قصتي في بضعة أسطر .. بقلميط¢ط®ط±
ط§ظ„طµظپط­ط©
The NoToRiOuS24
  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 828
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 1895
ط¹ط¶ظˆ ظ†ط´ط·
The NoToRiOuS24
ط¹ط¶ظˆ ظ†ط´ط·
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 828
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 1895
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 0.5
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 1811
  • 00:39 - 2024/07/24

بعد الصلاة و السلام على أشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ، السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته

ارتأيت اليوم أن أسرد لكم قصتي العجيبة و الغريبة و التي يمكن ان أجعل عنوانها : الكفاح أم القدر أم مشيئة الله سبحانه

كنت في أحد الأيام ذلك الصبي المشاغب الذي يهوى اثارة المشاكل و ينجذب لكل ماهو طاقوي  ، كنت احب كرة القدم ، ألعب في اليوم 5 مباريات من الصباح للليل

عندما بلغت الخامسة عشر بدأت أشعر بالتعب المفاجئ و لكني قلت أنه أمر عادي ، تجاهلت الأمر ... و ياليتني لم أتاجهله

بلغت التاسعة عشر بدأت أتعب بسرعة شديدة و كغير العادة بدأت بالسعال عندما أقوم بعمل مجهد نوعا ما .. قلت في نفسي : هناك شيء ما .. لا ربما زكام

بلغت العشرين في عام 2018 ، ذات صباح من يوم صيف ، آلام شديدة في صدري و أكاد أختنق ، لا ... لا هناك أمر حتمي و يبدو أنه سيء ..

تحاليل الطبيب تفيد بأني مريض بذلك المرض الخبيث ،، سرطان الرئة ( عفاكم الله ) ، و في مراحل متقدمة و كاد ينخر رئتي الاثنان .... لا أصدق هذا

عام 2019 وقد كنت بين دهاليز المنتديات مشرفا على منتدى مشاكل الحاسب و الشبكات ، اشتد الوجع و كنت في بحر الكيماويات و ثقتي بالله شديدة  .. نهايتي اقتربت

سبتمبر 2019 أسوء الشهور ، نقصت ب 15 كيلوغراما ، تفاصيل الحياة ابتعدت مني و قال الطبيب حان وقت الوداع صديقي شكيب ، فاز السرطان و خسر شكيب .....

أكتوبر دخل العبد الضعيف شكيب في العناية المركزة لأكثر من 15 يوما ،،، لقد توفيت ؟

لا

فقدر الله سبحانه وتعالى ارتأى أن أعيش أكثر ، استفقت من الغيبوبة و طال رقودي في السرير لأكثر من 3 سنوات في العزلة وتحت العلاج المكثف ...

2022 عام الفرجة كان خروجي من المستشفى تحت عنوان الكفاح الدائم و قدرة الله التي تغلب كل شيء ... مازلت أعالج .

عام 2024 عنوانه : فاز شكيب و خسر السرطان

---

كانت قصتي و ستظل عبرة لجميع من يظن أن المرض هو النهاية

أخوكم في الله شكيب

00:39 - 2024/07/24: طھظ…طھ ط§ظ„ظ…ظˆط§ظپظ‚ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط© ط¨ظˆط§ط³ط·ط© flakhlag
00:42 - 2024/07/24: طھظ… طھط؛ظٹظٹط± ط§ظ„ظ†طµ ط¨ظˆط§ط³ط·ط© UsamL Jeno

0📊0👍0👏0👌
flakhlag

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 241094
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 122249
كاتب قصصي في منتدى القصص القصيرة
مشرف سابق
flakhlag

كاتب قصصي في منتدى القصص القصيرة
مشرف سابق
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 241094
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 122249
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 54.1
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 4456
  • 00:41 - 2024/07/24
السلام عليكم،
مرحبا بك أخي العزيز معا،
وحبذا لو تضيف كلمة بقلمي للعنوان إن كان النص من كتاباتك،
تحياتي،،
0📊0👍0👏0👌
The NoToRiOuS24
  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 828
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 1895
ط¹ط¶ظˆ ظ†ط´ط·
The NoToRiOuS24
ط¹ط¶ظˆ ظ†ط´ط·
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 828
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 1895
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 0.5
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 1811
  • 00:42 - 2024/07/24
وعلليكم السلام
فعلا أخي ، هذه قصتي الحقيقة و ما مررت به ،
تم
0📊0👍0👏0👌
flakhlag

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 241094
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 122249
كاتب قصصي في منتدى القصص القصيرة
مشرف سابق
flakhlag

كاتب قصصي في منتدى القصص القصيرة
مشرف سابق
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 241094
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 122249
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 54.1
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 4456
  • 00:45 - 2024/07/24
مرحبا بك أخي شكيب،
والحمد لله على سلامتك من هذه المحنة الصعبة،
إن شاء الله تكون قصتك عبرة لكل مريض يقاوم آلامه،
تحياتي،،
0📊0👍0👏0👌
The NoToRiOuS24
  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 828
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 1895
ط¹ط¶ظˆ ظ†ط´ط·
The NoToRiOuS24
ط¹ط¶ظˆ ظ†ط´ط·
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 828
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 1895
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 0.5
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 1811
  • 00:46 - 2024/07/24
جزاك الله خيرا أخي العزيز
نتمنى ذلك
0📊0👍0👏0👌
تسكن- عضوية مقفولة -
تسكن
- عضوية مقفولة -
  • 20:05 - 2024/07/24
سبحان الله
مازال في العمر بقية إلى أجل آخر
أظن أن نظرتك للحياة و أولويات اهتماماتك صارت مختلفة الآن
اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا ، وأصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا ، وأصلح لنا آخرتنا التي فيها معادنا ، واجعل الحياة زيادةً لنا في كل خيرٍ، واجعل الموتَ راحةً لنا من كل شرٍّ..

شكيب البطل بارك الله فيك

0📊0👍0👏0👌
شجرة الفلين

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 4101
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 2506
كاتبة قصصية في منتدى القصص القصيرة
مشرفة سابقة
شجرة الفلين

كاتبة قصصية في منتدى القصص القصيرة
مشرفة سابقة
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 4101
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 2506
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 1.9
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 2166
  • 11:02 - 2024/07/25
المرض ليس سهلا على الجسد تحمله ولا بد من إرادة قوية بعون من الله ليتم تجاوزه على خير
أتمنى لك الشفاء والعافية
وما اختارك الله لتلك المحنة إلا لأنه يحبك
تقبل الله منك صبرك وبدل كل ألم عشته حسنات
شفاك الله وعافاك
0📊0👍0👏0👌
The NoToRiOuS24
  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 828
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 1895
ط¹ط¶ظˆ ظ†ط´ط·
The NoToRiOuS24
ط¹ط¶ظˆ ظ†ط´ط·
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 828
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 1895
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 0.5
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 1811
  • 01:10 - 2024/07/26
جزاكم الله خيرا على رسائلكم و ردودكم المعبرة اخواني
0📊0👍0👏0👌
شجرة الفلين

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 4101
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 2506
كاتبة قصصية في منتدى القصص القصيرة
مشرفة سابقة
شجرة الفلين

كاتبة قصصية في منتدى القصص القصيرة
مشرفة سابقة
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 4101
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 2506
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 1.9
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 2166
  • 12:09 - 2024/07/26

قصتك قصة ألم وأمل، خوف وعزم، خسارة وفوز

قصتك أثرت في فكتبت بعض السطور البسيطة عنها (بتصرف، فلا يعلم التفاصيل الا من عاشها)

أتمنى أن تلقى استحسانك

 __________________________________
 قدر لطيف... بقلمي
 
ظلت الأم طوال اليوم واقفة قرب نافذة تطل على ابنها طريح سرير في غرفة الانعاش، تحيط جسده الهزيل أسلاك وآلات عديدة. بدأت تتأمله بعينيها الذابلتين العائمتين في بحر من الدموع المالحة، وشفاه متشققة تهمس للمولى أن يمن بمعجزة وينجي فلذة كبدها من موت يجزم به الأطباء. 
وهي على حالها تلك تذكرته وهو طفل مشاغب ما ينفك في الخارج راكضا ولاعبا، ضحكاته الصاخبة لا تزال ترن في أذنيها. قاطع شرودها سؤال جارتها مريم:
- كيف حاله الآن؟
التفتت لسائلتها، سلمت عليها ووجهت بصرها نحو جسده كجواب لها، لم تجد مريم الكلمات المناسبة غير الدعاء بشفاء ابنها والدعاء لها بالعون والصبر، أمنت الأم الدعاء بعبرات حارة وتوسلات بقلب مرهف خاضع لأمر الله. 
لم تترك خديجة النافذة إلا لفترات الصلاة، لكنها في كل سجدة في صلاتها تنظر لجسد ابنها فتسكب على سجادتها دموعا تصحب تضرعها للطيف الرحيم أن يلطف في ما جرت به المقادير ويرحم ابنها وقلبها فيعيد له الحياة وينصره على المرض.
كان شكيب كأي طفل مرح في صباه وحتى في مراهقته كان قوي البنية ورياضيا رفيعا، لا أحد توقع من أهله أن حاله ستؤول لما هو عليه الآن.
بدأ يشعر بالتعب قليلا منذ الخامسة عشر من عمره، لكن الأمر كان خفيفا لدرجة تجاهله، فاشتد الأمر في التاسعة عشر وبعدها أكثر فأكثر في العشرين من عمره، حيث تجاوز الأمر التعب لسعال شديد وضيق في التنفس ووهن شديد مما دفعه لمعاينة الطبيب، فكان الخبر الصادم، سرطان في الرئتين في مرحلة متأخرة!
لم يكن الخبر هينا عليه ولا على والديه، كيف سيتحمل المرض وتبعاته وهو في ريعان شبابه؟ بكت أمه وتمنت لو كانت مكانه، والأب تماسك حينها وبداخله يقول "ليتني مت قبل هذا" أما شكيب فلم يستوعب ما سمعه بل وأيقن أن هناك خلطا في نتائج الفحوصات. أكد الطبيب صحة الفحوصات وصحة التشخيص فلا بد من الرضى بقضاء الله والأمل في الشفاء وتجاوز المرض.
ابتدأت الرحلة، وقد كانت مرهقة بعلاجها وآلامها ونفقاتها، نهايتها كانت غرفة الانعاش جسدا منهكا ما عاد قادرا على التحمل..
كان شكيب طوال الأيام دعاء كل أهله وجيرانه وأصدقائه. وفي اليوم الخامس عشر استجيبت الدعوات واستفاق شكيب من غيبوبته، لم يكن الطاقم الطبي أقل فرحا من أهله، فرحوا بلطف الله ورحمته واستبشر الجميع بنجاح ما تبقى من الرحلة، وما بقي أعظم! 
قضى شكيب ثلاث سنوات في المشفى في غرفة منعزلا مع علاج مكثف، ظل الزجاج يفصل بينه وبين أهله لكنه بات بفضل الله يتفاعل معهم يحييهم ويجيب إشاراتهم بإشارات أخرى تطمئنهم. حمد الوالدان الله على نعمته عليهم ومنه على ابنهم بالقوة لتحمل ما بقي من العلاج. 
لم يصدق شكيب يوم أعلن الطبيب له أنه انتصر على المرض، وأن موعد خروجه بات قريبا، خر ساجدا لله حامدا قائلا:
- حمدًا لله الواحد الأحد أن شفاني الله من هذه الأزمة وأخرجني سالمًا من هذه المحنة.
ثم دعا بالشفاء لكل مريض قائلا:
-اللهم بعدد من سجد وشكر، أسألك أن تشفي كل مريض شفاء لا يغادر سقما، وتعوضهم خيرا عن كل لحظة وجع وألم، اللهم رد كل مريض إلى أهله سالما معافى من كل أذى أو ضر. اللهم يا سامع دعاء العبد إذا دعاك، يا شافي المريض بقدرتك، اللهم اشفهم شفاء لا يغادر سقما، اللهم ألبسهم لباس الصحة والعافية يارب العالمين.
وها هو اليوم الموعود أخيرا قد حان، شكر الوالدان صنيع الطاقم الطبي معهم وغادر شكيب إلى بيته بعد معركة خاضها مع مرض السرطان تكللت بالفوز بفضل الله، غادر وكله أمل ألا يعود لخوضها مجددا هو وكل أحبائه. 

النهاية
 
 
 


"اللهم ألبسنا ثوب الصحة والعافية عاجلا غير آجل، واشفنا وعافنا واعف عنا، واشملنا بعطفك ومغفرتك، وتولنا برحمتك يا أرحم الراحمين."


0📊0👍0👏0👌
The NoToRiOuS24
  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 828
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 1895
ط¹ط¶ظˆ ظ†ط´ط·
The NoToRiOuS24
ط¹ط¶ظˆ ظ†ط´ط·
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 828
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 1895
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 0.5
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 1811
  • 12:49 - 2024/07/26

جزاكي الله خيرا اختي الغالية على كل حرف وكل كلمة قمت باسالة حبر قلمك فيها

كل كلمة كانت تنثر العديد من الأحاسيس داخلي وتشعرني باختلاط المشاعر 

فجزاك الله كل خير و وفقك في حياتك 

وأبعد عليك و على جميع الأمة المسلمة الأمراض و الأسقام


لمشاركة:  @شجرة الفلين 12:09 - 2024/07/26  

0📊0👍0👏0👌

ط§ظ„ط±ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظˆط§ط¶ظٹط¹ ظ…طھظˆظپط± ظ„ظ„ط£ط¹ط¶ط§ط، ظپظ‚ط·.

ط§ظ„ط±ط¬ط§ط، ط§ظ„ط¯ط®ظˆظ„ ط¨ط¹ط¶ظˆظٹطھظƒ ط£ظˆ ط§ظ„طھط³ط¬ظٹظ„ ط¨ط¹ط¶ظˆظٹط© ط¬ط¯ظٹط¯ط©.

  • ط¥ط³ظ… ط§ظ„ط¹ط¶ظˆظٹط©: 
  • ط§ظ„ظƒظ„ظ…ط© ط§ظ„ط³ط±ظٹط©: 

 قصتي في بضعة أسطر .. بقلميط¨ط¯ط§ظٹط©
ط§ظ„طµظپط­ط©