بعدما كثر الحديث وطال الإنتضار حتى اصابنا الضجر والملل
ونسينا او تنسينا الأمر وطبقنا المقولة الموروثة كيف ديما عفا الله عما سلف
هاهي الفرقة الوطنية بقيادة الحموشي تحيل رئيس فريق مغربي و صحفي رياضي بإذاعة خاصة على النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء
للاشتباه في تورطهما في قضية التلاعب بتذاكر كأس العالم قطر 2022 وترويجها في السوق السوداء
والملف مازال طويل باش تتم تحديد هوية كل من تبث تورطه في هذه القضية
خاصة ان الفرقة الوطنية إستدعت عشرات الأشخاص للتحقيق معهم في نفس الملف
لان بكل بساطة والمنطق لا يمكن أن يكونوا فقط هد الجوج هم المدنيين وحدهم دون غيرهم
واحد العضو بالمكتب المديري للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لكان مسؤول من طرف الجامعة والفيفا
على عملية توزيع تذاكر مباريات المنتخب الوطني المغربي بمونديال قطر بالمجان
ما محله من التحقيق ومن الاعتقال هل كل تلك التذاكر وصلت للجمهور بالمجان ولا فيها علي بابا واربعين حرامي
السؤال المطروح هد المسير رياضي وصحفي من أين حصلوا على هده التذاكر التي تم بيعها واصبحت في جيوبهم غنيمة
لابد هناك أطراف عليا من كلفوهم من أجل بيع التذاكر حتى لاتحوم حولهم الشبهات يجب تحقيق معمق