إقتباس لمشاركة:	@مدائن النسيان	23:42 - 2024/07/07
إن كان بقلمك يا أختنا الفاضلة من فضلك أكتبي ذلك حتى نضع ردا فمن الجمال أحيانا لا نُطيق الصبر .

في ردك عبق يملأ  القلب سعادة 

هي بقلمي بكل تأكيد 

وانا بانتظار ردك القادم 

تحيتي 

إقتباس لمشاركة:	@سيف الكلمات	00:54 - 2024/07/08
السلام عليكم ورحمة الله لي عودة لهذه الكلمات لكن قبل ذلك المرجو ذكر المصدر طبقا لقوانين المنتدى (بقلمي أو منقول) لنتعامل مع النص بما يليق تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته 

تم أخي 

كتبت " بقلمي" 

للتوضيح 
أشكر مرورك العاطر 

وردك الجميل 

تحيتي

إقتباس لمشاركة:	@أبا مسلم	01:35 - 2024/07/08
كما قال الإخوةُ الكرامُ ها هنا، المصدر مُهِّمٌ! على كل حالٍ نثرية جَيِّدة ولكن الإيقاعَ الداخلي فيها أحياناً كُسِرَ في مَواطنٍ .. ,   فقط استمرِّي ولكِ التَّحيَّةُ ..

تم ذكر المصدر

وانا بانتظار الاشارة 

إلى المواطن التي كسر فيها

" الايقاع الداخلي "
تحيتي

إقتباس لمشاركة:	@مدائن النسيان	12:35 - 2024/07/08
طوفان من الأسئلة جاءت تقود ثورة شوق كلها لا تحتاج إجابات فهي تؤكد أن الغرس الأول مازال ينبت بالحياة و أن أشجار الحب توغلت بغصونها ليستظل بظلها العشاق الخاطرة بحق أعجبتني مفردات و لحن .. الخاطرة تستحق الثناء و لا نبخث حق قلمك أحسنتي يا فراشة غازلت الكلمات كما تغازل الزهور كل التحايا والإحترام .

الله الله 

على هذا الرد المغرق في التأمل 

والغوص في التفاصيل 

زدت خاطرتي أبعادًا 

وكشفت عن معانيها التي ظننت إدراكها صعب 

ما اروعك .. 

اشكرك على هذا الاستقبال الأنيق لحروفي

تحيتي واحترامي 

لك على الدوام 

مع كل الود

رباه .. 

ماذا ارى ؟ 

أهذا رد أم دراسة وافية كافية شافية؟ 

أتستحق حروفي المتواضعة هذا الكم من الاهتمام والاشادة ؟

كم أنا سعيدة بهذا الاستقبال الميمون 

شكرًا على ملاحظاتك التي سألتزم بها 

لك من القلب كل الود والتقدير 

تحيتي 

إقتباس لمشاركة:	@عازف الأحلام	17:14 - 2024/07/08
شاعريّة مُرهٓفة و قلم عتيق و أنيق! غوص في التفاصيل الدقيقة أثرى النصّ و عمّق المشاعر (صفحة الفنجان/ لفافة التبغ / شرفة المرآة / الشرايين / النظرات/ …). قدرة تصويرية أبدعت صورا شعرية مبهرة: (ابتسامة مرسومة على صفحة فنجان) ( قامة ممشوقة تتراقص على وهج لفاتة تبغ) (وجه جميل يطل من " شرفة" مرآة) ( امان يسبح في الشرايين) ( ذكريات تتسابق لتتربع على تاج المخيلة) ( دمعة تحفز طريقا على الخدين)… كثرة حروف الهمس في النص ( فحثه شخص سكت) "ويمكن قياس النطق الصحيح لحروف الهمس بأن يتم نطقها قرب لهب شمعة فإن اهتز اللهب إذن هي تنطق جيدأً” ( قارن هذا مع صورة الرقص على وهج لفافة التبغ !) ، جعلت الموسيقى الداخلية للنص يغلب عليها الهمس ممّا زاد المشاعر رهافة و عمقا.. فنجاني/ تبغي/ مرآتي / شرابيني/ مخيلتي، ثم عيون/ جنون/ بين/ خدين/ والدين، انتقال من ياء النسبة إلى نون مفارقة ، انتقال بالسؤال من الأنا ( المتملكة ثم الفاقدة و الحائرة) إلى الآخر تعميقا للسؤال و بحثا عن نقطة أمان(استحضار حنان الوالدين).. كما نلحظ أن السؤال " اين ” صار أكثر حضورا و إلحاحا : ففي بين/ خدين / والدين حضرت " اين” رسما و صوتا ! في بعض المقاطع ، علامة الاستفهام لم تكن في المكان المناسب خاصة عندما تلي الاستفهام جملة حال و كمثال على هذا: كيف أهرب منك؟ وابتسامتك مرسومة على صفحة فنجاني؟ فعلامة الاستفهام الأولى قد تربك القراءة ، و الأنسب - في نظري- الاستغناء عنها او تكرار كلمة " كيف” في بداية الجملة الموالية لمزيد من الإثارة فتصبح : كيف أهرب منك؟ كيف، و ابتسامتك مرسومة على صفحة فنجاني؟ - صورة "المحبوب” تبدو نمطية نوعا ما ( قامة ممشوقة و وجه جميل مبتسم و أمان و حنان) فحبذا لو تعمقت هذه الصورة لتشمل صفات أعمق يصعب ادعاؤها او التظاهر بها ! دام نبض حرفك الفائض رقة و سلاسة و عمقا و جمالا .

إقتباس لمشاركة:	@سيف الكلمات	01:06 - 2024/07/09
همسات فراشة   كلمات أسيرةُ في نبع المشاعرِ    بين طياتها تكمن الأسرارُ ابتسامة نقشت على فنجان    فانسابت قصيدةٌ تشدو على أنغامِ ضوءِ شمعتِكِ    لشمس تُشرقُ في مرآتكِ هو الأمانُ يسري في عروقِكِ    هو الذكرياتُ تتراقصُ في خيالكِ    هو الماءُ العذبُ في مقلتيك  والدمعةُ لا تنسى مجراها     هو صراعُ القلبِ بين العقلِ والجنونِ هو سجنك الأولُ والأخيرُ    هو كلُّ ما بينهما    فكيف تنسينَهُ؟   قد تبحرُ الأفكارُ في بحرِ الأسئلةِ دونَ إجابةٍ    وتظلُّ الحقيقةُ رهينةَ الصمتِ والإيجازِ أسيرةُ الرموزِ الغامضةِ تبقى    لا تُفكُّ شفراتُها إلا بمفتاحِ الذكريات   كنت هنا تاركا باقات ورد  سيف الكلمات

ما أروع ذائقتك التي استخرجت أروع ما في سطوري

غصت إلى أعماق عباراتي 

وخرجت بلآلئ زيّنت بها حروفي 

ألف شكر على هذا المرور البهي 

تحيتي واحترامي

مع كل الود