قصة مأساوية.. حكاية أم اختارات أن تكون "أقبح امرأة" لإنقاذ أطفالها
ط·آ·ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ®ط·آ·ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©
طارق 10

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 333032
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 225746
أفضل عضو للشهر المنصرم بمنتدى عالم الحيوان والنبات
مشرف سابق
طارق 10

أفضل عضو للشهر المنصرم بمنتدى عالم الحيوان والنبات
مشرف سابق
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 333032
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 225746
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 115.7
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 2879
  • 04:36 - 2023/05/03
عانت ماري آن بيفان من الواقع القاسي، فهي أم قامت بتضحية كبيرة، من أجل أطفالها الأربعة.

حكاية بيفان المأساوية هي شهادة على المدى الذي ستذهب إليه الأم من أجل أطفالها،

في التقرير نستعرض قصتها الدالة عن الحب غير الأناني الذي ترك بصمة لا تمحى في التاريخ، وفق ما أورد موقع "brightside" الأمريكي.

حياتها المبكرة وسعادتها التي لم تدم طويلاً

ولدت ماري آن عام 1874، ونشأت في شرق لندن مع عائلتها وإخوتها السبعة، وبعد الانتهاء من دراستها الطبية، أصبحت ممرضة.

وفي وقت لاحق، تزوجت من توماس بيفان، وتمتع الزوجان بحياة سعيدة معًا.

كيف تسلل المرض؟
بعد الزواج، بدأت بيفان تعاني من نمو غير طبيعي وتشوه في الوجه والصداع النصفي.

تدل هذه الأعراض على ضخامة الأطراف، وهو اضطراب ناتج عن زيادة هرمون النمو، ومع ذلك كان في ذلك الوقت هناك وعي ضئيل بالحالة.

نتيجة لذلك، تغير مظهر بيفان بشكل كبير على مدار 5 سنوات، وعلى الرغم من ذلك، ظل زوجها داعمًا لها حتى وفاته المفاجئة إثر إصابته بجلطة دماغية عام 1914، تاركًا وراءه بيفان وأطفالهما الأربعة.

تضحيتها من أجل أطفالها

مع تقدم المرض، بدأت رؤية بيفان تتلاشى، وزادت الأمور صعوبة بالنسبة لها لأنها فقدت وظيفتها أيضًا.

وبسبب مظهرها، أصبح من المستحيل تقريبًا أن تجد عملًا مناسبًا، وأصبح كسب المال صراعًا كبيرًا.

لذا قررت الانضمام إلى مسابقة "أقبح امرأة"، على أمل الاستفادة من مظهرها المتدهور، بفوزها على 250 متنافسًا، انتهى بها الأمر بالفوز باللقب ومكافأة المال.

في عام 1920، تم تعيينها من قبل رجل الاستعراض الشهير في ذلك الوقت صموئيل دبليو غومبيرتز، لتكون جزءًا من عرضه الجانبي.

حتى وفاتها في عام 1933، ظهرت في السيرك، بما في ذلك سيرك دريم لاند، لإطعام أطفالها ودفع تكاليف تعليمهم، إذ جاء الناس ليحدقوا بها وحجمها 11 قدمًا وحجمها 25 يدًا.

بقدر مأساوي قصة بيفان، فهي مثال رئيسي لما ستفعله الأم لأطفالها، وربما حصلت على لقب "القبيحة" من قبل، لكنها تُذكر كواحدة من أكثر الأمهات المحبة والجمال في التاريخ.
 قصة مأساوية.. حكاية أم اختارات أن تكون "أقبح امرأة" لإنقاذ أطفالها
ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©