•»╡▪▪ ||~الزلازل البركانية ~|| ▪▪╞«•
ط·آ·ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ®ط·آ·ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©
MR BRASH

  • ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 3553152
    ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 12524
مشرف سابق
MR BRASH

مشرف سابق
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾: 3553152
ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ¸أ¢â‚¬ع‘ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ· ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¹آ¾ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ²: 12524
ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¯ط·آ¸أ¢â‚¬â€چ ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ´ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¢آ±ط·آ¸ط¦â€™ط·آ·ط¢آ§ط·آ·ط¹آ¾ ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ¸ط«â€ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§: 472.4
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ£ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ° ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آ¥ط·آ¸أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¶ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬آ¦: 7521
  • 16:06 - 2023/02/28

وهي التي تصاحب الثورانات الركانية في بعض الأحيان,وقد كان من المعتقد أن هذه الثورنات خاصة الأنواع الانفجارية منها تؤدي إلى حدوث الهزات,ولكن لوحظ أن الثوران الكبير الذي نسف بركاناً كاملاً من براكين باندائي سان في اليابان 1888,لم يحدث سوى هزة خفيفة,سرت في مساحة محدودة,مما يدعو البعض إلى الاعتقاد بأن الحوادث البركانية ليست سبباً رئيسياً للزلازل,ولا سيما وأن كثير من الزلازل العنيفة الواسعة الانتشار,لم يرافقها أي ثوران بركاني,بل على العكس قد تكون الزلازل سبباً في حدوث النشاط البركاني حين تسبقه كما سنفصل ذلك لاحقاً.

تسجل الزلازل بواسطة آلة السيسموجراف,وتبدأ الموجات الزلزالية حركتها من مصدر يقع على بعد بضعة كيلو مترات تحت سطح القشرة الأرضية,ثم ينتشر في جميع الاتجاهات,ويسمى هذا المصدر بالمركز الرئيسي للزلزال,وأول بقعة تصل إليها هذه الموجات الزلزالية بعد انبعاثها من مصدرها الأصلي هي البقعة الواقعة فوق هذا المصدر الأصلي تماماً,وتسمى بالمركز السطحي,وعند هذا المركز السطحي يكون اول أحساس بالهزة الزلزالية,ومنه تبدأ الموجات في الانتشار في جميع الاتجاهات.

أما عن آثار الزلازل في تشكيل سطح الأرض,فإنها لا تعدو أحداث تشققات في القشرة,كذلك الذي أعقب زلزال سان أندرياس 1906 بكاليفورنيا,حيث انفجرت هوة طويلة طولية في سطح الأرض أمكن تتبعها لمسافة ألف كيلومتر بتلك الولاية,وأيضاً قد تؤدي الحركات الزلزالية لتغير مناسيب سطح الأرض في بقاع محدودة,ففي الزلزال الذي انتاب تشيلي 1822 ارتفعت منطقة تبلغ مساحتها 250 ألف كيلومتر مربع نحو متر واحد عن منسوبها قبل الزلزال,كما أنه بزلزال آخر في نفس القطر انخفضت بعده شقة ساحلية يبلغ طولها نحو 1900 كيلومتر فيما بين مدينتي أنتوفاجاستا وفلديقيا,فطغت عليها مياه البحر

 •»╡▪▪ ||~الزلازل البركانية ~|| ▪▪╞«•
ط·آ·ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸ط¸آ¹ط·آ·ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ§ط·آ¸أ¢â‚¬â€چط·آ·ط¢آµط·آ¸ط¸آ¾ط·آ·ط¢آ­ط·آ·ط¢آ©