youssef rabi3 | | كاتب خواطر | ط·آ§ط¸â€ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾: 718 ط¸â€ ط¸â€ڑط·آ§ط·آ· ط·آ§ط¸â€ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ²: 297 |  | ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€ ط·آ§ط¸â€ط¸â€¦ط·آ´ط·آ§ط·آ±ط¸ئ’ط·آ§ط·ع¾ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ§: 0.1 | ط·آ§ط¸â€ط·آ£ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€ ط·آ° ط·آ§ط¸â€ط·آ¥ط¸â€ ط·آ¶ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€¦: 5635 | | سَقْطَتِ الْمَشْهُوُرَة أَتَخَلَّى عَنْ كُلِ شَيء بِنَظرَة عَنْ حَيَاتِي ، وكَيْفَ وَجَدتُهَا كَالْأرْضِ آلْمَهْجُوُرَة أَمُوتُ فِي نَظَرَاتِهَا ألْفَ مَرَّة وأَحيَا. لَو تَظَلُ مَعِي وَإِنْ عَلَى شَكْلِ صُورَة فَهَكَذا إِذَاً حَالُ مَنْ وَقَعَ بِالحُفْرَة حِيِنَ أَدنَى وتَطَلَع رَغمَ أنَّه يَرَاهَا مَحفُورَة هَكذا الْجَمَالُ فِي حَرَمِهَا أَدرَى واللَّطَافَةُ عَلَى هَيئَتِهَا مَحصُورَة مَا أَرقَى نُضجَهَا، ومَا أَثرَى صِفَاتِهَا مِن تِلْكَ المَشهُورَة أَخَافُ أَنْ لاَ أَملِكَ الْقُدرَة عَلَى النُهُوضَ مِنْ الوَقْعَةِ المَذْكُورَة فأَنَا لَا أُرِيدُ أَبَدَاً أَو بِالْأحرَى لَا أَنْوِي الصُعُودَ بِرُوحٍ مَكْسُورَة لِأنِي أَرَاهَا سَقْطَتٌ حُرَّة أَرَدْتُهَا لِطُولِ العُمْرِ وَمِنْ غَيْرِ جُوُرَة وَلِأَنِي أََنْتَضِرُ مَنْ يَمْنَحُنِي عُذْرَا كَي أَحْيَا بِحُضْنِهَا كَمَأجُوُر سَأَعِيِشُ ظُلْمَتَهَا دَهْرَاً وَأَعْرِفَ عُمْقَهَا آلْمَسْتُوُر فَلَا فِي الْأصْلِ عَرَفْتُهَا أَمْرَا وَلَا سَلَفَاً وَقَعْتُ بِغَيْرِهَا وَأنَا مَسْرُوُر فَلَاطَالَمَا سَلَكْتُ دُرُوبَ الْهَوَى جَهْرَاً وَتَرَاجَعْتُ فِي أَوَلِ حُضُوُر بَلْ وَتَقَاعَدْةُ عَنِ الْغَوَى لِأَبْقَى حُرَاً وَنَسَيْتُ الْحُبَّ بِلَقَبِ الْمَسْحُوُر حَتَّى رَأَيْتُهَا وَمِنْ عُيُونِهَا هَوَى الْقَلْبُ بِالْحُفْرَة وَمَا عَادَ لِظُهُوُر يوسف ربيع |
|