رسم يوضح الطبقات الجيولوجية للأرض
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
Egyptian King 95

  • ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾:
    156344
نائب مراقب علوم وثقافة
محرر بمجلة اقرأ
Egyptian King 95
نائب مراقب علوم وثقافة
محرر بمجلة اقرأ
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾: 156344
ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع† ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ´ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ±ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¦أ¢â‚¬â„¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¹ط¢آ¾ ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ¸ط·آ«أ¢â‚¬آ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§: 66.6
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ° ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¥ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¶ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¢آ¦: 2347
  • 19:12 - 2023/02/26

يوضح الرسم ادناه الطبقات الجيولوجية

  • القشرة (Crust).
  • الوشاح (Mantle).
  • اللب الخارجي (Outer Core).
  • اللب الداخلي (Inner Core).

الطبقات الجيولوجية

يوضح الرسم ادناه الطبقات الجيولوجية للأرض، حيث تتكون الأرض من طبقات أربعة: (اللب الداخلي، واللب الخارجي، والوشاح، والقشرة)، وذلك بالترتيب من العمق إلى السطح، ولم يستطيع الإنسان أن يستكشف هذه الطبقات على الواقع بنفسه.

فإن أعمق ما وصل إليه البشر بالحفر حوالي 7.6 ميل، أي ما يقارب الـ 12 كيلو مترًا، واستغرق الحفر 20 عامًا للوصل إلى هذا العمق، وقد توصَّل العلماء للكثير من المعرفة عن بنية الأرض الداخلية، من خلال دراستهم للكيفية التي تنتقل بها موجات الزلازل، فقد اكتشفوا تغير سرعة، وسلوك الموجات عند اصطدامها بطبقات مختلفة الكثافة، فبدأ العلماء منذ ثلاثة قرون مضت في تعلم حسابات الكثافة الكلية الخاصة باللب، والعباءة، والجاذبية، والمجال المغناطيسي.

اللب الداخلي من الطبقات الجيولوجية

يعتبر اللب الداخلي (Inner Core) هو أعمق جزء من الطبقات الأرضية، فهو عبارة عن كرة معدنية صلبة يبلغ قطرها 1220 كيلومترًا، أي ما يعادل 758 ميلًا، وهو بقدر ثلاثة أربع نصف قطر القمر، يقع اللب الداخلي على بعد من 6400 إلى 5180 كيلو مترًا تحت سطح الأرض، وهو ما يعادل من 4000 إلى 3220 ميلًا.

يتميز اللب الداخلي بكثافة عالية، كما أنها غالبًا مصنوعة من الحديد، والنيكل، ويدور اللب الداخلي للأرض بسرعة أكبر قليلًا من سرعة باقي الكوكب، تصل درجة حرارة هذه الكرة المعدنية إلى 5400 درجة مئوية (9800 درجة فهرنهايت)، فهي شديدة الحرارة، تكاد تكون حارة مثل سطح الشمس تقريبًا، كما أن نسبة الضغط في اللب الداخلي تعادل أكثر من ثلاثة ملايين أضعاف الضغط الموجود على سطح الأرض، وتدور بعض الأبحاث حول احتمالية وجود نواة داخلية تتكون بكاملها من الحديد.

اللب الخارجي

اللب الخارجي (Outer Core) هو الطبقة الأقل عمقًا من اللب الداخلي، والأكثر عمقًا من باقي الطبقات الجيولوجية، وهو مصنوعة من الحديد والنيكل مثل الطبقة الأعمق من الأرض، ولكنه في شكل سائل، يقع على بعد حوالي 5180 إلى 2880 كيلو مترًا.

أي 3220 إلى 1790 ميلًأ تحت سطح الأرض، يتولد المجال المغناطيسي للأرض بسبب سخونة هذا السائل بدرجة مرتفعة جدًا نتيجة التحلل الإشعاعي الذي يحدث لكلٍ من عنصري اليورانيوم، والثوريوم، مما يجعله يتحول إلى تيارات قوية مضطربة، وضخمة، وينعكس المجال المغناطيسي إلى سطح الأرض كل من 200 عام، إلى 300 عام، ويرجع ذلك لأسباب تتعلق بالنواة الخارجية، ولكن لم يتوصل العلماء بعد لفهم الكيفية التي يحدث من خلالها هذا الانعكاس.

طبقة الوشاح

تعتبر طبقة الوشاح (The Mantle) هي الطبقة قبل الأخيرة من الطبقات الجيولوجية للأرض، بدءًا من أعمق نقطة إلى السطح، تعتبر الطبقة الأكثر سمكًا من طبقات الأرض، ويبلغ سمك طبقة الوشاح حوالي 3000 كيلو مترًا، أي ما يعادل 1865 ميلًا، تقع على بعد 30 كيلو مترًا فقط من السطح، وغالبًا تتكون من: (الحديد، والمغنسيوم، والسيليكون)، وتشبه في قوامها حلوى الكراميل شبه الصلبة، وشبه السائلة في آنٍ واحد، فهي تتكون من مواد شبه صلبة، وساخنة ذات قوام كثيف، تدور طبقة الوشاح، ولكن بسرعة أكثر بطئًا من الطبقات في الأسفل.

تصل درجة الحرارة إلى درجة انصهار الصخور على بعد حوالي 100 إلى 200 كيلو مترًا تحت سطح الأرض، وفي هذه النقطة تتكون طبقة من الصخور المعروفة باسم: (الغلاف الموري)، والتي تكون منصهرة بشكل جزئي، ويعتقد الجيولوجيون أن هذا الجزء من الوشاح، والذي يكون ساخنًا، وضعيفًا، وزلقًا، هو الجزء الذي تركب عليه الصفائح التكتونية.

يتشكَّل الماس في طبقة الوشاح، حيث يتشكَّل معظمه على عمق يزيد عن 200 كيلو مترًا (124 ميلًا)، وهناك بعض الألماسات النادرة التي تتشكل على أعماق بعيدة جدًا، تصل إلى 700 كيلو مترًأ (435 ميلًأ) تحت سطح الأرض، وإن كنت تتسائل كيف تصل إلينا إذاً؟ فاعلم أننا لا نذهب لإحضارها، بل هي من تأتي إلينا، وتخرج إلى السطح مع الكمبرلايت، وهي الصخور البركانية، وعلى الرغم مما في داخل هذه الطبقة، إلا أنها من الخارج تبدو صلبة، وباردة، كالطبقة التي تعلوها تمامًا (طبقة القشرة)، ويعرف كلًا من طبقتي الوشاح والقشرة باسم: (الغلاف الصخري).

القشرة الأرضية

القشرة (Crust) هي نهاية الطبقات الجيولوجية إذا كنا نبدئها من العمق إلى السطح، وهي أولى الطبقات إذا كنا نبدأ من الخارج إلى الداخل (الأعمق)، تختلف القشرة عن باقي الطبقات، حيث أنها بالنسبة إليهم تبدو هشة، وباردة كقشرة البيضة المسلوقة، وتتكون القشرة من ثلاثة عناصر: (السيليكا، والألمونيوم، والأكسجين).

أما عن سمكها، فلا يمكن الجزم بسمك واحد ينطبق على جميع المناطق، على سبيل المثال في جزر هاواي تحت المحيطات قد يصل سمك القشرة الأرضية إلى 5 كيلو مترات (3.1 ميلًا)، أما تحت القارات فإنها تكون من 30 إلى 70 كيلو مترًا، وهي أرقام شديدة التفاوت بالنسبة للسماكة.

عند المنطقة العليا من طبقة الوشاح تظهر القشرة مقسَّمة إلى قطع كبيرة مثل لعبة البازل، تتحرك هذه القطع ببطء، حيث تتحرك من 3 إلى 5 سنتيمترات فقط في كل عام، ويُطلق عليها: (الصفائح التكتونية) بالطبع سمعت هذا الاسم من قبل، فهي المسببة للزلازل، والبراكين على سطح الأرض، ولازالت حركتها غير مبررة حتى الآن، فلم يستطيع العلماء التوصُّل لسبب حركة الصفائح التكتونية، وعلى الأرجح أن هذه العملية مرتبطة بتيارات الحمل الحراري
 رسم يوضح الطبقات الجيولوجية للأرض
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬أ¢â‚¬ع†ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ¸ط·آ¸ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ©