عبد اللطيف شوقي: أرفض "السيتكوم" وأقاطع القنوات التلفزية في شهر رمضان
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
أمين سات 2022
  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 2014
    ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 3512
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ  ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹
أمين سات 2022
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ  ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ³ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 2014
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ· ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ²: 3512
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 1.6
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 1287
  • 23:47 - 2023/04/10

عبد اللطيف شوقي: أرفض "السيتكوم" وأقاطع القنوات التلفزية في شهر رمضان

 

 

 

 

 

يعد الفنان المغربي عبد اللطيف شوقي من أبرز الوجوه الفنية المغربية التي لمعت على مستوى المسرح والدراما التلفزيونية والسينما بأدوار ناجحة نالت إعجاب المغاربة.


ويطل الممثل المغربي شوقي خلال السباق الرمضاني الجاري على الجمهور من خلال عملين مختلفين؛ الأول هو المسلسل الدرامي الاجتماعي "كاينة ظروف”، والثاني هو المسلسل التاريخي "عين كبريت”، اللذان يحققان نجاحا ملموسا ونسبة مشاهدة عالية.


في هذا الحوار الذي خص به جريدة هسبريس الإلكترونية يتحدث عبد اللطيف شوقي عن أعماله الرمضانية والنجاح الذي تحققه، إضافة إلى موقفه من السيتكومات ومواضيع أخرى.

محتوى اعلاني




حدثنا عن مشاركتك في مسلسل "كاينة ظروف”

مسلسل "كاينة ظروف” عمل درامي أجسد فيه دور محام ينوب عن شخصية نادية، التي كان يرافقها قبل دخول السجن وستستمر صداقتهما بعد الخروج منه، لكي يساعدها في أمورها القانونية.


هو شخصية لإنسان طيب ومعقول ومحترم حتى في حياته الشخصية مع عائلته، سلس في تعامله مع ابنه ومتفهم.


ما رأيك في النجاح الذي يحققه المسلسل مقارنة مع الانتقادات التي تطال الأعمال الأخرى؟

هذا الأمر يسعدني؛ فأن أشارك في عمل ما ويلقى نسبة مشاهدة عالية ونجاحا كبيرا يفرحني؛ لأنني أقول إننا قدمنا عملا نال استحسان الجمهور.


في البداية لا يمكن أن تكون واثقا من رد فعل المتلقي وما إن كان سيعجبه العمل أم لا، لكن مع عرض حلقات المسلسل وتفاعل الناس تكون على يقين بأن المجهود الذي بذلته ترك أثرا لدى الجمهور، وهذا شيء مفرح.


ما موقفك من السيتكومات الرمضانية؟ وهل يمكن أن تشارك فيها؟

أنا لا أقدم السيتكومات رغم أنني تلقيت عروضا كثيرة من قبل، وهذا لا يعني أنني لا أقدم الكوميديا، بل العكس هي حاضرة معي في المسرح، لكن لدي مبدأ هو أن العمل يجب أن يتم الاشتغال عليه على أصوله ويأخذ


وقته الكافي، والسيتكومات في غالب الأحيان تفتقر لذلك لأسباب عدة، فيضطر صناعها لتسريع الاشتغال.



أنا لا أقبل الاشتغال في أعمال تصنع بهذه الوتيرة، لذلك لا أمثل في السيتكومات التلفزيونية.


هل أنت مع الظهور المتكرر للفنان في أعمال رمضانية أم تفضل الظهور القليل؟

لا أستطيع الحكم في هذا الموضوع؛ أحيانا تكون هناك مشاريع قد صورت من قبل وبالصدفة ذلك الممثل الذي شارك في عمل أو عملين يجد أن أعمالا أخرى صورها سابقا برمجت في الفترة نفسها في رمضان، فيظهر أنه اشتغل كثيرا.


هو أمر جميل أن يشتغل الجميع ويكون هناك تنوع في الممثلين والممثلات لأن لدينا في المغرب العديد من الفنانين المميزين، فقط على المنتجين والمخرجين أن يفهموا ذلك ويبذلوا مجهودا لتفادي الاشتغال مع الوجوه نفسها، وإن كان منهم من يرتاح مع أسماء بعينها ويجد أن عطاءها جيد، لكن يجب إعطاء فرص لطاقات أخرى؛ لأن الظهور المتكرر لبعض الوجوه في الأعمال يزعج المتلقي. ومثلما قلت سابقا، تكون أحيانا البرمجة مجرد صدفة.


سلسلة "عين كبريت” التاريخية لقيت إشادة واسعة من طرف النقاد المغاربة، فما تعليقك؟

بالنسبة لي، السلسلة تجربة جميلة جدا. يجب الحرص على صناعة العديد من المسلسلات التاريخية؛ لأن المغرب لديه تاريخ غني بالقصص والحكايات التي تستحق أن تروى، سواء على مستوى السلالات الحاكمة التي مرت أو ما تناقله أسلافنا، لكن لا يجرؤ كثيرون على الأعمال التاريخية؛ لأنها تتطلب أمورًا عديدة، خاصة على مستوى الاكسيسورارت والديكورات، ولكن هذا التنوع يجب أن يكون حاضرا لأن مثل هذه الأعمال تعرّف الجمهور على التاريخ وتقربه منه.


صراحة، هي تجربة جميلة تعالج حقبة تاريخية في المغرب وحدثا واقعيا لشخصية مولاي يعقوب وكيف اكتشف العين، وهذا يدخل ضمن تاريخ بلادنا، لذلك يجب علينا تقديم أعمال تاريخية كثيرة.


ما هي الأعمال التي تتابعها ولفتت انتباهك؟

لا أشاهد التلفزيون كثيرا في رمضان. يمكن أن أعيد المشاهدة بعد الشهر الفضيل، لكن في رمضان لا أشاهد شيئا، وحتى المكان الذي أفطر فيه لا يتوفر على تلفاز لكي أتناول إفطاري براحة مع العائلة وأنتهي بعد ذلك وأتمم أشغالي؛ لأنني لا أريد أن أكون حبيس التلفزة في رمضان. لدي أولويات أخرى.


ما رأيك في موجة ممارسة المغنين التمثيل؟

ليس لدي أي مشكل حول هذا الموضوع، لكن ينبغي فقط أن يكون ممثلا مميزا، مثلما يقول المثل المغربي "كون سبع وكولني”، بمعنى كن ممثلا جيدا والباقي لا يهم، سواء كنت مغنيا أو رياضيا، المهم هو عندما تقف أمام الكاميرا مع ممثلين محترفين يجب أن تقدم مشهدك بطريقة صحيحة وتقنع الجمهور، لكن إذا كنت تقوم بمهنة أخرى وتأتي للتمثيل دون أن تبدع فيه، فهذا يسمى تطفلا لا أتفق معه.


هل لديك جديد فني على مستوى السينما؟

لدي أعمال سينمائية عدة ستخرج قريبا، من بينها عمل مع المخرجة جيهان بحار، وعمل مع يونس الركاب ينتمي لصنف الخيال، إضافة إلى خمسة أعمال سينمائية ستخرج واحدة تلو الأخرى، أتمنى أن تنال إعجاب الجمهور.


كلمة أخيرة

أطلب من الجمهور المغربي أن يتابع الأعمال المغربية؛ لأن الدراما المغربية تسير نحو تطور جيد ونحن نطمع لتطور أكبر، والوتيرة تزداد لتكون لدينا صناعة درامية في المغرب مثل مجموعة من الدول، وهذا الأمر سيجعل الحركية الفنية جيدة، ومن المهم أن يواكب الجمهور هذا التطور ويتابعه؛ لأن لديه انتقادات وآراء مفيدة للميدان.


الجمهور والفنان علاقة لن تنقطع أبدًا. لذلك، أقول لهم ابقوا على

 

 واصل فنحن نحتاج لكم وأنتم بحاجة لنا. وشكرا لكم

 

 

https://www.hespress.com/%d8%b9%d8%a8%d8%af-%d8%a7%d9%84%d9%84%d8%b7%d9%8a%d9%81-%d8%b4%d9%88%d9%82%d9%8a-%d8%a3%d8%b1%d9%81%d8%b6-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%8a%d8%aa%d9%83%d9%88%d9%85-%d9%88%d8%a3%d9%82%d8%a7%d8%b7%d8%b9-1151717.html

 عبد اللطيف شوقي: أرفض "السيتكوم" وأقاطع القنوات التلفزية في شهر رمضان
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©