في إدارة الحملات الرئاسية الناجحة، فقد عمل مع نيكسون ومع رونالد ريغان، وجورج بوش الأب.
التقى ستون ودونالد ترامب لأول مرة عام 1979، حسبما ذكرت مجلة بوليتيكو الأميركية. وتمّ تقديم الاثنين من قبل روي كوهين، المعروف بكونه محامياً سيئ السمعة ومرشد دونالد ترامب. قال ستون لاحقاً لصحيفة نيويورك تايمز: "لقد نشأت علاقتنا على الفور"، ومنذ ذلك الحين، كان ستون شريكاً وصديقاً ومستشاراً لدونالد ترامب. في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي كان روجر ستون، وفقاً للفيلم الوثائقي Get Me Roger Stone، هو الفاعل السياسي الأبرز في حياة دونالد ترامب على مدار عقود، وشجعه على التحدث في الفعاليات متخيلاً إياه مرشحاً رئاسياً. وستون هو المحفز الذي دفع دونالد ترامب للترشح إلى المنصب الذي فاز به في 2016. وشارك ستون في المراحل المبكرة جداً للحملة قبل أن تكون هناك مؤشرات إلى إمكانية الوصول إلى مكان بعيد في السباق الانتخابي، وفي 2015 وبينما كان اسم دونالد ترامب يتردد باعتباره من أصحاب الحظوظ الكبيرة، تم طرد روجر ستون. وعلى الرغم من مغادرته، ظلت علاقتهما مستمرة. وبعد الحكم على روجر ستون بالحبس 40 شهراً بتهمة الكذب في قضية التدخل الروسي في الانتخابات الأميركية، أصدر دونالد ترامب في نوفمبر/ تشرين الثاني 2020 عفواً رئاسياً عن ستون، معتبراً أنه "ضحية روسية روّج لها اليسار وحلفاؤه في وسائل الإعلام، وأنه الآن أصبح حراً طليقاً".

ترامب في شيكاغو، 31 يوليو 2024 (سكوت أولسن/Getty)
تقارير دولية
ترامب قلق من أداء حملته الانتخابية... ومخاوف من ارتدادات خسارته
وشهدت حملة دونالد ترامب في 2016، ثلاث مراحل مهمة، شارك في الاختيار والتوظيف عدد محدود من المستشارين على رأسهم روجر ستون، وكانت أولاها حملة كوري ليفاندوفسكي في 2015، والتي كان شعارها "دع دونالد ترامب يكون دونالد ترامب". بدأت المرحلة الثانية في مارس/ آذار 2016، عندما وظف بول مانافورت مديراً لحملته، والذي عمل في السياسة الرئاسية منذ مؤتمر الحزب الجمهوري عام 1976، وتولى زمام الأمور في هذه المرحلة، وتم تفويضه بميزانية موسعة، مع تكفله بتأليف المزيد من الخطب السياسية واستخدام أجهزة التلقين وكتابة الخطب. أدينَ بول مانافورت لاحقاً في التدخل الروسي بالانتخابات الرئاسية، وأصدر دونالد ترامب عفواً رئاسياً عنه.

أما المرحلة الثالثة فشهدت تعيين ستيف بانون رئيساً تنفيذياً لحملة دونالد ترامب الانتخابية في أغسطس/ آب 2016. وبتعيينه تغيّرت خريطة الحملة وإدارتها نهائياً، كما اختار ترامب خبيرة استطلاعات الرأي كليان كونواي في منصب مديرة الحملة. تلاقت أفكار بانون مع بوصلة دونالد ترامب التي لم تكن قد تبلورت بعد. تحدث بانون لفترة طويلة عن فرص دونالد ترامب على شبكة بريتبارت الإخبارية، التي تولى إدارتها في عام 2012 بعد وفاة مؤسسها أندرو بريتبارت. مثل العديد من مشجعي رجل الأعمال، تمت دعوة بانون في النهاية إلى دائرته.

دونالد ترامب 2024 ليس هو الشخص نفسه الذي كان عليه في 2016

لم يكن بانون من العينة المفضّلة لدونالد ترامب من ناحية المظهر، كان أشعث الشعر يرتدي قميصين أحياناً في وقت واحد، وغير حليق الذقن بانتظام، لكنه كان بمثابة الرهان في طريق وصوله للرئاسة. سلّم دونالد ترامب حملته لشخص يدير موقعاً إخبارياً وُصف بأنه مروّج لـ"الأخبار الكاذبة" القومية والشعبوية، وجاءت معظم السياسات التي تبناها دونالد ترامب لاحقاً بما فيها حظر دخول المواطنين من سبع دول مسلمة من وحي أفكاره. وكانت النظرة القومية الاقتصادية لبانون وحرصه على ما وصفه بـ"تفكيك الدولة الإدارية"، وتمزيق نظام الضرائب واللوائح الذي رأى أنه أعاق الولايات المتحدة على مر السنين، متوافقة مع نداء دونالد ترامب "جعل أميركا عظيمة مرة أخرى".

ووفق تقارير إعلامية آنذاك، بدا أن دونالد ترامب وبانون فكرا كشخص واحد. وأشارت التقارير إلى أن المرشح الجمهوري طالب في الكثير الأحيان بحضور بانون. ولاحقاً استحدث دونالد ترامب منصب كبير الاستراتيجيين لموظفيه الرئاسيين، خصيصاً من أجل بانون، الذي وُصف في حينه بأنه ثاني أقوى رجل في واشنطن، واستمر في ذلك المنصب حتى أغسطس 2017، قبل تحوله، وفق وصف دونالد ترامب إلى "ستيف المهمل"، معلناً استقالته. وأدين بانون في أغسطس 2020 بتهمة التآمر واستخدام أموال التبرعات لبناء الجدار على الحدود مع المكسيك لتحقيق ربح شخصي، وعفا عنه دونالد ترامب قبل مغادرة منصبه. المفارقة أن بانون الآن في السجن منذ يوليو/ تموز الماضي لمدة أربعة أشهر بتهمة ازدراء الكونغرس، لرفضه الامتثال للجنة التحقيق في أحداث السادس من يناير/ كانون الثاني 2021.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 21:20 - 2024/10/14
حملة ترامب الحالية
دونالد ترامب 2024 ليس هو الشخص نفسه الذي كان عليه في 2016. منذ ثماني سنوات كان دونالد ترامب يكافح لتثبيت أقدامه بين الناخبين الجمهوريين أولاً، ثم في الطريق إلى البيت الأبيض، كانت استعانته بمشاهير ومخضرمين وشخصيات بعضها سياسي تقليدي وبعضها من خارج المؤسسة.

أما دونالد ترامب الحالي، فرسخ على مدار الأعوام الماضية سيطرته التامة على الحزب الجمهوري وحوّله إلى حركة شعبوية مناهضة للمبادئ والسياسات التي بنى عليها رونالد ريغان النسخة الحالية من الحزب. باختصار لم يعد المرشح الجمهوري بحاجة إلى نجوم ساطعة بجانبه، ولذا لم يكن مستغرباً استعانة دونالد ترامب بمجموعة شديدة الولاء والإخلاص من المجموعة التي عملت معه في 2016. أشخاص لم يخرج أحد منهم للحديث عن دوره في طريق صعود دونالد ترامب. وبات معظمهم في صلب دائرته الضيقة منذ عام 2016، إذ عمل بعضهم مستشارين سياسيين مخضرمين أو خبراء استطلاعات رأي.

استعان ترامب بمساعدين من شديدي الولاء له

كريس لاسيفيتا وسوزي وايلز
الصورة
تولى كريس لاسيفيتا دوراً كبيراً في اللجنة الوطنية الجمهورية (كريستيان مونتيروزا/فرانس برس)
تولى كريس لاسيفيتا دوراً كبيراً في اللجنة الوطنية الجمهورية (كريستيان مونتيروزا/فرانس برس)
ولد كريس لاسيفيتا عام 1966، وحصل على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية، وهو من قدامى المحاربين، ومتميز بقدرته على تطوير الاستراتيجيات وبرامج الاتصال بالناخبين والنفقات المستقلة. أصبح في 2020 رئيساً لمجموعة "الحفاظ على أميركا"، وهي لجنة عمل سياسية جديدة مؤيدة لدونالد ترامب، قبل اختياره مديراً لحملة دونالد ترامب ومستشاراً أول. تولى لاسيفيتا دوراً كبيراً في اللجنة الوطنية الجمهورية، ما ساعد في إحكام قبضة دونالد ترامب التامة على الحزب وعلى المؤتمر الوطني الجمهوري.
أما سوزي وايلز فأضفت المزيد من الاحترافية في إدارة الحملة مقارنة بالحملات السابقة. عملت وايلز مع دونالد ترامب في حملتيه عامي 2016 و2020 خبيرة استراتيجية، والآن أصبحت مديرة لحملته الانتخابية. ولدت سوزي عام 1957، ولها تاريخ طويل بصفة مستشارة سياسية أميركية، وعملت في حملة رونالد ريغان الرئاسية عام 1980.

ستيفن تشيونغ
الصورة
ستيفن تشيونغ هو المتحدث باسم حملة ترامب حالياً (ماركو بيلو/رويترز)
ستيفن تشيونغ هو المتحدث باسم حملة ترامب حالياً (ماركو بيلو/رويترز)

ستيفن تشيونغ هو المتحدث باسم حملة دونالد ترامب حالياً، وعُيّن في ولاية ترامب الأولى (2017 ـ 2021)، مساعداً لمدير الاتصالات في البيت الأبيض وكان من الفريق الذي ساعد في تعيين قاضي المحكمة العليا نيل غورساتش.

توني فابريزيو
عُدّ توني فابريزيو خبير استطلاعات رأي مخضرم لدى الجمهوريين، وهو حليف قديم لترامب، وانضم إلى حملته مستشاراً كبيراً، وسبق أن عمل سابقاً بصفة استراتيجي رئيسي في لجنة عمل سياسية مؤيدة لترامب وجزء من حملته عام 2016.

بوريس إبشتاين
هو مستشار أول بحملة دونالد ترامب، وعمل معه بشكل متقطع منذ عام 2016، ومساهم في صياغة الاستراتيجية القانونية العامة للرئيس السابق.

جيسون ميلر
مستشار أول في الحملة، عمل أيضاً بشكل متقطع مع دونالد ترامب، إذ انضم للحملة الرئاسية في 2016 مستشاراً خبيراً في الاتصالات، وبعد فوز دونالد ترامب بالرئاسة لم يكمل معه، وانضم لحملته الانتخابية عام 2020، وعمل متحدثاً باسمه عام 2021.

لم يكن بانون من العينة المفضّلة لترامب لكنه كان بمثابة الرهان في طريق وصوله للرئاسة

دان سكافينو
من أقدم مساعدي الرئيس السابق، وكان المدير العام لنادي دونالد ترامب الوطني للغولف، وانتقل معه إلى عالم السياسة في 2015 بصفة مدير لوسائل التواصل الاجتماعي. وبعد فوز دونالد ترامب عيّنه تحت المسمى نفسه في البيت الأبيض، قبل اتساع دوره.

فينس هالي
كاتب الخطب في حملة دونالد ترامب الحالية والمسودات الأولية للمادة المستخدمة من الرئيس السابق في فيديوهاته. وسبق أن عمل معه، إذ عيّنه في يناير 2017 مستشار السياسة والاستراتيجية وكتابة الخطب في البيت الأبيض، وعمل تحت إشراف ستيفن ميلر في مكتب كتابة الخطب لمدة أربع سنوات.

روس ورثينغتون
عمل روس ورثينغتون أيضاً تحت إشراف ستيفن ميلر في كتابة الخطب، وشارك في كتابة الخطاب الشهير الذي ألقاه الرئيس السابق في السادس من يناير 2021، قبل اقتحام أنصاره مبنى الكابيتول، وتضمن الخطاب جملة "قاتلوا كالجحيم"، والتي حاول الديمقراطيون استخدامها لإدانة دونالد ترامب.

براد بارسكال
ساعد بارسكال في فوز دونالد ترامب في 2016 من خلال إعلانات فيسبوك بكثافة، والآن يؤدي دوراً من خارج الحملة لمساعدة دونالد ترامب في الفوز في انتخابات 2024. ودعا، حسبما نشرت وكالة أسوشييتد برس، إلى استخدام الذكاء الاصطناعي للمساعدة في إنشاء رسائل بريد إلكتروني مخصصة، وتحليل محيطات من البيانات لقياس مشاعر الناخبين والعثور على الناخبين القابلين للإقناع، ثم تضخيم منشورات وسائل التواصل الاجتماعي للمؤثرين.

مستشارون من خارج الحملة
الصورة
هوكوري ليفاندوفسكي أول مدير لحملات ترامب الانتخابية في 2015 (Getty)
هوكوري ليفاندوفسكي أول مدير لحملات ترامب الانتخابية في 2015 (Getty)
أبرز هؤلاء المستشارين من خارج الحملة هوكوري ليفاندوفسكي، أول مدير لحملاته الانتخابية في 2015، والذي ظل في الدائرة الداخلية للرئيس السابق، وظهر أخيراً بصفة مستشار خارجي للحملة عبر اللجنة الوطنية الجمهورية.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 21:42 - 2024/10/14
في مقال نشرته أمس الأحد، سلطت صحيفة لوموند الضوء على مخاوف القادة الصينيين من أن تؤدي عودة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى السلطة إلى تصعيد الحرب التجارية مع الولايات المتحدة، لكنهم يخشون أيضا أن تواصل المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس الدبلوماسية الهجومية لجو بايدن بشأن تايوان.

وقال مراسل الصحيفة في بكين هارولد ثيبولت إن الصين تتابع الحملة الانتخابية الأميركية بأقصى درجات الاهتمام، وهي لا تتساءل عن المرشح الأفضل لمصالحها، لأنها مقتنعة أنه لا وجود له، لكنها تبحث عن "أفضل السيئيْن"end of list

وفي هذا البلد الذي لا تجرى فيه انتخابات، ينتظر الصينيون بفارغ الصبر نتيجة الاقتراع على الجانب الآخر من المحيط الهادي، الذي لا تأثير لهم عليه ولكنهم يعتبرونه حاسما لتحقيق طموحات الصين، نظرا لتعاظم المنافسة بين القوتين في السنوات الأخيرة.

ولكن في أروقة صنع قرار السياسة الخارجية الصينية، يلاحظ أن التدابير المناهضة للصين هي واحدة من القضايا النادرة التي يمكن أن تثير نوعا من عدم التوافق في واشنطن.

وفي هذا السياق، يقول وانغ دونغ أستاذ العلاقات الدولية في جامعة بكين، الأكثر شهرة في البلاد في العلوم السياسية، والذي زار الولايات المتحدة في كثير من الأحيان إن "الجمهوريين والديمقراطيين يتصارعون تقريبا حول كل شيء، إلا عندما يتعلق الأمر بالصين، فهي ملف التوافق الوحيد في الكابيتول هيل".

الصقور الفائقة
وحسب الكاتب، يعتقد كثيرون أن هناك مدرستين فكريتين في الصين تحددان طبيعة الحكم على ترامب وهاريس:

المدرسة الأولى ترى أن ترامب سيكون دون شك التحدي الأكبر، فالاقتصاد الصيني يعاني بالفعل والرئيس السابق يهدد بفرض ضرائب وتصعيد جديد في الحرب التجارية بين البلدين، خاصة أنه كان محاطا خلال ولايته الأولى بـ"الصقور الفائقة" المهووسين بالتهديد الصيني.
في المقابل، ورغم أنها فرضت ضريبة بقيمة 100% على السيارات الكهربائية الصينية، ولم تدخر جهدا في تعزيز التأخر التكنولوجي الصيني خاصة في رقائق الإلكترونيات، فإن إدارة بايدن سعت لإعادة تأسيس التواصل مع بكين ومنع مخاطر انحراف العلاقات.

ويتضح ذلك من خلال زيادة عدد اللقاءات في الأشهر الأخيرة في فيينا وبانكوك ومالطا وواشنطن وبكين بين وزير الخارجية الصيني وانغ يي، ومستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، اللذين يُنظر إليهما اليوم على أنهما نقطة الاتصال الأولى لإدارة الخلافات.

المدرسة الثانية ترى الأمور عكس ذلك، وهنا يلاحظ الأستاذ وانغ دونغ أن هذه المدرسة تشعر بالقلق من أن هاريس قد تواصل الخط الدبلوماسي لبايدن، الذي حث حلفاء الولايات المتحدة على رص الصفوف ضد الصين وحاول دفع حلف شمال الأطلسي (ناتو) إلى إدراج التهديد الصيني على جدول أعماله. وهكذا وافقت مانيلا في 2023 على السماح للقوات الأميركية بالوصول إلى 4 قواعد إضافية في الفلبين، التي قد تلعب دورا مهما في حالة حدوث صراع في بحر جنوب الصين أو إذا شنت الصين يوما ما هجوما على تايوان. وقد التزم بايدن عدة مرات بأن تتدخل الولايات المتحدة للدفاع عن تايبيه إذا ما غزا جيش التحرير الشعبي الجزيرة.
لكن في هذا الموضوع، وهو الأكثر حساسية من وجهة النظر الصينية، أدلى ترامب بتصريح مفاجئ، فقد اتهم -في مقابلة مع مجلة "بلومبيرغ بيزنس ويك" وأثارت صدمة في تايبيه- التايوانيين بنهب صناعة الرقائق الدقيقة الأميركية ودعاهم إلى دفع تكاليف الدفاع عنهم، مشبها حماية الجيش الأميركي بشركة تأمين لا تستحق إلا إذا قمت بدفع قسطها، وهي تصريحات لم تمر مرور الكرام على الصين.

وفي هذا السياق، يقول وانغ هوي ياو، مؤسس مركز الصين والعولمة، وهو معهد أبحاث دبلوماسي في بكين، إن ترامب يقول أشياء عن تايوان يمكن أن تزيل مصدرا كبيرا من الاحتكاك، دون أن يتجاهل أن تصريحات المرشح الجمهوري تبقى دائما موضع شك.

ويرى هوي ياو أن قرارات ترامب تبقى أيضا غير قابلة للتوقع إذا تم انتخابه، فقد تلجأ بكين إلى محاولة إيقاظ "صانع الصفقات" فيه، عبر إغرائه بفرص خلق الوظائف، كما يفعل اليوم منتجو البطاريات والسيارات الكهربائية الصينيون الذين يعلنون عن فتح مصانع في الدول الأوروبية الأكثر ملاءمة للصين، والمجر في مقدمتها.

لا تعيش في الأوهام
ولم يغب عن الدبلوماسية الصينية أيضا أن الملياردير إيلون ماسك، الداعم البارز لترامب، يعتمد بشكل كبير على أكبر سوق للسيارات في العالم وهو الصين، إذ ينتج مصنع تسلا الضخم الواقع في جنوب شنغهاي أكثر من نصف سيارات العلامة التجارية، وهي نقطة مهمة لبكين تأمل في استخدامها كرافعة ضغط.

ومع ذلك، يقول هوي ياو إن الصين لا تعيش في الأوهام، "لقد أصبح الأمر بنيويا، إنه توافق بين الحزبين. إن الإدارتين الأخيرتين، سواء كانت ترامب أو بايدن، لم تتعاملا مع العلاقة مع الصين إلا من زاوية التنافس الكامل".

لذا تراهن بكين عن الأشخاص الذين يمكن أن يكونوا نقطة اتصال، وإذا كان إيلون ماسك هو أحدهم في معسكر ترامب، فإن المرشح لمنصب نائب الرئيس الديمقراطي، تيم فالز، هو الذي يثير الاهتمام في معسكر هاريس.

وكان الحاكم الحالي لولاية مينيسوتا عمره 25 عاما عندما وصل في عام 1989 إلى مدينة فوشان جنوب شرق الصين، لتعليم اللغة الإنجليزية والتاريخ الأميركي في مدرسة ثانوية. يقول مستذكرا حفاوة استقبال الصينيين "طالما حييت، لن أُعامَل أبدًا بمثل هذا الكرم".

المصدر : لوموند دبلوماتيك
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 21:43 - 2024/10/14

 

 

تفاصيل مواجهة افتراضية بين هاريس وترامب في أريزونا وكارولينا الشمالية

 

 

تواجهت كامالا هاريس ودونالد ترامب عن بُعد في ولايتين أميركيتين تشهدان منافسة حامية، مع سعي نائبة الرئيس الديمقراطية بأي ثمن إلى حشد مزيد من الناخبين الأميركيين من أصل أفريقي ومن أصول لاتينية، في حين يشدد الرئيس الجمهوري السابق على تصريحاته المناهضة للهجرة.


ومع تبقي نحو 3 أسابيع على موعد التصويت في الانتخابات الرئاسية المقرر في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، لا تزال استطلاعات الرأي متقاربة بين المرشحَين، لكن عددا من الاستطلاعات يكشف عن الصعوبات التي تواجهها هاريس في كسب أصوات الناخبين السود والأميركيين من أصول لاتينية.



واختارت هاريس البالغة (59 عاما) ولاية كارولينا الشمالية (جنوب شرق)، وهي منطقة تضم عددا كبيرا من الأميركيين السود ودمرها للتو إعصار هيلين، وفي تجمع حاشد في غرينفيل أمس الأحد، هاجمت منافسها وانتقدته لعدم شفافيته بشأن حالته الصحية ولرفضه إجراء مناظرة ثانية معها.


وتساءلت هاريس "هل يخشى (فريق حملة ترامب الانتخابية) أن يرى الناس أنه ضعيف جدا وغير مستقر لقيادة أميركا؟". واعتبرت أن "ترامب مهتم أكثر بإخافة الناس وإثارة الخوف وإثارة المشكلات، بدلا من المساعدة في حلها وهو ما يفعله القادة الحقيقيون".


وفي وقت سابق، انتقدت هاريس خلال زيارتها كنيسة للأميركيين من أصل أفريقي "أولئك الذين يحولون مآسي الناس وحزنهم إلى كراهية" من خلال "نشر معلومات مضللة"، مشيرة إلى مزاعم ترامب بأن الإدارة الديمقراطية تخلت عن سكان المناطق ذات الغالبية الجمهورية في ولاية كارولاينا الشمالية.



المهاجرون واليساريون

أما ترامب (78 عاما) فكان في ولاية أريزونا المتاخمة للمكسيك، حيث ألقى مجددا خطابا معاديا للمهاجرين، متهما إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن وهاريس بأنها "استوردت جيشا من المهاجرين غير الشرعيين".


وفي خطاب استمر ساعة ونصف ساعة، وعد ترامب بأنه إذا انتُخِب، فإنه سيوظف 10 آلاف عنصر إضافي في حرس الحدود ويزيد رواتبهم بنسبة 10%.


كما وجّه ترامب تهديدا لليساريين "المتطرفين" في الولايات المتحدة الأحد، قائلا إنه قد يؤيد استخدام القوات العسكرية ضد أميركيين وصفهم بأنهم "عدو من الداخل" إذا تسببوا بتعطيل الانتخابات الشهر المقبل.


وقال ترامب لبرنامج "صنداي مورنينغ فيوتشرز" على قناة فوكس نيوز "أعتقد أن المشكلة الأكبر هي العدو من الداخل، وليس حتى الأشخاص الذين دخلوا بلادنا ودمروها"، في إشارة إلى مواطنين أميركيين وليس مهاجرين.


وأضاف "لدينا بعض الأشخاص السيئين جدا، ولدينا بعض الأشخاص المضطربين، مجانين اليسار المتطرف. وأعتقد أنه (…) إذا لزم الأمر، يجب التعامل معهم، ببساطة، من جانب الحرس الوطني، أو إذا لزم الأمر حقا، من جانب الجيش".




وفي هذا المناخ الشديد التوتر، أعلنت السلطات أمس الأحد اعتقال رجل والإفراج عنه بكفالة لحيازته عددا من الأسلحة في شكل غير قانوني، بينما كان بالقرب من تجمع لترامب في كاليفورنيا.


وقال مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) إن الرئيس السابق الذي كان هدفا لمحاولتَي اغتيال "لم يكُن في خطر".


في غضون ذلك ألقى رئيسان سابقان آخران، هما الديمقراطيان باراك أوباما (2009-2017) وبيل كلينتون (1993-2001)، بثقلهما في حملة هاريس: الأول من خلال حض "إخوته" الأميركيين من أصل أفريقي، والرجال بشكل عام، على التصويت لمن يمكن أن تصبح أول رئيسة أميركية، والثاني كان الأحد في كنيسة في جورجيا مع الناخبين السود الذين يُعرف عنه قربه منهم.


وسيكون كل من ترامب وهاريس في بنسلفانيا الاثنين وهي ولاية تعتبر حاسمة لتمهيد الطريق إلى البيت الأبيض.


المصدر : الفرنسية

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 21:44 - 2024/10/14
3 استطلاعات رأي جديدة تظهر تقلص الفارق بين هاريس وترامب
 

 

أظهرت استطلاعات رأي جديدة أن المرشحين الديمقراطيين والجمهوريين لانتخابات الرئاسة الأميركية يتنافسون بشكل متقارب جدا، قبل أقل من شهر من التصويت.


وبحسب 3 استطلاعات رأي صدرت أمس الأحد فإن تقدم كامالا هاريس على دونالد ترامب تقلص أو اختفى تمامًا مع اقتراب السباق نحو البيت الأبيض من المرحلة النهائية.


end of list

وفي أحدث استطلاع للرأي أجرته شبكة "إن بي سي نيوز"، تعادل المرشحان الديمقراطي والجمهوري على المستوى الوطني بنسبة 48% قبل التصويت في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، وهو انخفاض بـ5 نقاط مئوية مقارنة بالاستطلاع نفسه الشهر الماضي.


كما أجرت مؤسسة "إيه بي سي نيوز/إبسوس"، استطلاعا أظهر تقدمت هاريس بنسبة 50% مقابل 48% بين الناخبين المحتملين، وهو أيضا تراجع من نصيب هاريس التي كانت متقدمة بنسبة 52% مقابل 46% في نفس الاستطلاع الشهر الماضي.


أما الاستطلاع الثالث فقد أجرته شبكة "سي بي إس نيوز" بالتعاون مع شركة "يوجوف" المتخصصة في أبحاث السوق واستطلاعات الرأي، وأظهر أن هاريس تقدمت بنسبة 51% مقابل 48% بين الناخبين المحتملين، مقارنة بفارق 4 نقاط مئوية الشهر الماضي.



وبحسب الأرقام الأخيرة، تتقدم هاريس بنحو 1.4 نقطة مئوية في إجمالي استطلاعات الرأي الرئيسية مقارنة بـ2.2% يوم السبت الماضي، ويأتي ذلك وسط مخاوف بين الديمقراطيين من فشل هاريس في تعزيز الدعم بين الهسبانيين والأميركيين من أصل أفريقي، وهما اثنان من الفئات الانتخابية الرئيسية للحزب.


وفي حين تتصدر هاريس بين النساء من جميع الأعراق، فقد واجهت صعوبة في إثارة الحماس بين الرجال، بما في ذلك الأميركيون من أصل أفريقي والإسبان، الذين انجذبوا بشكل متزايد نحو ترامب في السنوات الأخيرة.


وفي استطلاعات الرأي التي أجرتها صحيفة نيويورك تايمز وكلية سيينا ونشرت يومي السبت والأحد، حصلت هاريس على دعم 78% من الناخبين السود و56% من الناخبين من أصل إسباني، وهي نسب أقل بكثير من تلك التي حصل عليها المرشحون الديمقراطيون في انتخابات 2020 و2016.


وشهد ترامب زيادة في الدعم من فئة الناخبين السود المحتملين، حيث قال نحو 15% منهم إنهم يخططون للتصويت له، وهي زيادة بـ6 نقاط مقارنة بـ4 سنوات مضت.


ووفقًا لاستطلاع نيويورك تايمز، يعود جزء كبير من التآكل في دعم هاريس إلى الاعتقاد المتزايد بأن الديمقراطيين، الذين طالما احتفلوا بالناخبين السود كـ"عمود فقري" لحزبهم، قد فشلوا في الوفاء بوعودهم.


المصدر : الجزيرة

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 21:45 - 2024/10/14
استطلاع جديد يظهر تراجع تأييد السود لهاريس

حملة هاريس تسعى للحصول على غالبية ساحقة من أصوات الناخبين السود في انتخابات الرئاسة (غيتي)
13/10/2024
رغم أن المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأميركية كامالا هاريس حسّنت مكانة حزبها بين الناخبين السود منذ أن انسحب الرئيس جو بايدن من السباق الرئاسي، فإنها لم تصل بعد إلى نسبة التأييد التي حصل عليها بايدن من السود في انتخابات 2020.

ووفقا لاستطلاع رأي أجرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية وكلية سيينا، للناخبين السود المحتملين، فإن ما يقرب من 8 من كل 10 ناخبين سود في جميع أنحاء البلاد قالوا إنهم سيصوتون لهاريس، وهو ارتفاع ملحوظ عن نسبة 74% من الناخبين السود الذين قالوا إنهم سيدعمون بايدن قبل انسحابه من السباق في يوليو/تموز الماضي.

وكان بايدن قد حصل على نسبة 90% من أصوات السود ليحقق الفوز بفارق ضئيل في انتخابات الرئاسة عام 2020، لكن إذا استمر التراجع بالنسبة لهاريس، فإنه قد يعرّض فرصها للفوز في الولايات الرئيسية المتأرجحة للخطر.

ويعتمد الديمقراطيون على الدعم الكبير من الناخبين السود، الذين تجذبهم فكرة انتخاب أول رئيسة سوداء للولايات المتحدة، وكذلك بسبب الغضب من تصريحات الرئيس السابق دونالد ترامب، لاسيما ما يتعلق منها بعرق هاريس، وتعليقاته على "وظائف السود" وتشهيره بالمهاجرين من هاييتي.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 21:46 - 2024/10/14
قالت مجلة فوربس في تقرير حديث، إن كامالا هاريس، نائبة الرئيس الأميركي ومرشحة الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأميركية، تحصل على دعم من عدد أكبر من المليارديرات مقارنةً بالرئيس السابق دونالد ترامب.

حيث وجدت المجلة أن ما لا يقل عن 100 ملياردير يدعمون أحد المرشحين، مع ميل واضح لدعم هاريس. ومع ذلك، يختار عدد كبير من المليارديرات البقاء على الحياد وعدم إعلان دعمهم العلني لأي من المرشحين في هذه الدورة الانتخابية.


ووجدت فوربس أن كامالا هاريس تحظى بدعم 76 مليارديرًا على الأقل، بينما يدعم ترامب 49 مليارديرًا. ويشير التقرير إلى أن العديد من المليارديرات قد يقدمون دعمًا ماليًا لكلا المرشحين، ولكن قد لا يتم الكشف عن هذه التبرعات حتى بعد الانتخابات، عندما تصدر التقارير النهائية للجنة الانتخابات الفدرالية في ديسمبر/كانون الأول.

أسباب دعم هاريس
وعلى الرغم من أن كامالا هاريس تنتقد ترامب بسبب سياساته التي تعزز مصالح الأثرياء، فإن بعض المليارديرات يرون أسبابًا عملية تجعلهم يفضلون دعمها.


12 مليارديرا أكدوا اعتقادهم أن هاريس "ستواصل تعزيز السياسات العادلة والمتوقعة التي تدعم سيادة القانون والاستقرار وبيئة الأعمال" (الفرنسية)
ففي رسالة موقعة من أكثر من 12 مليارديرًا الشهر الماضي، أكدوا اعتقادهم أن هاريس "ستواصل تعزيز السياسات العادلة والمتوقعة التي تدعم سيادة القانون والاستقرار وبيئة الأعمال".

ويشير هؤلاء المليارديرات إلى أن سياسات هاريس قد تعزز الاستقرار الاقتصادي، خاصة مع الأداء القوي للاقتصاد الأميركي وأسواق الأسهم في الوقت الحالي.

بالإضافة إلى ذلك، أظهرت استطلاعات الرأي أن بعض القطاعات مثل التكنولوجيا والرعاية الصحية والاستدامة قد تستفيد من فوز هاريس. وهذا يفسر دعم العديد من المليارديرات في وادي السيليكون الذين يعرفون هاريس منذ فترة طويلة من خلال عملها السابق في ولاية كاليفورنيا كمدعية عامة.

داعمون صامتون
وعلى الرغم من وجود عدد كبير من المليارديرات الذين يدعمون أحد المرشحين، هناك أيضًا عدد من الشخصيات البارزة في عالم المال والأعمال الذين يلتزمون الصمت. هؤلاء يشملون:

جيف بيزوس: مؤسس أمازون، والذي يُعد من أكبر أثرياء العالم، أثنى على ترامب بعد محاولة اغتياله في تجمع في يوليو/تموز، قائلا إن ترامب أظهر "شجاعة كبيرة". ومع ذلك، لم يُعلن بيزوس دعمه الرسمي لأي مرشح في هذه الدورة الانتخابية.
وارن بافيت: الرئيس التنفيذي لشركة "بيركشاير هاثوي"، ورغم تأكيده في عام 2020 على أنه ديمقراطي، فإنه لم يعلن دعمه الرسمي لأي مرشح حتى الآن.
مارك زوكربيرغ: مؤسس فيسبوك، وعلى الرغم من تأكيد ترامب أن زوكربيرغ قال له إنه لن يصوت لأي ديمقراطي في هذه الانتخابات، فإن المتحدث باسم زوكربيرغ نفى هذا التصريح وقال إن زوكربيرغ "لم يعلن دعمه لأي مرشح".

إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس ظهر إلى جانب ترامب في تجمع انتخابي (أسوشيتد)
أبرز الداعمين لهاريس
ومن بين الداعمين لهاريس، نجد مجموعة من كبار الشخصيات في عالم المال والأعمال، بما في ذلك:

مايكل بلومبيرغ: مؤسس شركة بلومبيرغ ورئيس بلدية نيويورك السابق.
رييد هوفمان: مؤسس لينكد إن.
ديفيد شو: مؤسس شركة "دي آي شو".
ستيفن سبيلبرغ: المخرج السينمائي الشهير.
إضافة إلى هؤلاء، دعم العديد من المليارديرات مجموعات تدعم حملة هاريس، حيث تبرع 28 مليارديرًا بمبلغ مليون دولار أو أكثر لدعمها، بينما قدم 36 مليارديرًا تبرعات تتراوح بين 50 ألف دولار و999 ألف دولار.


أبرز الداعمين لترامب
في المقابل، يدعم دونالد ترامب 49 مليارديرًا، ومن أبرزهم:

ميريام أديلسون: أرملة مالك الكازينوهات الشهير شيلدون أديلسون.
إيلون ماسك: الرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس، والذي ظهر إلى جانب ترامب في تجمع انتخابي.
بيرني ماركوس: مؤسس "هوم ديبو".
كما أن بعض الأثرياء الآخرين مثل مارك أندرسون، المؤسس المشارك لشركة "أندرسون هورويتز"، وإسحاق بيرلموتر، الرئيس التنفيذي السابق لشركة "مارفل انترتينمنت"، يقدمون دعمًا لترامب.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 21:46 - 2024/10/14
حملة هاريس تحاول إقناع الرجال بالتصويت لها بعد مؤشرات "مقلقة

تعكف حملة كامالا هاريس المرشحة الديمقراطية للرئاسة ونائبة الرئيس الأميركي على عدة مبادرات لإقناع الناخبين الرجال بالتصويت لها، وذلك بعد رصد مؤشرات على أن هذه الفئة من الأميركيين قد تكون أقرب إلى تأييد المرشح الجمهوري دونالد ترامب.

ودعا الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما -الذي يقوم بجولة انتخابية لدعم هاريس- الرجال السود إلى التخلي عن "الانحياز الجنسي" مما يسلط الضوء على التحدي الذي تواجهه المرشحة الديمقراطية قبل أقل من 4 أسابيع على هذه الانتخابات.


وتشير استطلاعات الرأي إلى أن ترامب يتمتع بتأييد أكبر بين الناخبين الرجال، ومن بينها استطلاع حديث لصحيفة نيويورك تايمز وكلية سيينا، أظهر أن المرشح الجمهوري يتقدم في أوساط الرجال بنسبة 51% مقابل 40% لهاريس.

ورغم أنها أول نائبة للرئيس في تاريخ الولايات المتحدة، فقد فضلت هاريس ألا تجعل هذه القضية محورية في حملتها.

لكن الدلائل تشير حاليا إلى أنها ستضطر إلى ذلك. ومن المقرر أن تظهر في لقاء انتخابي بمدينة ديترويت الثلاثاء المقبل مع ممثل كوميدي يحظى برنامجه بشعبية بين الشبان السود.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 21:48 - 2024/10/14
واشنطن بوست: قلوب الحلفاء ستنفطر إذا انتُخب ترامب رئيسا

بروندال: ترامب وارد من أوروبا. إنه من خارج التيار الأميركي السائد (الفرنسية)
14/10/2024
في الدانمارك، هناك أغلبية ساحقة تتمنى فوز مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس بانتخابات الرئاسة الأميركية المزمع إجراؤها في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، هكذا أوعز كاتب العمود الأسبوعي في صحيفة واشنطن بوست، إي جيه ديون جونيور.

يقول الكاتب إنه كان من بين الذين حضروا مؤتمرا نظمته جامعة جنوب الدانمارك في أودينسه، ثالث أكبر مدن الدولة الإسكندنافية. وانتهز الفرصة ليسأل الحشد الذي كان معظمه من الطلاب عن الشخص الذي يتمنون فوزه في الانتخابات الأميركية.

اقرأ أيضا
list of 2 items
list 1 of 2
ترامب أم هاريس؟ الصين تبحث عن أفضل "السيّئيْن"
list 2 of 2
فيتش تحذر من تأثر اقتصادات آسيوية سلبا حال فوز ترامب
end of list
ومع أنه أقر بأن ما قام به لم يكن استطلاعا علميا للرأي، فإنه أظهر مدى قلق الأوروبيين من المرشح الذي سيختاره الأميركيون في نوفمبر/تشرين الثاني.

وأوضح أنه من بين 40 شخصا تقريبا ممن حضروا المؤتمر، اختاروا جميعهم، ما عدا 5 منهم، نائبة الرئيس كامالا هاريس. وأضاف أن هؤلاء الخمسة رأوا أن الانتخابات ليست من شأنهم، ولم تُرفع يد واحدة تأييدا للرئيس السابق دونالد ترامب.

مشاعرهم الحقيقية
وأعرب ديون جونيور -وهو أستاذ في كلية ماك كورت للسياسة العامة في جامعة جورج تاون، وباحث أول في معهد بروكينغز، عن اعتقاده بأن نتائج استطلاعه غير الرسمي يعكس المشاعر الأوروبية بدقة تامة. فقد أظهر استطلاع للرأي أجراه معهد "ميغافون" الدانماركي لأبحاث السوق في يوليو/تموز أن 85% من الدانماركيين أرادوا الفوز لهاريس، بينما اختار 8% فقط ترامب.

وفي ألمانيا، منح استطلاع للرأي أجرته مؤسسة دويتشلاند تريند في أغسطس/آب هاريس 77% مقابل 10% لترامب. غير أن الفجوة كانت أضيق في بريطانيا، ويُرجع كاتب المقال أحد أسباب ذلك إلى أن ترامب يحظى بتأييد جيد بين مؤيدي حزب الإصلاح اليميني المناهض للمهاجرين. ومع ذلك، في استطلاع للرأي أجرته مؤسسة إبسوس في يوليو/تموز، نالت هاريس 50% من أصوات المستطلعة آراؤهم مقابل 21% لترامب.


ماذا يقولون للعالم؟
وفي تعليقه على نتائج تلك الاستطلاعات، شدد الكاتب على ضرورة أن يفكر الأميركيون فيما سيقولونه للعالم إذا انتخبوا رجلا يرفض الحقيقة، والتحلي باللباقة، والديمقراطية. وأضاف أن هناك أيضا دروسا في كيفية تصدي الأوروبيين لصعود أقصى اليمين وصراعاتهم السياسية حول الهجرة، التي تتشابه إلى حد كبير مع ما يواجهه الأميركيون.

وقال إن أكثر ما استرعى انتباهه أثناء زياراته العديدة لأوروبا هذا العام، هو ما قد يثيره فوز ترامب بفترة رئاسية ثانية من فزع للأوروبيين.

ولتعزيز وجهة نظره هذه، نقل عن نيلز بيير بولسن، الأستاذ في جامعة جنوب الدانمارك الذي يدرّس التاريخ الأميركي منذ 37 عاما، القول: "إن معظم الدانماركيين مذعورون من احتمال أن يصبح ترامب رئيسا"، مضيفا أنه "في معظم فترة تدريسه الطويلة تلك، كان يركز كثيرا على عبقرية النظام الأميركي والرأي القديم الذي كان يرى أنه آلة تعمل من تلقاء نفسها، أما الآن، ينصب جل تركيزه على عيوب النظام وطبيعته المعادية للأغلبية".

إرث شعبوي يميني أوروبي
وبدوره، قدّم يورن بروندال، رئيس مركز الدراسات الأميركية في الدانمارك، وجهة نظر يرى ديون جونيور أنها تقلب شعار "أميركا أولا" -الذي يتبناه ترامب- رأسا على عقب.

وقال بروندال "لطالما كنت أنظر إلى ترامب على أنه وارد من أوروبا. فهو من خارج التيار الأميركي السائد، وينحدر من إرث شعبوي يميني في أوروبا، التي تُظهر بعضا من الميول نفسه".

ومهما اختلف الأوروبيون بين يمين متطرف صاعد ويسار، إلا أنهم متحدون على نطاق واسع في الإعراب عن قلقهم بشأن ما قد تعنيه ولاية ثانية لترامب بالنسبة لتحالف الديمقراطيات وقصة النجاح الأميركية التي يعجبون بها، وفق مقال واشنطن بوست.

وذكر ديون جونيور إن المؤرخ الدانماركي بجير بولسن، أخبره أن الأوروبيين لا يضمرون العداء لأميركا، بل شعور بالأسى إذا ما فاز ترامب.

وختم مقاله بتحذير الأميركيين من فوز ترامب، لأنهم بذلك قد "يحطمون قلوب شعوب العالم أجمع، الذين يقدروننا أكثر من غيرنا".

المصدر : واشنطن بوست
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 22:57 - 2024/10/14
14 أكتوبر 2024، 5:56 م
بالكاد يمكن أن تجد نقطة اتفاق واحدة بين حملتي المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأمريكية كامالا ، والمرشح الجمهوري الرئيس السابق دونالد .

رغم ذلك، فإن تطورات الساعات الأخيرة أظهرت إلى العيان وجود اتفاق كامل حول واحدة من القضايا الأساسية للأمن القومي الأميركي والتي كانت إلى وقت قريب جدًا مسألة تشكل مصدرًا لتباين الرؤى والمواقف بين قيادات الحزبين الديمقراطي والجمهوري، والأمر هنا يتعلق بالموقف من إيران.

هاريس اختارت أن تخالف الرئيس بايدن، وهي تستعرض رؤيتها للسياسات الخارجية وتعيد ترتيب مصادر الخطر التي تتعلق بالأمن القومي الأمريكي، عندما قالت إن الخطر الأكبر الذي يهدد أمن الولايات المتحدة يأتي من إيران.

يعد هذا، الأمر المخالف الذي كان الرئيس بايدن قد قدمه عند ترشحه للرئاسة، قبل أربع سنوات وعززه خلال وجوده في البيت الأبيض بالتأكيد أن الخطر الأول يأتي من الصين ولذلك استثمرت إدارته وجودها في البيت الأبيض في السعي لأجل الحد من تنامي الاستثمارات الصينية داخل الولايات، وتأمين المؤسسات الحكومية الأمريكية والخاصة من مخاطر الهجمات الإلكترونية القادمة من بكين، إضافة إلى تطويق الصين في منطقة المحيطين من خلال تعزيز وتوسيع التحالفات في الجوار الصيني، وكذلك تقوية الوجود العسكري الأمريكي فيها.

ما تريد المرشحة الديمقراطية أن تقوله من خلال هذا التصريح يرمي إلى مجموعة أهداف: أولها أنها تريد إظهار اختلافها الجوهري عن الرئيس بايدن عندما يتعلق الأمر بقضايا الأمن القومي الحساسة جدًا. وثانيًا أنها تريد أن تغير البوصلة الدبلوماسية بدلًا من التوجه الآسيوي الكامل لبايدن إلى العودة لمنطقة الشرق الأوسط بكل تقلباتها وعلاقتها المباشرة بالأمن القومي للبلاد.

ولكن الأكثر أهمية من ذلك أنها تريد أن تظهر أنها تختلف عن سلفيها الرئيسين الديمقراطي باراك أوباما وجو بايدن اللذين قدما رؤية ناعمة في التعامل مع إيران، بإبقاء الخيار الديبلوماسي موجودًا على الطاولة في الأزمات جميعها التي واجهتها الولايات المتحدة.

سعى الرئيس الأسبق باراك أوباما، إلى تقديم مقاربة مختلفة في السياسة الأمريكية التقليدية مع إيران بسعيه للتوصل إلى اتفاق نووي مع مجموعة السبع الكبار، وهو الاتفاق الذي تراجع عنه الغريم الجمهوري ترامب، بعد وصوله إلى البيت الأبيض.

لكن مع عودة بايدن إلى البيت الأبيض رئيسًا، أحيا مجددًا القنوات الديبلوماسية مع طهران وتوصل إلى ذلك الاتفاق الذي قضى بتسلم مواطنين أمريكيين مسجونين سابقًا لدى إيران، مقابل تسريح جزء من أموال إيران المحتجزة وهو الاتفاق الذي لايزال الجمهوريون يصرون على وصفه الخيار الخاطئ من قبل الإدارة الديمقراطية وأنه لا مبرر له من الأصل.

منذ ذلك الاتفاق والجمهوريون يتهمون إدارة بايدن بالتساهل مع إيران، وأن هذه السياسات الديمقراطية الناعمة تجاه طهران سوف تخلق المزيد من الأزمات في منطقة الشرق الأوسط الحيوية بالنسبة للأمن القومي الأمريكي.

في مقابل هذه الرؤية المنقسمة بين الديمقراطيين أنفسهم هناك رؤية مختلفة تمامًا يقدمها المرشح الجمهوري دونالد ترامب ومويدوه في مبنى الكونغرس في مجلسي النواب والشيوخ عندما يقول هؤلاء وفي حالة اتفاق نادرة مع المرشحة هاريس، إن الخطر الأول الذي يتهدد الأمن القومي الأمريكي هو إيران.

يذهب هؤلاء إلى أبعد من ذلك بقولهم إنّ على الولايات المتحدة أن تظهر حدة أكبر في التعامل مع إيران من خلال ما يعيد ترامب التذكير به في جميع تجمعاته الانتخابية من أنه نجح في منع إيران من الحصول على أي أموال تسمح لها بالنشاط إقليميًّا؛ بسبب سلسلة العقوبات التي فرضها عليها، إضافة للتعاون، في هذا الاتجاه مع شركاء إقليميين آخرين من المجتمع الدولي.

والآن، يطالب ترامب عندما يتعلق الحديث بكيفية الرد الإسرائيلي المتوقع على إيران أن يكون باستهداف المنشآت النووية الإيرانية ومن بعد ذلك يمكن أن يكون هناك حديث مع إيران.

بالتأكيد، إن التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط منذ أكثر من عام أعادت إيران مرة أخرى إلى واجهة الجدل هنا في العاصمة الأمريكية، ولأكثر من أي وقت سابق ولكن الموقف حاليًّا لم يعد يقتصر فقط على إبعاد حالة الحرب، فيما وراء المحيط، ولكنه بات يرتبط كذلك بمسائل تتعلق بالأمن الداخلي للولايات المتحدة.

في أكثر من مناسبة سابقة، تحدث مسؤولو مكتب التحقيقات الفيدرالي خلال إفاداتهم أمام أعضاء الكونغرس بأن البلاد مهددة بهجمات إلكترونية تستهدف مؤسساتها الحيوية والخدمية من قبل إيران والصين.

وفي كل مرة، تعلن الجهات الأمنية عن تفاصيل جديدة بهذا الخصوص. كان آخر هذه الهجمات الهجوم الذي استهدف حملتي المرشحين الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطي وقتها جو بايدن، وهو الهجوم الذي نجح في الحصول على وثائق داخلية من حملة ترامب وتم إرسالها من عنوان إلكتروني مجهول لوسائل الإعلام الأمريكية، لكن هذه الأخيرة باتفاق جماعي، رفضت نشرها.

خطر الهجمات الإيرانية المحتملة
يقول الجمهوريون ومسؤولون أمنيون في المؤسسات الفيدرالية إن الأمر لم يعد يقتصر على الهجمات الإلكترونية؛ بسبب وجود محاولات لاستهداف المرشح الجمهوري ترامب في الأسبوعين الأخيرين، وذلك من خلال تأكيدات تأتي من داخل الأجهزة الأمنية. وكذلك من فريق حملة ترامب الانتخابية.

هذا التطور، دفع بالرئيس السابق إلى طلب المزيد من التعزيزات الأمنية بعضها يصل إلى طلب تزويده بطائرات مرافقة له في تنقلاته الانتخابية؛ لأن هناك تهديدًا مباشرًا وصريحًا له من قبل الحكومة الإيرانية.

يقول الجمهوريون في الكونغرس، إن هذه التطورات المتلاحقة في الشرق الأوسط. وهنا داخل الولايات المتحدة، بسبب محاولات إيران استهداف شخصيات أمريكية من الصف الأول يجعل من اتفاق ديمقراطي جمهوري بشأن إيران مسألة حيوية مرتبطة بشكل مباشر بالأمن القومي للبلاد، وهو الأمر الذي استدعى تحركًا عاجلًا من الحزبين.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 22:57 - 2024/10/14
هاجمت المرشحة الديمقراطية للانتخابات الرئاسية الأمريكية كامالا هاريس خصمها الجمهوري دونالد ترامب، واتهمته بـ "تخويف" الأمريكيين.

واعتبرت هاريس أن "ترامب مهتم أكثر بتخويف الناس وإثارة الخوف وإثارة المشكلات، بدلا من المساعدة في حلها وهو ما يفعله القادة الحقيقيون" وفق تعبيرها.

وتساءلت هاريس "هل يخشى فريق حملة ترامب الانتخابية أن يرى الناس أنه ضعيف جدا وغير مستقر لقيادة أمريكا؟" بحسب قولها.

وفي وقت سابق، انتقدت هاريس خلال زيارتها كنيسة للأمريكيين من أصل أفريقي "أولئك الذين يحولون مآسي الناس وحزنهم إلى كراهية" من خلال "نشر معلومات مضللة".

أخبار ذات علاقة


وكانت المرشحة الديمقراطية تشير إلى مزاعم ترامب بأن إدارة بايدن تخلت عن سكان المناطق ذات الغالبية الجمهورية في ولاية كارولاينا الشمالية.

وردا على ذلك، أعلن الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن الأحد من فلوريدا التي ضربها أيضا إعصار آخر هو "ميلتون"، ما مجموعه 600 مليون دولار من المساعدات.

وتواجهت كامالا هاريس ودونالد ترامب الأحد "عن بُعد" في ولايتين أمريكيتين تشهدان منافسة حامية، مع سعي نائبة الرئيس بأي ثمن إلى حشد مزيد من الناخبين الأمريكيين من أصل أفريقي ومن أصول لاتينية بينما شدد الرئيس الجمهوري السابق على تصريحاته المناهضة للهجرة.

وقبل نحو 3 أسابيع على موعد التصويت في 5 نوفمبر، لا تزال استطلاعات الرأي متقاربة بين المرشحَيْن، لكن عددا من الاستطلاعات يكشف عن الصعوبات التي تواجهها هاريس في كسب أصوات الناخبين السود والأمريكيين من أصول لاتينية.

وقد منحها استطلاع للرأي أجرته صحيفة "نيويورك تايمز" وكلية "سيينا" الأحد أقل من 60% من نيات التصويت في المجتمع اللاتيني وهو ما سيمثل أدنى مستوى لمرشح ديمقراطي منذ 20 عاما، وفق ما نقلت "فرانس برس".

وتتقدم هاريس بفارق 19 نقطة فقط على منافسها الجمهوري في أوساط هذه الفئة الاستراتيجية من الناخبين في ولايات محورية عدة، ولا سيما في الجنوب الغربي، مثل أريزونا ونيفادا، أي أقل بسبع نقاط من جو بايدن في عام 2020 وأقل بـ20 نقطة من هيلاري كلينتون في عام 2016.

0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 22:58 - 2024/10/14
وجّه المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب تهديدا لمن سماهم "اليساريين المتطرفين" في الولايات المتحدة، مشيرا إلى عدم استبعاد استخدام القوات العسكرية ضد أمريكيين وصفهم بأنهم "عدو من الداخل" إذا تسببوا في تعطيل الانتخابات الشهر المقبل.

وقال ترامب لبرنامج "صنداي مورنينغ فيوتشرز" على قناة "فوكس نيوز" الأمريكية أمس الأحد: "أعتقد أن المشكلة الأكبر هي العدو من الداخل، وليس حتى الأشخاص الذين دخلوا بلادنا ودمروها"، في إشارة إلى مواطنين أمريكيين وليسوا مهاجرين.

وأضاف ترامب "لدينا بعض الأشخاص السيئين للغاية، ولدينا بعض الأشخاص المضطربين، مجانين اليسار المتطرف، وإذا لزم الأمر، يجب التعامل معهم، ببساطة من قبل الحرس الوطني أو إذا لزم الأمر حقا من قبل الجيش".

أخبار ذات علاقة


وكان ترامب يجيب على سؤال حول توقعاته بشأن يوم الانتخابات، بعدما قال الرئيس جو بايدن الأسبوع الماضي إنه بينما يعتقد أن الانتخابات ستكون حرة ونزيهة، فإنه لا يعرف "ما إذا كانت ستكون سلمية".

واعتبر ترامب في تصريحاته أن بعض المواطنين الأمريكيين "أكثر خطورة من الصين وروسيا وكل هذه البلدان".

وسارعت حملة نائبة الرئيس كامالا هاريس، منافسة ترامب الديمقراطية، إلى الرد على تصريحات ترامب المدوية.

وقال إيان سامز، المتحدث باسم حملة هاريس "أعلم أن الناس أصبحوا لا يتفاعلون حيال ما يقوله ترامب على مدى العقد الماضي، لكن هذا يجب أن يكون صادما" للأمريكيين.

وأضاف سامز على منصة "إكس": "يقول دونالد ترامب إن مواطنيه الأمريكيين هم "أعداء" أسوأ من الخصوم الأجانب، ويقول إنه سيستخدم الجيش ضدهم، ومع قرار المحكمة العليا بمنح الرؤساء الحصانة وتعهد ترامب أن يكون "ديكتاتورا منذ اليوم الأول" وعلى استعداد للسماح بإلغاء الدستور هذه أشياء مخيفة" وفق تعبيره.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 22:58 - 2024/10/14
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز"، أن حملة الرئيس الأميركي السابق، ، عملت مع مالك منصة "إكس"، ، على حظر روابط لمواد الحملة المخترقة من قبل على منصة التواصل الاجتماعي الشهر الماضي.

وبعد أن شارك الصحافي المستقل، كين كليبنشتاين، رابطًا للمواد التي يُزعم أنه تم الحصول عليها في اختراق إيراني لحملة ترامب، قامت منصة "إكس"بتعليق حسابه، وحظر الروابط إلى "Substack" الخاص به، حيث نشر كليبنشتاين المواد.

أخبار ذات علاقة


اختراق حملة ترامب

وقال متحدث باسم منصة "إكس" في ذلك الوقت، إن كليبنشتاين انتهك قواعدها من خلال نشر "معلومات شخصية خاصة غير محررة"، بما في ذلك عناوين السيناتور، جيه دي فانس، ورقم الضمان الاجتماعي الخاص به.

وكانت الأخبار التي تفيد بأن منصة "إكس" وحملة ترامب قد نسقا لإزالة الروابط إلى المواد، وهي وثيقة من 271 صفحة جمعتها الحملة للتحقق من فانس دفعت أحد أعضاء الكونغرس الديمقراطيين إلى التعبير عن قلقه.

وكتب النائب الديمقراطي، دان جولدمان، سائلا النائب، جيم غوردن" عن موعد عقد جلسة استماع لمناقشة حرية التعبير على منصة "إكس".

وعقدت اللجنة الفرعية التابعة للجنة القضاء جلسات استماع متعددة، ركزت على الجهود المزعومة لإدارة الرئيس جو بايدن لرقابة الخطاب المحافظ على الإنترنت.

ويبدو أن المواد التي نشرها كليبنشتاين الشهر الماضي تم الحصول عليها من خلال اختراق حملة ترامب في وقت سابق من هذا العام.

وكشفت الحملة في أغسطس/ آب عن تعرضها للاختراق، وأكد مكتب التحقيقات الفيدرالي في وقت لاحق أن إيران كانت وراء الاختراق.

وتمت مشاركة الوثائق مع العديد من وسائل الإعلام، التي اختارت عدم نشرها. كما حاولت إيران مشاركة المواد مع حملة بايدن، لكن الموظفين تجاهلوا الرسائل المرسلة إلى حساباتهم الشخصية، التي بدت وكأنها رسائل بريد إلكتروني احتيالية.

أخبار ذات علاقة


دعم غير محدود

ويأتي الكشف عن ذلك من صحيفة "نيويورك تايمز" في الوقت الذي يلقي فيه ماسك، أغنى شخص في العالم، بثقله خلف حملة ترامب.

وظهر الملياردير التكنولوجي إلى جانب الرئيس السابق في تجمع انتخابي في بنسلفانيا خلال عطلة نهاية الأسبوع، ويخطط للعودة إلى ولاية ساحة المعركة عدة مرات في الأسابيع القليلة المقبلة التي تسبق الانتخابات.

وستدعم حضوره في ولاية بنسلفانيا لجنة العمل السياسي الأميركية، وهي لجنة العمل السياسي الفائقة المؤيدة لترامب التي أسسها ماسك وجمعت ملايين الدولارات من حلفائه المقربين في وادي السيليكون.

وتلعب لجنة العمل السياسي دورًا رئيساً في حملة ترامب على الأرض في الولايات المتأرجحة.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 22:59 - 2024/10/14
12 أكتوبر 2024، 2:21 م
أظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة "وول ستريت جورنال" في سبع ولايات أمريكية متأرجحة، أن الرئيس السابق، ، يتفوق على نائبة الرئيس، ، فيما يتعلق بتعامل الولايات المتحدة بشكل أفضل مع ملفي الحرب في أوكرانيا والشرق الأوسط.

ومع اقتراب موعد الانتخابات الأمريكية من نهايتها، أعطى الناخبون للرئيس السابق دونالد ترامب الأفضلية على نائبة الرئيس كامالا هاريس في تحديد من سيكون أفضل في قيادة البلاد عبر الصراعين في أوكرانيا والشرق الأوسط.

ويتقدم ترامب على هاريس بين الناخبين في الولايات المتأرجحة بنسبة 50% مقابل 39% فيما يتعلق بمن هو الأقدر على التعامل مع حرب روسيا في أوكرانيا، كما يتمتع بميزة أوسع بنسبة 48% مقابل 33% فيما يتعلق بمن هو الأقدر على التعامل مع حرب إسرائيل وحركة حماس.

أخبار ذات علاقة


صراعان لا نهاية لهما في الأفق

وأشار المرشح الجمهوري إلى فترة ولايته في البيت الأبيض باعتبارها فترة سلام نسبي في جميع أنحاء العالم، وزعم - دون تقديم تفاصيل - أنه يمكنه حل كلا الصراعين بسرعة إذا فاز في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.

ورغم أن الاستطلاع كرر استطلاعات أخرى تشير إلى أن السياسة الخارجية ليست من أولويات الناخبين في نوفمبر/ تشرين الثاني، فإن الرئيس القادم سوف يرث صراعين لا نهاية واضحة لهما في الأفق، وقد أدى تورط الولايات المتحدة فيهما إلى استقطاب الناخبين. وكان السؤال حول أي مرشح يقدم المزيج الصحيح من الخبرة والقيادة سؤالًا مهمًا في السباق.

وعلى أحد جانبي الممر، تزايدت معارضة الجمهوريين للمساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا مع اقتراب العملية الروسية من دخول عامها الرابع.

وفي الوقت نفسه، انقسم الديمقراطيون حول ما إذا كان ينبغي للولايات المتحدة أن تستمر في تسليح إسرائيل في معركتها المستمرة منذ عام مع حركة حماس في خضم الانتقادات المتزايدة للخسائر البشرية الكبيرة بين المدنيين والأزمة الإنسانية في غزة.

ويبدو أن تقدم ترامب في الصراعين قد تعزز جزئيًا بفضل المستقلين، حيث قال ما يقرب من نصفهم إنه سيتعامل بشكل أفضل مع حرب أوكرانيا وروسيا، مقارنة بنحو الثلث الذين فضلوا هاريس.

وفيما يتعلق بالحرب بين إسرائيل وحركة حماس، صنف 43% من المستقلين ترامب على أنه أفضل، بينما قال 26% نفس الشيء عن هاريس، ولم يختر الباقون أحدهما أو الآخر.

حقبة بايدن وهاريس حبلى بالحروب

وقال ديفيد لي، وهو خبير استطلاعات رأي جمهوري عمل في استطلاع صحيفة "وول ستريت جورنال" مع مايكل بوكيان، وهو ديمقراطي: "عندما كان ترامب رئيسًا، لم نشهد أي حروب. ومع وجود بايدن وهاريس، كان هناك بالتأكيد المزيد من الاضطرابات في العالم، وقاعدة الحزب الديمقراطي، فيما يتعلق بإسرائيل وحركة حماس، تقاتل بعضها البعض".

ولم تكن هناك صراعات مماثلة للصراعات الحالية في أوكرانيا والشرق الأوسط أثناء ولاية ترامب. ولكن إيران، أو وكلاءها المدعومين من إيران، شنت هجمات على أفراد أمريكيين في الشرق الأوسط وضد بلدان في مختلف أنحاء المنطقة، واتخذت روسيا إجراءات عدوانية ضد الولايات المتحدة وحلفائها في مختلف أنحاء العالم.

وقد تكون لنتيجة الانتخابات عواقب وخيمة على كلا الصراعين؛ نظرًا للخلافات الواسعة بين ترامب وهاريس حول كيفية حلها.

وتعهد ترامب بإنهاء الحرب في أوكرانيا، وأعرب عن معارضته لإرسال مساعدات عسكرية ومالية إضافية إلى كييف. كما انتقد بانتظام الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الذي التقى به الشهر الماضي.

ورفض ترامب أن يقول في المناظرة الرئاسية في 10 سبتمبر/ أيلول مع هاريس ما إذا كان فوز أوكرانيا في مصلحة أمريكا.

واقترحت خطة السلام التي وضعها زميله في الترشح، السيناتور جيه دي فانس من أوهايو، أن تحتفظ روسيا بالأراضي التي استولت عليها، وأن أوكرانيا ستُمنع من الانضمام إلى منظمة حلف شمال الأطلسي.

وفي عهد إدارة بايدن، أنفقت الولايات المتحدة أكثر من 100 مليار دولار على المساعدات والأسلحة لأوكرانيا. وأكدت هاريس على نطاق واسع دعمها لأوكرانيا في حربها، والتقت بزيلينسكي عدة مرات.

وقال ليون فيرينتي، مدير دار رعاية المسنين في كارترسفيل بولاية جورجيا، إن الدعم المستمر لأوكرانيا يعد من بين أهم القضايا بالنسبة له كناخب، وإنه يخطط للتصويت لصالح هاريس جزئيًا بسبب عدم ارتياحه لترامب.

وأضاف فيرينتي (45 عامًا)، وهو جمهوري صوت لصالح ترامب في العام 2016 وجو بايدن في العام 2020: "لا أعتقد أنه يدعم أوكرانيا". وأضاف فيرينتي: "أعتقد أنه وبوتين أقرب كثيرًا مما يدعي"، في إشارة إلى ترامب والرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.

ويعتقد فيرينتي أن هاريس "أكثر عقلانية بشكل عام كشخص"، وسوف توفر إدارة أفضل في خضم الأحداث المضطربة في الخارج.

ورغم أن هاريس أيدت استمرار المساعدات العسكرية لإسرائيل، فإنها أكدت أيضًا على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان، وانتقدت الخسائر البشرية الكبيرة في صفوف المدنيين والتأثير الإنساني للحرب.

أخبار ذات علاقة


موقفهما من حرب الشرق الأوسط

وقد تجنبت هاريس مؤخرًا الرد على سؤال حول ما إذا كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حليفًا وثيقًا للولايات المتحدة، ودعت إلى حل الدولتين مع توفير قدر متساو من الأمن للإسرائيليين والفلسطينيين.

ولم يقدم ترامب سوى تفاصيل قليلة حول كيفية تعامله مع الحرب في الشرق الأوسط، لكنه دعا إسرائيل إلى "إنهاء ما بدأته". كما رفض أن يقول ما إذا كان سيدعم قيام دولة فلسطينية مستقلة، وقال إن الولايات المتحدة ستمنع اللاجئين من غزة تحت إشرافه.

ويتوافق الموقف العام للرئيس السابق بشأن تقليص التدخل الأمريكي في الخارج مع موقف الناخبين بما في ذلك روبي زولنييه، وهي ديمقراطية مسجلة صوتت لصالح بايدن في العام 2020 وهيلاري كلينتون في العام 2016 لكنها تميل إلى الإدلاء بصوتها لصالح ترامب في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.

وقالت زولنييه، وهي موسيقية محترفة تبلغ من العمر 43 عامًا في هيرميتاج بولاية بنسلفانيا: "إنه المرشح المناهض للحرب. وأنا أعلم أنه يعارض حجم الأموال التي ننفقها على الصراعات الخارجية، ويقول إنه يريد أن يتوقف الناس عن الموت، وهذا يبدو جيدًا".

وأضافت زولنييه في حديثها لـ"وول ستريت جورنال"، أن دعم إدارة بايدن لأوكرانيا وإسرائيل من خلال الأسلحة والمساعدات الأخرى كان خارج نطاق الحزب الديمقراطي الذي تنتمي إليه، وأنها شعرت بالإحباط من تحرك هاريس للترويج لتأييد نائب الرئيس السابق، ديك تشيني، وهو لاعب رئيسي في شن حرب العراق.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 23:04 - 2024/10/14
أظهر استطلاع حديث أجرته صحيفة «وول ستريت جورنال» أن غالبية الاقتصاديين يتوقعون ارتفاع معدلات التضخم والعجز المالي وأسعار الفائدة في حال فاز الرئيس السابق دونالد ترامب بفترة رئاسية ثانية، مقارنة بالسياسات الاقتصادية التي تقترحها نائبة الرئيس كامالا هاريس.

وأكد الاستطلاع، الذي أُجري بين 4 و8 أكتوبر، التوقعات السابقة التي أُعلنت في يوليو، عندما كان ترامب يتنافس مع الرئيس جو بايدن في الانتخابات الذي أعلن انسحابه في 21 يوليو، لتصبح هاريس المرشحة الديمقراطية الرسمية بعد ذلك.

سياسات جديدة لكن المخاوف مستمرة
ومنذ يوليو، قدم المرشحان مقترحات جديدة، إذ تعهدت هاريس بتوفير مزايا جديدة للأسر مثل إعفاءات ضريبية للأطفال حديثي الولادة والمشترين لأول مرة للمنازل، بينما اقترح ترامب تخفيضات ضريبية على الأجور الإضافية، والضمان الاجتماعي، وفوائد قروض السيارات، بالإضافة إلى خفض الضرائب المحلية.

ورغم هذه التعديلات، لا يزال غالبية الاقتصاديين يرون أن سياسات ترامب ستزيد من التضخم والعجز المالي، حيث أظهر الاستطلاع أن المخاوف حول سياسات ترامب أصبحت أكثر وضوحاً منذ يوليو.

ومن بين 50 اقتصادياً شاركوا في الاستطلاع، قال 68% إن الأسعار ستزداد بوتيرة أسرع في عهد ترامب مقارنة بهاريس، وهي زيادة عن نسبة 56% المسجلة في يوليو، بينما قال 12% فقط إن التضخم سيكون أعلى في عهد هاريس.

التعريفات الجمركية كمحرك للتضخم
ركز العديد من الاقتصاديين على مقترحات ترامب المتعلقة بزيادة التعريفات الجمركية، حيث اقترح فرض رسوم تتراوح بين 10% و20% على الواردات، بعد أن كانت خطته الأولية تنص على فرض 10% فقط، كما اقترح رسوماً تصل إلى 60% أو أكثر على الواردات من الصين.

من جانبه، قال دان هاميلتون، مدير مركز الأبحاث الاقتصادية في جامعة كاليفورنيا اللوثرية إن: «ترامب أصبح أكثر معارضة للتجارة الحرة منذ يوليو»، موضحاً أن التعريفات المقترحة ستؤدي على الأرجح إلى زيادة الأسعار، حيث يتم تمرير التكاليف إلى المستهلكين.

وأثرت التعريفات الجمركية التي فرضها ترامب خلال ولايته الأولى سلباً على الصناعات التي تعتمد على المواد المستوردة، وزادت التكاليف التي تحملها المستهلكون.

بدوره، قال فيليب ماري، كبير الاستراتيجيين في مجموعة «رابوبنك» المصرفية: «إذا استمرت التعريفات كما يتوقع الاقتصاديون، سيواجه الناس مفاجأة غير سارة».

رغم هذه الانتقادات، استمر ترامب في الدفاع عن التعريفات، قائلاً إنها أداة لجلب الوظائف التصنيعية إلى الولايات المتحدة وزيادة الإيرادات الفيدرالية.

العجز المالي والإنفاق الفيدرالي
توقع 65% من المشاركين في الاستطلاع أن سياسات ترامب ستزيد من العجز الفيدرالي، مقارنة بـ51% في يوليو.

ويعزى ذلك إلى تعهدات ترامب بخفض الضرائب على الضمان الاجتماعي وأجور العمل الإضافي، بجانب زيادة الإنفاق على تنفيذ قوانين الهجرة، ما قد يؤدي إلى تقليص عدد العاملين ودافعي الضرائب.

وقدرّت لجنة الميزانية الفيدرالية المسؤولة أن سياسات ترامب قد تؤدي إلى زيادة العجز الفيدرالي بمقدار 7.5 تريليون دولار خلال العقد المقبل، وهو أكثر من ضعف الزيادة المتوقعة تحت سياسات هاريس، والتي تبلغ 3.4 تريليون دولار، ويحتمل أن تؤدي الزيادة في العجز إلى رفع أسعار الفائدة.

ووجد الاستطلاع أن 61% من الاقتصاديين يتوقعون أن تكون أسعار الفائدة أعلى في عهد ترامب مقارنة بهاريس.

تأثيرات على التوظيف والنمو الاقتصادي
أثارت التعريفات المقترحة على التوظيف في القطاع الصناعي، قلق الاقتصاديين، وقال 59% من المشاركين في الاستطلاع إنهم يتوقعون انخفاضاً في التوظيف الصناعي في ظل سياسات ترامب خلال السنوات الثلاث إلى الخمس المقبلة، مقارنة بـ16% توقعوا زيادة في التوظيف.

ورغم ذلك، أبدى الاقتصاديون تبايناً في آرائهم حول النمو الاقتصادي، إذ قال 45% إن الاقتصاد سينمو بشكل أسرع في عهد هاريس، بينما رأى 37% أن سياسات ترامب ستدفع بالنمو، فيما أشار 18% من المشاركين إلى أنه لن يكون هناك فرق جوهري بين المرشحين في معدل النمو.

وقال هاميلتون إن التخفيضات الضريبية وخفض التنظيمات في سياسات ترامب قد تحفز النمو الاقتصادي، رغم المخاطر التضخمية التي تفرضها التعريفات الجمركية.

توقعات مشجعة لعام 2024
وتحسنت توقعات النمو الاقتصادي بشكل عام منذ يوليو، وذلك على الرغم من المخاوف المرتبطة، ويتوقع الاقتصاديون الآن أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة بنسبة 2.2% في الربع الأخير من عام 2024، مقارنة بتوقعات سابقة بلغت 1.7%.

كما يُتوقع أن يتراجع التضخم إلى 2.5% بحلول نهاية العام، مقارنة بتوقعات يوليو البالغة 2.8%.

ويتوقع أن يبلغ معدل البطالة 4.2% بحلول نهاية العام، وهي نسبة قريبة من المعدل المسجل في سبتمبر والذي بلغ 4.1%.

كما انخفضت احتمالات الركود الاقتصادي في الأشهر الـ12 المقبلة إلى 26%، مقارنة بـ28% في يوليو.

وتحسنت نظرة الاقتصاديين تجاه أداء رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، حيث أعطى 45% من المشاركين أداءه تقييماً ممتازاً مقارنة بـ20% فقط في أكتوبر 2023.

وأشار بعض الاقتصاديين إلى مراجعات حكومية أظهرت زيادة في نسبة الادخار لدى الأسر الأميركية بمقدار 454 مليار دولار أكثر مما كان متوقعاً في يوليو، مؤكدين أن هذه الزيادة في الادخار، والتي تمثل دافعاً للنمو الاقتصادي، تشير إلى أن الاقتصاد الأميركي قد يواصل النمو بشكل أكبر.
0📊0👍0👏0👌0🌍
البقعاوي

  • ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾:
    251484
مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
البقعاوي

مشرف الإقتصاد والأعمال
مشرف السياسة العربية والعالمية
مشرف الحياة الأسرية
مشرف مجتمع اليوم
مشرف الذكاء الاصطناعي
مشرف مهن وصناعات وإختراعات
مشرف التنمية البشرية
مشرف أخبار وتقنيات وشبكات الجوال
  • 23:04 - 2024/10/14
يبدو أن المرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية، دونالد ترامب، مستعد لإنهاء النظام الضريبي الاستثنائي الذي تفرضه الولايات المتحدة على مواطنيها المقيمين في الخارج، في إطار سعيه لكسب أصواتهم في الانتخابات الرئاسية المقبلة في نوفمبر.

ترامب، الذي يواصل تقديم وعود ضريبية مغرية خلال حملته، أعلن في تصريح لصحيفة «وول ستريت جورنال» أنه يدعم إنهاء الازدواج الضريبي على الأميركيين المقيمين في الخارج.

في الوقت الحالي، يجب على الأميركي المقيم في الخارج تقديم إقرار ضريبي سنوي في الولايات المتحدة، بالإضافة إلى إقراره الضريبي في بلد الإقامة، وربما دفع ضرائب في كلا البلدين. إذا تجاوز دخله السنوي 126,500 دولار، فإنه مُلزم بدفع الضرائب الأميركية، إضافة إلى دفع الفرق بين الضرائب الأميركية والمحلية. إذا فاز ترامب في الانتخابات وتم تطبيق هذا الإجراء، فإن الأميركيين الأثرياء في الخارج سيخضعون فقط للضرائب المحلية.

على سبيل المثال، لا يُطلب من المواطن الفرنسي المقيم في نيويورك دفع ضرائب في فرنسا على دخله من العمل، بل يلتزم فقط بدفع الضرائب في الولايات المتحدة. الدول تتبع هذا الترتيب الضريبي لتجنب إثقال كاهل الأفراد بالضرائب المزدوجة.

من خلال هذه المبادرة، يسعى ترامب إلى استقطاب ما يصل إلى 2.8 مليون ناخب من بين 4.4 مليون أميركي يعيشون في الخارج. وفي بيان موجه عبر صحيفة «وول ستريت جورنال»، قال: «أيها المواطنون الأميركيون في الخارج، صوتكم أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى». يبدو أن ترامب يركز بشكل خاص على المغتربين الأميركيين في إسرائيل، الدولة التي طالما تبنى مواقف داعمة قوية لها.

هذا الإصلاح سيلقى ترحيباً واسعاً بين الأميركيين حول العالم، خاصة ما يُعرف بـ«الأميركيين العرضيين»، وهم الأشخاص الذين اكتسبوا الجنسية الأميركية بحكم ولادتهم في الولايات المتحدة، رغم أنهم لم يعيشوا فيها فعلياً. معظم هؤلاء لم يطلبوا جواز سفر أميركياً أبدًا. يُقدّر عددهم في أوروبا وحدها بأكثر من 300,000 شخص.

على الرغم من أنهم قد لا يكونون خاضعين للضرائب الأميركية، فإن التعامل مع متطلبات مصلحة الضرائب الأميركية مرهق للغاية. غالباً ما يحتاج الأميركيون إلى الاستعانة بمحاسبين لتقديم الإقرارات الضريبية المعقدة. إضافة إلى ذلك، يعتبر النظام الضريبي الأميركي بالنسبة لهؤلاء بمثابة «حكم بالإدانة مدى الحياة».
0📊0👍0👏0👌0🌍
 ╗◄ الانتخابات الأميركية 2024 ►╔السباق إلى البيت الأبيض ترمب الرئيس الط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©
ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط·آ§ط¸â€‍ط¸ظ¹ط·آ©
ط·آ¨ط·آ¯ط·آ§ط¸ظ¹ط·آ©
ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط¸ظ¾ط·آ­ط·آ©