فكرته كان حلوة لكن طلع سيئ و الكارثة ان الفلم كلو مبني على مجرد تخيل و كلو طلع خيال الطفلة و فقط
الطفلة عملت سكيب بعشرين سنة من حياتها و لم تلاحظ تغيير اي شيئ في المدينة و لم يتطور اي شيئ . الم نسافر للمستقبل ؟
اللي عجبني في الفلم هو تمثيل مارك رافالو اللي كان فعلا متقن و شعرت به حقا و بمشاعره في البداية و كيف حياته تدمرت
دور الفتيات الصغيرات كذلك كان لا بأس به ..
فلم جيد جدا
من بطولة الكبير ميل غيبسون
اداءه كان مثاااالي طيلة الفلم
صديقه ف العمل و مديرته كذلك كان اداءهما لا بأس
و تعاطفت حقا مع الفتاة التي كانت ستنتحر في نهاية الفلم ..
اي عمر اذا عرفت تدور على الاعمال لي تستحق لان عندهم مشكله كبيره جدا في ثقافتهم بعباده الشباب و الايدول و تفاهات الرومانسيه لي صارو يصدروها ممكن تغطي على الجيد
اممم يعني يا زينه ما بقول يستاهل المشكله دامك ما تحمستي تكملي فمو متأكد انه راح يعجبك
انا كان غير مقنع جدا بالنسبه لي لكن تجربة المشاهده و اشغال الذهن طوال وقته خلاني اعطيه هالتقييم بس مو جاد ف موضوع الحاله العقليه و مو مثير للاهتمام ف الاخير زي ما توقعته فقط نقطة التدمير الي شفته ذكي الباقي تشويش و بعيد عن الي يدور حوله بشكل كبير
رغم كرهي لـ repulsion 1965 لكن ذاك انترستنق و صعب فعلا
انا تعجبني البطله محمد سوزانا بعدين هي الفت كتاب اطفال و هي تقرا هذا الكتاب في مقدمه الفلم بس بعدها صار كانما فلم هلوسه موضه قديمه بس باحاول اكمله المشكله داخله في حاله ما اقدر اتفرج افلام بعد عشر دقايق المسلسلات اسهل
فيلم فرنسي من عام 1947 تنبأ بشكل غريب بواقعنا الحديث
يعرض أحد الأفلام أشخاصا يستخدمون أجهزة محمولة باليد في مقهى ويقودون سيارات مزودة بشاشات مثل واقعنا اليوم، لكن الأمر قد يبدوغريبا لأن تلك المشاهد تعود إلى عام 1947.
ويظهر مقطع من 4 دقائق من فيلم فرنسي صدر عام 1947، استخدام مجموعة من التقنيات الحديثة المستخدمة حاليا.
Video Player
ولا يتنبأ "Télévision: Oeil de Demain" أو "Television: Eye of Tomorrow" فقط بمجموعة من تقنيات العصر الحديث، ولكن أيضا كيف يتصرف الإنسان مع الأجهزة.
ويوضح المقطع المأخوذ من الفيلم الأشخاص وهم يصطدمون بالآخرين خلال النظر إلى الأجهزة التي يحملونها أثناء المشي وقراءة الإشعارات على كتف شخص ما في قطار وحادث سيارة بسبب تشتيت القيادة.
وهذا الفيلم بالأسود والأبيض، الذي صدر بعد الحرب العالمية الثانية، مبني على مقال من رينيه بارجافيل وإنتاج ج. ريمون ميليت.
وعلى الرغم من أن بارجافيل لم يتنبأ بشكل صحيح بالهواتف الذكية كما تظهر اليوم، إلا أنه حاكى سلوك الأشخاص الذين لديهم مثل هذه الأجهزة اليوم.
ويُظهر المقطع، الذي تم إصداره منذ أكثر من 70 عاما، أشخاصا مختلفين في متنزه وهم ينظرون بتركيز إلى ما يشبه الهواتف الذكية.
ويمهد الفيلم المسرح قائلا إنه يتم التخلص من الصحف، حيث يمكن للجميع الوصول إلى المعلومات في راحة أيديهم.
ثم تنتقل الكاميرا إلى مقهى صغير في مدينة صاخبة، حيث تجلس امرأة ترتدي أزياء عصرية وقبعة، وهي تجلس وحيدة إلى طاولة، ثم تسحب جهازا من حقيبة يدها لتمضية الوقت.
ويظهر مشهد آخر رجلين يصطدمان ببعضهما البعض لأنهما كانا ينظران إلى أجهزة في أيديهم.
وعلى الرغم من أن الأجهزة الصغيرة المحمولة تشبه إلى حد كبير أجهزة التلفزيون، إلا أنها تعكس الهواتف الذكية اليوم الموجودة في جيب كل إنسان تقريبا.
ولكن تلك المستخدمة في الفيلم لها هوائيات طويلة قابلة للسحب تشبه الهواتف المحمولة الأولى.
في نهاية الفيلم، يتم نقل المشاهدين إلى غرفة نوم زوجين حيث يواجه الرجل صعوبة في النوم. ويبدو أنه "يستدعي" صورة ثلاثية الأبعاد لامرأة ترقص تظهر فوق السرير.
ومن جهتها، قالت آن كاترين ويبر، مؤرخة التلفزيون بجامعة لوزان، إن الكثيرين أشادوا بالفيلم من أجل "توقع حاضرنا" لأنه يظهر كما قال أحد المعلقين: "قبل 60 عاما، كانت الهواتف الذكية موجودة بالفعل."
وأضافت: "إن تصور الفيلم للاستخدامات التلفزيونية القادمة يظهر بالفعل كتنبؤ دقيق إلى حد ما لوسائل الإعلام الرقمية المعاصرة فيما يتعلق بمرونة وهجينة تقنيات الوسائط وأشكال استهلاكها المختلفة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن التوافر في كل مكان وإمكانية الوصول إلى الاتصالات التلفزيونية الموعودة في الفيلم تتخيل بدقة استخدامنا اليومي للوسائط".
يا زلمه انا حسبتك ودعت قلت ممكن خططت تقتل واحد و عمل عليك مرتده من قبل رمضان و انتا مختفي برضوا عبدالله و مازن و الله قلة حياء شكلكم مأخرين الشهر ما بتصوموا