الفكرة جميلة بحق، فاللّوحة صارت مرآة تعكس شخصيٌة الكاتبة و مكنوناتها و هذا خدم اللوحة و الشخصية معا!

(فأنا لم أحاول و لو لمرة أن أكون أنا و نحن معا) ، راقت لي كلمة" نحن" ، في سياقها طبعا!

(أحيانا نصدق عاداتنا و نظن أنها نحن)، جميل جدا!

• الاعتناء اكثر بالترقيم و وضوح التراكيب و سلامة الربط بينها، سيزيد من جمال النصّ.

• الكتابة “الٱليّة” شوّهت بعض العبارات، مثل “سراب”، أظن المقصود هنا هو “سرّ” .

"ناديا هيا تعالي الى هنا كانت تناديني بصوت كله حماس", من المنادِي في "ناديا"؟ ام المقصود “ نادت”؟.

• “اليوم فقط سينثر الغبار عني و عنها و عن حقيقة رغبتي أو حقيقة تحكمها”، سيمسح او سيزال أراها أفضل من سينثر.
• “لست أبغي المغامرة بهاته اللحظة فلربما لن أجد طريقي بعدها”, المغامرة هنا حمّالة أوجه و أراها لا تخدم المقصود بدقة، التفريط او المقامرة ربما أفضل.

• ….

  ---

  تمتلكين افكارا رائعة و قدرة على التّصوير و

  حسّا إنسانيا راقيا و نظرة نقدية بنّاءة للذات و للآخر .

  دمت واعية و للأفضل ساعية .

  بوركت.

إقتباس لمشاركة: @السديمي 17:22 - 2024/06/29

راقني ما قرأت هنا
تحياتي

إقتباس لمشاركة: @ساحر الكلمات 22:21 - 2024/06/25

عزيزتي،

أود أن أشكرك على هذه القصة القصيرة المؤثرة.

تمكنتِ من نقل مشاعر الشخصية الرئيسية ببراعة وعمق، حيث أظهرتِ بوضوح الصراع الداخلي الذي تعانيه من خلال تجربتها في المعرض الفني.

استخدامكِ للغة كان جميلًا ومعبّرًا، مما سمح لي بالتفاعل مع كل لون وتفصيل في اللوحة التي وصفتِها.

أعتقد أن القصة يمكن أن تستفيد من المزيد من التوضيح حول العلاقة بين الشخصيتين، وكيف تطورت مع الوقت.

كانت إشارة إلى قوة الصديقة وتحكمها واضحة، لكن كان من الممكن توضيح هذا الجانب أكثر لإضفاء المزيد من العمق على القصة.

شكرًا لك مرة أخرى على هذه القصة الملهمة.

أتطلع لقراءة المزيد من أعمالكِ المستقبلية.

مع خالص التحيات،

ساحر الكلمات

إقتباس لمشاركة: @flakhlag 02:44 - 2024/06/22

السلام عليكم،
أسجل حضوري بقصتك الطيبة،
ولي عودة إن شاء الله،
تحياتي،،

إقتباس لمشاركة: @القمر وبس 18:01 - 2024/06/19

السلام عليكم
مرحباً بك اختي
جميلة هي الفكرة.. لابد من التحرر بالرأي للذات
ولابد من المشاورة بدل إن يكون بصيغة الأمر
ما يشعر به البعض...
ينقص نصك الترتيب لتكون اجمل
وكذلك اشكرك جزيلاً لهذه المحاولات الجميلة الهادفة
واصلي اختي .. لديكِ موهبة جميلة،في السرد.
لك المودة اختي