السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية طيبة أخي الفاضل عبد الرحمن

موضوع شائك، ويُتناول من أكثر من زاوية.

إن رأيناه من زاوية الأم، كان إجحافا في حقها أن يُنسب ولدها إليها في  حالات ضعفه وخنوعه.

وإن  رأيناه من جانب الزوجة لمسنا لها عذرا، فكيف تتحمل رجلا لا يزال يعتمد على أمه في قراراته، وليس له رأي سوى رأي أمه.

وإذا نظرنا إليه من زاوية الرجل، لتقبلنا وجهة نظره، في محاولته البقاء تحت جناح والدته، فمن سيفهمه سوى فاقد لأمه، عارف لقيمتها..

أقول باختصار أن الأم الناجحة، هي التي عرفت كيف تربي القوة والرجولة والاعتماد على النفس في ابنها وجعلته قادرا على الفصل بين علاقته مع أمه وباقي الناس، وهذا لن تستطيع الوصول إليه لوحدها بل بمساعدة الأب، الذي يمثل صورة نموذجية للرجل الذي سيكونه. وتتدخل فيها أيضا شخصيته وطريقة تفاعله مع محيطه، وهذا يأتي بتركه يعتمد على نفسه منذ الصغر، وبتركه يقرر بعض القرارات في حياته إلى حين يكبر، مع الملاحظات والتوجيهات الدائمة من الوالدين، ضف إلى ذلك ملء فراغه بالتعلم والعمل ليصبح قادرا على الاعتماد على نفسه واثقة في قدراته.

ويطول الحديث في هذا الموضوع. ولكن كلما كان الرجل ثابتا في قراراته، واثقا من نفسه وعمله، كلما صعب اكتشاف ثغراته ومكامن ضعفه، فلا يلجئ لأحد في لحظات ضعفه، ويلملم شتاته بنفسه.

بارك الله فيك أخي الفاضل عبد الرحمن

وشكرا لك اتحافنا بمختلف المواضيع الانسانية والاجتماعية.

بوركت

إقتباس لمشاركة:	@سمير ونداوي	00:29 - 2024/6/24
السلام عليكم اخي الغالي عبد الرحمن أعزك الله وصف المرء انه ابن أمّه فيه قسط من التجنّي وربما تكون كُنية للمرء يُعرَف به ويعزى ذلك ضعف شخصية الفرد فلا حزم بل تردّد ، ويتجلّى التشبيه أكثر مع الكيان الأسري حين يكون الرجل قريبا من أمه ملاصقا لها ويسمع لها ويشاورها ويبث لها كل الأسرار على حساب البيت الزوجي وبما تؤثر على شخصيته فهو تحت سيطرة الأم التي تتدخل بكل صغيرة وكبيرة وهو لا حول له ولا قوة ، وحين الاشارة الى انه ابن أمّه فذلك وصف مجازي لا يحتمل التعرض لمكانة الأم قدر تعلق الامر بوصف الزوج في ضعفه وتردّده فهو التابع المطيع والأم هي المؤثر المسيطر ، والغرابة تتمثل بعدم معرفة او وعي الرجل ان هذا التوجه والالتصاق الزائد عن حدّه يُؤلّب الزوجة ويثيرعجبها ويُربِك رأيها حول مقدرة زوجها على اتخاذ القرار في حزمه وسرعته وتأثيره دونما الانقياد الزائد تجاه الأم ، ومع هذا الحال هناك أوصاف أخرى سلبية تنال من الرجل كالضعيف أو الجبان أو التابع أو الذليل لكن أكثرها عرفا ونيلا منه هو انه ابن أمّه كاستدلال لشخصيته الركيكة دون المس بكرامة الأم ومكانتها الاعتبارية الا في حالات الاستهزاء والسخرية ضمن الرفقة السيئة والصحبة المتعجرفة !!! أغلب الظن ان هذا الرأي يناقض اصل الموضوع الجميل ، ورحم الله من دلني على عيوبي !!!

وعليكم السلام
أهلا" ومرحبا" بالأخ الغالى  /سمير  - فى موضوع (ابن أمه) 
لماذا يوصف الشخص الضعيف المهزوز  بأنه إبن أمه  -  نعم الوصف مجازى  لكنه إلتصق بكل ضعيف أن يكون إبن أمه  -
والرجل القوى ذو الشكيمة والحزم  يبقى (إبن أبيه)  -وكأن المسؤول عن ضعفه وإهتزاز شخصيته هى أمه
هذا ظلم كبير للأم حتى ولو كانت العبارة مجازية
أيضا" يطلق على الفاشل ومن يصاحب  أصحاب السوء إبن أمه أو تربية أمه  - أما لأنه يأخذ برأيها أو يستمع إليها أو يرضيها
فيكون إبن أمه  -إذا لم يكن ابن أمه - فإبن من ؟ - نعم عليه أن يستمع إليها ويرضيها حتى ولو كان لن ينفذ كل كلامها
فإذا ما إستمع إلى زوجته وشاورها أيضا" سيطلقون عليه (شورتها)
ليقولوا عليه شورتها كما يريدون  - لكن فجأة سنطلق عليه إبن أمه لأنه ضعيف الشخصية
الموضوع يطول الحديث فيه  -فهو موضوع إجتماعى شائك  -
وربما سنستعرض هذه العبارة فى التعقيبات التالية
مع تحياتى

.

إقتباس لمشاركة:	@عبدالرحمن الناصر	16:31 - 2024/06/24
إقتباس لمشاركة:  @سمير ونداوي 00:29 - 2024/6/24   السلام عليكم اخي الغالي عبد الرحمن أعزك الله وصف المرء انه ابن أمّه فيه قسط من التجنّي وربما تكون كُنية للمرء يُعرَف به ويعزى ذلك ضعف شخصية الفرد فلا حزم بل تردّد ، ويتجلّى التشبيه أكثر مع الكيان الأسري حين يكون الرجل قريبا من أمه ملاصقا لها ويسمع لها ويشاورها ويبث لها كل الأسرار على حساب البيت الزوجي وبما تؤثر على شخصيته فهو تحت سيطرة الأم التي تتدخل بكل صغيرة وكبيرة وهو لا حول له ولا قوة ، وحين الاشارة الى انه ابن أمّه فذلك وصف مجازي لا يحتمل التعرض لمكانة الأم قدر تعلق الامر بوصف الزوج في ضعفه وتردّده فهو التابع المطيع والأم هي المؤثر المسيطر ، والغرابة تتمثل بعدم معرفة او وعي الرجل ان هذا التوجه والالتصاق الزائد عن حدّه يُؤلّب الزوجة ويثيرعجبها ويُربِك رأيها حول مقدرة زوجها على اتخاذ القرار في حزمه وسرعته وتأثيره دونما الانقياد الزائد تجاه الأم ، ومع هذا الحال هناك أوصاف أخرى سلبية تنال من الرجل كالضعيف أو الجبان أو التابع أو الذليل لكن أكثرها عرفا ونيلا منه هو انه ابن أمّه كاستدلال لشخصيته الركيكة دون المس بكرامة الأم ومكانتها الاعتبارية الا في حالات الاستهزاء والسخرية ضمن الرفقة السيئة والصحبة المتعجرفة !!! أغلب الظن ان هذا الرأي يناقض اصل الموضوع الجميل ، ورحم الله من دلني على عيوبي !!! وعليكم السلام أهلا" ومرحبا" بالأخ الغالى  /سمير  - فى موضوع (ابن أمه)  لماذا يوصف الشخص الضعيف المهزوز  بأنه إبن أمه  -  نعم الوصف مجازى  لكنه إلتصق بكل ضعيف أن يكون إبن أمه  - والرجل القوى ذو الشكيمة والحزم  يبقى (إبن أبيه)  -وكأن المسؤول عن ضعفه وإهتزاز شخصيته هى أمه هذا ظلم كبير للأم حتى ولو كانت العبارة مجازية أيضا" يطلق على الفاشل ومن يصاحب  أصحاب السوء إبن أمه أو تربية أمه  - أما لأنه يأخذ برأيها أو يستمع إليها أو يرضيها فيكون إبن أمه  -إذا لم يكن ابن أمه - فإبن من ؟ - نعم عليه أن يستمع إليها ويرضيها حتى ولو كان لن ينفذ كل كلامها فإذا ما إستمع إلى زوجته وشاورها أيضا" سيطلقون عليه (شورتها) ليقولوا عليه شورتها كما يريدون  - لكن فجأة سنطلق عليه إبن أمه لأنه ضعيف الشخصية الموضوع يطول الحديث فيه  -فهو موضوع إجتماعى شائك  - وربما سنستعرض هذه العبارة فى التعقيبات التالية مع تحياتى .

السلام عليكم

اخي الغالي عبد الرحمن أعزك الله

ما أوردتَه في رأيك الموقّر لا ينافي الحقيقة ولعل فيه من الاستهجان بحق الأم لكن ذلك ليس مطلق فالبعض من ضعاف النفوس لا يجد وصفا أسهل وأيسر من : ابن أمّه , لكننا مع شواهد اخرى على النقيض من ذلك حين يُكنّى الشخص باسم أمّه لما تملك من صيت ورجاحة عقل وقبول وحسن تقدير لا سيما حين تكون هذه الأم المعطاء هي المعيل فهي على المحك لظروف الترمّل أو الانفصال !!!

هذه الأم في عطائها الثر وأيثارها اللا محدود شاء من شاء وأبى من أبى وشمس الحقيقة لا يحجبها غربال وصلاح المجتمع من صلاحها وعدمه من عدمها وهي مدرسة الأجيال والجنة تحت أقدامها !!!

تقبّل تداخلي المتواضع ورأيي القاصر لعلّي أنهل من قبس أعلام المنتدى فيما كان من قلة حيلتي وفقر أدواتي !!!

إقتباس لمشاركة:	@سلمى07	00:59 - 2024/6/24
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية طيبة أخي الفاضل عبد الرحمن موضوع شائك، ويُتناول من أكثر من زاوية. إن رأيناه من زاوية الأم، كان إجحافا في حقها أن يُنسب ولدها إليها في  حالات ضعفه وخنوعه. وإن  رأيناه من جانب الزوجة لمسنا لها عذرا، فكيف تتحمل رجلا لا يزال يعتمد على أمه في قراراته، وليس له رأي سوى رأي أمه. وإذا نظرنا إليه من زاوية الرجل، لتقبلنا وجهة نظره، في محاولته البقاء تحت جناح والدته، فمن سيفهمه سوى فاقد لأمه، عارف لقيمتها..   أقول باختصار أن الأم الناجحة، هي التي عرفت كيف تربي القوة والرجولة والاعتماد على النفس في ابنها وجعلته قادرا على الفصل بين علاقته مع أمه وباقي الناس، وهذا لن تستطيع الوصول إليه لوحدها بل بمساعدة الأب، الذي يمثل صورة نموذجية للرجل الذي سيكونه. وتتدخل فيها أيضا شخصيته وطريقة تفاعله مع محيطه، وهذا يأتي بتركه يعتمد على نفسه منذ الصغر، وبتركه يقرر بعض القرارات في حياته إلى حين يكبر، مع الملاحظات والتوجيهات الدائمة من الوالدين، ضف إلى ذلك ملء فراغه بالتعلم والعمل ليصبح قادرا على الاعتماد على نفسه واثقة في قدراته.   ويطول الحديث في هذا الموضوع. ولكن كلما كان الرجل ثابتا في قراراته، واثقا من نفسه وعمله، كلما صعب اكتشاف ثغراته ومكامن ضعفه، فلا يلجئ لأحد في لحظات ضعفه، ويلملم شتاته بنفسه.   بارك الله فيك أخي الفاضل عبد الرحمن وشكرا لك اتحافنا بمختلف المواضيع الانسانية والاجتماعية. بوركت

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بأختنا القديرة / سلمى  - فى موضوع  (ابن أمه)
ما شاء الله عليك  -ذكرتى الموضوع  من ثلاثة إتجاهات  - من ناحية الأم - والزوجة  - والرجل  - وكلا" منهم له وجهة نظره 
إلا أن المجتمع المحيط أيضا" له وجهة نظره  -فمن أطلق عليه أنه ابن أمه هو المجتمع
وعموما" هذا اللفظ  هو لفظ يطلق على الخصوص وليس على العموم -فهو لا يطلق على عموم الرجال أو النساء - فكل شيئ مفرط
مضر حتى ولو كانت الحنية  -
نعم هناك من يميل إلى أمه ويعتمد عليها فى جميع قراراته  وفى الغالب ما تكون أمه سعيدة بذلك وربما إعتبرته نوع من البر بها
وهى لا تعلم أنها تضر إبنها وتجعل منه شخصية إتكالية
وهناك شخصية الأم القائد المدبر التى تدير كافة شؤون حياة أسرتها ويشهد لها الجميع بحسن التصرف والقوة 
وقد لا حظنا ذلك فى المسلسل المصرى (الوتد) المأخوذ من قصة حقيقية  -فكانت الأم وتدعى (فاطمة تعلبة) تقود البيت بكل حزم
وإقتدار حتى كان أبناؤها وهم رجال ومتزوجون كنيتهم أنهم أبناء فاطمة تعلبة  وكانوا يفتخرون بذلك
رغم أن الأب كان موجود  -لكنه سلم كل الأمور لزوجته
طبعا" هناك عظماء على مر التاريخ ربتهم أمهاتهم  - لكن من عظمتها أن جعلتهم ينتسبون لأبيهم  -
نعم الأم هى صانعة الرجال فى المقام الأول - فإما أن تصنع رجال أقوياء يشقون حياتهم بصبر وقوة وجلد وأحيانا" يسطرون التاريخ
وإما أن تجعلهم لا يعتمدون إلا عليها فتضعف شخصيتهم
أيضا" الرجال الأشداء الأقوياء هم أبناء أمهاتهم  -وضعفاء الشخصية أيضا"
لكننا عندما أردنا أن نلقى المسؤولية على ضعف الشخصية التى قد يكون لها ألف سبب ألقيناها على الأم
شكرا" للقديرة أختنا /سلمى التى عقبت تعقيب أعتبره أكثر من رااائع خاصة وقد جمع بإختصار كافة جوانب الموضوع
مع خالص تحيتى وتقديرى

.

إقتباس لمشاركة:	@نجمةة سهيل	07:58 - 2024/6/24
اظن انك تقصد ابن امه التي تستعمل كشتيمة او تقليل من الشخص وليس ابن امه الذي هو ابن امه حقا ويكون بالغا لكنه لم يفطم بعد فهذا يحتاج لتشمير سواعد ولترصيص كلام من قبلي عشان اكتب فيه مجلدات بس ترد ع استسفاري يكون لي عودة بإذن الله يعطيك العافية استاذ ^^

أهلا" ومرحبا" بأختنا النجمة / ريم  - فى موضوع  (إبن أمه)
الموضوع يخص الناحية التى تعتبر شتيمة أو تقليل من الشخص
بمعنى شتيمة الشخص بأنه إبن أمه
شمرى سواعدك  ورصصى الكلام  - يشتمون الشخص فيقولون له يا ابن أمك ههههه
مع تحياتى


.

إقتباس لمشاركة:	@قوس الرماية	17:56 - 2024/6/24
إقتباس لمشاركة:  @عبدالرحمن الناصر 20:29 - 2024/06/23     يا اخي عبد الرحمان ربما هذا في مجتمعاتكم وأما في مجتمعنا فالنقصان يكون موجه وراجع  الى إهمال الأب  لإبنائه،الذي لا يهتم بهم ولا يرافقهم او   ياخذ البعض منهم  ببرفقته حتى يتعلم حركات ومنطق الرجال فيقلدهم،   ..بمثل القدر الذي تهتم به الأم بإبنها ، وبذلك يتعود الطفل على تلك الحالة،واللوم راجع في الأساس الى الأب.

إقتباس لمشاركة:	@سمير ونداوي	17:33 - 2024/6/24
إقتباس لمشاركة:  @عبدالرحمن الناصر 16:31 - 2024/06/24   إقتباس لمشاركة:  @سمير ونداوي 00:29 - 2024/6/24       السلام عليكم اخي الغالي عبد الرحمن أعزك الله ما أوردتَه في رأيك الموقّر لا ينافي الحقيقة ولعل فيه من الاستهجان بحق الأم لكن ذلك ليس مطلق فالبعض من ضعاف النفوس لا يجد وصفا أسهل وأيسر من : ابن أمّه , لكننا مع شواهد اخرى على النقيض من ذلك حين يُكنّى الشخص باسم أمّه لما تملك من صيت ورجاحة عقل وقبول وحسن تقدير لا سيما حين تكون هذه الأم المعطاء هي المعيل فهي على المحك لظروف الترمّل أو الانفصال !!! هذه الأم في عطائها الثر وأيثارها اللا محدود شاء من شاء وأبى من أبى وشمس الحقيقة لا يحجبها غربال وصلاح المجتمع من صلاحها وعدمه من عدمها وهي مدرسة الأجيال والجنة تحت أقدامها !!!   تقبّل تداخلي المتواضع ورأيي القاصر لعلّي أنهل من قبس أعلام المنتدى فيما كان من قلة حيلتي وفقر أدواتي !!!

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بصديقى العزيز /سمير
نعم هناك أمهات كان لهن دور عظيم فى حياة العائلة والأسرة   -
عندنا عائلة لقبها (أباظة)  هذه العائلة من أكبر العائلات فى مصر ضمت وزراء وسفراء وقضاة ومستشارين وممثلين
ونجوم فى كل مكان  وإسمهم كالنجم الساطع وعددهم يزيد عن الخمسين ألفا"  -صحفين وبشوات وكان لهم دور كبير
فى تاريخ مصر
أباظة هذه كانت جدتهم  (سيدة)
يعنى إنتموا إلى جدتهم ويفتخرون بذلك ولا يوجد أحد يقلل من شأنهم
يعنى عندما يقول شخص ما أنا ابن أمى  فهو يفتخر بها
شكرا" للعزيز الغالى  أخى سمير  -دائما" يسعدنى تواجدك وأتشرف به
مع تحياتى


.

إقتباس لمشاركة:	@قوس الرماية	17:56 - 2024/6/24
إقتباس لمشاركة:  @عبدالرحمن الناصر 20:29 - 2024/06/23      يمكن لذلك التصرف من الابن يكون اثناء سن مبكر ،واما عندما يبلغ سن الرشد ،فإنه يتغير الى إنسان آخر ،فيصبح الناس هم  يضربون به المثل.فيقولون...؟  انظروا  الى ابن فلانة كيف كان  منةقبل ،وكيف اصبح الآن.

إقتباس لمشاركة:	@احكي وحاكيني	22:06 - 2024/06/26
. . سلام .. وتحية طيبة للعمد . يقول سبحانه وتعالى : “.. ولا تلمزوا انفسكم ولا تنابزوا بالالقاب بئس الاثم الفسوق بعد الايمان ..” 11/ الحجرات وفي الاية 63/ الفرقان : “ وعباد الرحمن الدين يمشون على الارض هونا وادا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ” . براي اخ عبد الرحمن، ما لم اكن انا مثلا اخطات او استفززت احد فلن يخطئ علي الا شخص احمق او عديم الادب او يشعر بالغيرة والحسد تجاهي .. او كل، او بعض، من كل ما سبق . فالسؤال ؟ .. هل حري بي ان اعنى برايه ؟ .. بقوله؟ .. بفعله ؟ . انا اقول : .. ليمت غيظا، لن التفت، ولن اعطي تصرفه اي ادني اعتبار ، وادا استدعت الحاجة لان ارد اعتباري لإسأته امام الاخرين ساواجهه بان دوافع اساته حسد وغيرة لانه يدرك اني افضل منه . يقول الامام الشافعي في شعره : ادا اتتك مزلتي من ناقصٍ *** فهي الشهادة لي باني كاملُ .. ، وحتما الشافعي، بقدره ومكانته، ما عبر وقال هدا البيت الا لانه، حتى هو، لم يسلم - ومن واقع وطبيعة الحياة - من اساءة نوعيات حمقى وعديمة الادب وستكون دائما موجودة بين الناس وفي كل الازمان . . ، تحياتي يا امير . .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا" ومرحبا" بالعزيز الغالى  الأخ / احكى وحاكينى
طبعا" دائما" ما تكون المسبة أو الوصف للشخص بأنه ابن أمه  تأتى من خلف ظهره  - فلا يواجهوه بأنه ابن أمه
وإن كنت لا أراها عيبا" - فمن ربت الإمام الشافعى وعلمته وذهبت به إلى العلماء وهو صغير كانت أمه
ونعم الأم
تعقيبك رائع وجميل وهكذا أنت دائما" رائع وجميل
دمت بكل الخير

.