إقتباس لمشاركة:	عبدالرحمن الناصر	10:24 - 2024/05/23
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلا" ومرحبا" بالأخت / شجرة الفلين  - فى موضوع (بين العيش المتوقع والواقع المعاش ) لو نظرنا للموضوع من النهاية لنحدد سبب الطلاق  -سنجده سبب بسيط أو ليس سبب على الإطلاق  - هى تريد أن تخرج للتنزه وتستكشف المكان وهو رفض أن تخرج وحدها فإحتد بينهما النقاش الذى إنتهى بالطلاق بعد دوام لم يزد على يومين هذه هى النظرة العامة للموضوع دون الخوض فى التفاضيل  ولكن التفاصيل هنا مهمة جدا"لأنها هى السبب الرئيسى للطلاق سهى الفتاة الحالمة إعتقدت أن الزواج عبارة عن نزهة ومرح وفرح متصل وسفر لمشاهدة معالم البلاد حتى لو تعارض ذلك مع رأى الطرف الأخر رأيها وإعتقادها يمثل حريتها وغير ذلك يعيدها إلى عصر الجوارى  - وبما أنها ليست جارية فتصرفت بمنتهى الحدية والكلمة بالكلمة والصرخة بالصرخة واستشاط بها الغضب فطلبت إنتزاع حريتها من يد صاحب القوامه  وحريتها فى طلاقها  -- لم تستخدم الأسلوب النسوى الخاص بالدلال والتدلل الذى يستطيع أن يقطع جبال الرجل وحديده - ولا أعتقد أ زوجها قد طلقها لمجرد أنها طلبت الخروج لإستكشاف المكان حتى لو كانت وحدها  -لكنه نفذ رغبتها فى الطلاق لأنه رأى وجه لم يكن يتوقعه - رأى وجه قبيح نعم فالغضب يزيد الوجه قبحا" والإبتسامه تزيده جمالا" فوق الجمال لدينا مثل يقول (لا تذم ولا تشكر قبل سنة وست أشهر) وهى الفترة التى تتوائم الطباع مع نفسها إذا أصرت سهى على موقفها فى طلبها لحريتها بالشكل الذى تراه دون مراعاة لزوجها فستفشل محاولات الصلح بينهما  -لكنها لو عادت إلى رشدها فى أن الحياة مشاركة بين الطرفين من الممكن أن نتنازل عن بعض رغباتنا إرضاء" للأخر فى هذه الحالة من الممكن الصلح على أن يكون المحكمان يريدا الإصلاح مع تحياتى .

جميل تفاعلك

سهى لديها خلفية عن الأزواج تشبعتها من قنوات اليوتوب وغيرها ، زوجان يستكشفان العالم معا، زوجان أغلب وقتهما مقالب وضحكات، أزواج يتساعدان في المطبخ...

كونت منظورا تعلقت به، فكانت متفاجأة من صرامته وكسله وتعنته

نعم لم تلتجئ للحسنى والدلال كما قلت لأنها كانت مصدومة مما تواجهه فبادرت بالنقاش ندا لند

وكانت النهاية 

لا أأيد أيا منهما

كانت الفكرة كيف تنهار لمجرد أن واقعك لا يشبه متوقعك

أحببت ردك وسرني جدا تفاعلك 

تحياتي

إقتباس لمشاركة:	Promotheus	17:32 - 2024/05/23
تحية طيبة يا أخية - هناك بون شاسع ما بين الخيال و الواقع وذاك إشكال كبير غالبا مايقع فيه كثير من البشر الحالمون ، كان من الأجدى لبطلة الموضوع " ولسواها " أن لا ترفع سقف توقعاتها كثيراً قبل ان تعرف طِباع شريكها في رحلة الحياة ولا أظن أن التفكير السائد و القائل بإن التوافق المادي و المُجتمعي والديني هو الأساس في قبول الشريك ، صحيحاً بالمُطلق فهناك ما أراه أهم وهو التوافق الفكري والذي لو كان متواجداً في هاته الحالة التي يتحدث عنها الموضوع ، لأمكنهما من تدوير الزوايا و الوصول لحل جيد دون جدال وصراخ وترديد للعبارة الجوفاء التي تلوكها اغلب النسوة عند إحتدام الصدام " طلقني ” ههه ، والتي تعتبر إستفزاز مباشر نتائجه تكون وبال عليهن .. عادةً لا أحبذ المشاركة في المواضيع الإجتماعية ولكن لكل قاعدة إستثناء :) .. تحياتي يا أخية وشكرا على الموضوع القيم ..

استثناءك أثرى موضوعي 

أشرت لنقطة هامة وهي التوافق الفكري

نعم هي اكتفت بالنظر للمستوى الاجتماعي والمادي واكتفت برؤيتها الحالمة للزواج فكان اصطدامها بالواقع 

وكما ذكرت لو كان هناك ترابط فكري لكان النقاش بناء لا فسيفساء عشوائية مكنونها شعارات تشبعنا بها من الاعلام والافلام

سررني ردك جدا 

تحياتي 

إقتباس لمشاركة:	شجرة الفلين	18:10 - 2024/05/23
إقتباس لمشاركة:  Promotheus 17:32 - 2024/05/23     تحية طيبة يا أخية - حياتي

لقد أعجبني ردك لدرجة تطفلت على عضويتك فوجدت أنك صاحب قصة اقتبست منها جزءا ووضعته في مدونتي غيرت اسم عضويتك لذا لم أعرفك، لا أستغرب أن ردك أيضا أعجبني 

أسلوبك حقا سهل ممتنع 

أحب القراءة لك قصة وردا جادا

شكرا مجددا لاستثنائك

إقتباس لمشاركة:	محمد الدحماني	00:19 - 2024/05/24
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  قصة سهى وعصام تعكس تحديات الزواج والتواصل بين الأزواج. يبدو أن الحلم الذي راود سهى عن الحياة الزوجية كان مثاليًا للغاية، ولم يتطابق مع واقع الحياة اليومية والتحديات التي يمكن أن تظهر. من جهة أخرى، يبدو أن عصام لم يكن مستعدًا للتعامل مع توقعات سهى ورغباتها، واستخدم القوامة كوسيلة لإنهاء النقاش بدلاً من البحث عن حل وسط. الموقف يكشف عن أهمية الحوار البناء والتفاهم المتبادل بين الزوجين. الزواج يتطلب التواصل الفعال والاحترام المتبادل والاستعداد للتنازل في بعض الأحيان للحفاظ على العلاقة. النصيحة لأمثال سهى وعصام: - التواصل: الحفاظ على قنوات الاتصال مفتوحة والتحدث بصراحة واحترام. - التفهم: محاولة فهم وجهة نظر الطرف الآخر والتعاطف مع مشاعره. - المرونة: الاستعداد للتنازل والبحث عن حلول وسط ترضي الطرفين. - الاحترام: تقدير الشريك كفرد له رغبات وحقوق يجب احترامها. في النهاية، الزواج رحلة مشتركة تتطلب العمل الجماعي والتفاهم والصبر. من المهم أن يتذكر الزوجان أن الحب وحده لا يكفي، بل يجب أن يصاحبه الاحترام والتواصل الجيد لبناء حياة زوجية سعيدة ومستقرة.

جميل حقا ما ذكرته

تحليلك للموقف موفق

وكذا نصائحك قيمة

وخاتمتك موجزة

سرني ردك جدا 

إقتباس لمشاركة:	سيف الكلمات	01:35 - 2024/05/24
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  موضوع متشعب أختي فلينة يتطلب نوعا من الذكاء (ولا أقصد الذكاء الاصطناعي !!!!!!) كلما في الأمر ماذا حدث! - توقعات خاطئة  - فهم خاطئ للقوامة - انكماش فكري  - انهيار أحلام. -   قرار متسرع. - ضياع علاقة  زوجية. - مباراة بين عنيدين انتصر فيها الفراق  ما الذي لم يفهمه هذان الزوجان؟ الحياة الزوجية تضحية وتنازل، احترام  وتواصل  القوامة مسؤولية وليست سلطة زواج ليلة تدبيره عام التركيز على المنطق بالعلاقة الزوجية دمار  البحث عن الكمال مستحيل كن لها عبدا تصير لك خادمة وووووو وكم تجربة عايشتها بين زوجين تشبه هذه القصة عامل السن ايضا له دوره وووو ربما تعبت من التدخل لحل مثل هذه المشاكل ولا غرابة أن زواج أبناء اليوم اصبح لا يدوم اكثر من اسبوع كثير مما يقال تحياتي لكم

كعادتك تقرأ الجمل وتأطرها كل ومفهومها وما رمت إليه

بعدها نصحت ما يجب أن تكون عليه الحياة الزوجية 

أحببت ردك جدا

مع الأسف صار في وقتنا الحالي الزواج مجرد لعبة نجربها إن كانت صعبة نكسرها ونشتري غيرها!

الله المستعان

شكرا على تفاعلك سين

إقتباس لمشاركة:	نجمةة سهيل	17:10 - 2024/05/24
قرأت الموضوع للمرة الثانية واخذت نظرة ع الردود هذه المرة علاقة الزواج علاقة معقدة جدا والدخول بقلب حالم إما يكون نتيجته مثل قصتك او قلب خائب مكسور للأبد عندنا يقولوا مافي جوال لما تتزوجي ما تقصي شعرك لما تتزوجي ما تطلعي سوق لما تتزوجي ما تسافري لما تتزوجي ما تروحي بحر لما تتزوجي انا مش عارفة وش دخل البحر بالزواج لكن احب اقولك اننا صدقناها هه ربط الزواج بالأحلام والأمنيات كارثة هذا نحن تزوجنا وقاعدين نشرب شاي هه اظن التربية بالاسرة لها دور حتى لو شاهدت مئات الفيديوهات لمثل اولئك الازواج لن يؤثر عليها بهذا الشكل اذا كان لها تربية متوازنة تعيد لعقلها صوابه كل فترة واخرى من الناحية الاخرى فكرة أن الرجل من الممكن ان يتحكم بشخص ويكون خاضع له صدقيني فكرة لذيذة جدا للشباب عشان يخرج كل عقده ع زوجته اول سنين الزواج لذلك من سنتين الى ثلاثة هي الاصعب دائما يعطيك العافية ^^

كعادتك ريمة الجميلة ردودك مبهجة ومشجعة

أوافقك الرأي فيما يتعلق بالتربية

لكن مع الأسف في أيامنا صرنا نرى الأطفال من عمر 5 سنوات لهم هاتفهم الخاص! ولا حوار ولا وقت يقضى بين الابن والأبوين نهائيا في كثير من الأسر، فطبيعي يكون المربي أناس آخرين والله أعلم كيف تكون تلك التربية!

جميل ردك ريمة 

كل التحية لك

إقتباس لمشاركة:	Language Lover	06:31 - 2024/05/25
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وفقاً لما ورد في السياق، فإن مبدأ الاحترام المتبادل والتواصل الفعّال بين الطرفين يمكن أن يكون الأساس للتوفيق وإعادة بناء العلاقة. إذا تمكن كل منهما من فهم واحترام رغبات الآخر، وتقدير حقوقه وحريته، فإن الفرصة ما زالت قائمة للتصالح وبناء علاقة زوجية مستقرة وسعيدة. مع تحياتي.

وعليكم السلام ورحمه الله 

تماما الاحترام وتقدير الكيان الذي معك سواء الزوج أو الزوجة ، تقدير حقوقه وحرياته 

جميل ردك 

تحياتي

إقتباس لمشاركة:	سمير ونداوي	16:39 - 2024/05/25
السلام عليكم الاخت شجرة الفلين أعزك الله حادثة اختزلت الزواج ذلك الرباط المقدس بيومين فقط بعد نقاش عقيم وعناد لمجرد عدم توافق الاراء بين الطرفين ، وعجبا حين تُذكر كلمة الطلاق وكأنها لفظة مُتداولة غير عصيّة الأيراد فيحتكم الطرفان على بنودها بتحدّ غريب ونهاية غير محمودة !!! ان بناء الكيان الزوجي ليس بذات التيسير المتمثل بالواقع الوردي المثالي في صفحات النت ولا يتم بذات التماثل في المستوى المعاشي ومن ظن غير ذاك فليراجع نفسه ، واقع جديد وحياة مغايرة وسلوك متوازن ذلك هو الكيان الزوجي الذي يبعث على الوقار ولزوم الأعذار بما يحفظ الهيبة ولا بد من لزوم المشورة قبل الاقتران والتعرف عن كثب حول الطباع واسلوب التفكير ولعلنا نشير ضمنا أو تصريحا الى التوافق الفكري والتناغم العقلي ، وفي التوافق الائتلاف وفي التنافر الاختلاف !!! الاشارة الى واقعة الزواج السريعة لم تعرج الى اسباب اخرى في هذه المدة الوجيزة ( اسبوع واحد ) لكنها لا محالة تشير الى عدم النضوج العقلي والاستعداد النفسي لبلوغ هذا الرباط النبيل وكأن الطرفين يبحثان عن النصر ويراهنا على الظفر من الاخر لمجرد اختلاف الرأي ، لعلها تُرّهات في السلوك وعشوائية في الاجتهاد أن تمضي الأمور تلقاء الانفصال فلا مودّة ولا تراحم ولا وقار بل حدّة وتطاول وعناد وما هكذا تورد الأبل !!! ليس لي الخوض في الاسباب ربما لقلة ادراكي وقلة حيلتي ، ورحم الله من دلني على عيوبي !!!

أحسنت القول والتحليل

شكرا على ردك الجميل

إقتباس لمشاركة:	شجرة الفلين	16:14 - 2024/05/22
لم تجد فيه عيبا يمنع ارتباطها به      ، لكنه أصر على رأيه وأراد إنهاء النقاش بالقوامة ووجوب طاعتها له  فصرخت أنها ليست جارية عنده لا تصحى ولا تنام إلا بأمره بل هي كيان يجب عليه احترامه واحترام رغباته أيضا ، فاحتدم الجدال وأعلنت القول الفصل فيه قائلة "طلقني" وهو من عزة نفسه طلقها وعادت أدراجها تبكي وتنتحب.

**  لم تجد فيه عيبا يمنع ارتباطها به 

الخطأ الوحيد الذي إرتكبته هذه الفتاة  أنها لم  تر فيه أية عيب

**  لكنه أصر على رأيه وأراد إنهاء النقاش بالقوامة ووجوب طاعتها له

** الدليل أن الفتاة لم تخطأ وأن هذا الشاب  يعتقد أن القوامة تعني أنه أحظر جارية للمنزل

**  فصرخت أنها ليست جارية عنده لا تصحى ولا تنام إلا بأمره بل هي كيان يجب عليه احترامه واحترام رغباته أيضا

إقتباس لمشاركة:	STOP Wooden language	13:56 - 2024/05/28
**  لم تجد فيه عيبا يمنع ارتباطها به  الخطأ الوحيد الذي إرتكبته هذه الفتاة  أنها لم  تر فيه أية عيب **  لكنه أصر على رأيه وأراد إنهاء النقاش بالقوامة ووجوب طاعتها له ** الدليل أن الفتاة لم تخطأ وأن هذا الشاب  يعتقد أن القوامة تعني أنه أحظر جارية للمنزل **  فصرخت أنها ليست جارية عنده لا تصحى ولا تنام إلا بأمره بل هي كيان يجب عليه احترامه واحترام رغباته أيضا محقة 100% لأنها طالبت بنزهة في الحديقة  فقط  وكلامها لا يتعارض  أبدا مع مفهوم القوامة في الإسلام ** فاحتدم الجدال  هي لم تكن تجادل  هي كانت تناقش  هو كان يجادل والدليل : أصر على رأيه وأراد إنهاء النقاش بالقوامة **وأعلنت القول الفصل فيه قائلة "طلقني" آخر الدواء الكي جارية ليومين أحسن أن تقضي حياتهك كلها كجارية ومن يعارض كلامي يجيبني علي سؤال واحد : ماذا يريد صديقنا ببقائه في الغرفة النقاش لا يجيده والخروج لا يريده **وهو من عزة نفسه طلقها وعادت أدراجها تبكي وتنتحب. الله أكبر  القوامة يعرفها جيدا لكن أبغض الحلال عند الله تأتي بعد عزة نفسه

أحببت ردك جدا 

إقتباس لمشاركة:	@زمان بيكينباور	01:06 - 2024/06/04
أهلا بك يا آنسة موضوع رائع و ممتاز جدا،القوامة للرجل حق شرعي و طاعة الزوج واجبة و ليس لأحد أن يعترض على ذلك لأنه تشريع إلهي،من حق الرجل أن يخاف على زوجته من الخروج وحدها فهذا من الحرص و الحب و الغيرة عليها و عليها أن تطيعه في ذلك خاصة في سفر و في بلد غريب،لكن مع ذلك أقول أن على الرجل أن تكون غيرته و خوفه معتدل فكل ما زاد على الحد انقلب للضد و إذا كان الأمان هو السائد فما المانع أن تخرج زوجته وحدها لبعض الوقت بحيث تروح عن نفسها فهذا أمر طبيعي في هذه الحالة لا خوف منه ،و إذا كان يخاف و يغار عليها و لا يروق له أن يتركها تخرج وحدها و كان رجل عاقل عليه أن يخرج معها حتى لو كان يكره الخروج فالرجل عليه أن يفهم قبل الزواج أنه من الطبيعي أن يكون هناك اختلاف في الطبائع بينه و بين زوجته قد تؤدي به إلى فعل ما يكره ليروح عن زوجته لأنه بالذوق و الحس السليم ينبغي عليه أن يريح و يسعد من هو متكفل بأمرهم سواء من الزوجة أو الأولاد لذلك ما فعله عصام فيه طفولية في الأسلوب و قلة عقل و استغلال لحق القوامة و عدم الإحسان في استعماله لا أظن أن رجل عاقل يتعامل مع الموقف بهذه الطريقة الطفولية و طريقة فرد العضلات و لا يستبعد أن يتعامل بأسلوب طفولي مع مواقف أكثر أهمية بكثير لذلك أتعاطف في هذا الموقف مع سهى و أميل لجانبها مبدئيا لكن من الناحية الشرعية لا أعلم ما مدى موافقة طلبها للطلاق في هذه الحالة و هل هو سبب يستحق من الناحية الشرعية لكن إذا كان حلال فتصرفها صحيح فأنا لست مضطرة لقضاء عمري مع رجل صغير العقل و الرجال موجودون و بكثرة و هناك من تتزوج بعد طلاقها بشاب هو أفضل بكثير في المواصفات ممن تطلقت منه شكرا لك على موضوعك و فكرتك و أسلوبك القصصي الرائع و تحياتي لك

أتفق معك 

اختلاف الطبائع لابد ويوخد بعين الاعتبار خاصة من ادم، فقوامته تحتم عليه ذلك

ليست القوامة أمر ونهي وفرض سيطرة بل هي وعي ورعاية نفسية ومادية وكذلك أمر بالمعروف ونهي عن المنكر

بالنسبة لطلبها الطلاق، السبب لابد من أخذه بعين الاعتبار، فان تكرر فرض الراي وعدم مراعاة طلباتها واختلافاتها عنه فحقا كما قلت لاداعي لترك الوقت يمضي على مضض فتطلق في سن الخمسين! 

الحياة زوجية بها الكثير من الصدمات في الطبائع والأفكار، لابد من التغافل حينا والنقاش الجاد حينا اخر، لتمضي الحياة من الطرفين في مودة.

الشكر لك أنت

ردودك دائما تزين مواضيعي 

تحياتي