5\ [برنار لاما ]

لقد قدم أول ظهور له مع منتخب الديوك في عام 1993. ومع ذلك، لم تتمكن فرنسا من التأهل لكأس العالم 1994 واضطر برنار لاما للانتظار حتى بطولة أورو 96 للمشاركة في أول مسابقة كبيرة له.

على الرغم من أن فريقه خسر في المباراة النصف نهائية. لكنه كان محورياً، خاصة خلال جلسة التسديدات الترجيحية، ضد هولندا في ربع النهائي! بعد ذلك، أصبح بديلاً لفابيان بارتيز في كأس العالم 1998 ويورو 2000.

 بالتالي، يمكن اعتبار حارس مرمى سابق لنادي ليل أو باريس سان جيرمان كواحد من أفضل من بلغ مركزه في تاريخ منتخب فرنسا.

4\ [غريغوري كوبي ]

نبدأ هذا التصنيف بغريغوري كوبيه. قدم أول ظهور له مع الديوك في عام 2001 وسرعان ما أصبح البديل الأساسي لفابيان بارتيز.

لقد اضطر لفترة طويلة إلى الاكتفاء بالمباريات الودية حتى شارك في يورو 2008 كحارس أساسي. لسوء الحظ، لم يتمكن غريغوري كوبيه من مساعدة فريقه على التأهل من دور المجموعات.

 ولم يتم استدعاؤه مرة أخرى مع الديوك بعد ذلك. وبعد ذلك، تولى هوغو لوريس مكانه في مرمى المنتخب الفرنسي.

3\ [جويل باتس]

سنة  1984، حققت فرنسا أولى بطولاتها بفوزها ببطولة كأس الأمم الأوروبية. وكان جويل باتس حارس المرمى الرئيسي في ذلك الوقت. كما كان حارس المرمى الأساسي أيضًا في كأس العالم 1986.

 في هذه البطولة، تمكنت فرنسا من الانتهاء في المركز الثالث، ولربما كان جويل باتس له دور في ذلك! في ربع النهائي، جعل الحارس السابق لأولمبيك ليون حياة البرازيليين صعبة، وبشكل خاص زيكو.

لقد أوقف ركلة جزاء للاعب الوسط البرازيلي. إنه يستحق بلا شك مكانه على منصة أفضل حراس مرمى في تاريخ منتخب فرنسا. بقربه من 50 مباراة دولية، كان يجلب السعادة لفريق فرنسا لفترة طويلة.

2\ [هيجو لوريس]

سيصبح بسرعة لاعبًا الأكثر تمثيلاً في تاريخ المنتخب الفرنسي. بوصوله إلى 139 مباراة دولية، هوغو لوريس على بُعد ثلاث مباريات فقط من ليليان ثورام.

يمكن لقائد المنتخب الحالي أن يصبح رقم واحد في هذا التصنيف خلال كأس العالم 2022. كبطل للعالم في عام 2018، يبلغ من العمر الآن 35 عامًا ويظل أكثر اللاعبين الفرنسيين استدعاءً لتولي شارة القيادة.

 وسيكون من الصعب جدًا تجاوزه في المستقبل... لقد كان قائدًا في حوالي 115 مباراة، أي ما يقرب من 61 مرة أكثر من خليفته: ديدييه ديشامب. كل هذا يجعله واحدًا من أعظم أساطير المنتخب الفرنسي!

1\ [بارتاز]

على الرغم من استدعائه منذ عام 1994، اضطر فابيان بارتيز إلى الانتظار حتى كأس العالم 1998 ليصبح الحارس الأساسي في مرمى منتخب فرنسا. ومن الصعب الندم على هذا القرار...

 فهو واحد من أبرز المحركين للفوز بالنجمة الأولى لفرنسا، حيث شارك في جميع دقائق البطولة الدولية. وفي يورو 2000، لم يتراجع فابيان بارتيز، حيث ساهم في فوز فريقه باللقب! بأسلوبه الهادئ المعتاد،

 ظل الرقم واحد في الترتيب الهرمي للفريق في الثلاث بطولات التالية. وما زال هو اللاعب الفرنسي الذي خاض أكبر عدد من المباريات في كأس العالم، بواقع 17 مباراة، في تساوٍ مع تييري هنري.

 وبلا شك، هو أبرز حراس المرمى في تاريخ منتخب فرنسا.