السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ))=}}» .عليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته. صاحب الكرة ))=}}» او يمكن ان نقول : صاحب الحق والقرار للكلمة .لأن الموضوع تطرق إلى الكثير من النقاط التي تشير الى من تكون له وكالة على أمر مصلحة ما ..او .شيء من هذا القبيل... فى الزمن الماضى عندما كان الأولاد يلعبون كرة القدم فى الشوارع والحارات - كان يوجد ولد (طفل ) هو صاحب الكرة أى مالكها وكان صاحب الكرة فى الغالب ليس حريفا" بل يكاد يكون غشيما" ولكن لأنه صاحب الكرة يكون دائما" هو المتحكم فى اللعبة - فهو بالتأكيد أول اللاعبين الأساسيين ولن يقف حارس مرمى بل سيكون مهاجم أو يلعب فى أى مركز يريد - يجلس بعيدا" بالكرة حتى يتم إعداد الفريقين - طبعا" لا يحتسب ضده أى خطأ مهما كان الخطأ عنيفا" وإذا تعب أو تغير مزاجه يستطيع أن يحمل الكرة وينصرف - ولو نادت عليه أمه يوقف المباراة ويحمل الكرة ويمشى - لصاحب الكرة مزايا كبيرة فهو المتحكم فى اللعبة كلها وهو ديكتاتور دائما" ومن الممكن أن يطرد أى لاعب دون مناسبة أو يتغابا على اللاعبين ))=}}» نعم لأنه هو من وكلت له المسئولية للقيام بالمهمة ليقوم بالحرص عليها وتسيير اشتغالها ..فيصبح هو المالك بالنيابة. وبذلك تكون له كلمة الفصل بالترخيص او المنع. وهذه الحالة ما زالت سارية الى حد زمننا هذا فهي ليست مقطوعة ولا ممنوعة. ههه بل تمارس حتى في المؤسسات والإدارات.العمومية وفي المعابر ومراكز المراقبة.لا بد من أكثر ما يكون هناك رجل او امرأة صاحب او صاحبة الرأي والكلمة الفصل.. وذلك حسب ما يتلقاه من معلومات صادرة عن مراكز إصدار القرارات،،.. وهناك ايضا ممن يبالغ في الكلمة.ليفرض وجوده او ليتظاهر على عدوه او بالاحرى خصمه.الذي تكون بينهما بعض الحسابات.؟التي لا تظهر لغيرهما فبذاك يريد أن يقف حجرة عثرة في ملتقى الطرق. --ولو تأملنا قليلا" سنجد أن حالة صاحب الكورة موجودة فى سائر أحوالنا ومعيشتنا سياسية كانت أو إقتصادية أو حتى اجتماعية - رأس النظام عندنا يدير الدولة بنظرية صاحب الكرة وليس بنظرية الفريق - فلو كان هدف الفريق تحقيق هدف ما أو العمل بنظام معين لكن صاحب الكرة له رأى أخر فسيتم تنفيذ رأيه والسير فى الإتجاه الذى يراه ولما لا فهو صاحب الكرة ))=}}» ههه نعم وهذا ما قمت انا بذكره في الرد اعلاه يقول أحد كبار المسئولين على قمة النظام أنه إجتمع مع جميع عناصر الدولة من إقتصادين وماليين ورقابة إدارية وجيش وشرطة ومجلس شعب ومجلس شورى وعرض عليهم برنامج إقتصادى للمرحلة القادمة ))=}}» هذا هو صاحب المركز والقرار في مؤسسته التي تحت اشرافه ... -- يقول المسؤول الكبير - جميعم رفض هذا البرنامج ومع ذلك قام بتنفيذ البرنامج فهو صاحب الكرة وكانت النتيجة خراب ودمار وإفلاس ولم يستطيع الفريق عمل شيئ لأن الكرة معه وهو صاحبها ))=}}» اعتقد ان مثل هذه القرارات لها قوانين أساسية تملأ جميع فروع المؤسسة ليسيروا بها عمل الأوراش والعاملينفيها . فلا يمكن ان تكون الفروع متخالفة او خالية من دون قانـــون أساسي مركزي وداخلي...فيه جميع البنود.المتعلقة بالعمل وما على رئيس المصلحة في الفرع الا أن يطبقها وبس ،ولا ينظر الى المجتمع الذي يراقبه عن بعد ،وإلا فلا فإنه سيطرد من عمله ويستخلف غيرهليلعب بالكرة ..{كما نقول لأحد من المسئولين{ها هي الكورة بقيت عندك تكلف بالمهمة انت ؟؟ههه}،ان تغاضى عن امر ما... ولا ننسى أنه لابد أن يكون المسئول له خبراء لا يعلمهم أولئك المكلفون بتنفيذ كلمة القرارتحن امره . يعني هو مراقب ولو لديه لديه الكلمة. .حتى لا تكون الامور ضبابية لدى المسئول المتواجد في مركز الفرار. بحيث لا يمكنللمسئول ان يعمل عمل الاغبياء الغافلون وتبقى مؤسسته للضياع. --ليس هذا فقط بل قد يتدخل صاحب الكرة فى إصدار قوانين تخالف الشريعة الإسلامية وتؤدى إلى هدم الأسرة لغرض ما وقد يكون مفصل لتنفيذ حالة معينة لكنه يؤدى إلى الخراب مثل قانون (الخلع ) فى بعض الدول -- حتى داخل المنتديات - فقد يقوم أحد الأشخاص بإنشاء منتدى ما والمفروض أنه يحاول جذب أكبر عدد من الإعضاء - لكن عندما تختلف وجهة نظره فى موضوع ما - لا يناقش العضو فى الموضوع فهو يعلم من داخله أنه أقل كفاءة فى المناقشة ثم لماذا يناقش إنه صاحب الكرة يقوم بإلغاء الموضوع وحزفه وإيقاف العضوية لهذا العضو ويوافق على رأيه باقى الفريق ---حتى فى هذا المنتدى الذى ندون فيه هذا الموضوع لا يسمح بظهور الموضوع للمناقشة إلا عندما يوافق عليه صاحب الكرة –نعم هم أصحابى وحبايبى لكن للكرة سحرها وربنا يستر ))=}}» طبعا لان الكلمة الأخيرة تكون لصاحب القرار المركزي وهو المسئول الأول عن سير العمل والعمال والمكلفون تحت امرته. طبعا فلك مؤسسة ،وأسرة ،وفرد له اسراره والحكمة التي يمكن أن يسير بها عمله او القسم الذي وكل اليه ليكون المسئول عن سير العمل . . --وأيضا" عندما يضع عضو ما أحد الموضوعات يعتقد أن الكرة هى ملكه وأنه صاحبها - فيهاجم من إنتقد موضوعه بل وأحيانا" يطلب من الإدارة حزف تعقيبات البعض لأنها ليست على هواه أو توجد خصومه بينه وبينهم على الرغم أن هذا ليس حق صاحب الموضوع لأن موضوعه أصبح على العام وصاحب الكرة فى هذا الشأن هو الإشراف --من الممكن أن أنتقدك بشدة - أنا لا أنتقد شخصك أنا أنتقد فكرة الموضوع حتى ولو كنت تؤيدها وهذه هى طبيعة الإختلاف فلا نجعله خلاف ونقطع أواصر المحبة التى جمعتنا فى أيام جميلة --فهل صنعتم يوما" صنع صاحب الكرة الموضوع للمناقشة ))=}}» لابد وان يكون مرورنا من هناك وقد مزقنا العديد من الكورات هههه حتى ولولم نقم بصنعها .. على ما تقوم به شكرا لك يا عبد الرحمان الصديق المحترم والعزيز بالوقار على ما تقوم به من مجهود بتحريك القافلة.هههه |