[ق: ٣١-٣٣] "تفسير السعدي" (١/٨٠٦).ط¢ط®ط±
ط§ظ„طµظپط­ط©
محمد المقتدي

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 44737
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 91409
مشرف سابق
أفضل عضو بمنتدى القرآن الكريم
أفضل عضو بمنتدى سير الأنبياء وأعلام الامة
محمد المقتدي

مشرف سابق
أفضل عضو بمنتدى القرآن الكريم
أفضل عضو بمنتدى سير الأنبياء وأعلام الامة
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 44737
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 91409
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 6.7
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 6695
  • 14:38 - 2024/01/08
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
بسم الله الرحمن الرحيم
 
﴿وَأُزۡلِفَتِ ٱلۡجَنَّةُ لِلۡمُتَّقِینَ غَیۡرَ بَعِیدٍ۝هَـٰذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِیظࣲ۝مَّنۡ خَشِیَ ٱلرَّحۡمَـٰنَ بِٱلۡغَیۡبِ وَجَاۤءَ بِقَلۡبࣲ مُّنِیبٍ۝﴾ [ق: ٣١-٣٣]

﴿وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ﴾ أي : قربت بحيث تشاهد وينظر ما فيها، من النعيم المقيم، والحبرة والسرور، وإنما أزلفت وقربت، لأجل المتقين لربهم، التاركين للشرك، صغيره وكبيره، الممتثلين لأوامر ربهم، المنقادين له، ويقال لهم على وجه التهنئة : ﴿هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ﴾ أي : هذه الجنة وما فيها، مما تشتهيه الأنفس، وتلذ الأعين، هي التي وعد الله كل أواب أي: رجَّاع إلى الله في جميع الأوقات، بذكره وحبه، والاستعانة به، ودعائه وخوفه ورجائه.

﴿حَفِيظٍ﴾ أي : يحافظ على ما أمر الله به، بامتثاله على وجه الإخلاص والإكمال له، على أكمل الوجوه، حفيظ لحدوده، ﴿مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَنَ﴾ أي : خافه على وجه المعرفة بربه، والرجاء لرحمته ولازم على خشية الله في حال غيبه أي : مغيبه عن أعين الناس، وهذه هي الخشية الحقيقية، وأما خشيته في حال نظر الناس وحضورهم، فقد تكون رياء وسمعة، فلا تدل على الخشية، وإنما الخشية النافعة، خشية الله في الغيب والشهادة ويحتمل أن المراد بخشية الله بالغيب كالمراد بالإيمان بالغيب وأن هذا مقابلٌ للشهادة حيث يكون الإيمان والخشية ضروريًا لا اختياريًا حيث يعاين العذاب وتأتي آيات الله وهذا هو الظاهر.

﴿وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيبٍ﴾ أي : وصفه الإنابة إلى مولاه، وانجذاب دواعيه إلى مراضيه.

"تفسير السعدي" (١/٨٠٦)
0📊0👍0👏0👌
حاتم Hatim

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ:
    44711
نائب مراقب الكمبيوتر
حاتم Hatim
نائب مراقب الكمبيوتر
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 44711
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 7
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 6395
  • 14:41 - 2024/01/08
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا
0📊0👍0👏0👌
صلان العز
  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 2186
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 6940
ط¹ط¶ظˆ ط£ط³ط§ط³ظٹ
صلان العز
ط¹ط¶ظˆ ط£ط³ط§ط³ظٹ
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 2186
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 6940
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 1.5
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 1439
  • 16:04 - 2024/01/08
القول في تأويل قوله تعالى : وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ (31)
يعني تعالى ذكره بقوله ( وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ ) وأُدنيت الجنة وقرّبت للذين اتقوا ربهم, فخافوا عقوبته بأداء فرائضه, واجتناب معاصيه.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة, قوله ( وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ ) يقول: وأدنيت ( غَيْرَ بَعِيدٍ ) .
+++++++++++++++++++++

وقوله ( هَذَا مَا تُوعَدُونَ ) يقول: قال لهم: هذا الذي توعدون أيها المتقون, أن تدخلوها وتسكنوها وقوله ( لِكُلِّ أَوَّابٍ ) يعني: لكل راجع من معصية الله إلى طاعته, تائب من ذنوبه.
وقد اختلف أهل التأويل في معنى ذلك, فقال بعضهم: هو المسبح, وقال بعضهم: هو التائب, وقد ذكرنا اختلافهم في ذلك فيما مضى بما أغنى عن إعادته, غير أنا نذكر في هذا الموضع ما لم نذكره هنالك.
حدثني سليمان بن عبد الجبار, قال: ثنا محمد بن الصلت, قال: ثنا أبو كدينة, عن عطاء, عن سعيد بن جُبَير, عن ابن عباس ( لِكُلِّ أَوَّابٍ ) قال: لكلّ مسبح.
حدثنا ابن حُمَيد, قال: ثنا مهران, عن سفيان, عن مسلم الأعور, عن مجاهد, قال: الأوّاب: المسبح.
حدثنا الحسن بن عرفة, قال: ثني يحيى بن عبد الملك بن أبي غنية, قال: ثني أبي, عن الحكم بن عتيبة في قول الله ( لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ ) قال: هو الذاكر الله في الخلاء.
حدثنا ابن حميد, قال: ثنا مهران, عن سفيان, عن يونس بن خباب, عن مجاهد ( لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ ) قال: الذي يذكر ذنوبه فيستغفر منها.
حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة, قوله ( هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ ). قال: ثنا مهران, عن خارجة, عن عيسى الحناط, عن الشعبيّ, قال: هو الذي يذكر ذنوبه في خلاء فيستغفر منها( حَفِيظٍ ) : أي مطيع لله كثير الصلاة.
حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد, في قوله ( لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ ) قال: الأوّاب: التوّاب الذي يئوب إلى طاعة الله ويرجع إليها.
حدثنا ابن حُمَيد, قال: ثنا جرير, عن منصور, عن يونس بن خباب في قوله ( لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ ) قال: الرجل يذكر ذنوبه, فيستغفر الله لها.
وقوله ( حَفِيظٍ ) اختلف أهل التأويل في تأويله, فقال بعضهم: حفظ ذنوبه حتى تاب منها.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا ابن حُمَيد, قال: ثنا مهران, عن أبي سنان, عن أبي إسحاق, عن التميمي, قال: سألت ابن عباس, عن الأوّاب الحفيظ, قال: حفظ ذنوبه حتى رجع عنها.
وقال آخرون: معناه: أنه حفيظ على فرائض الله وما ائتمنه عليه.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة ( حَفِيظٍ ) قال: حفيظ لما استودعه الله من حقه ونعمته.
وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال: إن الله تعالى ذكره وصف هذا التائب الأوّاب بأنه حفيظ, ولم يخصّ به على حفظ نوع من أنواع الطاعات دون نوع, فالواجب أن يعمّ كما عمّ جلّ ثناؤه, فيقال: هو حفيظ لكلّ ما قرّبه إلى ربه من الفرائض والطاعات والذنوب التي سلَفت منه للتوبة منها والاستغفار.
+++++++++++++++++++++
وقوله ( مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ ) يقول: من خاف الله في الدنيا من قبل أن يلقاه, فأطاعه, واتبع أمره.
وفي ( مَن ) في قوله ( مَنْ خَشِيَ ) وجهان من الإعراب: الخفض على إتباعه كلّ في قوله ( لِكُلِّ أَوَّابٍ ) والرفع على الاستئناف, وهو مراد به الجزاء من خشي الرحمن بالغيب, قيل له ادخل الجنة; فيكون حينئذ قوله ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ جوابا للجزاء أضمر قبله القول, وحمل فعلا للجميع, لأن ( مَن ) قد تكون في مذهب الجميع.
وقوله ( وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيبٍ ) يقول: وجاء الله بقلب تائب من ذنوبه, راجع مما يكرهه الله إلى ما يرضيه.
كما حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قتادة, قوله ( وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيبٍ ) : أي منيب إلى ربه مُقْبل.

0📊0👍0👏0👌
خالد K h a l i d

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 405529
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 52296
مشرف سابق
خالد K h a l i d

مشرف سابق
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 405529
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 52296
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 63.5
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 6388
  • 15:43 - 2024/01/09
جزاك الله خيرا ، طرح قيم
ومعلومات مفيدة
جعلها الله في موازين حسناتكم يوم تلقونه
0📊0👍0👏0👌
الزير ابو رحيم الفتاك

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 195956
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 353472
ط¹ط¶ظˆ ط£ط³ط§ط³ظٹ
الزير ابو رحيم الفتاك

ط¹ط¶ظˆ ط£ط³ط§ط³ظٹ
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 195956
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 353472
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 39.2
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 4993
  • 19:04 - 2024/01/09
بٌأًرًڳّ أِلٌلُهً فَيٌڳّ عِلٌى أَلِمًوُضِوًعَ أٌلّقِيُمّ ۇۈۉأٌلُمِمّيِزُ

وُفّيُ أٌنِتُظٌأًرِ جّدًيًدّڳّ أِلّأَرّوّعٌ وِأًلِمًمًيِزَ

لًڳَ مِنٌيّ أٌجَمًلٌ أِلًتَحِيُأٌتِ

وُڳِلً أِلٌتَوَفّيُقٌ لُڳِ يّأِ رٌبِ
الزير
0📊0👍0👏0👌
احمد ابراهيم الراشد

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ:
    125714
مشرف القرآن الكريم
مشرف سير الأنبياء وأعلام الأمة
مشرف التعارف الرياضي
مشرف مميز بمنتدى القرآن الكريم
احمد ابراهيم الراشد

مشرف القرآن الكريم
مشرف سير الأنبياء وأعلام الأمة
مشرف التعارف الرياضي
مشرف مميز بمنتدى القرآن الكريم
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 125714
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 23.5
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 5360
  • 19:24 - 2024/01/09
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء
0📊0👍0👏0👌
حسان سليم

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ:
    30087
نائب مراقب المنتديات الإسلامية على مذهب السنة و الجماعة
حسان سليم
نائب مراقب المنتديات الإسلامية على مذهب السنة و الجماعة
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 30087
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 4.8
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 6332
  • 15:46 - 2024/01/11
أحسنتم وبارك الله فيكم ونفع بكم


0📊0👍0👏0👌
ES SENIA SAT

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 31290
    ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 36561
ط¹ط¶ظˆ ط£ط³ط§ط³ظٹ
ES SENIA SAT

ط¹ط¶ظˆ ط£ط³ط§ط³ظٹ
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 31290
ظ†ظ‚ط§ط· ط§ظ„طھظ…ظٹط²: 36561
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 4.7
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 6650
  • 21:29 - 2024/01/12
بارك الله فيك
0📊0👍0👏0👌
tihal dz

  • ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ:
    4161250
مشرف أدباء وشعراء ومطبوعات
مشرف قنوات الأطفال
مشرف قضايا آدم
مشرف مطبخ ستار
مشرف إهداءات رياضية
مشرف الإهداءات
أفضل مشرف في الشهر الماضي بقسم الأدب والشعر
أفضل عضو لهذا الشهر في منتدى مجالس الأعضاء
tihal dz

مشرف أدباء وشعراء ومطبوعات
مشرف قنوات الأطفال
مشرف قضايا آدم
مشرف مطبخ ستار
مشرف إهداءات رياضية
مشرف الإهداءات
أفضل مشرف في الشهر الماضي بقسم الأدب والشعر
أفضل عضو لهذا الشهر في منتدى مجالس الأعضاء
ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 4161250
ظ…ط¹ط¯ظ„ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ ظٹظˆظ…ظٹط§: 930.7
ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ظ…ظ†ط° ط§ظ„ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…: 4471
  • 15:18 - 2024/02/08
بارك الله فيكم ونفع بكم
جزاكم الله خيرا واحسن الله إليكم
سلمت يمناكم وجعله الله في موازين أعمالكم
وفقكم الله وسدد خطاكم
0📊0👍0👏0👌

ط§ظ„ط±ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظˆط§ط¶ظٹط¹ ظ…طھظˆظپط± ظ„ظ„ط£ط¹ط¶ط§ط، ظپظ‚ط·.

ط§ظ„ط±ط¬ط§ط، ط§ظ„ط¯ط®ظˆظ„ ط¨ط¹ط¶ظˆظٹطھظƒ ط£ظˆ ط§ظ„طھط³ط¬ظٹظ„ ط¨ط¹ط¶ظˆظٹط© ط¬ط¯ظٹط¯ط©.

  • ط¥ط³ظ… ط§ظ„ط¹ط¶ظˆظٹط©: 
  • ط§ظ„ظƒظ„ظ…ط© ط§ظ„ط³ط±ظٹط©: 

 [ق: ٣١-٣٣] "تفسير السعدي" (١/٨٠٦).ط¨ط¯ط§ظٹط©
ط§ظ„طµظپط­ط©