احيانا انشر خربشاتي هنا اذا الهمت…

او اذا اجبرت…

او اذا احتجت

اسميت نفسي النحلة الشاعرة… لالان النحلة لا تنافس الشعراء… فهي في النهاية.. مجرد نحلة ولقب الشاعرة… انما هو اشارة لما تحب…

إقتباس لمشاركة: مدائن النسيان 20:29 - 2024/05/25

أتسآءل
من الذي منحك لقب
شاعرة قصيدة حره
أتمني أن أجد إجابة لسؤالي .
كل الإحترام لشخصك أختي .

إقتباس لمشاركة: أبا سهيل 21:43 - 2024/05/25

سلاما على روحك الطاهرة
فلست انا من هجر
و ترك مرغما
احساس بالقهر
و خاطر مكسور
من طعنات الغدر
رحلت في صمت
بكرامتي
و عزة نفسي ابت
ان تذل
فاين المفر
استسلمت للامر
فالامر سيان
بين القدر و القبر
هذا مصيري
و انا به راض
فسلام على روحي
***
تقبلي تعقيبي

…….

ما شاء الله عليك

بل ان تعقيبك اجمل من خاطرتي

بوركت

احيانا نعيش امواتا بين الاحياء

وارواحنا بين جنباتنا

واحيانا أخرى…

نعيش وسط اموات…

منزوعي الرحمة

يروا الهجر… سيفا….

يقطعون به حبال المودة…

وينهون به….عهدا…

….ظنناه يوما مسؤولا…

بين شوق و حنين ..و بكاء الروح و الأنين ..

جاء نصك محملا بعبق البوح و المناداة ..عسى هذه الرسالة تجد الآذان الصاغية..

فيعود الغائب الى عشه ..و الى سالف عهده..

صراحة أجدت رسم الحروف ..و أتقنت المنظر بألوان قزح..

إقتباس لمشاركة: سيف الكلمات 01:42 - 2024/05/26

الأخت الفاضلة

نثرت من ثنايا القلب جراحاً,

وكأنني أسمع همسات حزينة،

ونبض كلمات دفينة،

الحياةُ رحلةٌ لا تخلو من أشواك،

و الكلمات لا تُداوي الجراحَ،

الغياب قاسٍ،

والحنين يمزّقُ،

الصبر دواءُ الدّاءِ،

والأملُ شعاعُ الضّياءِ.

الحياة لا تساوى بالموتِ،

فلَا تجعلي الغيابَ يُطفئُ نورَكِ.

كنت هنا أفك شيفرة كلماتك

وخرجت تاركا باقات من زهر المودة

مع أزكى التحايا

…
هي حزينة نعم لكن صرخات

هو نبض دفين كما تراه…

نبض خافت..

ما عاد يقوى الجهر بما يحوي..

ما عادت للكلمات معنى… ولا طعم… ولولا حتى تأثير…

والحياة بلا روح الفؤاد… موت بطيء

وليتنا من يجعل نورنا دائما… مستمرا…

ليتنا ليتنا….

اجدت قراءة ما بين السطور

و فككت شيفرة

بورك مرورك الطيب و بوركت على باقات زهر المودة