1- المركبات العمومية (التاكسي)؛ والسيارات، والشّاحنات، والحافلات، والدّراجات الهوائيّة منها والنّارية، والقطارات الكهربائيّة أيضاً؛ ومنها (الترام)؛ وهو أشبه بالقطار؛ لكنه أصغر حجماً، ويُستخدم داخل المدينة الواحدة، ومترو الأنفاق الذي يتميّز بسرعته الهائلة، واتّساعه للعديد من المُسافرين.
2- الطائرة؛ وهي وسيلةٌ من وسائل المواصلات الجويّة، وقد سهّل هذا الاختراعُ الحيويُّ تنقل البشر بين الدّول والقارّات؛ حيث تعبر هذه الوسيلة البحار والمحيطات وآلاف الأميال، وهي مُزودةٌ بنظامٍ حديث يربطها بأبراجٍ خاصة، وتُقدّم لطاقمها المُساعدة حين تتعرّض الطّائرة، لعُطلٍ فنّي، أو هبوطٍ اضطراري في غير وجهة سفرها. طال التّطور التّكنولوجي الطّائرات في الفترة الأخيرة؛ حيثُ اختُرعت الطّائرة التي تعمل بالطّاقة الشّمسيّة، وقد جالت خلال أشهرٍ عدداً من البلدان حول العالم دون أن تدخل إلى حيّز الخدمة التّجاري، حتى تاريخ كتابة هذا المقال.
3- السفن والبواخر والقوارب؛ وجميعها وسائل مواصلاتٍ بحريّة، ومع التّقدم الكبير في مجالات العلوم والصّناعات المُختلفة؛ تمّت مُراعاة شروط السّلامة العامّة لهذه الوسائل، وقلّل ذلك من فرصة تعطُّلها أو غرقها؛ وبالتالي زادت ثقة المُسافر بتلك الوسائل، وصارت مقصداً سهلاً بالنسبة إليه.