youssef rabi3 | | كاتب خواطر | ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 718 ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 297 |  | ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 0.1 | ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 5643 | | طوفان كُنتُ لا أرى نور الحياة زمان كُنتُ في طابور الأنتظار . أنتظر اللِّقاء فلم أرى حتى أملً في النسيان فذكرياتي جعلتني بأعتاب الشقاء فبين أمسٍ مضى وكان والآخرُ قد حان أتركُ قلبي وله كامل العزاء فأنا المحيطُ وبحري طوفان أغرقُ به كُل ما شاء فله في كل جَزرٍ مدَّان الأول قدرٌ والاخرُ قضاء لي من واحد إحساسٌ فتَّان وقلبُ أخَر بجانبي يهوى البقاء وعلى أوثار قصيدتي أرثي الاتنان ما إن يحوم الحبُ عليّ بالأرجاء فأنا لا أعرف عن سعادة الانسان ولا عن كيف يكون الإغراء فما يهواه القلب لا يذكره اللسان والحلو من الأحلى قد طاب نقاء حتى داق لوعة العشق بمن ساقه الحنين اليه دون تمهل فما هم إلا لحبيب فارقه فاشتاقه فليس ما تلقاه ، لك قد تمتل كما سعيك به . وإن حُبُك راقه ولا بالجد تُأخدُ دائما على محمل أو بالأحلام تصير واقعً فاقه فما هوى الغزال العرض مشيا ولكن رهن حياته لِموته أم بقائه فلا رغبة تأتي من غير عمل ولا عسل حلوٌ إن لم تُفَرِز مداقه ومن صارت هي صارت قنديلي الذي اتركه بجانبي الايسر لكي ينير ظلمتى بليلي بعدما أختفى ضوء داك القمر ولأن الحياة هكذا تعطي دليلي فلا بأس أن تكون إلى أخر العمر لقد كانت على هيئته وما أختفى حتى عرف أن العشق سر السهر فلف محيطه ضوء ما أكتفى الى ان غطى جنباته وما ضهر لكن وما إن رأى نورا كفى كنوره صار يتوخى الحذر لان الاوظح من غيره صفى نور الحب من روح القدر وأظن ما عشقت سلفا الوفى ولكن أعجبني فقد النظر |
|